فعلا قابلیت پخش رسانه در مرورگر فراهم نیست
مشاهده در پیام رسان ایتا
🎥ظرفیت عظیم🎥
🔰 آیت اللّه جوادی آملی (حفظه اللّه)
📌مردم را به سطحینگری بار نیارید...
💠 اینکه بگویید در شأن من نیست منبر بروم، این وهم است...
#فیلم
#سخنرانی
#محرم_الحرام
#عاشورای_حسینی
#آیت_الله_جوادی_آملی
https://eitaa.com/Arshiv_Gholam
🛡كان سمرة [بن جندب] أيّام مسير الحسين [عليه السّلام] إلى الكوفة على شرطة ابن زياد، و كان يحرّض النّاس على الخروج إلى الحسين و قتاله.
📜بحار الأنوار، ج ۳۴، ص ۲۸۹
⚠️هر عاشورایی، افراد پشت پردهای دارد که برای جبهه طاغوت سپاهسازی میکنند...
#بحار_الانوار
#سمرة_بن_جندب
https://eitaa.com/Arshiv_Gholam
May 11
2.17M
🎙ترجمه روایتی از الأمالی مرحوم شیخ مفید
🏴 غم آل اللّه (علیهم السّلام) به خاطر غصب خلافت...
🤐 فقط به خاطر جلوگیری از تفرقه و حفظ دین...
📎 متن روایت 👇👇👇
#صوت
#حدیث_خوانی
#ترجمه_روایت
#غصب_خلافت
#امام_علی
#وحدت
#ایام_حزن
https://eitaa.com/Arshiv_Gholam
شیخ غلامعلي بدرلو
🎙ترجمه روایتی از الأمالی مرحوم شیخ مفید 🏴 غم آل اللّه (علیهم السّلام) به خاطر غصب خلافت... 🤐 فقط ب
🔰 قَالَ أَخْبَرَنِي أَبُو اَلْقَاسِمِ جَعْفَرُ بْنُ مُحَمَّدِ بْنِ قُولَوَيْهِ رَحِمَهُ اَللَّهُ عَنْ أَبِيهِ عَنْ سَعْدِ بْنِ عَبْدِ اَللَّهِ عَنْ أَحْمَدَ بْنِ عَلَوِيَّةَ عَنْ إِبْرَاهِيمَ بْنِ مُحَمَّدٍ اَلثَّقَفِيِّ قَالَ أَخْبَرَنَا مُحَمَّدُ بْنُ عَمْرٍو اَلرَّازِيُّ قَالَ حَدَّثَنَا اَلْحُسَيْنُ بْنُ اَلْمُبَارَكِ قَالَ حَدَّثَنَا اَلْحَسَنُ بْنُ سَلَمَةَ قَالَ:
🏷 لَمَّا بَلَغَ أَمِيرَاَلْمُؤْمِنِينَ (صَلَوَاتُ اَللَّهِ عَلَيْهِ) مَسِيرُ طَلْحَةَ وَ اَلزُّبَيْرِ وَ عَائِشَةَ مِنْ مَكَّةَ إِلَى اَلْبَصْرَةِ نَادَى اَلصَّلاَةَ جَامِعَةً، فَلَمَّا اِجْتَمَعَ اَلنَّاسُ حَمِدَ اَللَّهَ وَ أَثْنَى عَلَيْهِ ثُمَّ قَالَ:
🛡أَمَّا بَعْدُ فَإِنَّ اَللَّهَ تَبَارَكَ وَ تَعَالَى لَمَّا قَبَضَ نَبِيَّهُ (صَلَّى اَللَّهُ عَلَيْهِ وَ آلِهِ) قُلْنَا نَحْنُ أَهْلُبَيْتِهِ وَ عَصَبَتُهُ وَ وَرَثَتُهُ وَ أَوْلِيَاؤُهُ وَ أَحَقُّ خَلاَئِقِ اَللَّهِ بِهِ لاَ نُنَازَعُ حَقَّهُ وَ سُلْطَانَهُ،
⚔ فَبَيْنَمَا نَحْنُ عَلَى ذَلِكَ إِذْ نَفَرَ اَلْمُنَافِقُونَ فَانْتَزَعُوا سُلْطَانَ نَبِيِّنَا (صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَ آلِهِ) مِنَّا وَ وَلَّوْهُ غَيْرَنَا،
💡فَبَكَتْ لِذَلِكَ وَ اَللَّهِ اَلْعُيُونُ وَ اَلْقُلُوبُ مِنَّا جَمِيعاً وَ خَشُنَتْ وَ اَللَّهِ اَلصُّدُورُ وَ اَيْمُ اَللَّهِ لَوْ لاَ مَخَافَةُ اَلْفُرْقَةِ بَيْنَ اَلْمُسْلِمِينَ وَ أَنْ يَعُودُوا إِلَى اَلْكُفْرِ وَ يُعَوَّرَ اَلدِّينُ لَكُنَّا قَدْ غَيَّرْنَا ذَلِكَ مَا اِسْتَطَعْنَا،
💎 ادامه روایت برای مطالعه بیشتر:
وَ قَدْ وَلِيَ ذَلِكَ وُلاَةٌ وَ مَضَوْا لِسَبِيلِهِمْ وَ رَدَّ اَللَّهُ اَلْأَمْرَ إِلَيَّ وَ قَدْ بَايَعَنِي هَذَانِ اَلرَّجُلاَنِ طَلْحَةُ وَ اَلزُّبَيْرُ فِيمَنْ بَايَعَنِي وَ قَدْ نَهَضَا إِلَى اَلْبَصْرَةِ لِيُفَرِّقَا جَمَاعَتَكُمْ وَ يُلْقِيَا بَأْسَكُمْ بَيْنَكُمْ اَللَّهُمَّ فَخُذْهُمَا بِغِشِّهِمَا لِهَذِهِ اَلْأُمَّةِ وَ سُوءِ نَظَرِهِمَا لِلْعَامَّةِ - فَقَامَ أَبُو اَلْهَيْثَمِ بْنُ اَلتَّيِّهَانِ رَحِمَهُ اَللَّهُ وَ قَالَ يَا أَمِيرَ اَلْمُؤْمِنِينَ إِنَّ حَسَدَ قُرَيْشٍ إِيَّاكَ عَلَى وَجْهَيْنِ أَمَّا خِيَارُهُمْ فَحَسَدُوكَ مُنَافَسَةً فِي اَلْفَضْلِ وَ اِرْتِفَاعاً فِي اَلدَّرَجَةِ وَ أَمَّا أَشْرَارُهُمْ فَحَسَدُوكَ حَسَداً أَحْبَطَ اَللَّهُ بِهِ أَعْمَالَهُمْ وَ أَثْقَلَ بِهِ أَوْزَارَهُمْ وَ مَا رَضُوا أَنْ يُسَاوُوكَ حَتَّى أَرَادُوا أَنْ يَتَقَدَّمُوكَ فَبَعُدَتْ عَلَيْهِمُ اَلْغَايَةُ وَ أَسْقَطَهُمُ اَلْمِضْمَارُ وَ كُنْتَ أَحَقَّ قُرَيْشٍ بِقُرَيْشٍ نَصَرْتَ نَبِيَّهُمْ حَيّاً وَ قَضَيْتَ عَنْهُ اَلْحُقُوقَ مَيِّتاً وَ اَللَّهِ مَا بَغْيُهُمْ إِلاَّ عَلَى أَنْفُسِهِمْ وَ نَحْنُ أَنْصَارُكَ وَ أَعْوَانُكَ فَمُرْنَا بِأَمْرِكَ ثُمَّ أَنْشَأَ يَقُولُ - إِنَّ قَوْماً بَغَوْا عَلَيْكَ وَ كَادُوكَ وَ عَابُوكَ بِالْأُمُورِ اَلْقِبَاحِ لَيْسَ مِنْ عَيْبِهَا جَنَاحُ بَعُوضٍ فِيكَ حَقّاً وَ لاَ كَعُشْرِ جَنَاحٍ أَبْصَرُوا نِعْمَةً عَلَيْكَ مِنَ اَللَّهِ وَ قَرْماً يَدُقُّ قَرْنَ اَلنِّطَاحِ وَ إِمَاماً تَأْوِي اَلْأُمُورُ إِلَيْهِ وَ لِجَاماً يَلِينُ غَرْبَ اَلْجِمَاحِ حَاكِماً تُجْمَعُ اَلْإِمَامَةُ فِيهِ هَاشِمِيّاً لَهُ عُرَاضُ اَلْبِطَاحِ حَسَداً لِلَّذِي أَتَاكَ مِنَ اَللَّهِ وَ عَادُوا إِلَى قُلُوبٍ قِرَاحٍ وَ نُفُوسٍ هُنَاكَ أَوْعِيَةُ اَلْبُغْضِ عَلَى اَلْخَيْرَ لِلشَّقَاءِ شِحَاحٍ مِنْ مُسِرٍّ يَكُنُّهُ حُجُبُ اَلْغَيْبِ وَ مِنْ مُظْهِرِ اَلْعَدَاوَةِ لاَحٍ يَا وَصِيَّ اَلنَّبِيِّ نَحْنُ مِنَ اَلْحَقِّ عَلَى مِثْلِ بَهْجَةِ اَلْإِصْبَاحِ فَخُذِ اَلْأَوْسَ وَ اَلْقَبِيلَ مِنَ اَلْخَزْرَجِ بِالطَّعْنِ فِي اَلْوَغَى وَ اَلْكَفَاحِ لَيْسَ مِنَّا مَنْ لَمْ يَكُنْ لَكَ فِي اَللَّهِ وَلِيّاً عَلَى اَلْهُدَى وَ اَلْفَلاَحِ - فَجَزَاهُ أَمِيرُ اَلْمُؤْمِنِينَ عَلَيْهِ السَّلاَمُ خَيْراً ثُمَّ قَامَ اَلنَّاسُ بَعْدَهُ فَتَكَلَّمَ كُلُّ وَاحِدٍ بِمِثْلِ مَقَالِهِ.
📜الأمالی (للمفید)، ج ۱، ص ۱۵۴
#حدیث
#امالی_مفید
#امام_علی
https://eitaa.com/Arshiv_Gholam
سلام علیکم 🙋♂
🌹عزیزانی که قبا، عبا یا عمّامه اضافه دارن و بهش نیاز ندارن، به حقیر خبر بدن...
🆔https://eitaa.com/Sheikh_Gholamali
🧩 ان شاء اللّه جمع بشه بفرستیم زاهدان...
#زاهدان
https://eitaa.com/Arshiv_Gholam
May 11
«صحيح مسلم» (5/ 195 ط التركية):
فَقَالَ (رسول الله صلّی الله علیه و سلّم): لَأُعْطِيَنَّ الرَّايَةَ رَجُلًا يُحِبُّ اللهَ وَرَسُولَهُ، أَوْ يُحِبُّهُ اللهُ وَرَسُولُهُ. قَالَ: فَأَتَيْتُ عَلِيًّا، فَجِئْتُ بِهِ أَقُودُهُ وَهُوَ أَرْمَدُ، حَتَّى أَتَيْتُ بِهِ رَسُولَ اللهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ، فَبَسَقَ فِي عَيْنَيْهِ فَبَرَأَ، وَأَعْطَاهُ الرَّايَةَ،
وَخَرَجَ مَرْحَبٌ فَقَالَ:
قَدْ عَلِمَتْ خَيْبَرُ أَنِّي مَرْحَبُ
شَاكِي السِّلَاحِ بَطَلٌ مُجَرَّبُ
إِذَا الْحُرُوبُ أَقْبَلَتْ تَلَهَّبُ
فَقَالَ عَلِيٌّ:
أَنَا الَّذِي سَمَّتْنِي أُمِّي حَيْدَرَهْ
كَلَيْثِ غَابَاتٍ كَرِيهِ الْمَنْظَرَهْ
أُوفِيهِمُ بِالصَّاعِ كَيْلَ السَّنْدَرَهْ
قَالَ: فَضَرَبَ رَأْسَ مَرْحَبٍ فَقَتَلَهُ، ثُمَّ كَانَ الْفَتْحُ عَلَى يَدَيْهِ .»
#فلسطین
#فتح_قدس
#یهود
https://eitaa.com/Arshiv_Gholam
1.03M
عَنْهُ عَنْ عُمَرَ بْنِ عَبْدِ اَلْعَزِيزِ عَنْ أَبِي دَاوُدَ اَلْحَدَّادِ عَنْ مُوسَى بْنِ بَكْرٍ قَالَ:
كُنَّا عِنْدَ أَبِي عَبْدِ اَللَّهِ عَلَيْهِ السَّلاَمُ فَقَالَ رَجُلٌ فِي اَلْمَجْلِسِ أَسْأَلُ اَللَّهَ اَلْجَنَّةَ فَقَالَ أَبُو عَبْدِ اَللَّهِ عَلَيْهِ السَّلاَمُ أَنْتُمْ فِي اَلْجَنَّةِ فَاسْأَلُوا اَللَّهَ أَنْ لاَ يُخْرِجَكُمْ مِنْهَا فَقُلْنَا جُعِلْنَا فِدَاكَ نَحْنُ فِي اَلدُّنْيَا فَقَالَ أَ لَسْتُمْ تُقِرُّونَ بِإِمَامَتِنَا قَالُوا نَعَمْ فَقَالَ هَذَا مَعْنَى اَلْجَنَّةِ اَلَّذِي مَنْ أَقَرَّ بِهِ كَانَ فِي اَلْجَنَّةِ فَاسْأَلُوا اَللَّهَ أَنْ لاَ يَسْلُبَكُمْ .
المحاسن ج ۱، ص ۱۶۱
https://eitaa.com/Arshiv_Gholam
فعلا قابلیت پخش رسانه در مرورگر فراهم نیست
مشاهده در پیام رسان ایتا
امام حسین بزرگتر از دردای منه...
https://eitaa.com/Arshiv_Gholam