#از_او_بگوییم
💠قدمی برای فرج!
🔹بوی گِز پرهایش به مشام میرسید. اگر کمی جلوتر میرفت بالهایش هم میسوخت! اما سر را به پایین چرخاند و با همان عجله برگشت. غوغای جمعیتی که تمام بلندیها را سیاه کرده بودند و صورتشان مثل شاطرها قرمز شده بود همراه با دود و زبانههای آتش در دره موج میزد و از دامن کوه بالا میآمد. آسمان گرفت.
– چه میکنی؟ این آتش است! برای چه این قدر میروی و میآیی؟
– با منقار آب میآورم و بر آتش میریزم.
– میخواهی با یک منقار آب، یک کوه آتش را خاموش کنی؟!!
چشمان خیس گنجشک برقی زد و گفت: میدانم این آب برای این آتش کم است؛ میخواهم برای نجات ابراهیم بیشترین کاری که در توان دارم انجام دهم.
📌امروز حضرت حجت بن الحسن علیه السلام، پسر ابراهیم خلیل است؛ بیاییم برای فرج او بیشترین کاری که در توان داریم انجام دهیم…
#امام_زمان
هدایت شده از بصیرت وروشنگری مهدوی
فعلا قابلیت پخش رسانه در مرورگر فراهم نیست
مشاهده در پیام رسان ایتا
🔹دعای فـــــرج🔹
🕊بِسْمِ اللَّهِ الرَّحْمَٰنِ الرَّحِيمِ🕊
☀️اِلـهي عَظُمَ الْبَلاءُ ، وَبَرِحَ الْخَفاءُ ، وَانْكَشَفَ الْغِطاءُ ، وَانْقَطَعَ الرَّجاءُوَضاقَتِ الاْرْضُ ، وَمُنِعَتِ السَّماءُ واَنْتَ الْمُسْتَعانُ ، وَاِلَيْكَ الْمُشْتَكى ، وَعَلَيْكَ الْمُعَوَّلُ فِي الشِّدَّةِ والرَّخاءِ ؛ اَللّـهُمَّ صَلِّ عَلى مُحَمَّد وَآلِ مُحَمَّد ، اُولِي الاْمْرِ الَّذينَ فَرَضْتَ عَلَيْنا طاعَتَهُمْ ، وَعَرَّفْتَنا بِذلِكَ مَنْزِلَتَهُم فَفَرِّجْ عَنا بِحَقِّهِمْ فَرَجاً عاجِلاً قَريباً كَلَمْحِ الْبَصَرِ اَوْ هُوَ اَقْرَبُ ؛يا مُحَمَّدُ يا عَلِيُّ يا عَلِيُّ يا مُحَمَّدُ اِكْفِياني فَاِنَّكُما كافِيان وَانْصُراني فَاِنَّكُما ناصِرانِ؛يا مَوْلاناياصاحِبَ الزَّمانِ ؛الْغَوْثَ الْغَوْثَ الْغَوْثَ ، اَدْرِكْني اَدْرِكْني اَدْرِكْني ، السّاعَةَ السّاعَةَ السّاعَةَ ،الْعَجَلَ الْعَجَلَ الْعَجَل ؛يا اَرْحَمَ الرّاحِمينَ ، بِحَقِّ مُحَمَّد وَآلِهِ الطّاهِرينَ☀️
🍃اللهم عجل لولیڪ الفرج به حق لب تشنگان ڪربلا🍃
🤲اَللَّـهُمَّ اِنّي اَسئَلُكَ بِالتَّجَلِيِ الاَْعْظَمِ في هذِهِ اللَّيْلَةِ مِنَ الشَّهْرِ الْمُعَظَّمِ، وَالْمُرْسَلِ الْمُكَرَّمِ، اَنْ تُصَلِّيَ عَلي مُحَمَّد وَآلِهِ، وَاَنْ تَغْفِرَ لَنا ما اَنْتَ بِهِ مِنّا اَعْلَمُ، يا مَنْ يَعْلَمُ وَلا نَعْلَمُ،
اَللَّـهُمَّ بارِكْ لَنا في لَيْلَتِنا هذِهِ الَّتي بِشَرَفِ الرِّسالَةِ فَضَّلْتَها، وَبِكَرامَتِكَ اَجْلَلْتَها، وَبِالْمَحَلِّ الشَّريفِ اَحْلَلْتَها،
اَللَّـهُمَّ فَاِنّا نَسْئَلُكَ بِالْمَبْعَثِ الشَّريفِ، وَالسَّيِّدِ اللَّطيفِ، وَالْعُنْصُرِ الْعَفيفِ، اَنْ تُصَلِّيَ عَلي مُحَمَّد وَآلِهِ، وَ اَنْ تَجْعَلَ اَعْمالَنا في هذِهِ اللَّيْلَةِ وَفي سايِرِ اللَّيالي مَقْبُولَةً، وَذُنُوبَنا مَغْفُورَةً، وَحَسَناتِنا مَشْكُورَةً، وَسَيِّئاتِنا مَسْتُورَةً، وَقُلوُبَنا بِحُسْنِ الْقَوْلِ مَسْرُورَةً، وَاَرْزاقَنا مِنْ لَدُنْكَ بِالْيُسْرِ مَدْرُورَةً،
اَللَّـهُمَّ اِنَّكَ تَري وَلا تُري، وَاَنْتَ بِالْمَنْظَرِ الاَْعْلي، وَاِنَّ اِلَيْكَ الرُّجْعي وَالْمُنْتَهي، وَاِنَّ لَكَ الْمَماتَ وَالْمَحْيا، وَاِنَّ لَكَ الاْخِرَةَ وَالاُْولي،
اَللَّـهُمَّ اِنّا نَعُوذُ بِكَ اَنْ نَذِلَّ وَنَخْزي، وَاَنْ نَأتِيَ ما عَنْهُ تَنْهي،
اَللَّـهُمَّ اِنّا نَسْئَلُكَ الْجَنَّةَ بِرَحْمَتِكَ، وَنَسْتَعيذُ بِكَ مِنَ النّارِ، فَاَعِذْنا مِنْها بِقُدْرَتِكَ، وَنَسْئَلُكَ مِنَ الْحُورِ الْعينِ، فَارْزُقْنا بِعِزَّتِكَ، وَاجْعَلْ اَوْسَعَ اَرْزاقِنا عِنْدَ كِبَرِ سِنِّنا، وَاَحْسَنَ اَعْمالِنا عِنْدَ اقْتِرابِ اجالِنا، وَاَطِلْ في طاعَتِكَ وَما يُقَرِّبُ اِلَيْكَ وَيُحْظي عِنْدَكَ وَيُزْلِفُ لَدَيْكَ اَعْمارَنا، وَاَحْسِنْ في جَميعِ اَحْوالِنا وَاُمُورِنا مَعْرِفَتَنا، وَلا تَكِلْنا اِلي اَحَد مِنْ خَلْقِكَ فَيَمُنَّ عَلَيْنا، وَتَفَضَّلْ عَلَيْنا بجَميعِ حَوايِجِنا لِلدُّنْيا وَالاْخِرَةِ، وَابْدَاْ بِابآئِنا وَاَبْنآئِنا وَجَميعِ اِخْوانِنَا الْمُؤْمِنينَ في جَميعِ ما سَئَلْناكَ لاَِنْفُسِنا يا اَرْحَمَ الرّاحِمينَ،
اَللَّـهُمَّ اِنّا نَسْئَلُكَ بِاسْمِكَ الْعَظيمِ، وَمُلْكِكَ الْقَديمِ، اَنْ تُصَلِّيَ عَلي مُحَمَّد وَآلِ مُحَمَّد، وَاَنْ تَغْفِرَ لَنَا الذَّنْبَ الْعَظيمَ، اِنَّهُ لا يَغْفِرُ الْعَظيمَ اِلاَّ الْعَظيمُ،
اَللَّـهُمَّ وَهذا رَجَبٌ الْمُكَرَّمُ الَّذي اَكْرَمْتَنابِهِ اَوَّلُ اَشْهُرِ الْحُرُمِ، اَكْرَمْتَنا بِهِ مِنْ بَيْنِ الاُْمَمِ، فَلَكَ الْحَمْدُ يا ذَاالْجُودِ وَالْكَرَمِ فَاَسْئَلُكَ بِهِ وَبِاسْمِكَ الاَْعْظَمِ الاَْعْظَمِ، الاَْعْظَمِ الاَْجَلِّ الاَْكْرَمِ الَّذي خَلَقْتَهُ فَاسْتَقَرَّ في ظِلِّكَ، فَلا يَخْرُجُ مِنْكَ اِلي غَيْرِكَ، اَنْ تُصَلِّيَ عَلي مُحَمَّد وَاَهْلِ بَيْتِهِ الطّاهِرينَ، وَاَنْ تَجْعَلَنا مِنَ الْعامِلينَ فيهِ بِطاعَتِكَ، وَالاْمِلينَ فيهِ لِشَفاعَتِكَ،
اَللَّـهُمَّ اهْدِنا اِلي سَوآءِ السَّبيلِ، وَاجْعَلْ مَقيلَنا عِنْدَكَ خَيْرَ مَقيل، في ظِلٍّ ظَليل وَمُلْك جَزيل، فَاِنَّكَ حَسْبُنا وَنِعْمَ الْوَكيلُ، اَللَّـهُمَّ اقْلِبْنا مُفْلِحينَ مُنْجِحينَ، غَيْرَ مَغْضُوب عَلَيْنا وَلا ضآلّينَ، ِبرَحْمَتِكَ يا اَرْحَمَ الرّاحِمينَ،
اَللَّـهُمَّ اِنّي اَسئَلُكَ بِعَزآئِمِ مَغْفِرَتِكَ، وَبِواجِبِ رَحْمَتِكَ، السَّلامَةَ مِنْ كُلِّ اِثْم، وَالْغَنيمَةَ مِنْ كُلِّ بِرٍّ، وَالْفَوْزَ بِالْجَنَّةِ، وَالنَّجاةَ مِنَ النّارِ، اَللَّـهُمَّ دَعاكَ الدّاعُونَ وَدَعَوْتُكَ، وَسَئَلَكَ السّآئِلُونَ وَسَئَلْتُكَ، وَطَلَبَ اِلَيْكَ الطّالِبُونَ وَطَلَبْتُ اِلَيْكَ،
اَللَّـهُمَّ اَنْتَ الثِّقَةُ وَالرَّجآءُ، وَاِلَيْكَ مُنْتَهَي الرَّغْبَةِ فِي الدُّعآءِ،
اَللَّـهُمَّ فَصَلِّ عَلي مُحَمَّد وَآلِهِ وَاجْعَلِ الْيَقينَ في قَلْبي، وَالنُّورَ في بَصَري، وَالنَّصيحَةَ في صَدْري، وَذِكْرَكَ بِاللَّيْلِ وَالنَّهارِ عَلي لِساني، وَرِزْقاً واسِعاً غَيْرَ مَمْنُون وَلا مَحْظُور فَارْزُقْني، وَبارِكْ لي فيما رَزَقْتَني، وَاجْعَلْ غِنايَ في نَفْسي، وَرَغْبَتي فيما عِنْدَكَ، بِرَحْمَتِكَ يا اَرْحَمَ الرّاحِمينَ