💠 دعای عهد
اللَّهُمَّ رَبَّ النُّورِ الْعَظِیمِ وَ رَبَّ الْکُرْسِیِّ الرَّفِیعِ وَ رَبَّ الْبَحْرِ الْمَسْجُورِ وَ مُنْزِلَ التَّوْرَاهِ وَ الْإِنْجِیلِ وَ الزَّبُورِ وَ رَبَّ الظِّلِّ وَ الْحَرُورِ وَ مُنْزِلَ الْقُرْآنِ [الْفُرْقَانِ ] الْعَظِیمِ وَ رَبَّ الْمَلائِکَهِ الْمُقَرَّبِینَ وَ الْأَنْبِیَاءِ [وَ] الْمُرْسَلِینَ
اللَّهُمَّ إِنِّی أَسْأَلُکَ بِوَجْهِکَ [بِاسْمِکَ ] الْکَرِیمِ وَ بِنُورِ وَجْهِکَ الْمُنِیرِ وَ مُلْکِکَ الْقَدِیمِ یَا حَیُّ یَا قَیُّومُ أَسْأَلُکَ بِاسْمِکَ الَّذِی أَشْرَقَتْ بِهِ السَّمَاوَاتُ وَ الْأَرَضُونَ وَ بِاسْمِکَ الَّذِی یَصْلَحُ بِهِ الْأَوَّلُونَ وَ الْآخِرُونَ
یَا حَیّاً قَبْلَ کُلِّ حَیٍّ وَ یَا حَیّا بَعْدَ کُلِّ حَیٍّ وَ یَا حَیّاً حِینَ لا حَیَّ یَا مُحْیِیَ الْمَوْتَى وَ مُمِیتَ الْأَحْیَاءِ یَا حَیُّ لا إِلَهَ إِلا أَنْتَ
اللَّهُمَّ بَلِّغْ مَوْلانَا الْإِمَامَ الْهَادِیَ الْمَهْدِیَّ الْقَائِمَ بِأَمْرِکَ صَلَوَاتُ اللَّهِ عَلَیْهِ وَ عَلَى آبَائِهِ الطَّاهِرِینَ عَنْ جَمِیعِ الْمُؤْمِنِینَ وَ الْمُؤْمِنَاتِ فِی مَشَارِقِ الْأَرْضِ وَ مَغَارِبِهَا سَهْلِهَا وَ جَبَلِهَا وَ بَرِّهَا وَ بَحْرِهَا وَ عَنِّی وَ عَنْ وَالِدَیَّ مِنَ الصَّلَوَاتِ زِنَهَ عَرْشِ اللَّهِ وَ مِدَادَ کَلِمَاتِهِ وَ مَا أَحْصَاهُ عِلْمُهُ [کِتَابُهُ ] وَ أَحَاطَ بِهِ کِتَابُهُ [عِلْمُهُ ]
اللَّهُمَّ إِنِّی أُجَدِّدُ لَهُ فِی صَبِیحَهِ یَوْمِی هَذَا وَ مَا عِشْتُ مِنْ أَیَّامِی عَهْدا وَ عَقْدا وَ بَیْعَهً لَهُ فِی عُنُقِی لا أَحُولُ عَنْهَا وَ لا أَزُولُ أَبَدا
اللَّهُمَّ اجْعَلْنِی مِنْ أَنْصَارِهِ وَ أَعْوَانِهِ وَ الذَّابِّینَ عَنْهُ وَ الْمُسَارِعِینَ إِلَیْهِ فِی قَضَاءِ حَوَائِجِهِ [وَ الْمُمْتَثِلِینَ لِأَوَامِرِهِ ] وَ الْمُحَامِینَ عَنْهُ وَ السَّابِقِینَ إِلَى إِرَادَتِهِ وَ الْمُسْتَشْهَدِینَ بَیْنَ یَدَیْهِ
اللَّهُمَّ إِنْ حَالَ بَیْنِی وَ بَیْنَهُ الْمَوْتُ الَّذِی جَعَلْتَهُ عَلَى عِبَادِکَ حَتْماً مَقْضِیّاً فَأَخْرِجْنِی مِنْ قَبْرِی مُؤْتَزِراً کَفَنِی شَاهِراً سَیْفِی مُجَرِّداً قَنَاتِی مُلَبِّیاً دَعْوَهَ الدَّاعِی فِی الْحَاضِرِ وَ الْبَادِی
اللَّهُمَّ أَرِنِی الطَّلْعَهَ الرَّشِیدَهَ وَ الْغُرَّهَ الْحَمِیدَهَ وَ اکْحُلْ نَاظِرِی بِنَظْرَهٍ مِنِّی إِلَیْهِ وَ عَجِّلْ فَرَجَهُ وَ سَهِّلْ مَخْرَجَهُ وَ أَوْسِعْ مَنْهَجَهُ وَ اسْلُکْ بِی مَحَجَّتَهُ وَ أَنْفِذْ أَمْرَهُ وَ اشْدُدْ أَزْرَهُ
وَ اعْمُرِ اللَّهُمَّ بِهِ بِلادَکَ وَ أَحْیِ بِهِ عِبَادَکَ فَإِنَّکَ قُلْتَ وَ قَوْلُکَ الْحَقُّ ظَهَرَ الْفَسَادُ فِی الْبَرِّ وَ الْبَحْرِ بِمَا کَسَبَتْ أَیْدِی النَّاسِ
فَأَظْهِرِ اللَّهُمَّ لَنَا وَلِیَّکَ وَ ابْنَ بِنْتِ نَبِیِّکَ الْمُسَمَّى بِاسْمِ رَسُولِکَ ، حَتَّى لا یَظْفَرَ بِشَیْ ءٍ مِنَ الْبَاطِلِ إِلا مَزَّقَهُ وَ یُحِقَّ الْحَقَّ وَ یُحَقِّقَهُ
وَ اجْعَلْهُ اللَّهُمَّ مَفْزَعاً لِمَظْلُومِ عِبَادِکَ وَ نَاصِراً لِمَنْ لا یَجِدُ لَهُ نَاصِراً غَیْرَکَ وَ مُجَدِّداً لِمَا عُطِّلَ مِنْ أَحْکَامِ کِتَابِکَ وَ مُشَیِّداً لِمَا وَرَدَ مِنْ أَعْلامِ دِینِکَ وَ سُنَنِ نَبِیِّکَ صَلَّى اللَّهُ عَلَیْهِ وَ آلِهِ
وَ اجْعَلْهُ اللَّهُمَّ مِمَّنْ حَصَّنْتَهُ مِنْ بَأْسِ الْمُعْتَدِینَ اللَّهُمَّ وَ سُرَّ نَبِیَّکَ مُحَمَّداً صَلَّى اللَّهُ عَلَیْهِ وَ آلِهِ بِرُؤْیَتِهِ وَ مَنْ تَبِعَهُ عَلَى دَعْوَتِهِ وَ ارْحَمِ اسْتِکَانَتَنَا بَعْدَهُ
اللَّهُمَّ اکْشِفْ هَذِهِ الْغُمَّهَ عَنْ هَذِهِ الْأُمَّهِ بِحُضُورِهِ وَ عَجِّلْ لَنَا ظُهُورَهُ إِنَّهُمْ یَرَوْنَهُ بَعِیدا وَ نَرَاهُ قَرِیبا بِرَحْمَتِکَ یَا أَرْحَمَ الرَّاحِمِینَ
آنگاه سه بار بر ران خود دست مى زنى و در هر مرتبه مىگویى
«الْعَجَلَ الْعَجَلَ یَا مَوْلایَ یَا صَاحِبَ الزَّمَانِ»
هدایت شده از کشکول نیکان
زیارت امام زمان عليه السلام در
«روز جمعه»
بِسْمِ اللَّهِ الرَّحْمَنِ الرَّحِيمِ
«السَّلاَمُ عَلَيْكَ يَا حُجَّةَ اللَّهِ فِي أَرْضِهِ السَّلاَمُ عَلَيْكَ يَا عَيْنَ اللَّهِ فِي خَلْقِهِ السَّلاَمُ عَلَيْكَ يَا نُورَ اللَّهِ الَّذِي يَهْتَدِي بِهِ الْمُهْتَدُونَ وَ يُفَرَّجُ بِهِ عَنِ الْمُؤْمِنِينَ السَّلاَمُ عَلَيْكَ أَيُّهَا الْمُهَذَّبُ الْخَائِفُ السَّلاَمُ عَلَيْكَ أَيُّهَا الْوَلِيُّ النَّاصِحُ
السَّلاَمُ عَلَيْكَ يَا سَفِينَةَ النَّجَاةِ السَّلاَمُ عَلَيْكَ يَا عَيْنَ الْحَيَاةِ السَّلاَمُ عَلَيْكَ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْكَ وَ عَلَى آلِ بَيْتِكَ الطَّيِّبِينَ الطَّاهِرِينَ السَّلاَمُ عَلَيْكَ عَجَّلَ اللَّهُ لَكَ مَا وَعَدَكَ مِنَ النَّصْرِ وَ ظُهُورِ الْأَمْرِ
السَّلاَمُ عَلَيْكَ يَا مَوْلاَيَ أَنَا مَوْلاَكَ عَارِفٌ بِأُولاَكَ وَ أُخْرَاكَ أَتَقَرَّبُ إِلَى اللَّهِ تَعَالَى بِكَ وَ بِآلِ بَيْتِكَ وَ أَنْتَظِرُ ظُهُورَكَ وَ ظُهُورَ الْحَقِّ عَلَى يَدَيْكَ وَ أَسْأَلُ اللَّهَ أَنْ يُصَلِّيَ عَلَى مُحَمَّدٍ وَ آلِ مُحَمَّدٍ
وَ أَنْ يَجْعَلَنِي مِنَ الْمُنْتَظِرِينَ لَكَ وَ التَّابِعِينَ وَ النَّاصِرِينَ لَكَ عَلَى أَعْدَائِكَ وَ الْمُسْتَشْهَدِينَ بَيْنَ يَدَيْكَ فِي جُمْلَةِ أَوْلِيَائِكَ يَا مَوْلاَيَ يَا صَاحِبَ الزَّمَانِ صَلَوَاتُ اللَّهِ عَلَيْكَ وَ عَلَى آلِ بَيْتِكَ هَذَا يَوْمُ الْجُمُعَةِ وَ هُوَ يَوْمُكَ الْمُتَوَقَّعُ فِيهِ ظُهُورُكَ وَ الْفَرَجُ فِيهِ لِلْمُؤْمِنِينَ عَلَى يَدَيْكَ وَ قَتْلُ الْكَافِرِينَ بِسَيْفِكَ
وَ أَنَا يَا مَوْلاَيَ فِيهِ ضَيْفُكَ وَ جَارُكَ وَ أَنْتَ يَا مَوْلاَيَ كَرِيمٌ مِنْ أَوْلاَدِ الْكِرَامِ وَ مَأْمُورٌ بِالضِّيَافَةِ وَ الْإِجَارَةِ فَأَضِفْنِي وَ أَجِرْنِي صَلَوَاتُ اللَّهِ عَلَيْكَ وَ عَلَى أَهْلِ بَيْتِكَ الطَّاهِرِينَ»
هدایت شده از کشکول نیکان
زیارت رسول گرامی اسلام صلیالله علیه و آله در
«روز شنبه»
بِسْمِ اللَّهِ الرَّحْمَنِ الرَّحِيمِ
أَشْهَدُ أَنْ لَاإِلٰهَ إِلّا اللّٰهُ وَحْدَهُ لَاشَرِيكَ لَهُ، وَأَشْهَدُ أَنَّكَ رَسُولُهُ، وَأَنَّكَ مُحَمَّدُ بْنُ عَبْدِاللّٰهِ، وَأَشْهَدُ أَنَّكَ قَدْ بَلَّغْتَ رِسالاتِ رَبِّكَ وَ نَصَحْتَ لِأُمَّتِكَ، وَجَاهَدْتَ فِى سَبِيلِ اللّٰهِ بِالْحِكْمَةِ وَالمَوْعِظَةِ الْحَسَنَةِ، وَأَدَّيْتَ الَّذِى عَلَيْكَ مِنَ الْحَقِّ، وَأَنَّكَ قَدْ رَؤُفْتَ بِالْمُؤْمِنِينَ، وَغَلَظْتَ عَلَى الْكَافِرِينَ، وَعَبَدْتَ اللّٰهَ مُخْلِصاً حَتَّىٰ أَتيٰكَ الْيَقِينُ، فَبَلَغَ اللّٰهُ بِكَ أَشْرَفَ مَحَلِّ الْمُكَرَّمِينَ، الْحَمْدُ لِلّٰهِ الَّذِى اسْتَنْقَذَنا بِكَ مِنَ الشِّرْكِ وَالضَّلالِ؛
اللّٰهُمَّ صَلِّ عَلىٰ مُحَمَّدٍ وَ آلِهِ، وَاجْعَلْ صَلَوَاتِكَ وَصَلَوَاتِ مَلائِكَتِكَ، وَأَنْبِيائِكَ وَالْمُرْسَلِينَ وَعِبَادِكَ الصَّالِحِينَ، وَأَهْلِ السَّمَاوَاتِ وَالْأَرَضِينَ، وَمَنْ سَبَّحَ لَكَ يَا رَبَّ الْعَالَمِينَ مِنَ الْأَوَّلِينَ وَالْآخِرِينَ، عَلَىٰ مُحَمَّدٍ عَبْدِكَ وَرَسُولِكَ، وَنَبِيِّكَ وَأَمِينِكَ، وَنَجِيبِكَ وَحَبِيبِكَ، وَصَفِيِّكَ وَصِفْوَتِكَ، وَخَاصَّتِكَ وَخَالِصَتِكَ، وَخِيَرَتِكَ مِنْ خَلْقِكَ، وَأَعْطِهِ الْفَضْلَ وَالْفَضِيلَةَ وَالْوَسِيلَةَ وَالدَّرَجَةَ الرَّفِيعَةَ، وَابْعَثْهُ مَقاماً مَحْمُوداً يَغْبِطُهُ بِهِ الْأَوَّلُونَ وَالْآخِرُونَ . اللّٰهُمَّ إِنَّكَ قُلْتَ : ﴿وَ لَوْ أَنَّهُمْ إِذْ ظَلَمُوا أَنْفُسَهُمْ جٰاؤُكَ فَاسْتَغْفَرُوا اللّٰهَ وَ اسْتَغْفَرَ لَهُمُ الرَّسُولُ لَوَجَدُوا اللّٰهَ تَوّٰاباً رَحِيماً ﴾، إِلٰهِى فَقَدْ أَتَيْتُ نَبِيَّكَ مُسْتَغْفِراً تَائِباً مِنْ ذُنُوبِى، فَصَلِّ عَلىٰ مُحَمَّدٍ وَ آلِهِ وَاغْفِرْها لِى، يَاسَيِّدَنا أَتَوَجَّهُ بِكَ وَبِأَهْلِ بَيْتِكَ إِلَى اللّٰهِ تَعَالىٰ رَبِّكَ وَرَبِّى لِيَغْفِرَ لِى
آنگاه «سه بار» بگو:
«إِنَّا لِلّهِ وَ إِنَّا إِلَيْهِ رَاجِعُونَ»
سپس بگو:
«أُصِبْنا بِكَ يَا حَبِيبَ قُلُوبِنا، فَمَا أَعْظَمَ الْمُصِيبَةَ بِكَ حَيْثُ انْقَطَعَ عَنَّا الْوَحْىُ، وَحَيْثُ فَقَدْنَاكَ، فَإِنَّا لِلّٰهِ وَ إِنَّا إِلَيْهِ راجِعُونَ. يَا سَيِّدَنا يَا رَسُولَ اللّٰهِ صَلَوَاتُ اللّٰهِ عَلَيْكَ وَعَلَىٰ آلِ بَيْتِكَ الطَّاهِرِينَ، هٰذَا يَوْمُ السَّبْتِ وَهُوَ يَوْمُكَ، وَأَنَا فِيهِ ضَيْفُكَ وَجَارُكَ، فَأَضِفْنِى وَأَجِرْنِى، فَإِنَّكَ كَرِيمٌ تُحِبُّ الضِّيَافَةَ، وَمَأمُورٌ بِالْإِجارَةِ، فَأَضِفْنِى وَأَحْسِنْ ضِيَافَتِى، وَأَجِرْنا وَأَحْسِنْ إِجَارَتَنا، بِمَنْزِلَةِ اللّٰهِ عِنْدَكَ وَعِنْدَ آلِ بَيْتِكَ، وَبِمَنْزِلَتِهِمْ عِنْدَهُ، وَبِمَا اسْتَوْدَعَكُمْ مِنْ عِلْمِهِ فَإِنَّهُ أَكْرَمُ الْأَكْرَمِينَ.»