🌺امیرالمومنین عليه السلام : خود را بر انجام دادن فضيلت ها مجبور كن أكرِه نَفسَكَ عَلَى الفَضائِلِ 📚 غررالحكم حدیث2477 ما اساساً آدم‌های خوبی هستیم ولی اگر خودمان را رها کنیم خراب می‌شویم؛ کمااینکه غذا هرچقدر هم خوب و مفید باشد، اگر آن‌را در محیط و دمای مناسب نگهداری نکنید، خراب می‌شود، یعنی برخی میکروب‌ها و موجودات، آن‌را نابود می‌کنند حاج آقا پناهیان 🍃🍂🌸🍂🌸🍂🌸🍃🍂

نکته این فاطمیه عَنْ سَلْمَانَ اَلْفَارِسِيِّ قَالَ قَالَ رَسُولُ اَللَّهِ صَلَّى اَللَّهُ عَلَيْهِ وَ آلِهِ : يَا سَلْمَانُ مَنْ أَحَبَّ فَاطِمَةَ اِبْنَتِي فَهُوَ فِي اَلْجَنَّةِ مَعِي وَ مَنْ أَبْغَضَهَا فَهُوَ فِي اَلنَّارِ يَا سَلْمَانُ حُبُّ فَاطِمَةَ عَلَيْهَا السَّلاَمُ يَنْفَعُ فِي مِائَةٍ (مِنَ اَلْمَوَاطِنِ أَيْسَرُهَا) اَلْمَوْتُ وَ اَلْقَبْرُ [وَ اَلْمِيزَانُ] وَ اَلْمَحْشَرُ وَ اَلصِّرَاطُ (وَ اَلْعَرْضُ وَ اَلْحِسَابُ) فَمَنْ رَضِيَتِ (اِبْنَتِي عَنْهُ) رَضِيتُ عَنْهُ وَ مَنْ رَضِيتُ عَنْهُ رَضِيَ اَللَّهُ عَنْهُ وَ مَنْ غَضِبَتْ عَلَيْهِ فَاطِمَةُ عَلَيْهَا السَّلاَمُ غَضِبْتُ عَلَيْهِ وَ مَنْ غَضِبْتُ عَلَيْهِ غَضِبَ اَللَّهُ عَلَيْهِ يَا سَلْمَانُ وَيْلٌ لِمَنْ يَظْلِمُهَا وَ يَظْلِمُ بَعْلَهَا[ أَمِيرَ اَلْمُؤْمِنِينَ] عَلِيّاً عَلَيْهِ السَّلاَمُ وَ وَيْلٌ لِمَنْ يَظْلِمُ شِيعَتَهَا وَ ذُرِّيَّتَهَا . 🌹رسول خدا«صلی الله علیه و آله» به سلمان فرمود: «ای سلمان! هر کس فاطمه دختر مرا دوست بدارد او با من در بهشت است و هر کس او را دشمن بدارد او در آتش است. ای سلمان! حبّ فاطمه علیها السلام» در صد جایگاه از مواطن سود می دهد. آسان ترین آن مواطن مرگ و قبر و میزان و صراط و محاسبه است. هر کس از او، دخترم راضی باشد من از او راضیم و هر کس من از او راضی باشم خدا از او راضی باشد و هر که بر او خشم کند من بر او خشم کنم و هر کس بر او خشم نمایم خدا بر او خشم کند. ای سلمان! وای بر کسی که به او و شوهرش ستم کند. وای به کسیکه به ذریه او ستم کند.»[1] 📚۱.بحارالانوار، ج 27، ص116 https://eitaa.com/Ruzielahi

🏴 صلوات حضرت فاطمه زهرا سلام‌اللّه‌علیها

‍ ‍ 🏴🌹🏴🌹🏴🌹🏴🌹🏴🌹 🥀💔زیارت_حضرت_فاطمه_زهرا سلام_الله_علیها💔🥀 💥بسم الله الرحمن الرحیم💥 يَا مُمْتَحَنَةُ امْتَحَنَكِ اللَّهُ الَّذِي خَلَقَكِ قَبْلَ أَنْ يَخْلُقَكِ فَوَجَدَكِ لِمَا امْتَحَنَكِ صَابِرَةً وَ زَعَمْنَا أَنَّا لَكِ أَوْلِيَاءُ وَ مُصَدِّقُونَ وَ صَابِرُونَ لِكُلِّ مَا أَتَانَا بِهِ أَبُوكِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَ آلِهِ وَ أَتَى (أَتَانَا) بِهِ وَصِيُّهُ‏ فَإِنَّا نَسْأَلُكِ إِنْ كُنَّا صَدَّقْنَاكِ إِلاَّ أَلْحَقْتِنَا بِتَصْدِيقِنَا لَهُمَا لِنُبَشِّرَ أَنْفُسَنَا بِأَنَّا قَدْ طَهُرْنَا بِوِلاَيَتِكِ‏ اَلسَّلاَمُ عَلَيْكِ يَا بِنْتَ رَسُولِ اللَّهِ السَّلاَمُ عَلَيْكِ يَا بِنْتَ نَبِيِّ اللَّهِ‏ السَّلاَمُ عَلَيْكِ يَا بِنْتَ حَبِيبِ اللَّهِ السَّلاَمُ عَلَيْكِ يَا بِنْتَ خَلِيلِ اللَّهِ‏ السَّلاَمُ عَلَيْكِ يَا بِنْتَ صَفِيِّ اللَّهِ السَّلاَمُ عَلَيْكِ يَا بِنْتَ أَمِينِ اللَّهِ السَّلاَمُ عَلَيْكِ يَا بِنْتَ خَيْرِ خَلْقِ اللَّهِ‏ السَّلاَمُ عَلَيْكِ يَا بِنْتَ أَفْضَلِ أَنْبِيَاءِ اللَّهِ وَ رُسُلِهِ وَ مَلاَئِكَتِهِ‏ السَّلاَمُ عَلَيْكِ يَا بِنْتَ خَيْرِ الْبَرِيَّةِ السَّلاَمُ عَلَيْكِ يَا سَيِّدَةَ نِسَاءِ الْعَالَمِينَ مِنَ الْأَوَّلِينَ وَ الْآخِرِينَ‏ السَّلاَمُ عَلَيْكِ يَا زَوْجَةَ وَلِيِّ اللَّهِ وَ خَيْرِ الْخَلْقِ بَعْدَ رَسُولِ اللَّهِ‏ السَّلاَمُ عَلَيْكِ يَا أُمَّ الْحَسَنِ وَ الْحُسَيْنِ سَيِّدَيْ شَبَابِ أَهْلِ الْجَنَّةِ السَّلاَمُ عَلَيْكِ أَيَّتُهَا الصِّدِّيقَةُ الشَّهِيدَةُ السَّلاَمُ عَلَيْكِ أَيَّتُهَا الرَّضِيَّةُ الْمَرْضِيَّةُ السَّلاَمُ عَلَيْكِ أَيَّتُهَا الْفَاضِلَةُ الزَّكِيَّةُ السَّلاَمُ عَلَيْكِ أَيَّتُهَا الْحَوْرَاءُ الْإِنْسِيَّةُ السَّلاَمُ عَلَيْكِ أَيَّتُهَا التَّقِيَّةُ النَّقِيَّةُ السَّلاَمُ عَلَيْكِ أَيَّتُهَا الْمُحَدَّثَةُ الْعَلِيمَةُ السَّلاَمُ عَلَيْكِ أَيَّتُهَا الْمَظْلُومَةُ الْمَغْصُوبَةُ السَّلاَمُ عَلَيْكِ أَيَّتُهَا الْمُضْطَهَدَةُ الْمَقْهُورَةُ السَّلاَمُ عَلَيْكِ يَا فَاطِمَةُ بِنْتَ رَسُولِ اللَّهِ وَ رَحْمَةُ اللَّهِ وَ بَرَكَاتُهُ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْكِ وَ عَلَى رُوحِكِ وَ بَدَنِكِ‏ أَشْهَدُ أَنَّكِ مَضَيْتِ عَلَى بَيِّنَةٍ مِنْ رَبِّكِ وَ أَنَّ مَنْ سَرَّكِ فَقَدْ سَرَّ رَسُولَ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَ آلِهِ‏ وَ مَنْ جَفَاكِ فَقَدْ جَفَا رَسُولَ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَ آلِهِ‏ وَ مَنْ آذَاكِ فَقَدْ آذَى رَسُولَ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَ آلِهِ‏ وَ مَنْ وَصَلَكِ فَقَدْ وَصَلَ رَسُولَ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَ آلِهِ‏ وَ مَنْ قَطَعَكِ فَقَدْ قَطَعَ رَسُولَ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَ آلِهِ‏ لِأَنَّكِ بَضْعَةٌ مِنْهُ وَ رُوحُهُ الَّذِي بَيْنَ جَنْبَيْهِ كَمَا قَالَ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَ آلِهِ‏ أُشْهِدُ اللَّهَ وَ رُسُلَهُ وَ مَلاَئِكَتَهُ أَنِّي رَاضٍ عَمَّنْ رَضِيتِ عَنْهُ سَاخِطٌ عَلَى مَنْ سَخِطْتِ عَلَيْهِ‏ مُتَبَرِّئٌ مِمَّنْ تَبَرَّأْتِ مِنْهُ مُوَالٍ لِمَنْ وَالَيْتِ مُعَادٍ لِمَنْ عَادَيْتِ‏ مُبْغِضٌ لِمَنْ أَبْغَضْتِ مُحِبٌّ لِمَنْ أَحْبَبْتِ وَ كَفَى بِاللَّهِ شَهِيداً وَ حَسِيباً وَ جَازِياً وَ مُثِيباً 📚منبع: مفاتيح الجنان https://eitaa.com/Ruzielahi