به قول داداش محسن بعضی وقت ها دل کند از یه سری چیزای خوب باعث میشه یه چیزای بهتر به دست آورد،
ما برای مهدی فاطمه از چی گشتیم؟!
#شهیدمحسنحججی
#امام_زمان
متن دعای عهد
بسم الله الرحمن الرحیم
اَللّهُمَّ رَبَّ النُّورِ الْعَظیمِ، وَ رَبَّ الْکُرْسِىِّ الرَّفیعِ، وَ رَبَّ الْبَحْرِ الْمَسْجُورِ، وَ مُنْزِلَ التَّوْراةِ وَالْإِنْجیلِ وَالزَّبُورِ، وَ رَبَّ الظِّلِّ وَالْحَرُورِ، وَ مُنْزِلَ الْقُرْآنِ الْعَظیمِ، وَ رَبَّ الْمَلائِکَةِ الْمُقَرَّبینَ، وَالْأَنْبِیاءِ وَالْمُرْسَلینَ اَللّهُمَّ إِنّى أَسْأَلُکَ بوَجْهِکَ الْکَریمِ، وَ بِنُورِ وَجْهِکَ الْمُنیرِ، وَ مُلْکِکَ الْقَدیمِ، یا حَىُّ یا قَیُّومُ، أَسْأَلُکَ بِاسْمِکَ الَّذى أَشْرَقَتْ بِهِ السَّمواتُ وَالْأَرَضُونَ، وَ بِاسْمِکَ الَّذى یَصْلَحُ بِهِ الْأَوَّلُونَ وَالْآخِرُونَ، یا حَیّاً قَبْلَ کُلِّ حَىٍّ، وَ یا حَیّاً بَعْدَ کُلِّ حَىٍّ، وَ یا حَیّاً حینَ لا حَىَّ، یا مُحْیِىَ الْمَوْتى، وَ مُمیتَ الْأَحْیاءِ، یا حَىُّ لا إِلهَ إِلّا أَنْتَ.
اَللّهُمَّ بَلِّغْ مَوْلانَا الْإِمامَ الْهادِىَ الْمَهْدِىَّ الْقائِمَ بِأَمْرِکَ، صَلَواتُ اللَّهِ عَلَیْهِ وَ عَلى آبائِهِ الطّاهِرینَ، عَنْ جَمیعِ الْمُؤْمِنینَ وَالْمُؤْمِناتِ فى مَشارِقِ الْأَرْضِ وَ مَغارِبِها، سَهْلِها وَ جَبَلِها، وَ بَرِّها وَ بَحْرِها، وَ عَنّى وَ عَنْ والِدَىَّ مِنَ الصَّلَواتِ زِنَةَ عَرْشِ اللَّهِ، وَ مِدادَ کَلِماتِهِ، وَ ما أَحْصاهُ عِلْمُهُ، وَ أَحاطَ بِهِ کِتابُهُ. أَللّهُمِّ إِنّى أُجَدِّدُ لَهُ فى صَبیحَةِ یَوْمى هذا، وَ ما عِشْتُ مِنْ أَیّامى عَهْداً وَ عَقْداً وَ بَیْعَةً لَهُ فى عُنُقى، لا أَحُولُ عَنْها، وَ لا أَزُولُ أَبَداً. اَللّهُمَّ اجْعَلْنى مِنْ أَنْصارِهِ وَ أَعَوانِهِ، وَالذّابّینَ عَنْهُ، وَالْمُسارِعینَ إِلَیْهِ فى قَضاءِ حَوائِجِهِ، وَالْمُمْتَثِلینَ لِأَوامِرِهِ، وَالْمُحامینَ عَنْهُ، وَالسّابِقینَ إِلى إِرادَتِهِ، وَالْمُسْتَشْهَدینَ بَیْنَ یَدَیْهِ.
اَللّهُمَّ إِنْ حالَ بَیْنى وَ بَیْنَهُ الْمَوْتُ الَّذى جَعَلْتَهُ عَلى عِبادِکَ حَتْماً مَقْضِیّاً، فَأَخْرِجْنى مِنْ قَبْرى مُؤْتَزِراً کَفَنى، شاهِراً سَیْفى، مُجَرِّداً قَناتى، مُلَبِّیاً دَعْوَةَ الدّاعى فِى الْحاضِرِ وَالْبادى. اَللّهُمَّ أَرِنِى الطَّلْعَةَ الرَّشیدَةَ وَالْغُرَّةَ الْحَمیدَةَ، وَاکْحَُلْ ناظِرى بِنَظْرَةٍ مِنّى إِلَیْهِ، وَ عَجِّلْ فَرَجَهُ، وَ سَهِّلْ مَخْرَجَهُ، وَ أَوْسِعْ مَنْهَجَهُ، وَاسْلُکْ بى مَحَجَّتَهُ، وَ أَنْفِذْ أَمْرَهُ، وَاشْدُدْ أَزْرَهُ، وَاعْمُرِ اللّهُمَّ بِهِ بِلادَکَ ، وَ أَحْىِ بِهِ عِبادَکَ، فَإِنَّکَ قُلْتَ وَ قَوْلُکَ الْحَقُّ: ظَهَرَ الْفَسادُ فِى الْبَرِّ وَالْبَحْرِ بِما کَسَبَتْ أَیْدِى النّاسِ، فَأَظْهِرِ اللّهُمَّ لَنا وَلِیَّکَ وَابْنَ بِنْتِ نَبِیِّکَ الْمُسَمّى بِاسْمِ رَسُولِکَ
حَتّى لا یَظْفَرَ بِشَىْءٍ مِنَ الْباطِلِ إِلّا مَزَّقَهُ، وَ یُحِقَّ الْحَقَّ وَ یُحَقِّقَهُ، وَاجْعَلْهُ اللّهُمَّ مَفْزَعاً لِمَظْلُومِ عِبادِکَ وَ ناصِراً لِمَنْ لا یَجِدُ لَهُ ناصِراً غَیْرَکَ، وَ مُجَدِّداً لِما عُطِّلَ مِنْ أَحْکامِ کِتابِکَ، وَ مُشَیِّداً لِما وَرَدَ مِنْ أَعْلامِ دینِکَ، وَ سُنَنِ نَبِیِّکَ صَلَّى اللَّهُ عَلَیْهِ وَ آلِهِ، وَاجْعَلْهُ اللّهُمَّ مِمَّنْ حَصَّنْتَهُ مِنْ بَأْسِ الْمُعْتَدینَ، اَللّهُمَّ وَ سُرَّ نَبِیَّکَ مُحَمَّداً صَلَّى اللَّهُ عَلَیْهِ وَ آلِهِ بِرُؤْیَتِهِ، وَ مَنْ تَبِعَهُ عَلى دَعْوَتِهِ، وَارْحَمِ اسْتِکانَتَنا بَعْدَهُ ، اللّهُمَّ اکْشِفْ هذِهِ الْغُمَّةَ عَنْ هذِهِ الْأُمَّةِ بِحُضُورِهِ، وَ عَجِّلْ لَنا ظُهُورَهُ، إِنَّهُمْ یَرَوْنَهُ بَعیداً وَ نَراهُ قَریباً، بِرَحْمَتِکَ یا أَرْحَمَ الرّاحِمینَ.
اَلْعَجَلَ، اَلْعَجَلَ؛ یا مَولای یا صاحِبَ الزَّمانِ
اَلْعَجَلَ، اَلْعَجَلَ؛ یا مَولای یا صاحِبَ الزَّمانِ
اَلْعَجَلَ، اَلْعَجَلَ؛ یا مَولای یا صاحِبَ الزَّمانِ
متن دعای عهد
بسم الله الرحمن الرحیم
اَللّهُمَّ رَبَّ النُّورِ الْعَظیمِ، وَ رَبَّ الْکُرْسِىِّ الرَّفیعِ، وَ رَبَّ الْبَحْرِ الْمَسْجُورِ، وَ مُنْزِلَ التَّوْراةِ وَالْإِنْجیلِ وَالزَّبُورِ، وَ رَبَّ الظِّلِّ وَالْحَرُورِ، وَ مُنْزِلَ الْقُرْآنِ الْعَظیمِ، وَ رَبَّ الْمَلائِکَةِ الْمُقَرَّبینَ، وَالْأَنْبِیاءِ وَالْمُرْسَلینَ اَللّهُمَّ إِنّى أَسْأَلُکَ بوَجْهِکَ الْکَریمِ، وَ بِنُورِ وَجْهِکَ الْمُنیرِ، وَ مُلْکِکَ الْقَدیمِ، یا حَىُّ یا قَیُّومُ، أَسْأَلُکَ بِاسْمِکَ الَّذى أَشْرَقَتْ بِهِ السَّمواتُ وَالْأَرَضُونَ، وَ بِاسْمِکَ الَّذى یَصْلَحُ بِهِ الْأَوَّلُونَ وَالْآخِرُونَ، یا حَیّاً قَبْلَ کُلِّ حَىٍّ، وَ یا حَیّاً بَعْدَ کُلِّ حَىٍّ، وَ یا حَیّاً حینَ لا حَىَّ، یا مُحْیِىَ الْمَوْتى، وَ مُمیتَ الْأَحْیاءِ، یا حَىُّ لا إِلهَ إِلّا أَنْتَ.
اَللّهُمَّ بَلِّغْ مَوْلانَا الْإِمامَ الْهادِىَ الْمَهْدِىَّ الْقائِمَ بِأَمْرِکَ، صَلَواتُ اللَّهِ عَلَیْهِ وَ عَلى آبائِهِ الطّاهِرینَ، عَنْ جَمیعِ الْمُؤْمِنینَ وَالْمُؤْمِناتِ فى مَشارِقِ الْأَرْضِ وَ مَغارِبِها، سَهْلِها وَ جَبَلِها، وَ بَرِّها وَ بَحْرِها، وَ عَنّى وَ عَنْ والِدَىَّ مِنَ الصَّلَواتِ زِنَةَ عَرْشِ اللَّهِ، وَ مِدادَ کَلِماتِهِ، وَ ما أَحْصاهُ عِلْمُهُ، وَ أَحاطَ بِهِ کِتابُهُ. أَللّهُمِّ إِنّى أُجَدِّدُ لَهُ فى صَبیحَةِ یَوْمى هذا، وَ ما عِشْتُ مِنْ أَیّامى عَهْداً وَ عَقْداً وَ بَیْعَةً لَهُ فى عُنُقى، لا أَحُولُ عَنْها، وَ لا أَزُولُ أَبَداً. اَللّهُمَّ اجْعَلْنى مِنْ أَنْصارِهِ وَ أَعَوانِهِ، وَالذّابّینَ عَنْهُ، وَالْمُسارِعینَ إِلَیْهِ فى قَضاءِ حَوائِجِهِ، وَالْمُمْتَثِلینَ لِأَوامِرِهِ، وَالْمُحامینَ عَنْهُ، وَالسّابِقینَ إِلى إِرادَتِهِ، وَالْمُسْتَشْهَدینَ بَیْنَ یَدَیْهِ.
اَللّهُمَّ إِنْ حالَ بَیْنى وَ بَیْنَهُ الْمَوْتُ الَّذى جَعَلْتَهُ عَلى عِبادِکَ حَتْماً مَقْضِیّاً، فَأَخْرِجْنى مِنْ قَبْرى مُؤْتَزِراً کَفَنى، شاهِراً سَیْفى، مُجَرِّداً قَناتى، مُلَبِّیاً دَعْوَةَ الدّاعى فِى الْحاضِرِ وَالْبادى. اَللّهُمَّ أَرِنِى الطَّلْعَةَ الرَّشیدَةَ وَالْغُرَّةَ الْحَمیدَةَ، وَاکْحَُلْ ناظِرى بِنَظْرَةٍ مِنّى إِلَیْهِ، وَ عَجِّلْ فَرَجَهُ، وَ سَهِّلْ مَخْرَجَهُ، وَ أَوْسِعْ مَنْهَجَهُ، وَاسْلُکْ بى مَحَجَّتَهُ، وَ أَنْفِذْ أَمْرَهُ، وَاشْدُدْ أَزْرَهُ، وَاعْمُرِ اللّهُمَّ بِهِ بِلادَکَ ، وَ أَحْىِ بِهِ عِبادَکَ، فَإِنَّکَ قُلْتَ وَ قَوْلُکَ الْحَقُّ: ظَهَرَ الْفَسادُ فِى الْبَرِّ وَالْبَحْرِ بِما کَسَبَتْ أَیْدِى النّاسِ، فَأَظْهِرِ اللّهُمَّ لَنا وَلِیَّکَ وَابْنَ بِنْتِ نَبِیِّکَ الْمُسَمّى بِاسْمِ رَسُولِکَ
حَتّى لا یَظْفَرَ بِشَىْءٍ مِنَ الْباطِلِ إِلّا مَزَّقَهُ، وَ یُحِقَّ الْحَقَّ وَ یُحَقِّقَهُ، وَاجْعَلْهُ اللّهُمَّ مَفْزَعاً لِمَظْلُومِ عِبادِکَ وَ ناصِراً لِمَنْ لا یَجِدُ لَهُ ناصِراً غَیْرَکَ، وَ مُجَدِّداً لِما عُطِّلَ مِنْ أَحْکامِ کِتابِکَ، وَ مُشَیِّداً لِما وَرَدَ مِنْ أَعْلامِ دینِکَ، وَ سُنَنِ نَبِیِّکَ صَلَّى اللَّهُ عَلَیْهِ وَ آلِهِ، وَاجْعَلْهُ اللّهُمَّ مِمَّنْ حَصَّنْتَهُ مِنْ بَأْسِ الْمُعْتَدینَ، اَللّهُمَّ وَ سُرَّ نَبِیَّکَ مُحَمَّداً صَلَّى اللَّهُ عَلَیْهِ وَ آلِهِ بِرُؤْیَتِهِ، وَ مَنْ تَبِعَهُ عَلى دَعْوَتِهِ، وَارْحَمِ اسْتِکانَتَنا بَعْدَهُ ، اللّهُمَّ اکْشِفْ هذِهِ الْغُمَّةَ عَنْ هذِهِ الْأُمَّةِ بِحُضُورِهِ، وَ عَجِّلْ لَنا ظُهُورَهُ، إِنَّهُمْ یَرَوْنَهُ بَعیداً وَ نَراهُ قَریباً، بِرَحْمَتِکَ یا أَرْحَمَ الرّاحِمینَ.
اَلْعَجَلَ، اَلْعَجَلَ؛ یا مَولای یا صاحِبَ الزَّمانِ
اَلْعَجَلَ، اَلْعَجَلَ؛ یا مَولای یا صاحِبَ الزَّمانِ
اَلْعَجَلَ، اَلْعَجَلَ؛ یا مَولای یا صاحِبَ الزَّمانِ
#تلنگــر❗️
اَزشِیطـٰانپُرسیدَند:
_چِہچـیزۍمیزَنۍ؟!
+تیر
_بِہڪُجـٰامیزَنۍ؟
+قَلبۅرۅحِاِنسـٰان
_چِـجۅرۍ؟!
+وَقتۍدارِهمیرِهبیرۅنۅرۅسَرۍمیپۅشِہ
میگَمیِڪَمعَقَبتَر
+ۅَقتۍدارِهنَمـٰازمۍخۅنِہ
میگَمیِڪَمتُندتَر
+ۅَقتۍدارِهاِنتِخـٰابمیڪُنِہ
میگَمیِڪَمچَـسبۅنتَر
+ۅَقتۍدارِهبِہڪِسۍنِگـٰاهبَدمیڪُنِہ
میگَمیِڪَمبیشتَر
+ۅَقتۍدارِهقرآنمۍخۅنِہ
میگَمیِڪَمزۅدتَر
مُۅاظِببـٰاشیم
[اللهم عجل لولیک الفرج]💔
٬٬شهید همت:
از طرف من به جوانان بگویید؛
چشم شهیدان و تبلور خونشان
به شما دوخته شده است
*به پا خیزید*
اسلام را و خود را دریابید
نظیر انقلاب اسلامی ما
در هیچ کجا پیدا نمیشود...
_ #اندکیتفکر📮🌿 _
آهاے!
دخٺر خانمے ڪه
بہ جاے آرایش ڪردن و
لباسِ جلو باز..
و جلب توجہ پسراےِ مردم
چادر سرٺ مے ڪنے و
طعنہ ها رو بہ جون مے خرے...
واسه_لبخندِ_مادرت_زهراۜ
دمت گرم!خیلے خانمے...!💛
_دعایعمهزینبپشتت•✊🏼•
متن دعای عهد
بسم الله الرحمن الرحیم
اَللّهُمَّ رَبَّ النُّورِ الْعَظیمِ، وَ رَبَّ الْکُرْسِىِّ الرَّفیعِ، وَ رَبَّ الْبَحْرِ الْمَسْجُورِ، وَ مُنْزِلَ التَّوْراةِ وَالْإِنْجیلِ وَالزَّبُورِ، وَ رَبَّ الظِّلِّ وَالْحَرُورِ، وَ مُنْزِلَ الْقُرْآنِ الْعَظیمِ، وَ رَبَّ الْمَلائِکَةِ الْمُقَرَّبینَ، وَالْأَنْبِیاءِ وَالْمُرْسَلینَ اَللّهُمَّ إِنّى أَسْأَلُکَ بوَجْهِکَ الْکَریمِ، وَ بِنُورِ وَجْهِکَ الْمُنیرِ، وَ مُلْکِکَ الْقَدیمِ، یا حَىُّ یا قَیُّومُ، أَسْأَلُکَ بِاسْمِکَ الَّذى أَشْرَقَتْ بِهِ السَّمواتُ وَالْأَرَضُونَ، وَ بِاسْمِکَ الَّذى یَصْلَحُ بِهِ الْأَوَّلُونَ وَالْآخِرُونَ، یا حَیّاً قَبْلَ کُلِّ حَىٍّ، وَ یا حَیّاً بَعْدَ کُلِّ حَىٍّ، وَ یا حَیّاً حینَ لا حَىَّ، یا مُحْیِىَ الْمَوْتى، وَ مُمیتَ الْأَحْیاءِ، یا حَىُّ لا إِلهَ إِلّا أَنْتَ.
اَللّهُمَّ بَلِّغْ مَوْلانَا الْإِمامَ الْهادِىَ الْمَهْدِىَّ الْقائِمَ بِأَمْرِکَ، صَلَواتُ اللَّهِ عَلَیْهِ وَ عَلى آبائِهِ الطّاهِرینَ، عَنْ جَمیعِ الْمُؤْمِنینَ وَالْمُؤْمِناتِ فى مَشارِقِ الْأَرْضِ وَ مَغارِبِها، سَهْلِها وَ جَبَلِها، وَ بَرِّها وَ بَحْرِها، وَ عَنّى وَ عَنْ والِدَىَّ مِنَ الصَّلَواتِ زِنَةَ عَرْشِ اللَّهِ، وَ مِدادَ کَلِماتِهِ، وَ ما أَحْصاهُ عِلْمُهُ، وَ أَحاطَ بِهِ کِتابُهُ. أَللّهُمِّ إِنّى أُجَدِّدُ لَهُ فى صَبیحَةِ یَوْمى هذا، وَ ما عِشْتُ مِنْ أَیّامى عَهْداً وَ عَقْداً وَ بَیْعَةً لَهُ فى عُنُقى، لا أَحُولُ عَنْها، وَ لا أَزُولُ أَبَداً. اَللّهُمَّ اجْعَلْنى مِنْ أَنْصارِهِ وَ أَعَوانِهِ، وَالذّابّینَ عَنْهُ، وَالْمُسارِعینَ إِلَیْهِ فى قَضاءِ حَوائِجِهِ، وَالْمُمْتَثِلینَ لِأَوامِرِهِ، وَالْمُحامینَ عَنْهُ، وَالسّابِقینَ إِلى إِرادَتِهِ، وَالْمُسْتَشْهَدینَ بَیْنَ یَدَیْهِ.
اَللّهُمَّ إِنْ حالَ بَیْنى وَ بَیْنَهُ الْمَوْتُ الَّذى جَعَلْتَهُ عَلى عِبادِکَ حَتْماً مَقْضِیّاً، فَأَخْرِجْنى مِنْ قَبْرى مُؤْتَزِراً کَفَنى، شاهِراً سَیْفى، مُجَرِّداً قَناتى، مُلَبِّیاً دَعْوَةَ الدّاعى فِى الْحاضِرِ وَالْبادى. اَللّهُمَّ أَرِنِى الطَّلْعَةَ الرَّشیدَةَ وَالْغُرَّةَ الْحَمیدَةَ، وَاکْحَُلْ ناظِرى بِنَظْرَةٍ مِنّى إِلَیْهِ، وَ عَجِّلْ فَرَجَهُ، وَ سَهِّلْ مَخْرَجَهُ، وَ أَوْسِعْ مَنْهَجَهُ، وَاسْلُکْ بى مَحَجَّتَهُ، وَ أَنْفِذْ أَمْرَهُ، وَاشْدُدْ أَزْرَهُ، وَاعْمُرِ اللّهُمَّ بِهِ بِلادَکَ ، وَ أَحْىِ بِهِ عِبادَکَ، فَإِنَّکَ قُلْتَ وَ قَوْلُکَ الْحَقُّ: ظَهَرَ الْفَسادُ فِى الْبَرِّ وَالْبَحْرِ بِما کَسَبَتْ أَیْدِى النّاسِ، فَأَظْهِرِ اللّهُمَّ لَنا وَلِیَّکَ وَابْنَ بِنْتِ نَبِیِّکَ الْمُسَمّى بِاسْمِ رَسُولِکَ
حَتّى لا یَظْفَرَ بِشَىْءٍ مِنَ الْباطِلِ إِلّا مَزَّقَهُ، وَ یُحِقَّ الْحَقَّ وَ یُحَقِّقَهُ، وَاجْعَلْهُ اللّهُمَّ مَفْزَعاً لِمَظْلُومِ عِبادِکَ وَ ناصِراً لِمَنْ لا یَجِدُ لَهُ ناصِراً غَیْرَکَ، وَ مُجَدِّداً لِما عُطِّلَ مِنْ أَحْکامِ کِتابِکَ، وَ مُشَیِّداً لِما وَرَدَ مِنْ أَعْلامِ دینِکَ، وَ سُنَنِ نَبِیِّکَ صَلَّى اللَّهُ عَلَیْهِ وَ آلِهِ، وَاجْعَلْهُ اللّهُمَّ مِمَّنْ حَصَّنْتَهُ مِنْ بَأْسِ الْمُعْتَدینَ، اَللّهُمَّ وَ سُرَّ نَبِیَّکَ مُحَمَّداً صَلَّى اللَّهُ عَلَیْهِ وَ آلِهِ بِرُؤْیَتِهِ، وَ مَنْ تَبِعَهُ عَلى دَعْوَتِهِ، وَارْحَمِ اسْتِکانَتَنا بَعْدَهُ ، اللّهُمَّ اکْشِفْ هذِهِ الْغُمَّةَ عَنْ هذِهِ الْأُمَّةِ بِحُضُورِهِ، وَ عَجِّلْ لَنا ظُهُورَهُ، إِنَّهُمْ یَرَوْنَهُ بَعیداً وَ نَراهُ قَریباً، بِرَحْمَتِکَ یا أَرْحَمَ الرّاحِمینَ.
اَلْعَجَلَ، اَلْعَجَلَ؛ یا مَولای یا صاحِبَ الزَّمانِ
اَلْعَجَلَ، اَلْعَجَلَ؛ یا مَولای یا صاحِبَ الزَّمانِ
اَلْعَجَلَ، اَلْعَجَلَ؛ یا مَولای یا صاحِبَ الزَّمانِ