قدس
المائده فَتَرَى الَّذِينَ فِي قُلُوبِهِم مَّرَضٌ يُسَارِعُونَ فِيهِمْ يَقُولُونَ نَخْشَىٰ أَن تُصِي
الله اکبر حقیقتا قرآن معجزه است👆
المائده
يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا مَن يَرْتَدَّ مِنكُمْ عَن دِينِهِ فَسَوْفَ يَأْتِي اللَّهُ بِقَوْمٍ يُحِبُّهُمْ وَيُحِبُّونَهُ أَذِلَّةٍ عَلَى الْمُؤْمِنِينَ أَعِزَّةٍ عَلَى الْكَافِرِينَ يُجَاهِدُونَ فِي سَبِيلِ اللَّهِ وَلَا يَخَافُونَ لَوْمَةَ لَائِمٍ ذَٰلِكَ فَضْلُ اللَّهِ يُؤْتِيهِ مَن يَشَاءُ وَاللَّهُ وَاسِعٌ عَلِيمٌ
ﺍﻱ ﻛﺴﺎﻧﻲ ﻛﻪ ﺍﻳﻤﺎﻥ ﺁﻭﺭﺩﻩ ﺍﻳﺪ! ﻫﺮ ﻛﺲ ﺍﺯ ﺷﻤﺎ، ﺍﺯ ﺁﻳﻴﻦ ﺧﻮﺩ ﺑﺎﺯﮔﺮﺩﺩ، (ﺑﻪ ﺧﺪﺍ ﺯﻳﺎﻧﻲ ﻧﻤﻲ ﺭﺳﺎﻧﺪ; ﺧﺪﺍﻭﻧﺪ ﺟﻤﻌﻴﺘﻲ ﺭﺍ ﻣﻲ ﺁﻭﺭﺩ ﻛﻪ ﺁﻧﻬﺎ ﺭﺍ ﺩﻭﺳﺖ ﺩﺍﺭﺩ ﻭ ﺁﻧﺎﻥ (ﻧﻴﺰ) ﺍﻭ ﺭﺍ ﺩﻭﺳﺖ ﺩﺍﺭﻧﺪ، ﺩﺭ ﺑﺮﺍﺑﺮ ﻣﺆﻣﻨﺎﻥ ﻣﺘﻮﺍﺿﻊ، ﻭ ﺩﺭ ﺑﺮﺍﺑﺮ ﻛﺎﻓﺮﺍﻥ ﺳﺮﺳﺨﺖ ﻭ ﻧﻴﺮﻭﻣﻨﺪﻧﺪ; ﺁﻧﻬﺎ ﺩﺭ ﺭﺍﻩ ﺧﺪﺍ ﺟﻬﺎﺩ ﻣﻲ ﻛﻨﻨﺪ، ﻭ ﺍﺯ ﺳﺮﺯﻧﺶ ﻫﻴﭻ ﻣﻠﺎﻣﺘﮕﺮﻱ ﻫﺮﺍﺳﻲ ﻧﺪﺍﺭﻧﺪ. ﺍﻳﻦ، ﻓﻀﻞ ﺧﺪﺍﺳﺖ ﻛﻪ ﺑﻪ ﻫﺮ ﻛﺲ ﺑﺨﻮﺍﻫﺪ (ﻭ ﺷﺎﻳﺴﺘﻪ ﺑﺒﻴﻨﺪ) ﻣﻲ ﺩﻫﺪ; ﻭ (ﻓﻀﻞ) ﺧﺪﺍ ﻭﺳﻴﻊ، ﻭ ﺧﺪﺍﻭﻧﺪ ﺩﺍﻧﺎﺳﺖ. (٥٤)
المائده
وَمَن يَتَوَلَّ اللَّهَ وَرَسُولَهُ وَالَّذِينَ آمَنُوا فَإِنَّ حِزْبَ اللَّهِ هُمُ الْغَالِبُونَ
ﻭ ﻛﺴﺎﻧﻲ ﻛﻪ ﻭﻟﺎﻳﺖ ﺧﺪﺍ ﻭ ﭘﻴﺎﻣﺒﺮ ﺍﻭ ﻭ ﺍﻓﺮﺍﺩ ﺑﺎﺍﻳﻤﺎﻥ ﺭﺍ ﺑﭙﺬﻳﺮﻧﺪ، ﭘﻴﺮﻭﺯﻧﺪ; (ﺯﻳﺮﺍ) ﺣﺰﺏ ﻭ ﺟﻤﻌﻴﺖ ﺧﺪﺍ ﭘﻴﺮﻭﺯ ﺍﺳﺖ. (٥٦)
المائده
يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا لَا تَتَّخِذُوا الَّذِينَ اتَّخَذُوا دِينَكُمْ هُزُوًا وَلَعِبًا مِّنَ الَّذِينَ أُوتُوا الْكِتَابَ مِن قَبْلِكُمْ وَالْكُفَّارَ أَوْلِيَاءَ وَاتَّقُوا اللَّهَ إِن كُنتُم مُّؤْمِنِينَ
ﺍﻱ ﻛﺴﺎﻧﻲ ﻛﻪ ﺍﻳﻤﺎﻥ ﺁﻭﺭﺩﻩ ﺍﻳﺪ! ﺍﻓﺮﺍﺩﻱ ﻛﻪ ﺁﻳﻴﻦ ﺷﻤﺎ ﺭﺍ ﺑﻪ ﺑﺎﺩ ﺍﺳﺘﻬﺰﺍء ﻭ ﺑﺎﺯﻱ ﻣﻲ ﮔﻴﺮﻧﺪ -ﺍﺯ ﺍﻫﻞ ﻛﺘﺎﺏ ﻭ ﻣﺸﺮﻛﺎﻥ- ﻭﻟﻲ ﺧﻮﺩ ﺍﻧﺘﺨﺎﺏ ﻧﻜﻨﻴﺪ ﻭ ﺍﺯ ﺧﺪﺍ ﺑﭙﺮﻫﻴﺰﻳﺪ ﺍﮔﺮ ﺍﻳﻤﺎﻥ ﺩﺍﺭﻳﺪ! (٥٧)
المائده
قُلْ يَا أَهْلَ الْكِتَابِ هَلْ تَنقِمُونَ مِنَّا إِلَّا أَنْ آمَنَّا بِاللَّهِ وَمَا أُنزِلَ إِلَيْنَا وَمَا أُنزِلَ مِن قَبْلُ وَأَنَّ أَكْثَرَكُمْ فَاسِقُونَ
ﺑﮕﻮ: «ﺍﻱ ﺍﻫﻞ ﻛﺘﺎﺏ! ﺁﻳﺎ ﺑﻪ ﻣﺎ ﺧﺮﺩﻩ ﻣﻲ ﮔﻴﺮﻳﺪ؟ (ﻣﮕﺮ ﻣﺎ ﭼﻪ ﻛﺮﺩﻩ ﺍﻳﻢ) ﺟﺰ ﺍﻳﻨﻜﻪ ﺑﻪ ﺧﺪﺍﻭﻧﺪ ﻳﮕﺎﻧﻪ، ﻭ ﺑﻪ ﺁﻧﭽﻪ ﺑﺮ ﻣﺎ ﻧﺎﺯﻝ ﺷﺪﻩ، ﻭ ﺑﻪ ﺁﻧﭽﻪ ﭘﻴﺶ ﺍﺯ ﺍﻳﻦ ﻧﺎﺯﻝ ﮔﺮﺩﻳﺪﻩ، ﺍﻳﻤﺎﻥ ﺁﻭﺭﺩﻩ ﺍﻳﻢ. ﻭ ﺍﻳﻦ، ﺑﺨﺎﻃﺮ ﺁﻥ ﺍﺳﺖ ﻛﻪ ﺑﻴﺸﺘﺮ ﺷﻤﺎ، ﺍﺯ ﺭﺍﻩ ﺣﻖ، ﺧﺎﺭﺝ ﺷﺪﻩ ﺍﻳﺪ.» (٥٩)
المائده
وَقَالَتِ الْيَهُودُ يَدُ اللَّهِ مَغْلُولَةٌ غُلَّتْ أَيْدِيهِمْ وَلُعِنُوا بِمَا قَالُوا بَلْ يَدَاهُ مَبْسُوطَتَانِ يُنفِقُ كَيْفَ يَشَاءُ وَلَيَزِيدَنَّ كَثِيرًا مِّنْهُم مَّا أُنزِلَ إِلَيْكَ مِن رَّبِّكَ طُغْيَانًا وَكُفْرًا وَأَلْقَيْنَا بَيْنَهُمُ الْعَدَاوَةَ وَالْبَغْضَاءَ إِلَىٰ يَوْمِ الْقِيَامَةِ كُلَّمَا أَوْقَدُوا نَارًا لِّلْحَرْبِ أَطْفَأَهَا اللَّهُ وَيَسْعَوْنَ فِي الْأَرْضِ فَسَادًا وَاللَّهُ لَا يُحِبُّ الْمُفْسِدِينَ
ﻭ ﻳﻬﻮﺩ ﮔﻔﺘﻨﺪ: «ﺩﺳﺖ ﺧﺪﺍ (ﺑﺎ ﺯﻧﺠﻴﺮ) ﺑﺴﺘﻪ ﺍﺳﺖ.» ﺩﺳﺘﻬﺎﻳﺸﺎﻥ ﺑﺴﺘﻪ ﺑﺎﺩ! ﻭ ﺑﺨﺎﻃﺮ ﺍﻳﻦ ﺳﺨﻦ، ﺍﺯ ﺭﺣﻤﺖ (ﺍﻟﻬﻲ) ﺩﻭﺭ ﺷﻮﻧﺪ! ﺑﻠﻜﻪ ﻫﺮ ﺩﻭ ﺩﺳﺖ (ﻗﺪﺭﺕ) ﺍﻭ، ﮔﺸﺎﺩﻩ ﺍﺳﺖ; ﻫﺮﮔﻮﻧﻪ ﺑﺨﻮﺍﻫﺪ، ﻣﻲ ﺑﺨﺸﺪ! ﻭﻟﻲ ﺍﻳﻦ ﺁﻳﺎﺕ، ﻛﻪ ﺍﺯ ﻃﺮﻑ ﭘﺮﻭﺭﺩﮔﺎﺭﺕ ﺑﺮ ﺗﻮ ﻧﺎﺯﻝ ﺷﺪﻩ، ﺑﺮ ﻃﻐﻴﺎﻥ ﻭ ﻛﻔﺮ ﺑﺴﻴﺎﺭﻱ ﺍﺯ ﺁﻧﻬﺎ ﻣﻲ ﺍﻓﺰﺍﻳﺪ. ﻭ ﻣﺎ ﺩﺭ ﻣﻴﺎﻥ ﺁﻧﻬﺎ ﺗﺎ ﺭﻭﺯ ﻗﻴﺎﻣﺖ ﻋﺪﺍﻭﺕ ﻭ ﺩﺷﻤﻨﻲ ﺍﻓﻜﻨﺪﻳﻢ. ﻫﺮ ﺯﻣﺎﻥ ﺁﺗﺶ ﺟﻨﮕﻲ ﺍﻓﺮﻭﺧﺘﻨﺪ، ﺧﺪﺍﻭﻧﺪ ﺁﻥ ﺭﺍ ﺧﺎﻣﻮﺵ ﺳﺎﺧﺖ; ﻭ ﺑﺮﺍﻱ ﻓﺴﺎﺩ ﺩﺭ ﺯﻣﻴﻦ، ﺗﻠﺎﺵ ﻣﻲ ﻛﻨﻨﺪ; ﻭ ﺧﺪﺍﻭﻧﺪ، ﻣﻔﺴﺪﺍﻥ ﺭﺍ ﺩﻭﺳﺖ ﻧﺪﺍﺭﺩ. (٦٤)
المائده
قُلْ يَا أَهْلَ الْكِتَابِ لَسْتُمْ عَلَىٰ شَيْءٍ حَتَّىٰ تُقِيمُوا التَّوْرَاةَ وَالْإِنجِيلَ وَمَا أُنزِلَ إِلَيْكُم مِّن رَّبِّكُمْ وَلَيَزِيدَنَّ كَثِيرًا مِّنْهُم مَّا أُنزِلَ إِلَيْكَ مِن رَّبِّكَ طُغْيَانًا وَكُفْرًا فَلَا تَأْسَ عَلَى الْقَوْمِ الْكَافِرِينَ
ﺍﻱ ﺍﻫﻞ ﻛﺘﺎﺏ! ﺷﻤﺎ ﻫﻴﭻ ﺁﻳﻴﻦ ﺻﺤﻴﺤﻲ ﻧﺪﺍﺭﻳﺪ، ﻣﮕﺮ ﺍﻳﻨﻜﻪ ﺗﻮﺭﺍﺕ ﻭ ﺍﻧﺠﻴﻞ ﻭ ﺁﻧﭽﻪ ﺭﺍ ﺍﺯ ﻃﺮﻑ ﭘﺮﻭﺭﺩﮔﺎﺭﺗﺎﻥ ﺑﺮ ﺷﻤﺎ ﻧﺎﺯﻝ ﺷﺪﻩ ﺍﺳﺖ، ﺑﺮﭘﺎ ﺩﺍﺭﻳﺪ. ﻭﻟﻲ ﺁﻧﭽﻪ ﺑﺮ ﺗﻮ ﺍﺯ ﺳﻮﻱ ﭘﺮﻭﺭﺩﮔﺎﺭﺕ ﻧﺎﺯﻝ ﺷﺪﻩ، (ﻧﻪ ﺗﻨﻬﺎ ﻣﺎﻳﻪ ﺑﻴﺪﺍﺭﻱ ﺁﻧﻬﺎ ﻧﻤﻲ ﮔﺮﺩﺩ، ﺑﻠﻜﻪ) ﺑﺮ ﻃﻐﻴﺎﻥ ﻭ ﻛﻔﺮ ﺑﺴﻴﺎﺭﻱ ﺍﺯ ﺁﻧﻬﺎ ﻣﻲ ﺍﻓﺰﺍﻳﺪ. ﺑﻨﺎﺑﺮ ﺍﻳﻦ، ﺍﺯ ﺍﻳﻦ ﻗﻮم ﻛﺎﻓﺮ، (ﻭ ﻣﺨﺎﻟﻔﺖ ﺁﻧﻬﺎ،) ﻏﻤﮕﻴﻦ ﻣﺒﺎﺵ! (٦٨)
المائده
إِنَّ الَّذِينَ آمَنُوا وَالَّذِينَ هَادُوا وَالصَّابِئُونَ وَالنَّصَارَىٰ مَنْ آمَنَ بِاللَّهِ وَالْيَوْمِ الْآخِرِ وَعَمِلَ صَالِحًا فَلَا خَوْفٌ عَلَيْهِمْ وَلَا هُمْ يَحْزَنُونَ
ﺁﻧﻬﺎ ﻛﻪ ﺍﻳﻤﺎﻥ ﺁﻭﺭﺩﻩ ﺍﻧﺪ، ﻭ ﻳﻬﻮﺩ ﻭ ﺻﺎﺑﺌﺎﻥ ﻭ ﻣﺴﻴﺤﻴﺎﻥ، ﻫﺮﮔﺎﻩ ﺑﻪ ﺧﺪﺍﻭﻧﺪ ﻳﮕﺎﻧﻪ ﻭ ﺭﻭﺯ ﺟﺰﺍ، ﺍﻳﻤﺎﻥ ﺑﻴﺎﻭﺭﻧﺪ، ﻭ ﻋﻤﻞ ﺻﺎﻟﺢ ﺍﻧﺠﺎم ﺩﻫﻨﺪ، ﻧﻪ ﺗﺮﺳﻲ ﺑﺮ ﺁﻧﻬﺎﺳﺖ، ﻭ ﻧﻪ ﻏﻤﮕﻴﻦ ﺧﻮﺍﻫﻨﺪ ﺷﺪ. (٦٩)
المائده
لَقَدْ أَخَذْنَا مِيثَاقَ بَنِي إِسْرَائِيلَ وَأَرْسَلْنَا إِلَيْهِمْ رُسُلًا كُلَّمَا جَاءَهُمْ رَسُولٌ بِمَا لَا تَهْوَىٰ أَنفُسُهُمْ فَرِيقًا كَذَّبُوا وَفَرِيقًا يَقْتُلُونَ
ﻣﺎ ﺍﺯ ﺑﻨﻲ ﺍﺳﺮﺍﺋﻴﻞ ﭘﻴﻤﺎﻥ ﮔﺮﻓﺘﻴﻢ; ﻭ ﺭﺳﻮﻟﺎﻧﻲ ﺑﻪ ﺳﻮﻱ ﺁﻧﻬﺎ ﻓﺮﺳﺘﺎﺩﻳﻢ; (ﻭﻟﻲ) ﻫﺮ ﺯﻣﺎﻥ ﭘﻴﺎﻣﺒﺮﻱ ﺣﻜﻤﻲ ﺑﺮ ﺧﻠﺎﻑ ﻫﻮﺳﻬﺎ ﻭ ﺩﻟﺨﻮﺍﻩ ﺁﻧﻬﺎ ﻣﻲ ﺁﻭﺭﺩ، ﻋﺪﻩ ﺍﻱ ﺭﺍ ﺗﻜﺬﻳﺐ ﻣﻲ ﻛﺮﺩﻧﺪ; ﻭ ﻋﺪﻩ ﺍﻱ ﺭﺍ ﻣﻲ ﻛﺸﺘﻨﺪ. (٧٠)
المائده
لَتَجِدَنَّ أَشَدَّ النَّاسِ عَدَاوَةً لِّلَّذِينَ آمَنُوا الْيَهُودَ وَالَّذِينَ أَشْرَكُوا وَلَتَجِدَنَّ أَقْرَبَهُم مَّوَدَّةً لِّلَّذِينَ آمَنُوا الَّذِينَ قَالُوا إِنَّا نَصَارَىٰ ذَٰلِكَ بِأَنَّ مِنْهُمْ قِسِّيسِينَ وَرُهْبَانًا وَأَنَّهُمْ لَا يَسْتَكْبِرُونَ
ﺑﻄﻮﺭ ﻣﺴﻠﻢ، ﺩﺷﻤﻨﺘﺮﻳﻦ ﻣﺮﺩم ﻧﺴﺒﺖ ﺑﻪ ﻣﺆﻣﻨﺎﻥ ﺭﺍ، ﻳﻬﻮﺩ ﻭ ﻣﺸﺮﻛﺎﻥ ﺧﻮﺍﻫﻲ ﻳﺎﻓﺖ; ﻭ ﻧﺰﺩﻳﻜﺘﺮﻳﻦ ﺩﻭﺳﺘﺎﻥ ﺑﻪ ﻣﺆﻣﻨﺎﻥ ﺭﺍ ﻛﺴﺎﻧﻲ ﻣﻲ ﻳﺎﺑﻲ ﻛﻪ ﻣﻲ ﮔﻮﻳﻨﺪ: «ﻣﺎ ﻧﺼﺎﺭﻱ ﻫﺴﺘﻴﻢ »; ﺍﻳﻦ ﺑﺨﺎﻃﺮ ﺁﻥ ﺍﺳﺖ ﻛﻪ ﺩﺭ ﻣﻴﺎﻥ ﺁﻧﻬﺎ، ﺍﻓﺮﺍﺩﻱ ﻋﺎﻟﻢ ﻭ ﺗﺎﺭﻙ ﺩﻧﻴﺎ ﻫﺴﺘﻨﺪ; ﻭ ﺁﻧﻬﺎ (ﺩﺭ ﺑﺮﺍﺑﺮ ﺣﻖ) ﺗﻜﺒﺮ ﻧﻤﻲ ﻭﺭﺯﻧﺪ. (٨٢)
التوبة
وَقَالَتِ الْيَهُودُ عُزَيْرٌ ابْنُ اللَّهِ وَقَالَتِ النَّصَارَى الْمَسِيحُ ابْنُ اللَّهِ ذَٰلِكَ قَوْلُهُم بِأَفْوَاهِهِمْ يُضَاهِئُونَ قَوْلَ الَّذِينَ كَفَرُوا مِن قَبْلُ قَاتَلَهُمُ اللَّهُ أَنَّىٰ يُؤْفَكُونَ
ﻳﻬﻮﺩ ﮔﻔﺘﻨﺪ: «ﻋﺰﻳﺮ ﭘﺴﺮ ﺧﺪﺍﺳﺖ!» ﻭ ﻧﺼﺎﺭﻱ ﮔﻔﺘﻨﺪ: «ﻣﺴﻴﺢ ﭘﺴﺮ ﺧﺪﺍﺳﺖ!» ﺍﻳﻦ ﺳﺨﻨﻲ ﺍﺳﺖ ﻛﻪ ﺑﺎ ﺯﺑﺎﻥ ﺧﻮﺩ ﻣﻲ ﮔﻮﻳﻨﺪ، ﻛﻪ ﻫﻤﺎﻧﻨﺪ ﮔﻔﺘﺎﺭ ﻛﺎﻓﺮﺍﻥ ﭘﻴﺸﻴﻦ ﺍﺳﺖ; ﺧﺪﺍ ﺁﻧﺎﻥ ﺭﺍ ﺑﻜﺸﺪ، ﭼﮕﻮﻧﻪ ﺍﺯ ﺣﻖ ﺍﻧﺤﺮﺍﻑ ﻣﻲ ﻳﺎﺑﻨﺪ؟! (٣٠)