eitaa logo
شناخت امام زمان [عج]💚
273 دنبال‌کننده
390 عکس
60 ویدیو
156 فایل
•💚• امــام زمان [عــج] : هــر یـک از شمـا بایـد کارے کـنه کـه بـا آن به محـبت ما نـزدیـک شـود. [ بحـارالـانوار ج۵ص۱۷۶ ] @ya_mahdy_aj
مشاهده در ایتا
دانلود
💠🍃 دعای ندبه 🍃💠 ☀️بِسْمِ اللهِ الرَّحْمنِ الرَّحِیمِ 🌅 اَلْحَمْدُ لِلَّهِ رَبِّ الْعالَمينَ وَ صَلَّى اللَّهُ عَلى سَيِّدِنا مُحَمَّدٍ نَبِيِّهِ و َآلِهِ وَ سَلَّمَ تَسْليماً اَللّهُمَّ لَكَ الْحَمْدُ عَلى ما جَرى بِهِ قَضآئُكَ فى اَوْلِياَّئِكَ الَّذينَ اسْتَخْلَصْتَهُمْ لِنَفْسِكَ وَدينِكَ اِذِ اخْتَرْتَ لَهُمْ جَزيلَ ما عِنْدَكَ مِنَ النَّعيمِ الْمُقيمِ الَّذى لا زَوالَ لَهُ وَلاَ اضْمِحْلالَ بَعْدَ اَنْ شَرَطْتَ عَلَيْهِمُ الزُّهْدَ فى دَرَجاتِ هذِهِ الدُّنْيَا الدَّنِيَّةِ وَزُخْرُفِها وَزِبْرِجِها فَشَرَطُوا لَكَ ذلِكَ وَعَلِمْتَ مِنْهُمُ الْوَفاَّءَ بِهِ فَقَبِلْتَهُمْ وَقَرَّبْتَهُمْ وَقَدَّمْتَ لَهُمُ الذِّكْرَ الْعَلِىَّ وَالثَّناَّءَ الْجَلِىَّ 🌇 وَاَهْبَطْتَ عَلَيْهِمْ مَلا ئِكَتَكَ وَ كَرَّمْتَهُمْ بِوَحْيِكَ وَ رَفَدْتَهُمْ بِعِلْمِكَ وَجَعَلْتَهُمُ الذَّريعَةَ اِلَيْكَ وَالْوَسيلَةَ اِلى رِضْوانِكَ فَبَعْضٌ اَسْكَنْتَهُ جَنَّتَكَ اِلى اَنْ اَخْرَجْتَهُ مِنْها وَ بَعْضٌ حَمَلْتَهُ فى فُلْكِكَ وَنَجَّيْتَهُ وَمَنْ آمَنَ مَعَهُ مِنَ الْهَلَكَةِ بِرَحْمَتِكَ وَبَعْضٌ اتَّخَذْتَهُ لِنَفْسِكَ خَليلاً وَسَئَلَكَ لِسانَ صِدْقٍ فِى الاْخِرينَ فَاَجَبْتَهُ وَجَعَلْتَ ذلِكَ عَلِيّاً وَبَعْضٌ كَلَّمْتَهُ مِنْ شَجَرَةٍ تَكْليماً وَجَعَلْتَ لَهُ مِنْ اَخيهِ رِدْءاً وَ وَزيراً و َبَعْضٌ اَوْلَدْتَهُ مِنْ غَيْرِ اَبٍ وَآتَيْتَهُ الْبَيِّناتِ وَاَيَّدْتَهُ بِرُوحِ الْقُدُسِ 🌅 و َكُلُّ شَرَعْتَ لَهُ شَريعَةً وَنَهَجْتَ لَهُ مِنْهاجاً وَتَخَيَّرْتَ لَهُ اَوْصِياَّءَ مُسْتَحْفِظاً بَعْدَ مُسْتَحْفِظٍ مِنْ مُدَّةٍ اِلى مُدَّةٍ اِقامَةً لِدينِكَ وَحُجَّةً عَلى عِبادِكَ وَلِئَلاّ يَزُولَ الْحَقُّ عَنْ مَقَرِّهِ وَيَغْلِبَ الْباطِلُ عَلى اَهْلِهِ وَلا يَقُولَ اَحَدٌ لَوْلا اَرْسَلْتَ اِلَيْنا رَسُولاً مُنْذِراً وَاَقَمْتَ لَنا عَلَماً هادِياً فَنَتَّبِعَ آياتِكَ مِنْ قَبْلِ اَنْ نَذِلَّ وَنَخْزى اِلى اَنِ انْتَهَيْتَ بِالاْمْرِ اِلى حَبيبِكَ وَنَجيبِكَ مُحَمَّدٍ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَ آلِهِ فَكانَ كَمَا انْتَجَبْتَهُ سَيِّدَ مَنْخَلَقْتَهُ وَصَفْوَةَ مَنِ اصْطَفَيْتَهُ وَاَفْضَلَ مَنِ اجْتَبَيْتَهُ و َاَكْرَمَ مَنِ اعْتَمَدْتَهُ قَدَّمْتَهُ عَلى اَنْبِياَّئِكَ و َبَعَثْتَهُ اِلَى الثَّقَلَيْنِ مِنْ عِبادِكَ و َاَوْطَاْتَهُ مَشارِقَكَ وَمَغارِبَكَ و َسَخَّرْتَ لَهُ الْبُراقَ وَ عَرَجْتَ بِهِ اِلى سَماَّئِكَ وَ اَوْدَعْتَهُ عِلْمَ ما كانَ وَ ما يَكُونُ اِلَى انْقِضاَّءِ خَلْقِكَ 🌇 ثُمَّ نَصَرْتَهُ بِالرُّعْبِ و َحَفَفْتَهُ بِجَبْرَئيلَ و َميكاَّئيلَ وَ الْمُسَوِّمينَ مِنْ مَلا ئِكَتِكَ و َوَعَدْتَهُ اَنْ تُظْهِرَ دينَهُ عَلَى الدّينِ كُلِّهِ وَلَوْ كَرِهَالْمُشْرِكُونَ وَذلِكَ بَعْدَ اَنْ بَوَّئْتَهُ مُبَوَّءَ صِدْقٍ مِنْ اَهْلِهِ وَجَعَلْتَ لَهُ وَلَهُمْ اَوَّلَ بَيْتٍ وُضِعَ لِلنّاسِ لَلَّذى بِبَكَّةَ مُبارَكاً وَهُدىً لِلْعالَمينَ فيهِ آياتٌ بَيِّناتٌ مَقامُ اِبْراهيمَ وَمَنْ دَخَلَهُ كانَ آمِناً وَقُلْتَ اِنَّما يُريدُ اللَّهُ لِيُذْهِبَ عَنْكُمُ الرِّجْسَ اَهْلَ الْبَيْتِ و َيُطَهِّرَكُمْ تَطْهيراً 💠✏️💠✏️💠✏️💠✏️💠
🌅 ثُمَّ جَعَلْتَ اَجْرَ مُحَمَّدٍ صَلَواتُكَ عَلَيْهِ وَ آلِهِ مَوَدَّتَهُمْ فى كِتابِكَ فَقُلْتَ قُلْ لا اَسْئَلُكُمْ عَلَيْهِ اَجْراً اِلا الْمَوَدَّةَ فِى الْقُرْبى و َقُلْتَ ما سَئَلْتُكُمْ مِنْ اَجْرٍفَهُو َلَكُمْ و َقُلْتَ ما اَسْئَلُكُمْ عَلَيْهِ مِنْ اَجْرٍ اِلاّ مَنْ شاَّءَ اَنْ يَتَّخِذَ اِلى رَبِّهِ سَبيلاً فَكانُوا هُمُ السَّبيلَ اِلَيْكَ وَالْمَسْلَكَ اِلى رِضْوانِكَ فَلَمَّا انْقَضَتْ اَيّامُهُ اَقامَ وَلِيَّهُ عَلِىَّ بْنَ اَبيطالِبٍ صَلَواتُكَ عَلَيْهِما وَ آلِهِما هادِياً اِذْ كانَ هُوَ الْمُنْذِرَ و َلِكُلِّ قَوْمٍ هادٍ فَقالَ و َالْمَلاَ اَمامَهُ مَنْ كُنْتُ مَوْلاهُ فَعَلِىُّ مَوْلاهُ اَللّهُمَّ والِ مَنْ والاهُ وَعادِ مَنْ عاداهُ وَانْصُرْ مَنْ نَصَرَهُ وَاخْذُلْ مَنْ خَذَلَهُ 🌇 و َقالَ مَنْ كُنْتُ اَنَا نَبِيَّهُ فَعَلِىُّ اَميرُهُ وَ قالَ اَنَا وَ عَلِىُّ مِنْ شَجَرَةٍ واحِدَةٍ وَ سائِر ُالنّاسِ مِنْ شَجَرٍ شَتّى وَاَحَلَّهُ مَحَلَّ هارُونَ مِنْ مُوسى فَقال لَهُ اَنْتَ مِنّى بِمَنْزِلَةِ هارُونَ مِنْ مُوسى اِلاّ اَنَّهُ لا نَبِىَّ بَعْدى وَزَوَّجَهُ ابْنَتَهُ سَيِّدَةَ نِساَّءِ الْعالَمينَ وَاَحَلَّ لَهُ مِنْ مَسْجِدِهِ ما حَلَّ لَهُ وَسَدَّ الاَْبْوابَ اِلاّ بابَهُ ثُمَّ اَوْدَعَهُ عِلْمَهُ وَحِكْمَتَهُ فَقالَ اَنَا مَدينَةُ الْعِلْمِ وَعَلِىُّ بابُها فَمَنْ اَرادَ الْمَدينَةَ وَالْحِكْمَةَ فَلْيَاْتِها مِنْ بابِها ثُمَّ قالَ اَنْتَ اَخى وَوَصِيّى وَوارِثى لَحْمُكَ مِنْ لَحْمى وَدَمُكَ مِنْ دَمى وَسِلْمُكَ سِلْمى وَحَرْبُكَ حَرْبى وَالاْيمانُ مُخالِطٌ لَحْمَكَ وَ دَمَكَ كَما خالَطَ لَحْمى وَدَمى وَاَنْتَ غَداً عَلَى الْحَوْضِ خَليفَتى وَاَنْتَ تَقْضى دَيْنى وَتُنْجِزُ عِداتى 🌅 و َشيعَتُكَ عَلى مَنابِرَ مِنْ نُورٍ مُبْيَضَّةً وُجُوهُهُمْ حَوْلى فِى الْجَنَّةِ و َهُمْ جيرانى وَ لَوْلا اَنْتَ يا عَلِىُّ لَمْ يُعْرَفِ الْمُؤْمِنُونَ بَعْدى وَكانَ بَعْدَهُ هُدىً مِنَ الضَّلالِ وَنُوراً مِنَ الْعَمى وَحَبْلَ اللَّهِ الْمَتينَ وَصِراطَهُ الْمُسْتَقيمَ لا يُسْبَقُ بِقَرابَةٍ فى رَحِمٍ وَلا بِسابِقَةٍ فى دينٍ وَلا يُلْحَقُ فى مَنْقَبَةٍ مِنْ مَناقِبِهِ يَحْذُو حَذْوَ الرَّسُولِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِما وَآلِهِما وَيُقاتِلُ عَلَى التَّاْويلِ وَلا تَاْخُذُهُ فِى اللَّهِ لَوْمَةُ لا ئِمٍ قَدْ وَتَرَ فيهِ صَناديدَ الْعَرَبِ وَقَتَلَ اَبْطالَهُمْ وَناوَشَ ذُؤْبانَهُمْ فَاَوْدَعَ قُلُوبَهُمْ اَحْقاداً بَدْرِيَّةً وَخَيْبَرِيَّةً وَحُنَيْنِيَّةً وَغَيْرَهُنَّ فَاَضَبَّتْ عَلى عَداوَتِهِ وَاَكَبَّتْ عَلى مُنابَذَتِهِ حَتّى قَتَلَ النّاكِثينَ وَالْقاسِطينَ وَالْمارِقينَ 🌇 و َلَمّا قَضى نَحْبَهُ وَ قَتَلَهُ اَشْقَى الاْخِرينَ يَتْبَعُ اَشْقَى الاْوَّلينَ لَمْ يُمْتَثَلْ اَمْرُرَسُولِ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَآلِهِ فِى الْهادينَ بَعْدَ الْهادينَ وَالاُْمَّةُ مُصِرَّةٌ عَلى مَقْتِهِ مُجْتَمِعَةٌ عَلى قَطيعَةِ رَحِمِهِ وَاِقْصاَّءِ وُلْدِهِ اِلا الْقَليلَ مِمَّنْ وَفى لِرِعايَةِ الْحَقِّ فيهِمْ فَقُتِلَ مَنْ قُتِلَ وَسُبِىَ مَنْ سُبِىَ وَاُقْصِىَ مَنْ اُقْصِىَ وَجَرَى الْقَضاَّءُ لَهُمْ بِمايُرْجى لَهُ حُسْنُ الْمَثُوبَةِ اِذْ كانَتِ الاَْرْضُ لِلّهِ يُورِثُها مَنْ يَشاَّءُ مِنْ عِبادِهِ 🌅 وَ الْعاقِبَةُ لِلْمُتَّقينَ وَ سُبْحانَ رَبِّنا اِنْ كانَ وَعْدُ رَبِّنا لَمَفْعُولاً وَلَنْ يُخْلِفَ اللَّهُ وَعْدَهُ وَ هُوَ الْعَزيزُ الْحَكيمُ فَعَلَى الاْطائِبِ مِنْ اَهْلِ بَيْتِ مُحَمَّدٍ وَعَلِي صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِما وَآلِهِما فَلْيَبْكِ الْباكُونَ وَاِيّاهُمْ فَلْيَنْدُبِ النّادِبُونَ وَلِمِثْلِهِمْ فَلْتَذْرَفِ الدُّمُوعُ وَلْيَصْرُخِ الصّارِخُونَ وَيَضِجُّ الضّاَّجُّونَ و َيَعِجَّ الْعاَّجُّوَن اَيْنَ الْحَسَنُ اَيْنَ الْحُسَيْنُ اَيْنَ اَبْناَّءُ الْحُسَيْنِ صالِحٌ بَعْدَ صالِحٍ وَصادِقٌ بَعْدَ صادِقٍ اَيْنَ السَّبيلُ بَعْدَ السَّبيلِ اَيْنَ الْخِيَرَةُ بَعْدَ الْخِيَرَةِ اَيْنَ الشُّمُوسُ الطّالِعَةُ اَيْنَ الاَْقْمارُ الْمُنيرَةُ اَيْنَ الاَْنْجُمُ الزّاهِرَةُ اَيْنَ اَعْلامُ الدّينِ وَقَواعِدُ الْعِلْمِ اَيْنَ بَقِيَّةُ اللَّهِ الَّتى لا تَخْلوُ مِنَ الْعِتْرَةِ الْهادِيَةِ 💠✏️💠✏️💠✏️💠✏️💠
🌅اَيْنَ الْمُعَدُّ لِقَطْعِ دابِرِ الظَّلَمَةِ اَيْنَ الْمُنْتَظَرُ لاِِقامَةِ الاَْمْتِ و َاْلعِوَجِ اَيْنَ الْمُرْتَجى لاِزالَةِ الْجَوْرِ و َالْعُدْوانِ اَيْنَ الْمُدَّخَرُ لِتَجْديدِ الْفَراَّئِضِ وَالسُّنَنِ اَيْنَ الْمُتَخَيَّرُ لاِِعادَةِ الْمِلَّةِ وَالشَّريعَةِ اَيْنَ الْمُؤَمَّلُ لاِحْياَّءِ الْكِتابِ وَ حُدُودِهِ اَيْنَ مُحْيى مَعالِم ِالدّينِ و َاَهْلِهِ اَيْنَ قاصِمُ شَوْكَةِ الْمُعْتَدين َاَيْنَ هادِمُ اَبْنِيَةِ الشِّرْكِ و َالنِّفاقِ اَيْنَ مُبيدُ اَهْلِ الْفُسُوقِ وَالْعِصْيانِ وَالطُّغْيانِ اَيْنَ حاصِدُ فُرُوعِ الْغَىِّ و َالشِّقاقِ اَيْنَ طامِسُ آثارِ الزَّيْغِ وَالاَْهْواَّءِ اَيْنَ قاطِعُ حَباَّئِلِ الْكِذْبِ وَالاْفْتِرآءِ اَيْنَ مُبيدُ الْعُتاةِ وَالْمَرَدَةِاَيْنَ مُسْتَاْصِلُ اَهْلِ الْعِنادِ وَالتَّضْليلِ وَالاْلْحادِ 🌇 اَيْنَ مُعِزُّ الاَْوْلِياَّءِ وَ مُذِلُّ الاَْ عْداَّءِ اَيْنَ جامِعُ الْكَلِمَةِ عَلَى التَّقْوى اَيْنَ بابُ اللَّهِ الَّذى مِنْهُ يُؤْتى اَيْنَ وَجْهُ اللَّهِ الَّذى اِلَيْهِ يَتَوَجَّهُ الاَْوْلِياَّءُ اَيْنَ السَّبَبُ الْمُتَّصِلُ بَيْنَ الاَْرْضِ وَالسَّماَّءِ اَيْنَ صاحِبُ يَوْمِ الْفَتْحِ وَناشِرُ رايَةِ الْهُدى اَيْنَ مُؤَلِّفُ شَمْلِ الصَّلاحِ وَ الرِّضا اَيْنَ الطّالِبُ بِذُحُولِ الاَْنْبِياَّءِ وَ اَبْناَّءِ الاَْنْبِياَّءِ اَيْنَ الطّالِبُ بِدَمِ الْمَقْتُولِ بِكَرْبَلا ءَ اَيْنَ الْمَنْصُورُ عَلى مَنِ اعْتَدى عَلَيْهِ و َافْتَرى اَيْنَ الْمُضْطَرُّ الَّذى يُجابُ اِذا دَعى اَيْنَ صَدْرُ الْخَلائِقِ ذُوالْبِرِّ وَالتَّقْوى 🌅 اَيْنَ ابْنُ النَّبِىِّ الْمُصْطَفى و َابْنُ عَلِي الْمُرْتَضى وَابْنُ خَديجَةَ الْغَرّاَّءِ وَابْنُ فاطِمَةَ الْكُبْرى بِاَبى اَنْتَ وَاُمّى وَنَفْسى لَك َالْوِقاَّءُ و َالْحِمى يَا بْنَ السّادَةِ الْمُقَرَّبينَ يَا بْنَ النُّجَباَّءِ الاْكْرَمينَ يَا بْنَ الْهُداةِ الْمَهْدِيّينَ يَا بْنَ الْخِيَرَةِ الْمُهَذَّبينَ يَا بْنَ الْغَطارِفَةِ الاْ نْجَبينَ يَا بْنَ الاَْطاَّئِبِ الْمُطَهَّرينَ يَا بْنَ الْخَضارِمَةِ الْمُنْتَجَبينَ يَا بْنَ الْقَماقِمَةِ الاَكْرَمينَ يَا بْن الْبُدُورِ الْمُنيرَةِ يَا بْنَ السُّرُجِ الْمُضَّيئَةِ يَا بْنَ الشُّهُبِ الثّاقِبَةِ يَابْنَ الاَْنْجُمِ الزّاهِرَةِ يَا بْنَ السُّبُلِ الْواضِحَةِ يَا بْنَ الاْ عْلامِ الّلا ئِحَةِ يَا بْنَالْعُلُومِ الْكامِلَةِ يَا بْنَ السُّنَنِ الْمَشْهُورَةِ يَا بْنَ الْمَعالِمِ الْمَاءثُورَةِ يَا بْنَ الْمُعْجِزاتِ الْمَوْجُودَة 🌇 يَا بْنَ الدَّلاَّئِلِ الْمَشْهُودَةِ يَا بْنَ الصِّراطِ الْمُسْتَقيمِ يَا بْنَ النَّبَاءِ الْعَظيمِ يَا بْنَ مَنْ هُوَ فى اُمِّ الْكِتابِ لَدَى اللَّهِ عَلِىُّ حَكيمٌ يَا بْنَ الاْياتِ وَالْبَيِّناتِ يَا بْنَ الدَّلاَّئِلِ الظّاهِراتِ يَا بْنَ الْبَراهينِ الْواضِحاتِ الْباهِراتِ يَا بْنَ الْحُجَجِ الْبالِغاتِ يَا بْنَ النِّعَمِ السّابِغاتِ يَا بْنَ طه وَالْمُحْكَماتِ يَا بْنَ يسَّ وَالذّارِياتِ يَا بْنَ الطُّورِ وَالْعادِياتِ يَا بْنَ مَنْ دَنى فَتَدَلّى فَكانَ قابَ قَوْسَيْنِ اَوْ اَدْنى دُنُوّاً وَاقْتِراباً مِنَ الْعَلِىِّ الاْعْلى لَيْتَ شِعْرى اَيْنَ اسْتَقَرَّتْ بِكَ النَّوى بَلْ اَىُّ اَرْضٍ تُقِلُّكَ اَوْ ثَرى اَبِرَضْوى اَوْ غَيْرِها اَمْ ذى طُوى 🌅 عَزيزٌ عَلَىَّ اَنْ اَرَى الْخَلْقَوَلا تُرى وَلا اَسْمَعُ لَكَ حَسيساً وَلا نَجْوى عَزيزٌ عَلَىَّ اَنْ تُحيطَ بِكَ دُونِىَ الْبَلْوى وَلا يَنالُكَ مِنّى ضَجيجٌ وَلا شَكْوى بِنَفْسى اَنْتَمِنْ مُغَيَّبٍ لَمْ يَخْلُ مِنّا بِنَفْسى اَنْتَ مِنْ نازِحٍ ما نَزَحَ عَنّا بِنَفْسى اَنْتَ اُمْنِيَّةُ شائِقٍ يَتَمَنّى مِنْ مُؤْمِنٍ وَ مُؤْمِنَةٍ ذَكَرا فَحَنّا 💠✏️💠✏️💠✏️💠✏️💠
🌅 بِنَفْسى اَنْتَ مِنْ عَقيدِ عِزٍّ لايُسامى بِنَفْسى اَنْتَ مِنْ اَثيلِ مَجْدٍلا يُجارى بِنَفْسى اَنْتَ مِنْ تِلادِ نِعَمٍ لا تُضاهى بِنَفْسى اَنْتَ مِنْ نَصيفِ شَرَفٍ لا يُساوى اِلى مَتى اَحارُفيكَ يا مَوْلاىَ وَاِلى مَتى وَاَىَّ خِطابٍ اَصِفُ فيكَ وَاَىَّ نَجْوى عَزيزٌ عَلَىَّ اَنْ اُجابَ دُونَكَ وَاُناغى عَزيزٌ عَلَىَّ اَنْ اَبْكِيَكَ و َيَخْذُلَكَ الْوَرى عَزيزٌ عَلَىَّ اَنْ يَجْرِىَ عَلَيْكَ دُونَهُمْ ما جَرى هَلْ مِنْ مُعينٍ فَاُطيلَ مَعَهُ الْعَويلَ وَالْبُكاَّءَ هَلْ مِنْ جَزُوعٍ فَاُساعِدَ جَزَعَهُ اِذا خَلا هَلْ قَذِيَتْ عَيْنٌ فَساعَدَتْها عَيْنى عَلَى الْقَذى هَلْ اِلَيْكَ يَا بْنَ اَحْمَدَ سَبيلٌ فَتُلْقى هَلْ يَتَّصِلُ يَوْمُنا مِنْكَ بِعِدَةٍ فَنَحْظى مَتى نَرِدُ مَنا هِلَكَ الرَّوِيَّةَ فَنَرْوى مَتى نَنْتَقِعُ مِنْ عَذْبِ ماَّئِكَ فَقَدْ طالَ الصَّدى مَتى نُغاديكَ وَنُراوِحُكَ فَنُقِرَّ عَيْناً 🌇 مَتى تَرانا وَنَريكَ وَقَدْ نَشَرْتَ لِواَّءَ النَّصْرِ تُرى اَتَر انا نَحُفُّ بِكَ وَاَنْتَ تَاُمُّالْمَلاََ وَقَدْ مَلاَْتَ الاْرْضَ عَدْلاً وَاَذَقْتَ اَعْداَّئَكَ هَواناً وَعِقاباً وَاَبَرْتَ الْعُتاةَ وَجَحَدَةَ الْحَقِّ وَقَطَعْتَ دابِرَ الْمُتَكَبِّرينَ وَاجْتَثَثْتَ اُصُولَ الظّالِمينَ وَنَحْنُ نَقُولُ الْحَمْدُ لِلَّهِ رَبِّ الْعالَمينَ اَللّهُمَّ اَنْتَ كَشّافُْالكُرَبِ وَالْبَلْوى وَاِلَيْكَ اَسْتَعْدى فَعِنْدَكَ الْعَدْوى وَاَنْتَ رَبُّالاْخِرَةِ وَالدُّنْيا [الاْوُلى ] فَاَغِثْ يا غِياثَ الْمُسْتَغيثينَ عُبَيْدَكَ الْمُبْتَلى وَاَرِهِ سَيِّدَهُ يا شَديدَ الْقُوى وَاَزِلْ عَنْهُ بِهِ الاْسى وَالْجَوى وَ بَرِّدْ غَليلَهُ يا مَنْ عَلَى الْعَرْشِ اسْتَوى وَمَنْ اِلَيْهِ الرُّجْعى وَالْمُنْتَهى 🌅 اَللّهُمَّ وَ نَحْنُ عَبيدُكَ التّاَّئِقُونَ اِلى وَلِيِّكَ الْمُذَكِّرِ بِكَ وَبِنَبِيِّكَ خَلَقْتَهُ لَنا عِصْمَةً وَمَلاذاً وَاَقَمْتَهُ لَنا قِواماً وَمَعاذاً وَجَعَلْتَهُ لِلْمُؤْمِنينَ مِنّا اِماماً فَبَلِّغْهُ مِنّا تَحِيَّةً وَسَلاماً وَزِدْنابِذلِكَ يارَبِّ اِكْراماً وَاجْعَلْ مُسْتَقَرَّهُ لَنا مُسْتَقَرّاً وَمُقاماً وَاَتْمِمْ نِعْمَتَكَ بِتَقْديمِكَ اِيّاهُ اَمامَنا حَتّى تُورِدَنا جَنانَكَ وَمُرافَقَةَ الشُّهَداَّءِ مِنْ خُلَصاَّئِكَ 🌅 اَللّهُمَّ صَلِّ عَلى مُحَمَّدٍ وَ آلِ مُحَمَّدٍ وَ صَلّ عَلى مُحَمَّدٍ جَدِّهِ وَرَسُولِكَ السَّيِّدِالاَكْبَرِ وَعَلى [عَلِي ]اَبيهِالسَّيِّدِ الاَصْغَرِ وَجَدَّتِهِ الصِّدّيقَةِ الْكُبْرى فاطِمَةَ بِنْتِ مُحَمَّدٍ و َعَلى مَنِ اصْطَفَيْتَ مِنْ آباَّئِهِ الْبَرَرَةِ وَ عَلَيْهِ اَفْضَلَ وَ اَكْمَلَ وَاَتَمَّ وَاَدْوَمَ وَ اَكْثَرَ و َاَوْفَرَ ماصَلَّيْتَ عَلى اَحَدٍ مِنْ اَصْفِياَّئِكَ وَخِيَرَتِكَ مِنْ خَلْقِكَ 💠✏️💠✏️💠✏️💠✏️💠✏️💠
🌅 وَ صَلِّ عَلَيْهِ صَلوةً لاغايَةَ لِعَدَدِها و َلانِهايَةَ لِمَدَدِها و َلا نَفادَ لاَِمَدِها اَللّهُمَّ وَاَقِمْ بِهِ الْحَقَّ وَاَدْحِضْ بِهِ الْباطِلَ وَاَدِلْ بِهِ اَوْلِياَّئَكَ وَاَذْلِلْ بِهِ اَعْداَّئَكَ وَصِلِ اللّهُمَّ بَيْنَنا وَبَيْنَهُ وُصْلَةً تُؤَدّى اِلى مُرافَقَةِ سَلَفِهِ وَاجْعَلْنا مِمَّنْ يَاْخُذُ بِحُجْزَتِهِمْ وَيَمْكُثُ فى ظِلِّهِمْ وَاَعِنّا عَلى تَاْدِيَةِ حُقُوقِهِ اِلَيْهِ 🌅 وَالاْجْتِهادِ فى طاعَتِهِ وَاجْتِنابِ مَعْصِيَتِهِ وَ امْنُنْ عَلَيْنا بِرِضاهُ وَهَبْ لَنا رَأْفَتَهُ وَرَحْمَتَهُ وَدُعاَّئَهُ وَخَيْرَهُ مانَنالُ بِهِ سَعَةً مِنْ رَحْمَتِكَ وَفَوْزاً عِنْدَكَ وَاجْعَلْ صَلوتَنا بِهِ مَقبُولَةً وَذُنُوبَنا بِهِ مَغْفُورَةً وَدُعاَّئَنا بِهِ مُسْتَجاباً وَاجْعَلْ اَرْزاقَنا بِهِ مَبْسُوطَةً وَهُمُومَنا بِهِ مَكْفِيَّةً وَ حَواَّئِجَنابِهِ مَقْضِيَّةً و َاَقْبِلْ اِلَيْنا بِوَجْهِكَ الْكَريمِ وَاقْبَلْ تَقَرُّبَنا اِلَيْكَ 🌇 وَانْظُرْ اِلَيْنا نَظْرَةً رَحيمَةً نَسْتَكْمِلُ بِهَا الْكَرامَةَ عِنْدَكَ ثُمَّ لا تَصْرِفْها عَنّا بِجُودِكَ وَاسْقِنا مِنْ حَوْضِ جَدِّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَآلِهِ بِكَاْسِهِ وَبِيَدِهِ رَيّاً رَوِيّاً هَنيئاً ساَّئِغاً لا ظَمَاَ بَعْدَهُ يا اَرْحَمَ الرّاحِمينَ 💠✏️💠✏️💠✏️💠✏️💠✏️💠
🌸♻️🌸♻️🌸♻️🌸♻️🌸♻️🌸♻️🌸
1_5138902939162640386.mp3
11.21M
شمارا تا حرم مولا میبرد😭 صوت ؛ آقای علی فانی
اَلسَّلامُ عَلَیک یااَمینَ اللَّهِ فى اَرْضِهِ، وَحُجَّتَهُ عَلى عِبادِهِ، اَلسَّلامُ عَلَیک یا اَمیرَ الْمُؤْمِنینَ، اَشْهَدُ اَنَّک جاهَدْتَ فِى اللَّهِ حَقَّ جِهادِهِ، وَعَمِلْتَ بِکتابِهِ، وَاتَّبَعْتَ سُنَنَ نَبِیهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَیهِ وَآلِهِ، حَتّى دَعاک اللَّهُ اِلى جِوارِهِ، فَقَبَضَک اِلَیهِ بِاخْتِیارِهِ، وَاَ لْزَمَ اَعْدائَک الْحُجَّهَ مَعَ مالَک مِنَ الْحُجَجِ الْبالِغَهِ عَلى جَمیعِ خَلْقِهِ، ۱ اَللّهُمَّ فَاجْعَلْ نَفْسى مُطْمَئِنَّهً بِقَدَرِک راضِیهً بِقَضآئِک، مُولَعَهً بِذِکرِک وَدُعآئِک، مُحِبَّهً لِصَفْوَهِ اَوْلِیآئِک، مَحْبُوبَهً فى اَرْضِک وَسَمآئِک، صابِرَهً عَلى نُزُولِ بَلائِک، شاکرَهً لِفَواضِلِ نَعْمآئِک، ذاکرَهً لِسَوابِغِ آلآئِک، مُشْتاقَهً اِلى فَرْحَهِ لِقآئِک، مُتَزَوِّدَهً التَّقْوى لِیوْمِ جَزآئِک، مُسْتَنَّهً بِسُنَنِ اَوْلِیآئِک، مُفارِقَهً لِأَخْلاقِ اَعْدائِک، مَشْغُولَهً عَنِ الدُّنْیا بِحَمْدِک وَثَنآئِک، ۲ پس پهلوى روى مبارک خود را برقبر گذاشت وگفت: اَللّهُمَّ اِنَّ قُلُوبَ الْمُخْبِتینَ اِلَیک والِهَهٌ، وَسُبُلَ الرَّاغِبینَ اِلَیک شارِعَهٌ، وَاَعْلامَ الْقاصِدینَ اِلَیک واضِحَهٌ، وَاَفْئِدَهَ الْعارِفینَ مِنْک فازِعَهٌ، وَاَصْواتَ الدَّاعینَ اِلَیک صاعِدَهٌ، وَاَبْوابَ الْإِجابَهِ لَهُمْ مُفَتَّحَهٌ، وَدَعْوَهَ مَنْ ناجاک مُسْتَجابَهٌ، وَتَوْبَهَ مَنْ اَنابَ اِلَیک مَقْبُولَهٌ، وَعَبْرَهَ مَنْ بَکى مِنْ خَوْفِک مَرْحُومَهٌ، وَالْإِغاثَهَ لِمَنِ اسْتَغاثَ بِک مَوْجُودَهٌ، وَالْإِعانَهَ لِمَنِ اسْتَعانَ بِک مَبْذُولَهٌ، وَعِداتِک لِعِبادِک مُنْجَزَهٌ، وَزَلَلَ مَنِ اسْتَقالَک مُقالَهٌ، وَاَعْمالَ الْعامِلینَ لَدَیک مَحْفُوظَهٌ، وَاَرْزاقَک اِلَى الْخَلائِقِ مِنْ لَدُنْک نازِلَهٌ، وَعَوآئِدَ الْمَزیدِ اِلَیهِمْ واصِلَهٌ، وَذُنُوبَ الْمُسْتَغْفِرینَ مَغْفُورَهٌ، وَحَوآئِجَ خَلْقِک عِنْدَک مَقْضِیهٌ، وَجَوآئِزَ السَّآئِلینَ عِنْدَک مُوَفَّرَهٌ، وَ عَوآئِدَ الْمَزیدِ مُتَواتِرَهٌ، وَمَوآئِدَ الْمُسْتَطْعِمینَ مُعَدَّهٌ، وَمَناهِلَ الظِّمآءِ مُتْرَعَهٌ، ۳ اَللّهُمَّ فَاسْتَجِبْ دُعآئى، وَاقْبَلْ ثَنآئى، وَاجْمَعْ بَینى وَبَینَ اَوْلِیآئى، بِحَقِّ مُحَمَّدٍ وَعَلِىٍّ وَفاطِمَهَ، وَالْحَسَنِ وَالْحُسَینِ، اِنَّک وَلِىُ نَعْمآئى، وَمُنْتَهى مُناىَ، وَغایهُ رَجائى فى مُنْقَلَبى وَمَثْواىَ و در کامل الزِّیاره بعد از این زیارت این فقرات نیز مسطور است اَنْتَ اِلهى وَسَیدى وَمَوْلاىَ، اِغْفِرْ لِأَوْلِیآئِنا، وَکفَّ عَنَّا اَعْدآئَنا، وَاشْغَلْهُمْ عَنْ اَذانا، وَاَظْهِرْ کلِمَهَالْحَقِّ وَاجْعَلْهَا الْعُلْیا، وَاَدْحِضْ کلِمَهَ الْباطِلِ وَاجْعَلْهَا السُّفْلى، اِنَّک عَلى کلِّشَىءٍ قَدیرٌ. ۴ سلام بر تو ای امانتدار خدا در زمین او و حجتش بر بندگان او سلام بر تو اى امیر مؤمنان گواهى دهم که تو در راه خدا جهاد کردى چنانچه باید و رفتار کردى به کتاب خدا (قرآن) و پیروى کردى از سنتهاى پیامبرش – صلى اللّه علیه و آله – تا اینکه خداوند تو را به جوار خویش دعوت فرمود و به اختیار خودش جانت را قبض نمود و ملزم کرد دشمنانت را به حجت و برهان با حجتهاى رساى دیگرى که با تو بود بر تمامى خلق خود، ۱ خدایا قرار ده نفس مرا آرام به تقدیرت و خوشنود به قضایت و حریص به ذکر و دعایت و دوستدار برگزیدگان دوستانت و محبوب در زمین و آسمانت و شکیبا در مورد نزول بلایت و سپاسگزار در برابر نعمتهاى فزونت و متذکر عطایاى فراوانت مشتاق به شاد گشتن دیدارت توشهگیر پرهیزکارى براى روز پاداشت پیروى کننده روشهاى دوستانت دورى گزیننده اخلاق دشمنانت سرگرم از دنیا به ستایش و ثنایت… ۲ خدایا براستى دلهاى فروتنان درگاهت بسوى تو حیران است و راههاى مشتاقان به جانب تو باز است و نشانه هاى قاصدان کویت آشکار و نمایان است و قلبهاى عارفان از تو ترسان است و صداهاى خوانندگان بطرف تو صاعد و درهاى اجابت برویشان باز است و دعاى آنکس که با تو راز گوید مستجاب است و توبه آنکس که به درگاه تو بازگردد پذیرفته است و اشک دیده آنکس که از خوف تو گرید مورد رحم و مهر است و فریادرسى تو براى کسى که به تو استغاثه کند آماده است و کمککاریت براى آنکس که از تو کمک خواهد رایگان است و وعده هایى که به بندگانت دادى وفایش حتمى است و لغزش کسى که از تو پوزش طلبد بخشوده است و کارهاى آنانکه براى تو کار کنند در نزد تو محفوظ است و روزیهایى که به آفریدگانت دهى از نزدت ریزان است و بهره هاى بیشترى هم بسویشان می رسد و گناه آمرزشخواهان (از تو) آمرزیده است و حاجتهاى آفریدگانت نزد تو روا شده است و جایزه هاى سائلان در پیش تو شایان و وافر است و بهره هاى فزون پیاپى است و خوانهاى احسان تو براى طعام خواهان آماده است و حوضهاى آب براى تشنگان ل
بریز است ۳ خدایا پس دعایم را مستجاب کن و بپذیر مدح و ثنایم را و گردآور میان من و دوستانم به حق محمد و على و فاطمه و حسن و حسین که براستى تویى صاحب نعمتهایم و منتهاى آرزویم و سرحد نهایى امیدم و بازگشتگاه و اقامتگاهم… تویى معبود و آقا و مولاى من بیامرز دوستان ما را و بازدار از ما دشمنانمان را و سرگرمشان کن از آزار ما و آشکار کن گفتار حق را و آنرا برتر قرار ده و از میان ببر گفتار باطل را و آنرا پست گردان که براستى تو بر هرچیز توانایى ۴
4_5902395008807338740.apk
4.71M
‌ (نرم افزار زیارت امین الله)