▪️ کانالهای "أخٌفيالله" در پیامرسان های تلگرام، بله، ایتا و سروش پلاس با آدرس @mhrezaa2 فعال هستند
🔻 اکانت توییتری "أخٌفيالله" با ادرس @mhrezaa2c فعال است
▪️ غیر ازین موارد هر شبکه اجتماعی دیگری یا با هرنام دیگری ربطی به ما ندارد و جعلی است
🔻 تماس با ما از طریق اکانت @akhonfellah در تلگرام است
7
بيان صادر عن المقاومة الإسلامية:
بِسْمِ اللَّـهِ الرحمن الرَّحِيمِ
﴿أُذِنَ لِلَّذِينَ يُقَاتَلُونَ بِأَنَّهُمْ ظُلِمُوا وَإِنَّ اللَّهَ على نَصْرِهِمْ لَقَدِيرٌ﴾
صدق الله العلي العظيم
دعماً لشعبنا الفلسطيني الصامد في قطاع غزة وإسناداً لمقاومته الباسلة والشريفة، ودفاعًا عن لبنان وشعبه، ورداً على الاستباحة الهمجية الإسرائيلية للمدن والقرى والمدنيين، قصف مجاهدو المقاومة الإسلامية يوم السبت 28-09-2024 مستعمرة معالوت بـ50 صاروخًا.
﴿وَمَا النَّصْرُ إِلاَّ مِنْ عِندِ اللّهِ الْعَزِيزِ الْحَكِيم﴾
السبت 28-9-2024
24 ربيع الأول 1446 هـ
فعلا قابلیت پخش رسانه در مرورگر فراهم نیست
مشاهده در پیام رسان ایتا
اصابت راکت به معلوط ترشیخا
بيان صادر عن حزب الله:
بِسْمِ اللَّـهِ الرحمن الرَّحِيمِ
﴿فَلْيُقَاتِلْ فِي سَبِيلِ اللَّهِ الَّذِينَ يَشْرُونَ الْحَيَاةَ الدُّنْيَا بِالْآخِرَةِ وَمَن يُقَاتِلْ فِي سَبِيلِ اللَّهِ فَيُقْتَلْ أَوْ يَغْلِبْ فَسَوْفَ نُؤْتِيهِ أَجْرًا عَظِيمًا﴾
صدق الله العلي العظيم
سماحة السيد، سيد المقاومة، العبد الصالح، انتقل إلى جوار ربه ورضوانه شهيدًا عظيمًا قائدًا بطلًا مقدامًا شجاعًا حكيمًا مستبصرًا مؤمنًا، ملتحقًا بقافلة شهداء كربلاء النورانية الخالدة في المسيرة الإلهية الإيمانية على خطى الأنبياء والأئمة الشهداء.
لقد التحق سماحة السيد حسن نصرالله الأمين العام لحزب الله برفاقه الشهداء العظام الخالدين الذين قاد مسيرتهم نحوًا من ثلاثين عامًا، قادهم فيها من نصر إلى نصر مستخلفًا سيد شهداء المقاومة الإسلامية عام 1992 حتى تحرير لبنان 2000 وإلى النصر الإلهي المؤزر 2006 وسائر معارك الشرف والفداء، وصولًا إلى معركة الإسناد والبطولة دعمًا لفلسطين وغزة والشعب الفلسطيني المظلوم.
إنّنا نعزي صاحب العصر والزمان (عج) وولي أمر المسلمين الإمام السيد علي الخامنئي دام ظله والمراجع العظام والمجاهدين والمؤمنين وأمة المقاومة وشعبنا اللبناني الصابر والمجاهد والأمة الإسلامية جمعاء وكافة الأحرار والمستضعفين في العالم، وعائلته الشريفة الصابرة، ونبارك لسماحة الأمين العام لحزب الله السيد حسن نصرالله رضوان الله عليه نيله أرفع الأوسمة الإلهية، وسام الإمام الحسين عليه السلام، محقّقًا أغلى أمانيه وأسمى مراتب الإيمان والعقيدة الخالصة، شهيدًا على طريق القدس وفلسطين، ونعزي ونبارك برفاقه الشهداء الذين التحقوا بموكبه الطاهر والمقدس إثر الغارة الصهيونية الغادرة على الضاحية الجنوبية.
إنّ قيادة حزب الله تعاهد الشهيد الأسمى والأقدس والأغلى في مسيرتنا المليئة بالتضحيات والشهداء أن تواصل جهادها في مواجهة العدو وإسنادًا لغزة وفلسطين ودفاعًا عن لبنان وشعبه الصامد والشريف.
وإلى المجاهدين الشرفاء وأبطال المقاومة الإسلامية المظفرين والمنصورين وأنتم أمانة السيد الشهيد المفدى، وأنتم إخوانه الذين كنتم درعه الحصينة ودرة تاج البطولة والفداء، إنّ قائدنا سماحة السيد ما زال بيننا بفكره وروحه وخطه ونهجه المقدس، وأنتم على عهد الوفاء والالتزام بالمقاومة والتضحية حتى الانتصار.
السبت 28-9-2024
24 ربيع الأول 1446 هـ
ما با شما بزرگشدیم سید عزیز، با شما یاد گرفتیم ، با شما سربلند شدیم، با شما راستگویی یاد گرفتیم ، با شما مردانگی اموختیم ، با شما حمایت از فلسطین رو فراگرفتیم ، با شما ارامشدیم، با شما خشمگین شدیم و با شما زندگی کردیم
میدونم که شادی روح شما در امتداد این مسیره و انشاءالله ادامه میدیم
مبارکتون باشه شهادت علی طریق القدس، مبارکتون باشه عندربهمیرزقون شدن، مبارکتون باشه وصال رفقای قدیمی، شما مثل جدتون امیرالمومنین علیه السلام مرد بودید، مردانه زندگی کردید و مردانه به شهادت رسیدید در حالیکه میتونستید در اسایش و بی تفاوتی سر کنید
و از شما یاد گرفتیم که گوش به فرمان سیدالقائد رهبر عزیزمون باشیم و همه حرفهاشون رو بررسی کنیم
دل ما برای شما خیلی تنگ میشه اقا سید حسن دوست داشتنی ما
سفر به سلامت 😭
صادر عن حركة حماس
بسم الله الرَّحمن الرَّحيم
{مِّنَ الْمُؤْمِنِينَ رِجَالٌ صَدَقُوا مَا عَاهَدُوا اللَّهَ عَلَيْهِ ۖ فَمِنْهُم مَّن قَضَىٰ نَحْبَهُ وَمِنْهُم مَّن يَنتَظِرُ ۖ وَمَا بَدَّلُوا تَبْدِيلًا}.
بيان نعي وتعزية وتضامن مع الإخوة في حزب الله والمقاومة الإسلامية في لبنان باستشهاد سماحة السيّد حسن نصر الله وثلّة من إخوانه القادة الشهداء
تنعى حركة المقاومة الإسلامية (حماس) إلى شعبنا الفلسطيني وأمتنا العربية والاسلامية وأحرار العالم استشهاد سماحة السيّد حسن نصر الله، الأمين العام لحزب الله، الذي ارتقى شهيداً مع ثلة من إخوانه القادة، في معركة طوفان الأقصى وعلى طريق القدس، وإسناد شعبنا الفلسطيني ومقاومته الباسلة في مواجهة العدو الصهيوني.
ونتقدّم بخالص التعازي والمواساة والتضامن إلى الشعب اللبناني الشقيق والإخوة في حزب الله والمقاومة الإسلامية في لبنان.
إننا ندين بأشدّ العبارات هذا العدوان الصهيونيّ الهمجيّ واستهداف مبانيَ سكنية، في حارة حريك بالضاحية الجنوبية لبيروت، ونعدّ ذلك عملاً إرهابياً جباناً، ومجزرة وجريمة نكراء، تُثبت مجدّداً دموية ووحشية هذا الاحتلال، وأنّه كيانٌ مارقٌ مستهترٌ بكلّ القيم والأعراف والمواثيق الدّولية، وبات يهدّد بشكل سافرٍ الأمن والسّلم الدّوليين، في ظل الصمت والعجز والتخاذل الدولي.
وإذ ننعى بكلّ معاني الصَّبر والاحتساب سماحة السيّد حسن نصر الله وإخوانه، فإننا نستذكر بكلّ فخر واعتزاز سيرته ومسيرته الحافلة بالتضحيات في سبيل تحرير القدس والمسجد الأقصى المبارك، والمواقف المشرّفة الدَّاعمة لشعبنا الفلسطيني ومقاومتنا الباسلة وحقوقنا المشروعة، وإصراره على مواصلة جبهة الإسناد البطولية لشعبنا ومقاومتنا في طوفان الأقصى، على الرّغم من عظم التضحيات وجسامة التحدّيات، حتى قضى شهيداً وهو على ذات النهج الدَّاعم والمؤيّد للشعب الفلسطيني ومقاومته الباسلة.
نؤكّد أنَّ الاحتلال الصهيوني يتحمّل المسؤولية الكاملة عن هذه الجريمة البشعة وتداعياتها الخطيرة على أمن واستقرار المنطقة، كما تتحمَّل الإدارة الأمريكية المسؤولية باستمرار دعمها لهذا الاحتلال سياسياً ودبلوماسياً وعسكرياً وأمنياً واستخبارياً، ومواصلة صمتها وتقاعسها عن إدانة وتجريم ووقف هذا الإرهاب الصهيوني المتصاعد ضدّ الشعبين الفلسطيني واللبناني.
إنَّنا في حركة حماس، وأمام هذه الجريمة والمجزرة الصهيونية، لنجدّد تضامننا المطلق ووقوفنا صفاً واحداً مع الإخوة في حزب الله والمقاومة الإسلامية في لبنان، الذين يشاركون شعبنا ومقاومتنا في معركة طوفان الأقصى دفاعاً عن المسجد الأقصى، وعن حقوق شعبنا المشروعة وتطلعاته في الحريّة والاستقلال وتقرير المصير، وهو المسار الذي يجب أن تلتّف حوله كلُّ قوى الأمَّة الحيَّة وجماهيرها والأحرار والأشراف في العالم.
إنَّ هذه الدماء الطاهرة التي سالت على أرض لبنان في معركة إسناد شعبنا ومقاومتنا في ظلال طوفان الأقصى، وهي تمتزج مع دماء قوافل الشهداء في قطاع غزَّة العزَّة وفي ضفة الإباء والصمود والقدس، ستكون لعنة تطارد هذا العدو الصهيوني، وستعبّد بنورها وامتدادها طريق شعبنا ومقاومتنا، الذي لا يعرف الانكسار أو الاستسلام.
لقد أثبت التَّاريخ أنَّ المقاومة ضدَّ العدو الصهيوني، بكافة فصائلها وأماكن وجودها، كلَّما يمضي قادتها شهداء، سيخلفهم على ذات الدَّرب جيلٌ من القادة أكثرَ بأساً، وأشدَّ قوَّة وإصراراً على مواصلة المواجهة مع هذا العدو الصهيوني حتى دحره وزواله عن أرضنا ومنطقتنا.
إننا على ثقة ويقين بأنَّ هذه الجريمة وكل جرائم الاحتلال واغتيالاته، لن تزيد المقاومة في لبنان وفي فلسطين إلاّ إصراراً وتصميماً، ومضياً بكل قوَّة وبسالة وكبرياء، على درب الشهداء، والوفاء لتضحياتهم، والسير على نهجهم وخطاهم، ومواصلة طريق المقاومة والصمود حتى النصر و دحر الاحتلال.
رحم الله سماحة السيّد حسن نصر الله ورفاقه وإخوانه القادة، الذين ارتقوا معه شهداء على درب تحرير القدس والأقصى، في معركة طوفان الأقصى المتواصلة، ونسأل الله تعالى أن يتغمّدهم بواسع رحمته ومغفرته، وأن يلهم عائلاتهم وإخوانهم وذويهم والشعب اللبناني الشقيق، جميل الصبر وحسن العزاء، وإنَّا لله وإنّا إليه راجعون.
السبت: 25 ربيع الأول 1446هـ
الموافق: 28 أيلول/ سبتمبر 2024م
فعلا قابلیت پخش رسانه در مرورگر فراهم نیست
مشاهده در پیام رسان ایتا
نال سيدالشهداء الشهادة 😭
نالها دفاعا عن غزة
نالها دفاعا عن فلسطين
نالها دفاعا عن القضية
بيان صادر عن قيادة لجان المقاومة في فلسطين وذراعها العسكري ألوية الناصر صلاح الدين
بسم الله الرحمن الرحيم
{مِنَ الْمُؤْمِنِينَ رِجَالٌ صَدَقُوا مَا عَاهَدُوا اللَّهَ عَلَيْهِ فَمِنْهُمْ مَنْ قَضَى نَحْبَهُ وَمِنْهُمْ مَنْ يَنْتَظِرُ وَمَا بَدَّلُوا تَبْدِيلاً} - صَدَقَ الله العَليّ العَظِيم
بمزيد من الحزن والأسى والألم وكل الفخر والإعتزاز ، تنعى قيادة لجان المقاومة في فلسطين وذراعها العسكري الوية الناصر صلاح الدين الشهيد القائد الكبير درة المقاومة وتاجها ونبراسها سماحة السيد حسن نصر الله " الأمين العام لحزب الله الذي ارتقى بعملية إغتيال جبانة غادرة حاقدة على الضاحية الجنوبية في مدينة بيروت ليلتحق برفاقه الشهداء العظام قمرا منيرا وسراجا وهاجا يضيئ طريق الحرية والتحرير ، ليوقد شعلة الثأر المقدس على أسوار القدس التي أحبها وعمل بلا كلل وملل من أجل تطهيرها من الدنس الصهاينة الغاصبين لتعود إلى حضن الإسلام الطاهر العظيم .
نعزي الشعب اللبناني العظيم والاحباء والأشقاء تيجان الرؤوس وصانعي مجد الأمة وفخرها التليد أبطال المقاومة الإسلامية في حزب الله وكل كوادر وقادة ومجاهدي المقاومة في حزب الله والمقاومة اللبنانية العظيمة وكل أحرار الأمة ومكوناتها باستشهاد أحد قادة الأمة واحرارها الذي ستخلده الأجيال بانه من قال لن نترك غزة وحدها وكان صادق الوعد والفعل والقول.
لقد اثبتت الإغتيالات في تاريخنا صراعنا الطويل مع كيان الإجرام والإرهاب والابادة الجماعية الصهيوني أنها لا تحسم المعارك ولا تحقق إنتصارات استراتيجية بل يكون مردودها على نفوس وعقول وارادة المقاتلين عكسيا وتورث في نفوسهم الثأر والتحدي واستكمال الدرب على نفس النهج والطريق .
ان استشهاد سماحة السيد حسن نصر الله الأمين العام لحزب الله يؤكد على صوابية الطريق وسلامة النهج وعمق الانتماء والاستعداد العالي للبذل والعطاء والتضحية واقتران الأقوال بالافعال .
سيبقى القائد الشهيد الأمين العام لحزب الله نهجاً وضاءا وهاديا لكل السائرين على طريق القدس ،طريق عزة الأمة وكرامتها وسيبقى فكره وخطه الثوري المقاوم منارة لنا ولكل أبناء الأمة الاوفياء حتى الإنتصار الحتمي وتحقيق الوعد الالهي بزوال الكيان الصهيوني .
" والله غالب على امره ولكن أكثر الناس لا يعلمون "
لجان المقاومة في فلسطين وذراعها العسكري الوية الناصر صلاح الدين .
السبت 25 ربيع الأول 1446 هجرية
الموافق 28 ايلول سبتمبر 2024 م
صادر عن ناطق حكومة التغيير والبناء اليمنية
بسْمِ اللهِ الرَّحْمَنِ الرَّحِيمِ
(مِنَ الْـمُؤْمِنِينَ رِجَالٌ صَدَقُوا مَا عَاهَدُوا اللهَ عَلَيْهِ فَمِنْهُمْ مَنْ قَضَى نَحْبَهُ وَمِنْهُمْ مَنْ يَنْتَظِرُ وَمَا بَدَّلُوا تَبْدِيلًا) صدق الله العظيم
تُعرب حكومة التغيير والبناء اليمنية عن خالص التعازي والمواساة لقائد الثورة السيد عبدالملك بدرالدين الحوثي وشعبنا اليمني العزيز وجميع قادة وكوادر حزب الله والشعب اللبناني الشقيق وقادة وشعوب محور المقاومة والأمة العربية الإسلامية وأحرار العالم، في استشهاد الأخ المجاهد القائد الإسلامي الكبير أمين عام حزب الله، سماحة السيد حسن نصر الله، الذي كان رمزاً من رموز الجهاد والمقاومة وصاحب رؤية وفعل استراتيجيين في مواجهة التحديات، والذي أحرز انتصارات عظيمة في مواجهة أعداء الأمة كان لها الأثر الكبير في إعلاء راية الإسلام.
إننا نهنئ الأمة العربية والإسلامية بالنصر الشخصي الذي أحرزه القائد الشهيد، حيث كان له دور بارز في تعزيز محور الجهاد والمقاومة ودعم قضايا الأمة، وعلى رأسها القضية الفلسطينية. لقد قدّم القائد الشهيد السيد حسن نصر الله حياته في سبيل الله، وكرّس جهوده للدفاع عن حقوق شعبه وتحرير أرض وطنه والدفاع عن الشعب الفلسطيني المظلوم، فتوج عطاءه وجهاده بخير ختام وهو الشهادة في سبيل الله تعالى بعد مسيرة طويلة حافلة بالجهاد والعطاء والإسهام الكبير في إقامة بنيان الحركة الإسلامية.
نؤكد في هذا السياق على استمرار مسيرته الجهادية، فالدفاع عن القضايا العادلة سيستمر، والنصر قادم بإذن الله سبحانه وتعالى، وندعو جميع الأحرار في العالم إلى مواصلة العمل من أجل تحقيق العدالة ومعاقبة العدو الإسرائيلي وشريكه العدو الأمريكي.
وختاماً، نؤكد أن دماء القادة الشهداء لن تذهب سدى بإذن الله تعالى، وأن العدو الإسرائيلي لن يحقق شيئاً من آماله بعمليته الجبانة، فالمقاومة لن تُكسر والروح الجهادية للإخوة المجاهدين في لبنان وفي كل جبهات الإسناد ستقوى وستكبر، وسيظل إخوتنا المجاهدون في حزب الله النموذج المعاصر الأرقى في ميدان القتال وساحة النزال، ونؤكد أن أحرار اليمن سيواصلون السير على درب الجهاد دفاعا عن وطنهم وأرضهم وأمتهم وانتصاراً للمظلومين في فلسطين ولبنان بعطاء غير محدود في سبيل الحق سبحانه وتعالى في معركتهم الكبيرة الفتح الموعود والجهاد المقدس.
نسأل الله سبحانه وتعالى أن يتغمد الشهيد العظيم بواسع رحمته، وأن يُلهم أسرته وأهله ومحبيه والجميع الصبر والسلوان، وأن يبارك جهود المقاومة ويجمع شمل الأحرار في سبيل تحقيق الأهداف النبيلة.
وصلى الله وسلم على خاتم الأنبياء محمد وآله الطاهرين
ناطق حكومة التغيير والبناء اليمنية
صنعاء: 25 ربيع أول 1446هـ
الموافق: 28 سبتمبر 2024م
فعلا قابلیت پخش رسانه در مرورگر فراهم نیست
مشاهده در پیام رسان ایتا
آسمون هم برات گریه میکنه عزیز ما
هم اکنون، میدان صهیونیست ازار فلسطین