در اخرین حملات حزبالله به الجلیل یک اسقاطیلی براثر اصابت ترکش زخمی و یک اسقاطیلی هم براثر اضطراب کارش کشید به بیمارستان
تمكن مجاهدو القسام من قنص 5 جنود صهاينة في منطقة "الجواني" وسط مدينة بيت لاهيا شمال القطاع
بيان صادر عن المُقاومة الإسلاميّة (8):
بِسْمِ اللَّهِ الرحمن الرَّحِيمِ
﴿أُذِنَ لِلَّذِينَ يُقَاتَلُونَ بِأَنَّهُمْ ظُلِمُوا وَإِنَّ اللَّهَ على نَصْرِهِمْ لَقَدِيرٌ﴾
صدق الله العلي العظيم
دعمًا لشعبنا الفلسطيني الصامد في قطاع غزة، وإسنادًا لمُقاومته الباسلة والشريفة، ودفاعًا عن لبنان وشعبه، شنّ مجاهدو المُقاومة الإسلاميّة عند الساعة 10:45 من صباح اليوم الإثنين 18-11-2024، هجومًا جوّيًا بسربٍ من المُسيّرات الانقضاضيّة على تجمعٍ لقوات جيش العدو الإسرائيلي في المقرّ المُستحدث لقيادة اللواء الغربيّ في ثكنة يعرا، وأصابت أهدافها بدقة.
﴿وَمَا النَّصْرُ إِلاَّ مِنْ عِندِ اللّهِ الْعَزِيزِ الْحَكِيم﴾
الإثنين 18-11-2024
15 جمادى الأولى 1446 هـ
#أولي_البأس
بيان صادر عن المُقاومة الإسلاميّة (9):
بِسْمِ اللَّهِ الرحمن الرَّحِيمِ
﴿أُذِنَ لِلَّذِينَ يُقَاتَلُونَ بِأَنَّهُمْ ظُلِمُوا وَإِنَّ اللَّهَ على نَصْرِهِمْ لَقَدِيرٌ﴾
صدق الله العلي العظيم
دعمًا لشعبنا الفلسطيني الصامد في قطاع غزة، وإسنادًا لمُقاومته الباسلة والشريفة، ودفاعًا عن لبنان وشعبه، استهدف مجاهدو المُقاومة الإسلاميّة عند الساعة 12:45 من ظهر اليوم الإثنين 18-11-2024، تجمعًا لقوات جيش العدو الإسرائيلي شرقي بلدة الخيام، بصليةٍ صاروخية.
﴿وَمَا النَّصْرُ إِلاَّ مِنْ عِندِ اللّهِ الْعَزِيزِ الْحَكِيم﴾
الإثنين 18-11-2024
15 جمادى الأولى 1446 هـ
#أولي_البأس
حماس با انتشار بیانیهای رسمی گزارشهای خروج مقامات ارشد حماس از قطر به ترکیه را تکذیب کرد و اعلام کرد که اینها شایعاتی است که اسقاطیل هر از گاهی منتشر میکند.
⭕ "نفت مصادر في حركة حماس ما تناقلته بعض وسائل الإعلام العبرية حول خروج قيادات حماس من قطر إلى تركيا، وأكدت المصادر أن هذه الأخبار هي محض إشاعات يحاول الاحتلال ترويجها بين الحين والآخر".
الإثنين: 16 جمادى الأولى 1446هـ
الموافق: 18 تشرين الثاني/ نوفمبر 2024م
الموقع الرسمي - حركة حماس
https://t.me/+tqKDay0k5atmZWQ0
دور ع حالك
میگه بچرخ دور خودت...
خودت و کل اسقاطیل و عرتشش با هر کی حمایتش کرد
بچرخید دور خودتون که از کجا میخورید
بچرخید که مقاومت زنده است
پرچم هنوز دست صاحب زمینه