7.6M حجم رسانه بالاست
مشاهده در ایتا
🛑 عربستان سعودی از صالح مهدی زاده قاری نوجوان ایرانی برای شرکت در مسابقه «عطر الکلام» جایزه بزرگ ۳ میلیون ریالی سعودی (۵۰ میلیارد تومان) دعوت کرد.
ویدیو وایرال شده این قاری نوجوان در شبکه اجتماعی طی ۲۴ ساعت ۱۰ میلیون بازدید خورده است.
6.69M حجم رسانه بالاست
مشاهده در ایتا
♦️کلیپ پخش شده از شبکه اصفهان
🎙 استاد شوشتری رحمهالله علیه
💥خدا را بجویید که خواهید یافت...
┈••✾•🌿🌺🌿•✾••┈┈
اطلاعیه
میزان فطریه، و لیست وجوهات شرعی اعلام شده از سوی دفتر رهبر معظم انقلاب برای سال ۱۴۰۳:
۱. میزان فطریه:
- براساس قیمت گندم: برای هر نفر ۶۵ هزار تومان
- براساس قیمت برنج: برای هر نفر ۱۸۰ هزار تومان.
۲. لیست وجوهات شرعیه:
- یک سال نماز قضا: هشت میلیون تومان
- یک ماه روزه: چهار میلیون تومان
- کفارهی یک روز روزهی عمد: ۹۶۰ هزار تومان
- کفارهی یک روز روزهی عذر: ۱۶ هزار تومان
- کفارهی عهد برای هر مورد (اطعام ۶۰ فقیر): ۹۶۰ هزار تومان
- کفارهی قسم یا نذر برای هر مورد (اطعام ۱۰ فقیر): ۱۶۰ هزار تومان
- یک دوره ختم قرآن: یک میلیون تومان
- قربانی: نه میلیون تومان
- عقیقه: نه میلیون تومان
⛔️ تذکر مهم:
کفارات اعلام شده برای روزه، مربوط به سال گذشته (۱۴۴۴ هق) است؛ کفارهی روزههای سال جاری (۱۴۴۵ هق) بایستی سال آینده پرداخت شود.
به ما بپیوندید
https://eitaa.com/vaqayeolayam
[دوستانتان را به وقایعالایام دعوت کنید]
فعلا قابلیت پخش رسانه در مرورگر فراهم نیست
مشاهده در پیام رسان ایتا
🌙
وَلِلّهِ الْحَمْدُ، اَلْحَمْدُ لِلّهِ عَلى ما هَدینا وَلَهُ الشُّکْرُ على ما اَوْلینا
عید سعید فطر مبارک 🌺
🌹 وداع ماه رمضان امام سجاد علیه السلام
صفحه 1⃣
(توضیح این دعا غیر از وداع صحیفه سجادیه است)
[بِسْمِ اللّهِ الرَّحْمنِ الرَّحيمِ]
اَلْحَمْدُللّه ِِ رَبِّ الْعالَمينَ، اَلْحَمْدُللّه ِِ لا شَريكَ لَهُ، اَلْحَمْدُللّه ِِ الْعَلِيِ الاَْعْلى،
(۲۵۶)
الْعَليمِ الْكَريمِ، الْعَظيمِ الرَّحيمِ، اللَّطيفِ الْخَبيرِ، اَلْحَمْدُللّه ِِ الْمَحْمُودِ عَلى نَعْمائِهِ، الْمَشْكُورِ عَلى الائِهِ، الَّذى لايَنْسى مَنْ ذَكَرَهُ، وَلا يُخَيِّبُ مَنْ رَجاهُ، وَلا يَرُدُّ مَنْ دَعاهُ، وَالْحَمْدُللّه ِِ الَّذى لارَبَّ سِواهُ، وَلا خالِقَ اِلاّ اِيّاهُ، وَلا اِلهَ غَيْرُهُ، وَلا مَعْبُودَ اِلاّ هُوَ وَحْدَهُ لا شَريكَ لَهُ.
اَلْحَمْدُللّه ِِ الَّذى تَواضَعَ كُلُّ شَيْءٍ لِعَظَمَتِه، وَذَلَّ كُلُّ شَيْءٍ لِمُلْكِه وَهَيْبَتِه، وَالْحَمْدُللّه ِِ الَّذِى اِسْتَسْلَمَ كُلُّ شَيْءٍ لِقُدْرَتِه، وَخَضَعَ كُلُّ شَيْءٍ لِقُوَّتِه
وَالْحَمْدُللّه ِِ عَلى حِلْمِه بَعْدَ عِلْمِه، وَالْحَمْدُللّه ِِ عَلى عَفْوِه بَعْدَ قُدْرَتِه، وَالْحَمْدُللّه ِِ وَلِيِ كُلِّ نِعْمَةٍ، وَمُنْتَهى كُلِّ رَغْبَةٍ، وَالْحَمْدُللّه ِِ قاضى كُلِّ حاجَةٍ، وَدافِعِ كُلِّ ضَرُورَةٍ، وَالْحَمْدُللّه ِِ الَّذى بِنِعْمَتِه اَصْبَحْنا وَاَمْسَيْنا، وَالْحَمْدُللّه ِِ
الَّذى بِنُورِهِ اهْتَدَيْنا وَبِفَضْلِهِ اسْتَغْنَيْنا، وَالْحَمْدُللّه ِِ عَلَى السَّرّاءِ وَالضَّرّاءِ وَالشِّدَّةِ وَالرَّخاءِ. وَالْحَمْدُللّه ِِ رَبِّ الْعالَمينَ عَلى كُلِّ حالٍ، وَ«الْحَمْدُللّه ِِ الَّذى خَلَقَ السَّمواتِ وَالاَْرْضَ وَجَعَلَ الظُّلُماتِ وَالنُّورَ ثُمَّ الَّذينَ كَفَرُوا بِرَبِّهِمْ يَعْدِلُونَ»، كَذِبَ الْعادِلُونَ بِاللّه ِ، وَالْمُفْتَرُونَ عَلَى اللّه ِ الْكَذِبَ، وَالْمُدَّعُونَ غَيْرَهُ اِلها، قَدْ ضَلُّوا ضَلالاً بَعيدا، وَخَسِرُوا خُسْرانا مُبينَا، وَقالُوا قَوْلاً عَظيما، «مَا اتَّخَذَ اللّه َ مِنْ وَلَدٍ وَما كَانَ مَعَهُ مِنْ اِلهٍ اِذا لَذَهَبَ كُلُّ اِلهٍ بِما خَلَقَ وَلَعَلا بَعْضُهُمْ عَلى بَعْضٍ سُبْحانَ اللّه ِ عَمّا يَصِفُونَ * عالِمِ الْغَيْبِ وَالشَّهادَةِ فَتَعالى عَمّا يُشْرِكُونَ»، اَلْحَمْدُللّه ِِ الَّذى هَدانا لِدينِه الَّذى لايَقْبَلُ عَمَلاً اِلاّ بِاذْنِه وَ لا يَغْفِرُ ذَنْبا اِلاّ لاَِهْلِه.
اَلْحَمْدُ للّه ِِ الَّذى اَعانَنا عَلى صِيامِ شَهْرِ رَمَضانَ وَقِيامِه، وَنَحْنُ نَسْاَلُ اللّه َ خَيْرَ مَسْؤُولٍ وَاَكْرَمَ مَأْمُولٍ اَنْ يَسْتَجيبَ دُعاءَنا، وَيَقْبَلَ مِنّا صَوْمَنا وَيُزَكِّيَ اَعْمالَنا، ويَشْكُرَ سَعْيَنا، وَلا يَرُدَّنا خائِبينَ، وَ اَنْ يَجْعَلَنا عِنْدَهُ مِنَ الْمَقْبُولينَ، وَفِى الاْخِرَةِ مِن الْفائِزينَ، اِنَّهُ هُوَ اَرْحَمُ الرّاحِمينَ.
اَللّهُمَّ اِنّا نَسْاَلُكَ يا اَجْوَدَ الاَْجْوَدينَ، وَيا اَكْرَمَ الاَْكْرَمينَ، وَيا مُجيبَ الْمُضْطَرّينَ، وَ يا جارَ الْمُسْتَجيرينَ، وَيا صَريخَ الْمُسْتَصْرِخينَ، وَياغِياثَ الْمُسْتَغيثينَ، وَيا عِياذَ الْمَكْرُوبينَ، وَياقابِلَ تَوْبَةِ الْمُذْنِبينَ، وَ يا اَمانَ الْخائِفينَ، وَيا مُعْطِيَ السّائِلينَ، وَيا قاصِمَ الْجَبّارينَ، وَيا مُدَمِّرَ الْمُتَكَبِّرينَ، وَيا مُدْرِكَ الْهارِبينَ، وَيا عِصْمَةَ الْمُتَوَكِّلينَ، وَيا وَلِيَ
الْمُؤْمِنينَ، وَياذَا الْقُوَّةِ الْمَتينَ، وَيا ناصِرَ الْمَظْلُومينَ، وَيا مالِكَ يَوْمِ الدِّينِ، وَيا مُنْتَهى رَغْبَةِ السّائِلينَ، يا رازِقَ الْمُقِلّينَ، وَيا راحِمَ الْمَساكينَ، وَيا خَيْرَ الرّازِقينَ، وَياثِقَةَ الْمَلْهُوفينَ، وَيا مُجيبَ الدّاعينَ اَجِبْ دُعاءَنا يا اَرْحَمَ الرّاحِمين.
اَللّهُمَّ صَلِّ عَلى مُحَمَّدٍ وَ الِ مُحَمَّدٍ وَلا تَرُدَّنا خائِبينَ، وَتَقَبَّلْ مِنّا اِنَّكَ اَنْتَ السَّميعُ الْعَليمُ، اِلَيْكَ اَسْلَمْنا اَنْفُسَنا طائِعينَ، وَلَكَ اَصْبَحْنا
(۲۵۷)
وَصَلَّيْنا خاضِعينَ، وَبِكَ امَنّا مُوقِنينَ، وَعَلَيْكَ تَوَكَّلْنا مُطْمَئِنّينَ، وَاِلَيْكَ فَوَّضْنا اَمْرَنا راضينَ، وَاِلَيْكَ اَقْبَلْنا راجينَ، وَمِنْ ذُنُوبِنا مُعْتَذِرينَ، فَاقْبَلْ عُذْرَنا يا اَرْحَمَ الرّاحِمينَ. اَللّهُمَّ قَدْ اَكْدَى الطَّلَبُ وَاَعْيَتِ الْحِيَلُ اِلاّ عِنْدَكَ، وَضاقَتِ الْمَذاهِبُ، وَ انْقَطَعَتِ الطُّرُقُ اِلاّ اِلَيْكَ، وَدُرِسَتِ الاْمالُ، وَانْقَطَعَ الرَّجاءُ اِلاّ مِنْكَ، وَخابَتِ الثِّقَةُ، وَاَخْلَفَ الظَّنُّ اِلاّ بِكَ، وَكَذِبَتِ الاَْلْسُنُ وَاُخْلِفَتِ الْعِداةُ اِلاّ عِنْدَكَ.
......
.....
ادامه وداع ماه رمضان
صفحه 2⃣
اللّهُمَّ اِنّا نَسْاَلُكَ بِكُلِّ دَعْوَةٍ تَوَسَّلَ بِها اِلَيْكَ راجٍ بَلَّغْتَهُ اَمَلَهُ، اَوْ مُذْنِبٌ خاطِئٌ غَفَرْتَ لَهُ، اَوْ مُعافى اَتْمَمْتَ عَلَيْهِ نِعْمَتَكَ، اَوْ فَقيرٌ اَدْلَيْتَ غِناكَ اِلَيْهِ، وَلِتِلْكَ الدَّعْوَةِ يارَبِّ عِنْدَكَ زُلْفَةٌ، اَنْ تُصَلِّيَ عَلى مُحَمَّدٍ وَ الِ مُحَمَّدٍ وَاَنْ تَقْضِيَ لَنا حَوائِجَنا فى يُسْرٍ مِنْكَ وَعافِيَةٍ، وَاَنْ
تَغْفِرَ لَنا وَ تَرْحَمَنا، وَاِنّا اِلى رَحْمَتِكَ فُقَراءُ يا اَرْحَمَ الرّاحِمينَ.
اَللّهُمَّ اِنَّكَ اَمَرْتَ بِالصَّلاةِ وَالتَّسْليمِ عَلى نَبِيِّكَ مُحَمَّدٍ صَلَّى اللّه ُ عَلَيْهِ وَالِه فَريضَةً مِنْكَ واجِبَةً، وَ كَرامَةً فاضِلَةً، وَ بَدَأْتَ وَ مَلائِكَتُكَ بِالصَّلاةِ عَلَيْهِ
فَقُلْتَ: «اِنَّ اللّه َ وَمَلائِكَتَهُ يُصَلُّونَ عَلَى النَّبِيِ يا اَيُّهَا الَّذينَ امَنُوا صَلُّوا عَلَيْهِ وَسَلِّمُوا تَسْليما».
اَللّهُمَّ فَاجْعَلْ شَرائِفَ صَلَواتِكَ وَنَوامِيَ بَرَكاتِكَ، وَاَزْكى تَحِيّاتِكَ وَ اَفْضَلَ سَلامِكَ وَ مُعافاتِكَ، عَلى مُحَمَّدٍ عَبْدِكَ وَرَسُولِكَ وَصَفِيِّكَ وَ نَجِيِّكَ وَ اَمينِكَ وَخِيَرَتِكَ مِنْ خَلْقِكَ، الدّاعى اِلَيْكَ بِاِذْنِكَ، وَالْهادى اِلى سَبيلِكَ، وَالشّاهِدِ عَلى عِبادِكَ، والْبَشيرِ النَّذيرِ السِّراجِ الْمُنيرِ صَلَّى اللّه ُ عَلَيْهِ وَعَلى اَهْلِ بَيْتِهِ الطَّيِّبينَ وَسَلَّمَ.
اَللّهُمَّ ابْعَثْهُ الْمَقامَ الْمَحْمُودَ الَّذى وَعَدْتَهُ، وَبَلِّغْهُ الدَّرَجَةَ وَالْوَسيلَةَ وَالْكَرامَةَ وَالشَّفاعَةَ وَالذَّراعَةَ وَالْفَضيلَةَ، وَاجْعَلْنا مِمَّنْ تُشَفِّعُهُ فيهِ بِرَحْمَتِكَ يا اَرْحَمَ الرّاحِمينَ.
اَللّهُمَّ رَبَّ النَّبَأِ الْعَظيمِ فِى انْسِلاخِ هذَا الشَّهْرِ الْعَظيمِ، وَاسْتِقْبالِ هذَا الْعيدِ الشَّريفِ الْمَشْهُورِ، صَلِّ عَلى مُحَمَّدٍ وَالِ مُحَمَّدٍ وَاجْعَلْنا فى هذِهِ السّاعَةِ مِنْ اَوْجَهِ مَنْ تَوَجَّهَ، وَ اَقْرَبِ مَنْ تَقَرَّبَ، وَاَنْجَحِ مَنْ سَاَلَكَ وَدَعاكَ وَطَلَبَ اِلَيْكَ، يا مَنْ وَسِعَ كُلَّ شَيْءٍ رَحَمَةً وَعِلْما، لا تَرُدَّنا خائِبينَ، وَتَقَبَّلْ مِنّا صِيامَهُ، فَاِنْ كانَ اخِرَ شَهْرٍ صُمْناهُ فَاخْتِمْ لَنا فيهِ
بِالسَّعادَةِ وَالشَّهادَةِ وَالْبَرَكَةِ وَالرَّحْمَةِ وَالْقَبُولِ، وَاجْعَلْ عَمَلَنا فيهِ مَقْبُولاً وَسَعْيَنا فيهِ مَشْكُورا، فَاِنّا للّه ِِ وَ اِنّا اِلَيْهِ راجِعُونَ عَلى فِراقِ شَهْرِ رَمَضانَ، شَهْرِ الصِّيامِ وَشَهْرِ الْقِيامِ وَشَهْرِ الْقُرْانِ وَغُرَرِ الاَْيّامِ، فَيا شَهْرَنا غَيْرَ مُوَدَّعٍ وَدَّعْناكَ، وَلا بِمَلَلٍ صُمْناكَ، وَلا مَقْلِيّا فارَقْناكَ، فَلَوْ كانَ يُقالُ: جَزَى
(۲۵۸)
اللّه ُ شَهْرا، لَقُلْنا: جَزاكَ اللّه ُ يا شَهْرَ رَمَضانَ عَنّا خَيْرا، فَفيكَ عُفَّتِ الْفُرُوجُ وَالنُّفُوسُ، وَصَحَّتِ النِّيّاتُ وَالْقُلُوبُ، وَكُنْتَ خَيْرَ زائِرٍ مَحْبُوبٍ، فَلا جَعَلَهُ اللّه ُ اخِرَ الْعَهْدِ مِنْكَ وَلا بِكَ، وَخَتَمَ لَنا فيكَ بِخَيْرٍ، وَتَقَبَّلَ مِنّا بِرَحْمَةٍ اِنَّهُ هُوَ اَرْحَمُ الرّاحِمينَ، اَللّهُمَّ اَنْتَ ثِقَتُنا وَرَجاؤُنا، وَبِكَ حَوْلُنا وَقُوَّتُنا، وَعَلَيْكَ تَوَكُّلُنا فى اُمُورِنا، وَبارِكْ لَنا فىِ اسْتِقْبالِ شَهْرِنا هذا، وَاَهِلَّهُ عَلَيْنا بِعافِيَةٍ مُجَلَّلَةٍ فى دُنْيانا وَاخِرَتِنا.
اَللّهُمَّ اِنّا نَسْاَلُكَ الْعَفْوَ وَالْعافِيَةَ وَالْمُعافاةَ فى اَدْيانِنا وَاَبْدانِنا وَاَنْفُسِنا وَ اَهْلينا وَاَوْلادِنا وَاَمْوالِنا وَجَميعِ ما اَنْعَمْتَ بِه عَلَيْنا، وَ وَفِّقْنا فى هذَا الْيَوْمِ الْعَظيمِ الشَّريفِ لِطاعَتِكَ، وَاَجِرْنا فيهِ مِنْ مَعْصِيَتِكَ، وَاكْفِنا فيهِ شَرَّ كُلِّ ذى شَرٍّ، وَشَرَّ كُلِّ دابَّةٍ اَنْتَ اخِذٌ بِناصِيَتِها اِنَّكَ عَلى صِراطٍ مُسْتَقيمٍ.
اَلْحَمْدُللّه ِِ الَّذى بَلَّغَنا هذَا الْيَوْمَ الشَّريفَ الْفَرْدَ الْعَظيمَ الْمُبارَكَ الْكَريمَ الْمَثابَةِ، الْمَشْهُودَ الْمَوْعُودَ الَّذى اَحَلَّ فيهِ الطَّعامَ وَحَرَّمَ فيهِ
الصِّيامَ، وَجَعَلَهُ عيدا لاَِهْلِ الاِْسْلامِ، وَافْتَتَحَ فيهِ الْحَجَّ اِلى بَيْتِهِ الْحَرامِ......
.....
....
ادامه وداع ماه رمضان
صفحه 3⃣
...
اللّهُمَّ صَلِّ عَلى مُحَمَّدٍ وَالِ مُحَمَّدٍ، وَاجْعَلْ لَنا اِلى بَيْتِكَ الْحَرامِ سَبيلاً فى عامِنا هذا وَفى كُلِّ عامٍ ما اَبْقَيْتَنا، وَاِلى زِيارَةِ قَبْرِ مُحَمَّدٍ نَبِيِّكَ صَلَّى اللّه ُ عَلَيْهِ وَالِه، وَاجْعَلْ ذلِكَ مُتَقَبَّلاً فى يُسْرٍ مِنْكَ وَعافِيَةٍ وَسَعَةِ رِزْقٍ حَلالٍ ياذَا الْجَلالِ وَالاِْكْرامِ.
اَللّهُمَّ صَلِّ عَلى مُحَمَّدٍ وَالِ مُحَمَّدٍ وَاغْفِرْ لَنا وَلاِبائِنا وَ اُمَّهاتِنا وَارْحَمْهُمْ كَما رَبَّوْنا صِغارا، وَاغْفِرْ لِكُلِّ والِدٍ وَلَدَنا فِى الاِْسْلامُ مِنَ الْمُسْلِمينَ وَالْمُسْلِماتِ، وَالْمُؤْمِنينَ وَالْمُؤْمِناتِ، الاَْحْياءِ مِنْهُمْ وَالاَْمْواتِ.
اَللّهُمَّ اَدْخِلْ عَلَيْهِمْ رَحْمَةً مِنْ بَرَكَةِ دُعائِنا لَهُمْ ما تُنَوِّرُ بِه قُبُورَهُمْ وَتَفْسَحُ بِه عَلَيْهِمْ ضيقَ مَلاحِدِهِمْ، وَتُبَرِّدُ بِه مَضاجِعَهُمْ، وَتُبَلِّغُهُمْ بِه السُّرُورَ فِى الْجَنَّةِ فى نُشُورِهِمْ، وَتُهَوِّنُ بِه حِسابَهُمْ، وَتُؤْمِنُهُمْ بِه مِنَ الْفَزَعِ الاَْكْبَرِ اِنَّكَ عَلى كُلِّ شَيْءٍ قَديرٌ.
اَللّهُمَّ وَ بارِكْ لَنا فِى الْمَوْتِ اِذا نَزَلَ بِنا كَما نَزَلَ بِهِمْ، وَفيما بَعْدَ الْمَوْتِ اِذا قَدِمْنا عَلَيْهِ، وَاجْعَلِ الْمَوْتَ خَيْرَ غائِبٍ نَنْتَظِرُهُ، وَاجْعَلْ ما بَعْدَهُ خَيْرا لَنا مِمّا قَبْلَهُ، وَاجْعَلِ الاْخِرَةَ خَيْرا لَنا مِنَ الدُّنْيا.
اَللّهُمَّ وَ اَهْلَ الْقُبُورِ مِنْ جَميعِ الْمُؤْمِنينَ وَالْمُؤْمِناتِ وَالْمُسْلِمينَ
وَالْمُسْلِماتِ، فَافْسَحْ لَهُمْ فى قُبُورِهِمْ، وَنَوِّرْ عَلَيْهِمْ فى مَضاجِعِهِمْ، وَجافِ الاَْرْضَ عَنْ جُنُوبِهِمْ، وَلَقِّهِمْ نَضْرَةً وَسُرُورا، وَاجْزِهِمْ جَنَّةً وَحَريرا، وَاَدْخِلْ عَلَيْهِمْ مِنْ بَرَكَةِ دُعائِنا ما تَجْعَلُهُ نَجاةً لَهُمْ مِنَ الْعَذابِ، وَاَمْنا مِنَ الْعِقابِ، وَاَوْجِبْ لَنا بِذلِكَ اَجْرا، وَ اَجْزِلْ لَنا بِه ذِكْرا.
(۲۵۹)
اَللّهُمَّ صَلِّ عَلى مُحَمَّدٍ وَالِ مُحَمَّدٍ وَ اَتْمِمْ بِه عَلَيْنا نِعْمَتَكَ، وَهَيِّئْ لَنا كَرامَتَكَ، وَ اَسْبِلْ عَلَيْنا سِتْرَكَ، وَ اَوْزِعْنا شُكْرَكَ، وَاَدِمْ عَلَيْنا نِعْمَتَكَ وَعافِيَتَكَ، وَاَسْبِغْ عَلَيْنا رِزْقَكَ، وَاكْفِنا كُلَّ مُهِمٍّ مِنْ اَمْرِ الدُّنْيا وَالاْخِرَةِ اِنَّكَ عَلى كُلِّ شَيْءٍ قَديرٌ وَهُوَ عَلَيْكَ يَسيرٌ.
اِلهَنا وَسَيِّدَنا اِنْ غَفَرْتَ فَبِفَضْلِكَ، وَاِنْ عَذَّبْتَ فَبِعَدْلِكَ، فَيامَنْ لا يُرْجى اِلاّ فَضْلُهُ، وَلا يُخْشى اِلاّ عَدْلُهُ اُمْنُنْ عَلَيْنا بِفَضْلِكَ، وَاَجِرْنا مِنْ عَذابِكَ.
اِلهَنا وَسَيِّدَنا اِنْ كُنْتَ لا تَرْحَمُ اِلاّ اَهْلَ طاعَتِكَ فَاِلى مَنْ يَفْزَعُ الْمُذْنِبُونَ؟ وَاِنْ كُنْتَ لاتُكْرِمُ اِلاّ اَهْلَ الْوَفاءِ بِكَ فَاِلى مَنْ يَسْتَغيثُ الْمُسيئُونَ؟.
سُبْحانَكَ اِنّى كُنْتُ مِنَ الظّالِمينَ ما اَحْسَنَ عَفْوَكَ، وَاَكْرَمَ قُدْرَتَكَ، وَاَعَمَّ رِزْقَكَ، وَاَوْسَعَ نِعْمَتَكَ.
سُبْحانَكَ ما اَعْظَمَ شَأْنَكَ، وَاَعَزَّ سُلْطانَكَ، وَاَقْهَرَ اَمْرَكَ، وَاَعْدَلَ حُكْمَكَ.
سُبْحانَكَ اَسْاَلُكَ اَنْ تُصَلِّيَ عَلى مُحَمَّدٍ وَ الِ مُحَمَّدٍ، وَاَنْ تُعْتِقَنى مِنَ النّارِ بِفَضْلِكَ وَ
تُدْخِلَنِى الْجَنَّةَ بِرَحْمَتِكَ.
اَللّهُمَّ اِنّى اَسْاَلُكَ الْعَفْوَ وَالْعافِيَةَ وَالْمُعافاةَ فِى الدّينِ وَالدُّنْيا وَالاْخِرَةِ ثَلاثا ياذَا الْجَلالِ وَالاِْكْرامِ يا رَحْمانُ يا رَحيمُ، اغْفِرْ لى مَغْفِرَةً تُطَهِّرُ بِها قَلْبى، وَتَشْرَحُ بِها صَدْرى، وَتُنَوِّرُ بِها بَصَرى، وَتَجْلُو بِهَا الْعَمى عَنْ قَلْبى، وَتُوجِبُ لى بِها رِضْوانَكَ وَالْجَنَّةَ يا اَرْحَمَ الرّاحِمينَ.
.....
ادامه وداع ماه رمضان
صفحه 4⃣
...
اَللّهُمَّ اغْفِرْ لى وَارْحَمْنى وَاعْفُ عَنّى وَتَفَضَّلْ عَلَيَ، وَاجْعَلْنى مِنْ عُتَقائِكَ وَطُلَقائِكَ وَمُحَرَّريكَ مِنَ النّارِ.
اَللّهُمَّ لا تَدَعْ لى فى هذِهِ اللَّيْلَةِ الْعَظيمَةِ الشَّريفَةِ الْكَريمَةِ ذَنْبا اِلاّ غَفَرْتَهُ، وَلا عَيْبا اِلاّ سَتَرْتَهُ، وَلا هَمّا اِلاّ فَرَّجْتَهُ، وَلا غَمَّا اِلاّ كَشَفْتَهُ، وَلا سُؤالاً اِلاّ اَعْطَيْتَهُ، وَلا بَلاءً اِلاّ دَفَعْتَهُ، وَلا كَرْبا اِلاّ فَرَّجْتَهُ، وَلا سُوءً اِلاّ صَرَفْتَهُ، وَلا دَيْنا اِلاّ قَضَيْتَهُ، وَلا عَدُوّا اِلاّ كَفَيْتَهُ، وَلا غائِبا اِلاّ اَدَّيْتَهُ وَلا مَريضا اِلاّ شَفَيْتَهُ، وَلا طِفْلاً اِلاّ رَبَّيْتَهُ، وَلا فاسِدا اِلاّ اَصْلَحْتَهُ، وَلا عَسيرا اِلاّ يَسَّرْتَهُ، وَلا حاجَةً مِنْ حَوائِجِ الدُّنْيا وَالاْخِرَةِ لَكَ فيها رِضىً وَلِيَ فيها صَلاحٌ اِلاّ قَضَيْتَها لى وَيَسَّرْتَها فى عافِيَةٍ اِنَّكَ عَلى كُلِّ شَيْءٍ قَديرٌ.
اَللّهُمَّ صَلِّ عَلى مَلائِكَتِكَ الْمُقَرَّبينَ وَعَلى جَميعِ اَنْبِيائِكَ الْمُرْسَلينَ. اَللّهُمَّ صَلِّ عَلى جَبْرَئيلَ وَميكائيلَ وَ اِسْرافيلَ وَعِزْرائيلَ، وَعَلى
حَمَلَةِ الْعَرْشِ اَجْمَعينَ، وَصَلِّ عَلى اَبينا ادَمَ وَاُمِّنا حَوّا، وَما وَلَدا مِنَ الْمُؤْمِنينَ وَالْمُؤْمِناتِ، وَالْمُسْلِمينَ وَالْمُسْلِماتِ، الاَْحْياءِ مِنْهُمْ وَالاَْمْواتِ ياجَبّارَ الاَْرَضينَ وَالسَّماواتِ.
اَللّهُمَّ وَصَلِّ عَلى مُحَمَّدٍ وَ الِ مُحَمَّدٍ الْبَشيرِ النَّذيرِ، السِّراجِ الْمُنيرِ
(۲۶۰)
زَيْنِ يَوْمِ الْقِيامَةِ، اَللّهُمَّ وَصَلِّ عَلى مُحَمَّدٍ عَبْدِكَ وَ رَسُولِكَ وَخِيَرَتِكَ مِنْ خَلْقِكَ وَاَمينِكَ عَلى وَحْيِكَ، الْمُوفى بِعَهْدِكَ، الصّادِعِ بِاَمْرِكَ، الْمُجاهِدِ فى سَبيلِكَ، السّاعى فى مَرْضاتِكَ، الرَّؤُوفِ الرَّحيمِ بِعِبادِكَ، الصّابِرِ عَلَى الاَْذى وَالتَّكْذيبِ فى مَحَبَّتِكَ.
اَللّهُمَّ صَلِّ عَلى مُحَمَّدٍ وَ الِ مُحَمَّدٍ فِى الاَْوَّلينَ، وَصَلِّ عَلى مُحَمَّدٍ وَالِ مُحَمَّدٍ فِى الاْخِرينَ، وَصَلِّ عَلى مُحَمَّدٍ وَالِ مُحَمَّدٍ يَوْمَ الدِّينَ، وَصَلِّ عَلى مُحَمَّدٍ وَالِ مُحَمَّدٍ كَما صَلَّيْتَ وَبارَكْتَ عَلى اِبْراهيمَ وَالِ اِبْراهيمَ اِنَّكَ حَميدٌ مَجيدٌ، اَللّهُمَّ صَلِّ عَلى مُحَمَّدٍ وَالِ مُحَمَّدٍ، وَاَوْرِدْنا حَوْضَهُ، وَاسْقِنا بِكَأْسِه، وَاجْعَلْ مَؤُونَتَنا اِلى جَنَّتِكَ غَيْرَ خَزايا وَلا نادِمينَ، فَقَدْ رَضينَا الثَّوابَ وَ اَمِنَّا الْعِقابِ، وَاطْمَاَنَّتْ بِنَا الدّارُ فى جَنّاتٍ تَجْرى مِنْ تَحْتِهَا الاَْنْهارُ، «عَلى سُرُرٍ مُتَقابِلينَ لايَمَسُّهُمْ فيها نَصَبٌ»، وَلا يَمَسُّهُمْ فيها لُغُوبٌ، «وَما هُمْ مِنْها بِمُخْرَجينَ»، بِمَنِّكَ وَطَوْلِكَ وَجُودِكَ
وَفَضْلِكَ وَعافِيَتِكَ وَكَرَمِكَ يا اَرْحَمَ الرّاحِمينَ، «رَبَّنا اتِنا فِى الدُّنْيا حَسَنَةً وَفِى الاْخِرَةِ حَسَنَةً وَقِنا عَذابَ النّارِ».
[الصحیفه السجادیه الجامعه - در وداع ماه رمضان - صفحه ۳۰۷]
ارسال شده توسط کتابخوان قائمیه
https://www.ghbook.ir/Book/6369
✍ آیتالله خوشوقت (ره)
❗️"شياطين رها نمیکنند و منتظرند وقتی #ماه_رمضان تمام شد، جيب بعضی را همان روز #عيد_فطر میزنند.
🔸او را به گناهی مبتلا میکنند و همه از بين میرود. بعضی يک هفتهی ديگر؛ بعضی دو هفتهی ديگر و بالاخره کم هستند کسانی که بتوانند تا ماه رمضان آينده، آن نتايج مثبت و مفيد را در خود نگه دارند."
📱به #ندای_تهذیب بپیوندید:
@nedaye_tahzib
✅👈 مراقبت از اندوختههای معنوی
🎤👈 آیتالله سعادتپرور رحمة الله علیه
💠 مراقب باشید تا شیطان، سرمایهها و اندوختههای معنوی شما را از دستتان نگیرد.
💠 گاهی سه ماه رجب و شعبان و رمضان را زحمت کشیدهاید و اندوختههایی به دست آوردهاید، برای آنکه از دستتان بگیرد و از نتایج آن محرومتان کند، همسرتان را تحریک میکند، تا اوقات تلخی کرده و بهانه جویی کند و شما در برابر رفتار نابجای او که دور از انتظارتان بوده، یک سخن ناشایستهای بگویید و سرمایههای معنوی و اخروی را از دستتان بگیرد.
📚 سلوک با همسر ، ص ۸۵
🆔👉@tavasolitabrizi
#نقاط_ضعف_اين_انسان_مغرور
#نهج_البلاغه
💥مِسْكِينٌ ابْنُ آدَمَ، مَكْتُومُ الْأَجَلِ، مَكْنُونُ الْعِلَلِ، مَحْفُوظُ الْعَمَلِ؛ تُؤْلِمُهُ الْبَقَّةُ، وَ تَقْتُلُهُ الشَّرْقَةُ، وَ تُنْتِنُهُ الْعَرْقَة.
🌗بيچاره فرزند آدم اجلش پنهان، بيمارى هايش پوشيده، اعمالش همه نوشته شده. پشّه اى او را آزار مى دهد، جرعه اى گلو گيرش شده او را از پاى در آورد، و عرق كردنى او را بد بو سازد."
📘#حکمت_419
🕊 #نهج_البلاغه ای شویم
@nahjolbalaghe5