السلام علیک یا علی ابن موسی الرضا علیه السلام
#اربعین
#عشق_امام_هشتم
استاد مجتبی میرسیستانی/سبک زندگی اسلامی ایرانی
بامانه موسی ابن جعفر علیه السلام #اربعین
جمله (بامانه موسی ابن جعفر ) رو عربهای عراق میگن و بینشون معروفه .برای حفاظت و امنیت در سفر و کارها توسل به حضرت موسی ابن جعفر علیه السلام میکنن.
اصلا ما مشهدی ها کارمون گره خورده به امام رضا جان و پدر و پسر بزرگوارشان.
#اربعین
#امام_رضا
@mojtabamirsistani
الحمدالله به شهر امام مهربان علی ابن موسی الرضا علیه السلام رسیدم .
#امام_رضاجان
#اربعین
@mojtabamirsistani
👌راستی میدونستید روضه امام حسین علیه السلام از زمان امام رضا جان توسعه و ترویج بیشتری پیدا کرده و امام رضا علیه السلام حزن رو به هیجان در آوردند.
در زیارت جوادیه آقاجانم به این مطلب اشاره شده پست بعدی براتون میزارم.
#امام_رضا
@mojtabamirsistani
عَنْ وَلَدِهِ أَبِي جَعْفَرٍ اَلْجَوَادِ صَلَوَاتُ اَللَّهِ عَلَيْهِ وَ سَلاَمُهُ وَ هِيَ: اَلسَّلاَمُ عَلَيْكَ يَا وَلِيَّ اَللَّهِ اَلسَّلاَمُ عَلَيْكَ يَا حُجَّةَ اَللَّهِ اَلسَّلاَمُ عَلَيْكَ يَا نُورَ اَللَّهِ فِي ظُلُمَاتِ اَلْأَرْضِ اَلسَّلاَمُ عَلَيْكَ يَا عَمُودَ اَلدِّينِ اَلسَّلاَمُ عَلَيْكَ يَا وَارِثَ آدَمَ صَفْوَةِ اَللَّهِ اَلسَّلاَمُ عَلَيْكَ يَا وَارِثَ إِبْرَاهِيمَ خَلِيلِ اَللَّهِ اَلسَّلاَمُ عَلَيْكَ يَا وَارِثَ مُوسَى كَلِيمِ اَللَّهِ اَلسَّلاَمُ عَلَيْكَ يَا وَارِثَ عِيسَى رُوحِ اَللَّهِ اَلسَّلاَمُ عَلَيْكَ يَا وَارِثَ مُحَمَّدٍ رَسُولِ اَللَّهِ اَلسَّلاَمُ عَلَيْكَ يَا وَارِثَ أَمِيرِ اَلْمُؤْمِنِينَ عَلِيِّ بْنِ أَبِي طَالِبٍ اَلسَّلاَمُ عَلَيْكَ يَا وَارِثَ اَلْحَسَنِ وَ اَلْحُسَيْنِ سَيِّدَيْ شَبَابِ أَهْلِ اَلْجَنَّةِ اَلسَّلاَمُ عَلَيْكَ يَا وَارِثَ عَلِيِّ بْنِ اَلْحُسَيْنِ سَيِّدِ اَلْعَابِدِينَ اَلسَّلاَمُ عَلَيْكَ يَا وَارِثَ مُحَمَّدِ بْنِ عَلِيٍّ بَاقِرِ عِلْمِ اَلْأَوَّلِينَ وَ اَلْآخِرِينَ اَلسَّلاَمُ عَلَيْكَ يَا وَارِثَ جَعْفَرِ بْنِ مُحَمَّدٍ اَلصَّادِقِ اَلْبَرِّ اَلتَّقِيِّ اَلسَّلاَمُ عَلَيْكَ يَا وَارِثَ مُوسَى بْنِ جَعْفَرٍ اَلْعَالِمِ اَلْحَفِيِّ اَلسَّلاَمُ عَلَيْكَ أَيُّهَا اَلصِّدِّيقُ اَلشَّهِيدُ اَلسَّلاَمُ عَلَيْكَ أَيُّهَا اَلْوَصِيُّ اَلْبَرُّ اَلتَّقِيُّ أَشْهَدُ أَنَّكَ قَدْ أَقَمْتَ اَلصَّلاَةَ وَ آتَيْتَ اَلزَّكَاةَ وَ أَمَرْتَ بِالْمَعْرُوفِ وَ نَهَيْتَ عَنِ اَلْمُنْكَرِ وَ عَبَدْتَ اَللَّهَ حَتَّى أَتَاكَ اَلْيَقِينُ اَلسَّلاَمُ عَلَيْكَ مِنْ إِمَامٍ عَصِيبٍ وَ إِمَامٍ نَجِيبٍ وَ بَعِيدٍ قَرِيبٍ وَ مَسْمُومٍ غَرِيبٍ اَلسَّلاَمُ عَلَيْكَ أَيُّهَا اَلْعَالِمُ اَلنَّبِيهُ وَ اَلْقَدْرُ اَلْوَجِيهُ اَلنَّازِحُ عَنْ تُرْبَةِ جَدِّهِ وَ أَبِيهِ اَلسَّلاَمُ عَلَى مَنْ أَمَرَ أَوْلاَدَهُ وَ عِيَالَهُ بِالنِّيَاحَةِ عَلَيْهِ قَبْلَ وُصُولِ اَلْقَتْلِ إِلَيْهِ اَلسَّلاَمُ عَلَى دِيَارِكُمُ اَلْمُوحِشَاتِ كَمَا اِسْتَوْحَشَتْ مِنْكُمْ مِنًى وَ عَرَفَاتٌ اَلسَّلاَمُ عَلَى سَادَاتِ اَلْعَبِيدِ وَ عُدَّةِ اَلْوَعِيدِ وَ اَلْبِئْرِ اَلْمُعَطَّلَةِ وَ اَلْقَصْرِ اَلْمَشِيدِ اَلسَّلاَمُ عَلَى غَوْثِ اَللَّهْفَانِ وَ مَنْ صَارَتْ بِهِ أَرْضُ خُرَاسَانَ خُرَاسَانَ اَلسَّلاَمُ عَلَى قَلِيلِ اَلزَّائِرِينَ وَ قُرَّةِ عَيْنِ فَاطِمَةَ سَيِّدَةِ نِسَاءِ اَلْعَالَمِينَ اَلسَّلاَمُ عَلَى اَلْبَهْجَةِ اَلرَّضَوِيَّةِ وَ اَلْأَخْلاَقِ اَلرَّضِيَّةِ وَ اَلْغُصُونِ اَلْمُتَفَرِّعَةِ عَنِ اَلشَّجَرَةِ اَلْأَحْمَدِيَّةِ اَلسَّلاَمُ عَلَى مَنِ اِنْتَهَى إِلَيْهِ رِئَاسَةُ اَلْمُلْكِ اَلْأَعْظَمِ وَ عِلْمُ كُلِّ شَيْءٍ لِتَمَامِ اَلْأَمْرِ اَلْمُحْكَمِ اَلسَّلاَمُ عَلَى مَنْ أَسْمَاؤُهُمْ وَسِيلَةُ اَلسَّائِلِينَ وَ هَيَاكِلُهُمْ أَمَانُ اَلْمَخْلُوقِينَ وَ حُجَجُهُمْ إِبْطَالُ شُبَهِ اَلْمُلْحِدِينَ اَلسَّلاَمُ عَلَى مَنْ كُسِرَتْ لَهُ وِسَادَةُ وَالِدِهِ أَمِيرِ اَلْمُؤْمِنِينَ حَتَّى خَصَمَ أَهْلَ اَلْكُتُبِ وَ ثَبَّتَ قَوَاعِدَ اَلدِّينِ اَلسَّلاَمُ عَلَى عَلَمِ اَلْأَعْلاَمِ وَ مَنْ كُسِرَ قُلُوبُ شِيعَتِهِ بِغُرْبَتِهِ إِلَى يَوْمِ اَلْقِيَامَةِ اَلسَّلاَمُ عَلَى اَلسِّرَاجِ اَلْوَهَّاجِ وَ اَلْبَحْرِ اَلْعَجَّاجِ اَلَّذِي صَارَتْ تُرْبَتُهُ مَهْبِطَ اَلْأَمْلاَكِ وَ اَلْمِعْرَاجِ اَلسَّلاَمُ عَلَى أُمَرَاءِ اَلْإِسْلاَمِ وَ مُلُوكِ اَلْأَدْيَانِ وَ طَاهِرِي اَلْوِلاَدَةِ وَ مَنْ أَطْلَعَهُمُ اَللَّهُ عَلَى عِلْمِ اَلْغَيْبِ وَ اَلشَّهَادَةِ وَ جَعَلَهُمْ أَهْلَ اَلسَّادَةِ [اَلسَّعَادَةَ] اَلسَّلاَمُ عَلَى كُهُوفِ اَلْكَائِنَاتِ وَ ظِلِّهَا وَ مَنِ اِبْتَهَجَتْ بِهِ مَعَالِمُ طُوسَ حَيْثُ حَلَّ بِرَبْعِهَا شِعْرٌ يَا قَبْرَ طُوسَ سَقَاكَ اَللَّهُ رَحْمَتَهُ مَا ذَا ضَمِنْتَ مِنَ اَلْخَيْرَاتِ يَا طُوسُ طَابَتْ بِقَاعُكَ فِي اَلدُّنْيَا وَ طَابَ بِهَا شَخْصٌ ثَوَى بِسَنَاآبَادَ مَرْمُوسٌ شَخْصٌ عَزِيزٌ عَلَى اَلْإِسْلاَمِ مَصْرَعُهُ فِي رَحْمَةِ اَللَّهِ مَغْمُورٌ وَ مَغْمُوسٌ يَا قَبْرَهُ أَنْتَ قَبْرٌ قَدْ تَضَمَّنَهُ حِلْمٌ وَ عِلْمٌ وَ تَطْهِيرٌ وَ تَقْدِيسٌ فَخْراً بِأَنَّكَ مَغْبُوطٌ بِجُثَّتِهِ وَ بِالْمَلاَئِكَةِ اَلْأَطْهَارِ مَحْرُوسٌ فِي كُلِّ عَصْرٍ لَنَا مِنْكُمْ إِمَامُ هُدًى فَرَبْعُهُ آهِلٌ مِنْكُمْ وَ مَأْنُوسٌ أَمْسَتْ نُجُومُ سَمَاءِ اَلدِّينِ آفِلَةً وَ ظَلَّ أُسْدُ الشرى [اَلثَّرَى] قَدْ ضَمَّهَا اَلْخِيسُ غَابَتْ ثَمَانِيَةٌ مِنْكُمْ وَ أَرْبَعَةٌ تُرْجَى مَطَالِعُهَا مَا حَنَّتِ اَلْعِيسُ حَتَّى مَتَى يَزْهَرُ اَلْحَقُّ اَلْمُنِيرُ بِكُمْ فَالْحَقُّ فِي غَيْرِكُمْ
دَاجٍ وَ مَطْمُوسٌ اَلسَّلاَمُ عَلَى مُفْتَخَرِ اَلْأَبْرَارِ وَ نَائِي اَلْمَزَارِ وَ شَرْطِ دُخُولِ اَلْجَنَّةِ أَوِ اَلنَّارِ اَلسَّلاَمُ عَلَى مَنْ لَمْ يَقْطَعِ اَللَّهُ عَنْهُمْ صَلَوَاتِهِ فِي آنَاءِ اَلسَّاعَاتِ وَ بِهِمْ سَكَنَتِ اَلسَّوَاكِنُ وَ تَحَرَّكَتِ اَلْمُتَحَرِّكَاتُ اَلسَّلاَمُ عَلَى مَنْ جَعَلَ اَللَّهُ إِمَامَتَهُمْ مُمَيِّزَةً بَيْنَ اَلْفَرِيقَيْنِ كَمَا تَعَبَّدَ بِوَلاَيَتِهِمْ أَهْلَ اَلْخَافِقَيْنِ اَلسَّلاَمُ عَلَى مَنْ أَحْيَا اَللَّهُ بِهِ دَارِسَ حُكْمِ اَلنَّبِيِّينَ وَ تَعَبَّدَهُمْ بِوَلاَيَتِهِ لِتَمَامِ كَلِمَةِ اَللَّهِ رَبِّ اَلْعَالَمِينَ اَلسَّلاَمُ عَلَى شُهُورِ اَلْحَوْلِ وَ عَدَدِ اَلسَّاعَاتِ وَ حُرُوفِ لاَ إِلَهَ إِلاَّ اَللَّهُ فِي اَلرُّقُومِ اَلْمُسَطَّرَاتِ اَلسَّلاَمُ عَلَى إِقْبَالِ اَلدُّنْيَا وَ سُعُودِهَا وَ مَنْ سُئِلُوا عَنْ كَلِمَةِ اَلتَّوْحِيدِ فَقَالُوا نَحْنُ وَ اَللَّهِ مِنْ شُرُوطِهَا اَلسَّلاَمُ عَلَى مَنْ يُعَلَّلُ وُجُودُ كُلِّ مَخْلُوقٍ بِلَوْلاَهُمْ وَ مَنْ خَطَبَتْ لَهُمُ اَلْخُطَبَاءُ بِسَبْعَةِ آبَاءٍ هُمْ مَا هُمْ هُمْ أَفْضَلُ مَنْ يَشْرَبُ صَوْبَ اَلْغَمَامِ اَلسَّلاَمُ عَلَى عَلِيِّ مَجْدِهِمْ وَ بِنَائِهِمْ وَ مَنْ أُنْشِدَ فِي فَخْرِهِمْ وَ عَلاَئِهِمْ بِوُجُوبِ اَلصَّلاَةِ عَلَيْهِمْ وَ طَهَارَةِ ثِيَابِهِمْ اَلسَّلاَمُ عَلَى قَمَرِ اَلْأَقْمَارِ اَلْمُتَكَلِّمِ مَعَ كُلِّ لُغَةٍ بِلِسَانِهِمْ اَلْقَائِلِ لِشِيعَتِهِ مَا كَانَ اَللَّهُ لِيُوَلِّي إِمَاماً عَلَى أُمَّةٍ حَتَّى يُعَرِّفَهُ بِلُغَاتِهِمْ اَلسَّلاَمُ عَلَى فَرْحَةِ اَلْقُلُوبِ وَ فَرَجِ اَلْمَكْرُوبِ وَ شَرِيفِ اَلْأَشْرَافِ وَ مَفْخَرِ عَبْدِ مَنَافٍ يَا لَيْتَنِي مِنَ اَلطَّائِفِينَ بِعَرْصَتِهِ وَ حَضْرَتِهِ مُسْتَشْهِداً لِبَهْجَةِ مُؤَانَسَتِهِ أَطُوفُ بِبَابِكُمْ فِي كُلِّ حِينٍ كَأَنَّ بِبَابِكُمْ جُعِلَ اَلطَّوَافُ اَلسَّلاَمُ عَلَى اَلْإِمَامِ اَلرَّءُوفِ اَلَّذِي هَيَّجَ أَحْزَانَ يَوْمِ اَلطُّفُوفِ بِاللَّهِ أُقْسِمُ وَ بِآبَائِكَ اَلْأَطْهَارِ وَ بِأَبْنَائِكَ اَلْمُنْتَجَبِينَ اَلْأَبْرَارِ لَوْ لاَ بُعْدُ اَلشُّقَّةِ حَيْثُ شَطَّتْ بِكُمُ اَلدَّارُ لَقَضَيْتُ بَعْضَ وَاجِبِكُمْ بِتَكْرَارِ اَلْمَزَارِ وَ اَلسَّلاَمُ عَلَيْكُمْ يَا حُمَاةَ اَلدِّينِ وَ أَوْلاَدَ اَلنَّبِيِّينَ وَ سَادَةَ اَلْمَخْلُوقِينَ وَ رَحْمَةُ اَللَّهِ وَ بَرَكَاتُهُ ثُمَّ صَلِّ صَلاَةَ اَلزِّيَارَةِ وَ سَبِّحْ وَ أَهْدِهَا إِلَيْهِ صَلَوَاتُ اَللَّهِ عَلَيْهِ ثُمَّ قُلْ: اَللَّهُمَّ إِنِّي أَسْأَلُكَ يَا اَللَّهُ اَلدَّائِمُ فِي مُلْكِهِ اَلْقَائِمُ فِي عِزِّهِ اَلْمُطَاعُ فِي سُلْطَانِهِ اَلْمُتَفَرِّدُ فِي كِبْرِيَائِهِ اَلْمُتَوَحِّدُ فِي دَيْمُومِيَّةِ بَقَائِهِ اَلْعَادِلُ فِي بَرِيَّتِهِ اَلْعَالِمُ فِي قَضِيَّتِهِ اَلْكَرِيمُ فِي تَأْخِيرِ عُقُوبَتِهِ إِلَهِي حَاجَاتِي مَصْرُوفَةٌ إِلَيْكَ وَ آمَالِي مَوْقُوفَةٌ لَدَيْكَ وَ كُلَّمَا وَفَّقْتَنِي بِخَيْرٍ فَأَنْتَ دَلِيلِي عَلَيْهِ وَ طَرِيقِي إِلَيْهِ يَا قَدِيراً لاَ تَئُودُهُ اَلْمَطَالِبُ يَا مَلِيّاً يَلْجَأُ إِلَيْهِ كُلُّ رَاغِبٍ مَا زِلْتُ مَصْحُوباً مِنْكَ بِالنِّعَمِ جَارِياً عَلَى عَادَاتِ اَلْإِحْسَانِ وَ اَلْكَرَمِ أَسْأَلُكَ بِالْقُدْرَةِ اَلنَّافِذَةِ فِي جَمِيعِ اَلْأَشْيَاءِ وَ قَضَائِكَ اَلْمُبْرَمِ اَلَّذِي تَحْجُبُهُ بِأَيْسَرِ اَلدُّعَاءِ وَ بِالنَّظْرَةِ اَلَّتِي نَظَرْتَ بِهَا إِلَى اَلْجِبَالِ فَتَشَامَخَتْ وَ إِلَى اَلْأَرَضِينَ فَتَسَطَّحَتْ وَ إِلَى اَلسَّمَاوَاتِ فَارْتَفَعَتْ وَ إِلَى اَلْبِحَارِ فَتَفَجَّرَتْ يَا مَنْ جَلَّ عَنْ أَدَوَاتِ لَحَظَاتِ اَلْبَشَرِ وَ لَطُفَ عَنْ دَقَائِقِ خَطَرَاتِ اَلْفِكَرِ لاَ تُحْمَدُ يَا سَيِّدِي إِلاَّ بِتَوْفِيقٍ مِنْكَ يَقْتَضِي حَمْداً وَ لاَ تُشْكَرُ عَلَى أَصْغَرِ مِنَّةٍ إِلاَّ اِسْتَوْجَبْتَ بِهَا شُكْراً فَمَتَى تُحْصَى نَعْمَاؤُكَ يَا إِلَهِي وَ تُجَازَى آلاَؤُكَ يَا مَوْلاَيَ وَ تُكَافَى صَنَائِعُكَ يَا سَيِّدِي وَ مِنْ نِعَمِكَ يَحْمَدُ اَلْحَامِدُونَ وَ مِنْ شُكْرِكَ يَشْكُرُ اَلشَّاكِرُونَ وَ أَنْتَ اَلْمُعْتَمَدُ لِلذُّنُوبِ فِي عَفْوِكَ وَ اَلنَّاشِرُ عَلَى اَلْخَاطِئِينَ جَنَاحَ سِتْرِكَ وَ أَنْتَ اَلْكَاشِفُ لِلضُّرِّ بِيَدِكَ فَكَمْ مِنْ سَيِّئَةٍ أَخْفَاهَا حِلْمُكَ حَتَّى دَخِلَتْ وَ حَسَنَةٍ ضَاعَفَهَا فَضْلُكَ حَتَّى عَظُمَتْ عَلَيْهَا مُجَازَاتُكَ جَلَلْتَ أَنْ يُخَافَ مِنْكَ إِلاَّ اَلْعَدْلُ وَ أَنْ يُرْجَى مِنْكَ إِلاَّ اَلْإِحْسَانُ وَ اَلْفَضْلُ فَامْنُنْ عَلَيَّ بِمَا أَوْجَبَهُ فَضْلُكَ وَ لاَ تَخْذُلْنِي بِمَا يَحْكُمُ بِهِ عَدْلُكَ سَيِّدِي
لَوْ عَلِمَتِ اَلْأَرْضُ بِذُنُوبِي لَسَاخَتْ بِي أَوِ اَلْجِبَالُ لَهَدَّتْنِي أَوِ اَلسَّمَاوَاتُ لاَخْتَطَفَتْنِي أَوِ اَلْبِحَارُ لَأَغْرَقَتْنِي سَيِّدِي سَيِّدِي سَيِّدِي مَوْلاَيَ مَوْلاَيَ مَوْلاَيَ قَدْ تَكَرَّرَ وُقُوفِي لِضِيَافَتِكَ فَلاَ تَحْرِمْنِي مَا وَعَدْتَ اَلْمُتَعَرِّضِينَ لِمَسْأَلَتِكَ يَا مَعْرُوفَ اَلْعَارِفِينَ يَا مَعْبُودَ اَلْعَابِدِينَ يَا مَشْكُورَ اَلشَّاكِرِينَ يَا جَلِيسَ اَلذَّاكِرِينَ يَا مَحْمُودَ مَنْ حَمِدَهُ يَا مَوْجُودَ مَنْ طَلَبَهُ يَا مَوْصُوفَ مَنْ وَحَّدَهُ يَا مَحْبُوبَ مَنْ أَحَبَّهُ يَا غَوْثَ مَنْ أَرَادَهُ يَا مَقْصُودَ مَنْ أَنَابَ إِلَيْهِ يَا مَنْ لاَ يَعْلَمُ اَلْغَيْبَ إِلاَّ هُوَ يَا مَنْ لاَ يَصْرِفُ اَلسُّوءَ إِلاَّ هُوَ يَا مَنْ لاَ يُدَبِّرُ اَلْأَمْرَ إِلاَّ هُوَ يَا مَنْ لاَ يَغْفِرُ اَلذَّنْبَ إِلاَّ هُوَ يَا مَنْ لاَ يَخْلُقُ اَلْخَلْقَ إِلاَّ هُوَ يَا مَنْ لاَ يُنَزِّلُ اَلْغَيْثَ إِلاَّ هُوَ صَلِّ عَلَى مُحَمَّدٍ وَ آلِ مُحَمَّدٍ وَ اِغْفِرْ لِي يَا خَيْرَ اَلْغَافِرِينَ رَبِّ إِنِّي أَسْتَغْفِرُكَ اِسْتِغْفَارَ حَيَاءٍ وَ أَسْتَغْفِرُكَ اِسْتِغْفَارَ رَجَاءٍ وَ أَسْتَغْفِرُكَ اِسْتِغْفَارَ إِنَابَةٍ وَ أَسْتَغْفِرُكَ اِسْتِغْفَارَ رَغْبَةٍ وَ أَسْتَغْفِرُكَ اِسْتِغْفَارَ رَهْبَةٍ وَ أَسْتَغْفِرُكَ اِسْتِغْفَارَ طَاعَةٍ وَ أَسْتَغْفِرُكَ اِسْتِغْفَارَ إِيمَانٍ وَ أَسْتَغْفِرُكَ اِسْتِغْفَارَ إِقْرَارٍ وَ أَسْتَغْفِرُكَ اِسْتِغْفَارَ إِخْلاَصٍ وَ أَسْتَغْفِرُكَ اِسْتِغْفَارَ تَقْوَى وَ أَسْتَغْفِرُكَ اِسْتِغْفَارَ تَوَكُّلٍ وَ أَسْتَغْفِرُكَ اِسْتِغْفَارَ ذِلَّةٍ وَ أَسْتَغْفِرُكَ اِسْتِغْفَارَ عَامِلٍ لَكَ هَارِبٍ مِنْكَ إِلَيْكَ فَصَلِّ عَلَى مُحَمَّدٍ وَ آلِ مُحَمَّدٍ وَ تُبْ عَلَيَّ وَ عَلَى وَالِدَيَّ بِمَا تُبْتَ وَ تَتُوبُ عَلَى جَمِيعِ خَلْقِكَ يَا أَرْحَمَ اَلرَّاحِمِينَ يَا مَنْ تُسَمَّى بِالْغَفُورِ اَلرَّحِيمِ يَا مَنْ تُسَمَّى بِالْغَفُورِ اَلرَّحِيمِ يَا مَنْ تُسَمَّى بِالْغَفُورِ اَلرَّحِيمِ صَلِّ عَلَى مُحَمَّدٍ وَ آلِ مُحَمَّدٍ وَ اِقْبَلْ تَوْبَتِي وَ زَكِّ عَمَلِي وَ اُشْكُرْ سَعْيِي وَ اِرْحَمْ ضَرَاعَتِي وَ لاَ تَحْجُبْ صَوْتِي وَ لاَ تُخَيِّبْ مَسْأَلَتِي يَا غَوْثَ اَلْمُسْتَغِيثِينَ وَ أَبْلِغْ أَئِمَّتِي سَلاَمِي وَ دُعَائِي وَ شَفِّعْهُمْ فِي جَمِيعِ مَا سَأَلْتُكَ وَ أَوْصِلْ هَدِيَّتِي إِلَيْهِمْ كَمَا يَنْبَغِي لَهُمْ وَ زِدْهُمْ مِنْ ذَلِكَ مَا يَنْبَغِي لَكَ بِأَضْعَافٍ لاَ يُحْصِيهَا غَيْرُكَ وَ لاَ حَوْلَ وَ لاَ قُوَّةَ إِلاَّ بِاللَّهِ اَلْعَلِيِّ اَلْعَظِيمِ وَ صَلَّى اَللَّهُ عَلَى طَيِّبِ اَلْمُرْسَلِينَ مُحَمَّدٍ وَ آلِهِ اَلطَّاهِرِينَ .
بحار الأنوار الجامعة لدرر أخبار الأئمة الأطهار علیهم السلام ج ۹۹، ص ۵۲
🌸﷽🌸
🏴 استقبال از #زوّار حرم ها؛ همان اجر زیارت زائر دارد
عَنْ مُعَلَّى بْنِ خُنَيْسٍ قَالَ: سَمِعْتُ أَبَا عَبْدِ اللّه صلوات اللَّه علیه يَقُولُ: إِذَا انْصَرَفَ الرَّجُلُ مِنْ إِخْوَانِكُمْ مِنْ زِيَارَتِنَا أَوْ زِيَارَةِ قُبُورِنَا فَاسْتَقْبِلُوهُ وَ سَلِّمُوا عَلَيْهِ وَ هَنِّئُوهُ بِمَا وَهَبَ اللهُ لَهُ، فَإِنَّ لَكُمْ مِثْلَ ثَوَابِهِ وَ يَغْشَاكُمْ ثَوَابٌ مِثْلُ ثَوَابِهِ مِنْ رَحْمَةِ اللهِ وَ إِنَّهُ مَا مِنْ رَجُلٍ يَزُورُنَا أَوْ يَزُورُ قُبُورَنَا إِلَّا غَشِيَتْهُ الرَّحْمَةُ وَ غُفِرَتْ لَهُ ذُنُوبُهُ.
معلّی بن خنیس می گوید: از حضرت امام صادق (صلوات الله علیه) شنیدم که می فرمودند: هنگامی که فردی از برادران شما از #زیارت ما یا زیارت قبور ما باز می گردد، به استقبال او بروید و بر او سلام دهید و به وی به خاطر آنچه خداوند به او عطا فرموده است بگویید گوارایت باد. با این عمل، ثوابی مثل ثواب او برای شما منظور خواهد شد، و به واسطه رحمت الهی ثوابی مثل ثواب او شما را در بر خواهد گرفت؛ زیرا فردی به زیارت ما یا به زیارت قبور ما نمی آید مگر آنکه رحمت (الهی) او را در بر گرفته و گناهانش آمرزیده می شود.
📚بحارالأنوار/ج102/ص302
#اربعین
#امام_حسین
#مجتبی_میرسیستانی
@mojtabamirsistani
از کربلا برگشتیم رفتیم موکب و چای ریزی و اسپند دود کردن حسین جان
دهه آخر صفر
یکم بیش فعالی داریم برای هیئت امام حسین دست خودمون نیست.
#اربعین
#عشق_حسین
#امام_رضا جان
@mojtabamirsistani