eitaa logo
نکته ها
1.7هزار دنبال‌کننده
3.7هزار عکس
1.8هزار ویدیو
1.5هزار فایل
وَ قَالَ عليه السلام مَا أَكْثَرَ الْعِبَرَ وَ أَقَلَّ الِاعْتِبَارَ حکمت 297 نهج البلاغه پندها چه بسيار است و پند گیرنده چه اندك.. نشانی نشرمطالب کانون پژوهشی کوثر @noktaha
مشاهده در ایتا
دانلود
7.06M حجم رسانه بالاست
مشاهده در ایتا
اشک های جانسوز ی که ماندگار شد
ازدواج وزندگی فاطمی.pdf
6.44M
سبک زندگی صدیقه کبری علیهاالسلام درزندگی فردی واجتماعی در بیان اقا
سیره تبلیغی و مبارزاتی روحانی شهید دکتر مفتح رحمت الله علیه http://hawzah.net/fa/Article/View/98775/%D8%B3%DB%8C%D8%B1%DB%8C
درس دریا به ان ها که بخاطر فقر ازدواج نمی کنند وانها که نگران رزق و روزی هستند و.... https://eitaa.com/noktaha/5608
سرزمین مقدس.pdf
3.24M
تکه‌تکه‌شده با دیوارها و مرزها 👇 https://nojavan.khamenei.ir/showContent?ctyu=23818
خانه ای بی نظیر دربهشت https://eitaa.com/noktaha/6690
الإمامُ عليٌّ عليه السلام شَتّانَ ما بَينَ عَمَلَينِ عَمَلٍ تَذهَبُ لَذَّتُهُ و تَبقى تَبِعَتُهُ و عَمَلٍ تَذهَبُ مَؤونَتُهُ و يَبقى أجرُهُ نهج البلاغة حکمت 117
لَمَّا مَرِضَتْ فَاطِمَةُ علیهاالسلام بِنْتُ النَّبِيِّ صلی الله علیه واله وَصَّتْ إِلَى عَلِيٍّ علیه السلام أَنْ يَكْتُمَ أَمْرَهَا وَ يُخْفِيَ خَبَرَهَا وَ لَا يُؤْذِنَ أَحَداً بِمَرَضِهَا فَفَعَلَ ذَلِكَ وَ كَانَ يُمَرِّضُهَا بِنَفْسِهِ وَ تُعِينُهُ عَلَى ذَلِكَ أَسْمَاءُ بِنْتُ عُمَيْسٍ رَحِمَهَا اللَّهُ عَلَى اسْتِسْرَارٍ بِذَلِكَ كَمَا وَصَّتْ بِهِ- فَلَمَّا حَضَرَتْهَا الْوَفَاةُ وَصَّتْ أَمِيرَ الْمُؤْمِنِينَ علیه السلام أَنْ يَتَوَلَّى أَمْرَهَا وَ يَدْفِنَهَا لَيْلًا وَ يُعَفِّيَ قَبْرَهَا فَتَوَلَّى ذَلِكَ أَمِيرُ الْمُؤْمِنِينَ علیه السلام وَ دَفَنَهَا وَ عَفَّى مَوْضِعَ قَبْرِهَا فَلَمَّا نَفَضَ يَدَهُ مِنْ تُرَابِ الْقَبْرِ هَاجَ بِهِ الْحُزْنُ، وَ أَرْسَلَ دُمُوعَهُ عَلَى خَدَّيْهِ، وَ حَوَّلَ وَجْهَهُ إِلَى قَبْرِ رَسُولِ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَ آلِه فَقَالَ: السَّلَامُ عَلَيْكَ يَا رَسُولَ اللَّهِ، عَنِّي وَ عَنِ ابْنَتِكَ وَ حَبِيبَتِكَ، وَ قُرَّةِ عَيْنِكَ وَ زَائِرَتِكَ، وَ الثَّابِتَةِ فِي الثَّرَى بِبُقْعَتِكَ، الْمُخْتَارِ اللَّهُ لَهَا سُرْعَةَ اللِّحَاقِ بِكَ، قَلَّ يَا رَسُولَ اللَّهِ عَنْ صَفِيَّتِكَ صَبْرِي، وَ ضَعُفَ عَنْ سَيِّدَةِ النِّسَاءِ تَجَلُّدِي، إِلَّا أَنَّ فِي التَّأَسِّي لِي بِسُنَّتِكَ وَ الْحُزْنِ الَّذِي حَلَّ بِي لِفِرَاقِكَ لَمَوْضِعَ التَّعَزِّي، وَ لَقَدْ وَسَّدْتُكَ فِي مَلْحُودِ قَبْرِكَ بَعْدَ أَنْ فَاضَتْ نَفْسُكَ عَلَى صَدْرِي، وَ غَمَضْتُكَ بِيَدِي، وَ تَوَلَّيْتُ أَمْرَكَ بِنَفْسِي، نَعَمْ وَ فِي كِتَابِ اللَّهِ نِعْمَ الْقَبُولُ، وَ إِنَّا لِلَّهِ وَ إِنَّا إِلَيْهِ راجِعُونَ‏. قَدِ اسْتُرْجِعَتِ الْوَدِيعَةُ، وَ أُخِذَتِ الرَّهِينَةُ، وَ اخْتُلِسَتِ‏ الزَّهْرَاءُ، فَمَا أَقْبَحَ‏ الْخَضْرَاءَ وَ الْغَبْرَاءَ، يَا رَسُولَ اللَّهِ! أَمَّا حُزْنِي فَسَرْمَدٌ، وَ أَمَّا لَيْلِي فَمُسَهَّدٌ، لَا يَبْرَحْ الْحُزْنُ‏ مِنْ قَلْبِي أَوْ يَخْتَارَ اللَّهُ لِي دَارَكَ الَّتِي فِيهَا أَنْتَ مُقِيمٌ، كَمَدٌ مُقَيِّحٌ، وَ هَمٌّ مُهَيِّجٌ، سَرْعَانَ مَا فَرَّقَ بَيْنَنَا وَ إِلَى اللَّهِ أَشْكُو، وَ سَتُنْبِئُكَ ابْنَتُكَ بِتَظَاهُرِ أُمَّتِكَ عَلَيَّ وَ عَلَى هَضْمِهَا حَقَّهَا، فَاسْتَخْبِرْهَا الْحَالَ، فَكَمْ مِنْ غَلِيلٍ مُعْتَلِجٍ بِصَدْرِهَا لَمْ تَجِدْ إِلَى بَثِّهِ سَبِيلًا، وَ سَتَقُولُ وَ يَحْكُمَ اللَّهُ بَيْنَنا وَ هُوَ خَيْرُ الْحاكِمِينَ‏. سَلَامٌ عَلَيْكَ يَا رَسُولَ اللَّهِ، سَلَامَ مُوَدِّعٍ لَا سَئِمٍ وَ لَا قَالٍ، فَإِنْ أَنْصَرِفْ فَلَا عَنْ مَلَالَةٍ، وَ إِنْ أُقِمْ فَلَا عَنْ سُوءِ ظَنٍّ بِمَا وَعَدَ اللَّهُ الصَّابِرِينَ، الصَّبْرُ أَيْمَنُ وَ أَجْمَلُ، وَ لَوْ لَا غَلَبَةُ الْمُسْتَوْلِينَ عَلَيْنَا لَجَعَلْتُ الْمُقَامَ عِنْدَ قَبْرِكَ لِزَاماً، وَ التَّلَبُّثَ عِنْدَهُ مَعْكُوفاً، وَ لَأَعْوَلْتُ إِعْوَالَ الثَّكْلَى عَلَى جَلِيلِ الرَّزِيَّةِ، فَبِعَيْنِ اللَّهِ تُدْفَنُ بِنْتُكَ سِرّاً، وَ يُهْتَضَمُ حَقَّهَا قَهْراً، وَ يُمْنَعُ إِرْثَهَا جَهْراً، وَ لَمْ يَطُلِ الْعَهْدُ، وَ لَمْ يَخْلَقْ مِنْكَ الذِّكْرُ، فَإِلَى اللَّهِ يَا رَسُولَ اللَّهِ الْمُشْتَكَى ، وَ فِيكَ أَجْمَلُ الْعَزَاءِ، فَصَلَوَاتُ اللَّهِ عَلَيْهَا وَ عَلَيْكَ وَ رَحْمَةُ اللَّهِ وَ بَرَكَاتُهُ أمالي، شیخ طوس رحمت الله علیه صفحه: 110-109 امالی شیخ مفید رحمت الله علیه صفحه: 281-283
محل دیدار وزیارت پروردگار كانَ الْحَسَنُ عليه السلام يَقُولُ اَهْـلُ الْمَسْـجِدِ زُوّارُ اللّه ِ وَ حَقٌّ عَلَى الْمَزُورِ أَلتُّحْفَةُ لِزائِرهِ. ارشاد القلوب، ص 72 امام حسن عليه السلام فرمودند اهل مسجد زائران خدايند و برخداست كه به زوارش هديه بدهد.