هدایت شده از استاد حمید وحیدی
📻 سلسله گفتارهای استاد حمید وحیدی 🔺با موضوع و 🔶 بخش‌ چهارم مستندات: 🌸 قَالَ رَسُولُ اَللَّهِ صَلَّى اَللَّهُ عَلَيْهِ وَ آلِهِ: سَيأتي قَومٌ مِن بَعدِكُم؛ الرّجُلُ الواحِدُ مِنهُم لَه أجرُ خَمسينَ مِنكُم. قالوا: يا رَسولَ اللّهِ، نَحنُ كُنّا مَعَكَ بِبَدرٍ وَاُحُدٍ وَحُنَينٍ وَنَزلَ فينا القُرآنُ! فَقالَ : إنّكُم لو تُحَمَّلونَ لِما حُمِّلوا لَم تَصبِروا صَبرَهُم؛ 🌼 قَالَ سَيِّدُ اَلْعَابِدِينَ عَلَيْهِ السَّلاَمُ: مَنْ ثَبَتَ عَلَى وَلاَيَتِنَا فِي غَيْبَةِ قَائِمِنَا أَعْطَاهُ اَللَّهُ أَجْرَ أَلْفِ شَهِيدٍ مِثْلِ شُهَدَاءِ بَدْرٍ وَ أُحُدٍ . دَعَوَاتُ اَلرَّاوَنْدِيِّ : مِثْلَهُ وَ فِيهِ مَنْ مَاتَ عَلَى مُوَالاَتِنَا. 🌸 عَنْ أَبِي عَبْدِ اَللَّهِ عَلَيْهِ اَلسَّلاَمُ قَالَ: أَقْرَبُ مَا يَكُونُ اَلْعِبَادُ مِنَ اَللَّهِ جَلَّ ذِكْرُهُ وَ أَرْضَى مَا يَكُونُ عَنْهُمْ إِذَا اِفْتَقَدُوا حُجَّةَ اَللَّهِ جَلَّ وَ عَزَّ وَ لَمْ يَظْهَرْ لَهُمْ وَ لَمْ يَعْلَمُوا مَكَانَهُ وَ هُمْ فِي ذَلِكَ يَعْلَمُونَ أَنَّهُ لَمْ تَبْطُلْ حُجَّةُ اَللَّهِ جَلَّ ذِكْرُهُ وَ لاَ مِيثَاقُهُ فَعِنْدَهَا فَتَوَقَّعُوا اَلْفَرَجَ صَبَاحاً وَ مَسَاءً فَإِنَّ أَشَدَّ مَا يَكُونُ غَضَبُ اَللَّهِ عَلَى أَعْدَائِهِ إِذَا اِفْتَقَدُوا حُجَّتَهُ وَ لَمْ يَظْهَرْ لَهُمْ وَ قَدْ عَلِمَ أَنَّ أَوْلِيَاءَهُ لاَ يَرْتَابُونَ وَ لَوْ عَلِمَ أَنَّهُمْ يَرْتَابُونَ مَا غَيَّبَ حُجَّتَهُ عَنْهُمْ طَرْفَةَ عَيْنٍ وَ لاَ يَكُونُ ذَلِكَ إِلاَّ عَلَى رَأْسِ شِرَارِ اَلنَّاسِ . 🌼 قْالَ اميرُالْمُؤْمِنينَ عليه السلام:  اَلاْخْذُ بِاَمْرِنا مَعَنا غَدا فى حَظيرَةِ الْقُدْسِ وَالْمُنْتَظِرُ لِأمْرِنا كَالْمُتَشَحِّطِ بِدَمِهِ فى سَبيلِ اللّهِ. 🌸 قَالَ سَيِّدُ اَلْعَابِدِينَ عَلَيْهِ السَّلاَمُ :  المُنتَظِرونَ لِظُهُورِهِ أفضَلُ أهلِ كُلِّ زَمانٍ. الکافي ج ۱، ص ۳۳۳ و الغيبة للطوسی: ص ٤٥٦ ح ٤٦٧ و بحار الأنوار الجامعة لدرر أخبار الأئمة الأطهار علیهم السلام ج ۵۲، ص ۱۲۲ و ۱۲۳ و ۱۲۵ و ۱۳۰ 🌀 @HamidVahidi_ir 🌐 http://hamidvahidi.ir