اَللّهُمَّ الْعَنْ اَبا سُفْيانَ وَمُعٰوِيَةَ ،وَ يَزيدَ بْنَ مُعاوِيَةَ ، عَلَيْهِمْ مِنْكَ اللَّعْنَةُ اَبَدَ الاْبِدينَ، وَهٰذا يَوْمٌ فَرِحَتْ بِهِ آلُ زيٰادٍ وَآلُ مَرْوانَ ، بِقَتْلِهِمُ الْحُسَيْنَ صَلَواتُ اللهِ عَلَيْهِ، اَللّٰهُمَّ فَضاعِفْ عَلَيْهِمُ اللَّعْنَ مِنْكَ وَالْعَذابَ [الاَْليمَ] اَللّٰهُمَّ اِنّى أتقرّبُ اِلَيْكَ فى هٰذَالْيَوْمِ وَفى مَوْقِفى هٰذا وَ اَيّامِ حَيٰوتى بِالْبَراَّئَةِ مِنْهُمْ وَاللَّعْنَةِ عَلَيْهِمْ ، وَبِالْمُوالاتِ لِنَبِيِّكَ وَآلِ نَبِيِّكَ عَلَيْهِ وَعَلَيْهِمُ اَلسَّلامُ پس مى گوئى صد مرتبه ✨ اَللّهُمَّ الْعَنْ اَوَّلَ ظالِمٍ ظَلَمَ حَقَّ مُحَمَّدٍ و َآلِ مُحَمَّدٍ ، وَآخِرَ تابِعٍ لَهُ عَلى ذلِكَ ، اَللّهُمَّ الْعَنِ الْعِصابَةَ الَّتى جاهَدَتِ الْحُسَيْنَ ، وَشٰايَعَتْ وَبٰايَعَتْ وَتٰابَعَتْ عَلىٰ قَتْلِهِ ، اَللّٰهُمَّ الْعَنْهُمْ جَميعا✨ پس مى گوئى صد مرتبه ✨اَلسَّلٰامُ عَلَيْكَ يٰا اَبٰا عَبْدِ اللهِ ، وَ عَلَى الْاَرْوٰاحِ الَّتى حَلَّتْ بِفِنٰائِكَ ، عَلَيْكَ مِنّى سَلامُ اللهِ اَبَداً ما بَقيتُ وَ بَقِىَ اللَّيْلُ وَ النَّهٰارُ ، وَلا جَعَلَهُ اللهُ آخِرَ الْعَهْدِ مِنّى لِزِيٰارَتِكُمْ ، اَلسَّلامُ عَلَى الْحُسَيْنِ ، وَعَلٰى عَلِىِّ بْنِ الْحُسَيْنِ ، وَعَلىٰ اَوْلادِ الْحُسَيْنِ ، وَعَلىٰ اَصْحٰابِ الْحُسَيْن✨ پس مى گوئى اَللّٰهُمَّ خُصَّ اَنْتَ اَوَّلَ ظالِمٍ بِاللَّعْنِ مِنّى وَابْدَاءْ بِهِ اَوَّلاً ،ثُمَّ الثّانِىَ وَالثّالِثَ وَالرّابِعَ اَللّهُمَّ الْعَنْ يَزيدَ خامِساً ، وَالْعَنْ عُبَيْدَ اللهِ بْنَ زِيٰادٍ وَابْنَ مَرْجٰانَةَ وَعُمَرَ بْنَ سَعْدٍ وَشِمْراً وَآلَ اَبى سُفْيانَ وَآلَ زِيادٍ وَآلَ مَرْوانَ اِلى يَوْمِ الْقِيمَةِ پس به سجده مى روى ومى گوئى اَللّهُمَّ لَكَ الْحَمْدُ حَمْدَ الشّاكِرينَ لَكَ عَلٰى مُصابِهِمْ ، اَلْحَمْدُ لِلّٰهِ عَلٰى عَظيمِ رَزِيَّتى ، اَللّهُمَّ ارْزُقْنى شَفاعَةَ الْحُسَيْنِ يَوْمَ الْوُرُودِ ، وَثَبِّتْ لى قَدَمَ صِدْقٍ عِنْدَكَ مَعَ الْحُسَيْنِ وَاَصْحابِ الْحُسَيْن ،ِ الَّذينَ بَذَلُوا مُهَجَهُمْ دُونَ الْحُسَيْنِ عَلَيْهِ السَّلامُ