لابی سایه ها
الصحفي الفلسطيني أسامة فوزي: وبعد سقوط الأسد كانت هناك عمليات قتل طائفية وليست فردية، فمثلاً في قرية العزيزية بريف حماة قُتل جميع الرجال لأنهم شيعة، وتم أسر النساء.