وبعد خروج الجنود الصهاينة من مدرسة خليفة بن زايد في بيت لاهيا، عثر في هذه المدرسة على جثث نحو 30 شخصا، تم إعدامهم وأيديهم مقيدة ومعصوبة الأعين وملفوفة في أكياس بلاستيكية ودفنوا تحت الرمال.