آیت الله شیخ عباس اخوان
سال #علامه علی الاطلاق به یک نفر گفته می‌شد که او #علامه_حلی (۶۴۸-۷۲۶ق) بود و بعد از آن به علامه #مج
خويلد فحملت بفاطمة من ماء التفاحة، فأوحى الله عزوجل إلي أن قد ولد لك حوراء إنسية فزوج النور من النور: النور فاطمة من نور علي فإني قد زوجتها في السماء وجعلت خمس الارض مهرها ، ويستخرج فيما بينهما ذرية طيبة وهما ـ سراجا الجنة ـ : الحسن والحسين ، ويخرج من صلب الحسين أئمة يقتلون ويخذلون ، فالويل لقاتلهم وخاذلهم ج۳۶ص۳۶۱ آب شدن بدن مبارک حضرت زهرا سلام‌الله‌علیها: دعائم الاسلام: رويناعن جعفر بن محمد، عن أبيه علیهم‌السلام أن رسول الله صلی‌الله علیه وآله وسلم أسر إلى فاطمة / أنها أولى من يلحق به من أهل بيته ، فلما قبض ونالها من القوم ما نالها ، لزمت الفراش ، ونحل جسمها ، وذاب لحمها ، وصارت كالخيال ، وعاشت بعد رسول الله صلوات الله عليهما سبعين يوما ، فلما احتضرت قالت لاسماء بنت عميس : كيف أحمل على رقاب الرجال مكشوفة ، وقد صرت كالخيال ، وجف جلدي على عظمي؟ ... ج۸۱ص۲۸۲ بنشین در برم ای خانه نشین صورت فاطمه را سیر ببین شب که تاریک شود محفل من عوض شمع بسوزد دل من رشته زندگی‌ام پاره شده کودکانم همه آواره شده وصیت‌های حضرت زهرا سلام‌الله‌علیها به امیرالمؤمنین صلوات‌الله‌علیه السلام علیک یا ایتها الصدیقة الجلیلة الجمیلة ذات الاحزان الطویلة فی المدّة القلیلة المخفیة قبرها المجهولة قدرها فاطمة الزهرا بنت رسول الله آتش کین ز هر طرف چرا زبانه می‌کشد ناله ز دل خدای من بانوی خانه می‌کشد میان دود و آتش است بانوی دلشکسته‌ام به امر حق بود که من به خانه‌ام نشسته‌ام «ثم انكفأت وأمير المؤمنين علیه‌السلام يتوقع رجوعها إليه ويتطلع طلوعها عليه ـ فلما استقرت بها الدار ، قالت لأمير المؤمنين علیه‌السلام : يا ابن أبي طالب عليك السلام: اشتملت شملة الجنين، وقعدت حجرة الظنين، نقضت قادمة الأجدل، فخانك ريش الأعزل، هذا ابن أبي قحافة يبتزني نحيلة أبي وبلغة ابني، لقد أجهر في خصامي، وألفيته ألد في كلامي، حتى حبستني قيلة نصرها، والمهاجرة وصلها، وغضت الجماعة دوني طرفها، فلا دافع ولا مانع، خرجت كاظمة، وعدت راغمة، أضرعت خدك يوم أضعت حدك، افترست الذئاب وافترشت التراب، ما كففت قائلا، ولا أغنيت باطلا، ولا خيار لي، ليتني مت قبل هنيئتي، ودون زلتي، عذيري الله منك عاديا، ومنك حاميا، ويلاي! في كل شارق، مات العمد، ووهت العضد، شكواي إلى أبي، وعدواي إلى ربي، اللهم أنت أشد قوة وحولا، وأحد بأسا وتنكيلا. فقال أمير المؤمنين علیه‌السلام: لا ويل عليك، الويل لشانئك، نهنهي عن وجدك يا ابنة الصفوة، وبقية النبوة، فما ونيت عن ديني، ولا أخطأت مقدوري، فإن كنت تريدين البلغة، فرزقك مضمون، وكفيلك مأمون، وما أعد لك أفضل مما قطع عنك، فاحتسبي الله. فقالت : حسبي الله .. وأمسكت. ج۲۹ص۲۳۵ میان دود و آتش است بانوی دلشکسته‌ام به امر حق بود که من به خانه‌ام نشسته‌ام فاطمه آرام دلم گریه کنم برای تو به حق حق به گوش دل می‌شنوم صدای تو تو بین دیوار و دری پیش دو چشمان ترم میان خون شناوری فاطمه جان با پسرم شب دوم فاطمیه اول ۲۶ آذر ۱۴۰۰ آیت الله https://eitaa.com/akavan110