👇☝️ على إيران نفسها دون أي مكسبٍ يرجع بالفائدة عليها غير الالتزام الديني والأخلاقي. نعم لقد انتصرنا، بصمودنا وبمنع إبادتنا. لكنّ النصر كان مبتورًا ومؤلمًا جدًّا وأصابنا بجراحٍ لن نُشفى منها أبدًا، ولو لم يكن غير استشهاد السيد حسن لكفى. نحن لا نقول إلا الحقيقة وعيون الشهداء وأشلاؤهم التي اختلطت بتراب الجنوب ترقبنا وتقول: شكرًا إيران، نحن من قرّر الحرب وطلب العون. ما قصّر إخوتنا في بلاد فارس البعيدة بينما كان العرب يعدّون الوجبات الساخنة لجيش العدوّ الذي يقتل أطفال غزّة. الامتنان لهذه الجمهورية مدى العمر، والدعاء للولي الفقيه العادل والمؤمن والمؤتمن لا يتوقف لهجًا على ألسنتنا، حاشا لمثله أن يبيع ويشتري، إنه نعم القائد ونعم الولي على الأرواح والدماء. https://m.facebook.com/groups/1279254162556364/posts/1963256294156144/