خبرهای تازه
*💠مجموعه ادعیه صبحگاهی💠* 🍂🍃🍂🍃🍂🍃 🍃🍂 🍂 *🌺از امیر المؤمنین علیه السّلام روایت شده هر کس این شش آیه را هر روز صبح بخواند، خدای متعال او را از هر بدی کفایت می کند، هر چند او خود را به هلاکت انداخته باشد:* *وَجَدْتُ بِخَطِّ الشَّيْخِ مُحَمَّدِ بْنِ عَلِيٍّ الْجُبَاعِيِّ رَحْمَةُ اللَّهِ عَلَيْهِ قَالَ وَجَدْتُ بِخَطِّ الشَّهِيدِ قَدَّسَ اللَّهُ رُوحَهُ رُوِيَ عَنْ مَوْلَانَا أَمِيرِ الْمُؤْمِنِينَ عليه السّلام قَالَ: مَنْ قَرَأَ هَذِهِ الْآيَاتِ السِّتَّ فِي كُلِ غَدَاةٍ كَفَاهُ اللَّهُ تَعَالَى مِنْ كُلِّ سُوءٍ وَ لَوْ أَلْقَى نَفْسَهُ إِلَى التَّهْلُكَةِ وَ هِيَ:* *🌷 ۱. قُل لَّن يُصِيبَنَا إِلَّا مَا كَتَبَ اللَّـهُ لَنَا هُوَ مَوْلَانَا وَعَلَى اللَّـهِ فَلْيَتَوَكَّلِ الْمُؤْمِنُونَ ﴿التّوبة: ٥١﴾ 🌷* *🌷 ۲. وَإِن يَمْسَسْكَ اللَّـهُ بِضُرٍّ فَلَا كَاشِفَ لَهُ إِلَّا هُوَ وَإِن يُرِدْكَ بِخَيْرٍ فَلَا رَادَّ لِفَضْلِهِ يُصِيبُ بِهِ مَن يَشَاءُ مِنْ عِبَادِهِ وَهُوَ الْغَفُورُ الرَّحِيمُ ﴿يونس: ١٠٧﴾ 🌷* *🌷 ۳. وَمَا مِن دَابَّةٍ فِي الْأَرْضِ إِلَّا عَلَى اللَّـهِ رِزْقُهَا وَيَعْلَمُ مُسْتَقَرَّهَا وَمُسْتَوْدَعَهَا كُلٌّ فِي كِتَابٍ مُّبِينٍ ﴿هود: ٦﴾ 🌷* *🌷 ۴. وَكَأَيِّن مِّن دَابَّةٍ لَّا تَحْمِلُ رِزْقَهَا اللَّـهُ يَرْزُقُهَا وَإِيَّاكُمْ وَهُوَ السَّمِيعُ الْعَلِيمُ ﴿العنكبوت: ٦٠﴾ 🌷* *🌷 ۵. مَّا يَفْتَحِ اللَّـهُ لِلنَّاسِ مِن رَّحْمَةٍ فَلَا مُمْسِكَ لَهَا وَمَا يُمْسِكْ فَلَا مُرْسِلَ لَهُ مِن بَعْدِهِ وَهُوَ الْعَزِيزُ الْحَكِيمُ ﴿فاطر: ٢﴾ 🌷* *🌷 ۶. وَلَئِن سَأَلْتَهُم مَّنْ خَلَقَ السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضَ لَيَقُولُنَّ اللَّـهُ قُلْ أَفَرَأَيْتُم مَّا تَدْعُونَ مِن دُونِ اللَّـهِ إِنْ أَرَادَنِيَ اللَّـهُ بِضُرٍّ هَلْ هُنَّ كَاشِفَاتُ ضُرِّهِ أَوْ أَرَادَنِي بِرَحْمَةٍ هَلْ هُنَّ مُمْسِكَاتُ رَحْمَتِهِ قُلْ حَسْبِيَ اللَّـهُ عَلَيْهِ يَتَوَكَّلُ الْمُتَوَكِّلُونَ ﴿الزّمر: ٣٨﴾ 🌷* *🌷 حَسْبِيَ اللَّـهُ لَا إِلَـهَ إِلَّا هُوَ عَلَيْهِ تَوَكَّلْتُ وَهُوَ رَبُّ الْعَرْشِ الْعَظِيمِ🌷* *🌷وَ أَمْتَنِعُ بِحَوْلِ اللَّهِ وَ قُوَّتِهِ مِنْ حَوْلِهِمْ وَ قُوَّتِهِمْ وَ أَسْتَشْفِعُ بِرَبِّ الْفَلَقِ مِنْ شَرِّ ما خَلَقَ وَ أَعُوذُ بِمَا شَاءَ اللَّهُ لَا قُوَّةَ إِلَّا بِاللَّهِ الْعَلِيِّ الْعَظِيمِ. 🌷* *📚 بحار الأنوار ج83 ص 337*