💚💫مَـــهــدیِ مـــُـوعــُـــود💫💚
*🪸┅═﷽═┅🪸* *🪴صلوات شیخ ضراب اصفهانی*🪴 *اللّٰهُمَّ صَلِّ عَلَىٰ مُحَمَّدٍ سَيِّدِ الْمُرْسَلِينَ ، وَخَاتَمِ النَّبِيِّينَ ، وَحُجَّةِ رَبِّ الْعَالَمِينَ ، الْمُنْتَجَبِ فِى الْمِيثَاقِ ، الْمُصْطَفىٰ فِى الظِّلالِ ، الْمُطَهَّرِ مِنْ كُلِّ آفَةٍ ، الْبَرِىءِ مِنْ كُلِّ عَيْبٍ ، الْمُؤَمَّلِ لِلنَّجَاةِ ، الْمُرْتَجَىٰ لِلشَّفاعَةِ ، الْمُفَوَّضِ إِلَيْهِ دِينُ اللّٰهِ ، اللّٰهُمَّ شَرِّفْ بُنْيَانَهُ ، وَعَظِّمْ بُرْهَانَهُ ، وَأَفْلِجْ حُجَّتَهُ ، وَارْفَعْ دَرَجَتَهُ ، وَأَضِئْ نُورَهُ ، وَبَيِّضْ وَجْهَهُ ، وَأَعْطِهِ الْفَضْلَ وَالْفَضِيلَةَ ، وَالْمَنْزِلَةَ وَالْوَسِيلَةَ ، وَالدَّرَجَةَ الرَّفِيعَةَ ، وَابْعَثْهُ مَقَاماً مَحْمُوداً يَغْبِطُهُ بِهِ الْأَوَّلُونَ وَالْآخِرُونَ ، وَصَلِّ عَلَىٰ أَمِيرِ الْمُؤْمِنِينَ ، وَوَارِثِ الْمُرْسَلِينَ ، وَقَائِدِ الْغُرِّ الْمُحَجَّلِينَ ، وَسَيِّدِ الْوَصِيِّينَ ، وَحُجَّةِ رَبِّ الْعَالَمِينَ ، وَصَلِّ عَلَى الْحَسَنِ بْنِ عَلِيٍّ إِمَامِ الْمُؤْمِنِينَ ، وَوَارِثِ الْمُرْسَلِينَ، وَحُجَّةِ رَبِّ الْعَالَمِينَ، وَصَلِّ عَلَى الْحُسَيْنِ بْنِ عَلِيٍّ إِمَامِ الْمُؤْمِنِينَ ، ووَارِثِ الْمُرْسَلِينَ ، وَحُجَّةِ رَبِّ الْعالَمِينَ؛وَصَلِّ عَلَىٰ عَلِيِّ بْنِ الْحُسَيْنِ إِمَامِ الْمُؤْمِنِينَ ، وَوَارِثِ الْمُرْسَلِينَ ، وَحُجَّةِ رَبِّ الْعالَمِينَ ، وَصَلِّ عَلَىٰ مُحَمَّدِ بْنِ عَلِيٍّ إِمَامِ الْمُؤْمِنِينَ ، وَوَارِثِ الْمُرْسَلِينَ ، وَحُجَّةِ رَبِّ الْعالَمِينَ ، وَصَلِّ عَلىٰ جَعْفَرِ بْنِ مُحَمَّدٍ إِمَامِ الْمُؤْمِنِينَ ، وَوَارِثِ الْمُرْسَلِينَ ، وَحُجَّةِ رَبِّ الْعالَمِينَ ، وَصَلِّ عَلَىٰ مُوسَى بْنِ جَعْفَرٍ إِمَامِ الْمُؤْمِنِينَ ، وَوَارِثِ الْمُرْسَلِينَ ، وَحُجَّةِ رَبِّ الْعالَمِينَ ، وَصَلِّ عَلَىٰ عَلِيِّ بْنِ مُوسىٰ إِمَامِ الْمُؤْمِنِينَ ، وَوَارِثِ الْمُرْسَلِينَ ، وَحُجَّةِ رَبِّ الْعالَمِينَ ، وَصَلِّ عَلىٰ مُحَمَّدِ بْنِ عَلِيٍّ إِمَامِ الْمُؤْمِنِينَ ، وَوَارِثِ الْمُرْسَلِينَ ، وَحُجَّةِ رَبِّ الْعالَمِينَ ، وَصَلِّ عَلَىٰ عَلِيِّ بْنِ مُحَمَّدٍ إِمَامِ الْمُؤْمِنِينَ ، وَوَارِثِ الْمُرْسَلِينَ ، وَحُجَّةِ رَبِّ الْعالَمِينَ ، وَصَلِّ عَلَى الْحَسَنِ بْنِ عَلِيٍّ إِمَامِ الْمُؤْمِنِينَ ، وَوَارِثِ الْمُرْسَلِينَ، وَحُجَّةِ رَبِّ الْعالَمِينَ ، وَصَلِّ عَلَى الْخَلَفِ الْهادِى الْمَهْدِيِّ إِمَامِ الْمُؤْمِنِينَ ، وَوَارِثِ الْمُرْسَلِينَ ، وَحُجَّةِ رَبِّ الْعالَمِينَ اللّٰهُمَّ صَلِّ عَلىٰ مُحَمَّدٍ وَأَهْلِ بَيْتِهِ الْأَئِمَّةِ الْهَادِينَ ، الْعُلَماءِ الصَّادِقِينَ ، الْأَبْرَارِ الْمُتَّقِينَ، دَعَائِمِ دِينِكَ ، وَأَرْكَانِ تَوْحِيدِكَ ، وَتَراجِمَةِ وَحْيِكَ ، وَحُجَجِكَ عَلَىٰ خَلْقِكَ ، وَخُلَفَائِكَ فِى أَرْضِكَ ، الَّذِينَ اخْتَرْتَهُمْ لِنَفْسِكَ ، وَاصْطَفَيْتَهُمْ عَلَىٰ عِبَادِكَ ، وَارْتَضَيْتَهُمْ لِدِينِكَ ، وَخَصَصْتَهُمْ بِمَعْرِفَتِكَ ، وَجَلَّلْتَهُمْ بِكَرَامَتِكَ ، وَغَشَّيْتَهُمْ بِرَحْمَتِكَ ، وَرَبَّيْتَهُمْ بِنِعْمَتِكَ ، وَغَذَّيْتَهُمْ بِحِكْمَتِكَ ، وَأَلْبَسْتَهُمْ نُورَكَ ، وَرَفَعْتَهُمْ فِى مَلَكُوتِكَ ، وَحَفَفْتَهُمْ بِملائِكَتِكَ ، وَشَرَّفْتَهُمْ بِنَبِيِّكَ ، صَلَوَاتُكَ عَلَيْهِ وَ آلِهِ؛* *اللّٰهُمَّ صَلِّ عَلىٰ مُحَمَّدٍ وَعَلَيْهِمْ صَلَاةً زَاكِيَةً نَامِيَةً ، كَثِيرَةً دَائِمَةً طَيِّبَةً ، لَايُحِيطُ بِهَا إِلّا أَنْتَ ، وَلَا يَسَعُهَا إِلّا عِلْمُكَ ، وَلَا يُحْصِيهَا أَحَدٌ غَيْرُكَ . اللّٰهُمَّ وَصَلِّ عَلَىٰ وَلِيِّكَ الُْمحْيِى سُنَّتَكَ ، الْقَائِمِ بِأَمْرِكَ ، الدَّاعِى إِلَيْكَ ، الدَّلِيلِ عَلَيْكَ ، حُجَّتِكَ عَلَىٰ خَلْقِكَ ، وَخَلِيفَتِكَ فِى أَرْضِكَ ، وَشَاهِدِكَ عَلَىٰ عِبَادِكَ . اللّٰهُمَّ أَعِزَّ نَصْرَهُ ، وَمُدَّ فِى عُمْرِهِ ، وَزَيِّنِ الْأَرْضَ بِطُولِ بَقائِهِ . اللّٰهُمَّ أَكْفِهِ بَغْىَ الْحَاسِدِينَ ، وَأَعِذْهُ مِنْ شَرِّ الْكَائِدِينَ ، وَازْجُرْ عَنْهُ إِرَادَةَ الظَّالِمِينَ ، وَخَلِّصْهُ مِنْ أَيْدِى الْجَبَّارِينَ* *اللّٰهُمَّ أَعْطِهِ فِى نَفْسِهِ وَذُرِّيَّتِهِ وَشِيعَتِهِ وَرَعِيَّتِهِ وَخَاصَّتِهِ وَعَامَّتِهِ وَعَدُوِّهِ وَجَمِيعِ أَهْلِ الدُّنْيا مَا تُقِرُّ بِهِ عَيْنَهُ ، وَتَسُرُّ بِهِ نَفْسَهُ ، وَبَلِّغْهُ أَفْضَلَ مَا أَمَّلَهُ فِى الدُّنْيَا وَالْآخِرَةِ ، إِنَّكَ عَلَىٰ كُلِّ شَىْءٍ قَدِيرٌ . اللّٰهُمَّ جَدِّدْ بِهِ مَا امْتَحىٰ مِنْ دِينِكَ ، وَأَحْىِ بِهِ مَا بُدِّلَ مِنْ كِتَابِكَ ، وَأَظْهِرْ بِهِ مَا غُيِّرَ مِنْ حُكْمِكَ ، حَتَّىٰ يَعُودَ دِينُكَ بِهِ وَعَلَىٰ يَدَيْهِ غَضّاً جَدِيداً خَالِصاً مُخْلَصاً ، لَاشَكَّ فِيهِ ، وَلَا شُبْهَة