هدایت شده از رهگذر
البقره وَلَن تَرْضَىٰ عَنكَ الْيَهُودُ وَلَا النَّصَارَىٰ حَتَّىٰ تَتَّبِعَ مِلَّتَهُمْ قُلْ إِنَّ هُدَى اللَّهِ هُوَ الْهُدَىٰ وَلَئِنِ اتَّبَعْتَ أَهْوَاءَهُم بَعْدَ الَّذِي جَاءَكَ مِنَ الْعِلْمِ مَا لَكَ مِنَ اللَّهِ مِن وَلِيٍّ وَلَا نَصِيرٍ ﻭ ﻫﺮﮔﺰ ﻳﻬﻮﺩﻳﺎﻥ ﻭ ﺗﺮﺳﺎﻳﺎﻥ ﺍﺯ ﺗﻮ ﺭﺍﺿﻲ ﻧﻤﻲ ﺷﻮﻧﺪ ﻣﮕﺮ ﺁﻧﻜﻪ ﺍﺯ ﻛﻴﺶ ﺁﻧﺎﻥ ﭘﻴﺮﻭﻱ ﻛﻨﻲ ﺑﮕﻮ ﺩﺭ ﺣﻘﻴﻘﺖ ﺗﻨﻬﺎ ﻫﺪﺍﻳﺖ ﺧﺪﺍﺳﺖ ﻛﻪ ﻫﺪﺍﻳﺖ [ﻭﺍﻗﻌﻲ] ﺍﺳﺖ ﻭ ﭼﻨﺎﻧﭽﻪ ﭘﺲ ﺍﺯ ﺁﻥ ﻋﻠﻤﻲ ﻛﻪ ﺗﻮ ﺭﺍ ﺣﺎﺻﻞ ﺷﺪ ﺑﺎﺯ ﺍﺯ ﻫﻮﺳﻬﺎﻱ ﺁﻧﺎﻥ ﭘﻴﺮﻭﻱ ﻛﻨﻲ ﺩﺭ ﺑﺮﺍﺑﺮ ﺧﺪﺍ ﺳﺮﻭﺭ ﻭ ﻳﺎﻭﺭﻱ ﻧﺨﻮﺍﻫﻲ ﺩﺍﺷﺖ