⬆️⬆️⬆️⬆️
منابع تکمیلی:
قال: «كرهت لكم أن تكونوا لعانين شتامين، تشتمون وتتبرءون. ولكن لو وصفتم مساوى أعمالهم فقلتم: من سيرتهم كذا وكذا، ومن عملهم كذا وكذا، كان أصوب في القول، وأبلغ في العذر. و [ لو ] قلتم مكان لعنكم إياهم وبراءتكم منهم: اللهم احقن دماءنا ودماءهم، وأصلح ذات بيننا وبينهم، واهدهم من ضلالتهم، حتى يعرف الحق منهم من جهله، ويرعوى عن الغى والعدوان من لهج به، كان هذا أحب إلى وخيرا لكم»
وقعة صفین، ابن مزاحم منقری، مکتبة آیة الله المرعشی، قم، ۱۴۰۳هـ.ق، ص۱۰۳
شرح نهج البلاغة : 3/181 ، انظر تمام الكلام.
الفتوح، احمد بن اعثم کوفی، دارالاضواء، بیروت، ۱۴۱۱هـ.ق، ج۲، ص۵۴۳.
مستدرک الوسائل، ج42، ص602
🌿
@motigraphic |
@inokhundi