🔴
اعمال بسیار #مهم روز ۲۴ ماه #ذی_الحجه
▪️ حسب روایات در
#اقبال_الاعمال اعمال این روز عبارتند از:
🔻۱. غسل
🔻۲. روزه
🔻۳. صدقه و کمک به فقرا: به پیروی از امير المؤمنين سلام الله علیه
🔻۴. زيارت حضرت
#امیرالمومنین سلام الله علیه بهتر است زيارت جامعه خوانده شود.
🔻 ۵. سید بن طاووس در اقبال الاعمال روایت کرده است براي سپاسگزاري از خداوند اين روز را روزه گرفته و غسل نمايد و در جايي بيرون از خانه (حرم يكي از اولياي خدا ، .....) با توسل به معصومين عليه السلام حوائج خود را از خداوند بخواهد، وروايت است از حضرت موسي بن جعفر صلوات اللَّه عليهما كه فرمودند كه روز مباهله روز بيست و چهارم ذي الحجه است و در اين روز هر چه خواهي از نماز بگذار و هر دو ركعت كه بگذاري بعد از آن هفتاد مرتبه استغفار مي كني بعد از آن مي ايستي و نظر به موضع سجده ميكني وقتي كه پيشتر غسل كرده باشي و اين دعا را ميخواني :
الْحَمْدُ لِلَّهِ رَبِ الْعالَمِينَ، فاطِرِ السَّماواتِ وَ الْأَرْضِ، وَ الْحَمْدُ لِلَّهِ الَّذِي لَهُ ما فِي السَّماواتِ وَ الْأَرْضِ، وَ الْحَمْدُ لِلَّهِ الَّذِي خَلَقَ السَّماواتِ وَ الْأَرْضَ، وَ جَعَلَ الظُّلُماتِ وَ النُّورَ.الْحَمْدُ لِلَّهِ الَّذِي عَرَّفَنِي ما كُنْتُ بِهِ جاهِلًا، وَ لَوْ لا تَعْرِيفُكَ إِيّايَ لَكُنْتُ مِنَ الْهالِكِينَ، اذْ قُلْتَ وَ قَوْلُكَ الْحَقُ «قُلْ لا أَسْئَلُكُمْ عَلَيْهِ أَجْراً إِلَّا الْمَوَدَّةَ فِي الْقُرْبي»، فَبَيَّنْتَ لِيَ الْقَرابَةَ، وَ قُلْتَ «إِنَّما يُرِيدُ اللَّهُ لِيُذْهِبَ عَنْكُمُ الرِّجْسَ أَهْلَ الْبَيْتِ وَ يُطَهِّرَكُمْ تَطْهِيراً» ، فَبَيَّنْتَ لِيَ الْبَيْتَ بَعْدَ الْقَرابَةِ.ثُمَّ قُلْتَ وَ قَوْلُكَ الْحَقُّ بِتَفَضُّلِكَ عَلي خَلْقِكَ وَ ارَدْتَ مَعْرِفَتَهُمْ بِالْبَيْتِ وَ الْقَرابَةِ، فَقُلْتَ وَ قَوْلُكَ الْحَقُ «فَقُلْ تَعالَوْا نَدْعُ أَبْناءَنا وَ أَبْناءَكُمْ وَ نِساءَنا وَ نِساءَكُمْ وَ أَنْفُسَنا وَ أَنْفُسَكُمْ ثُمَّ نَبْتَهِلْ فَنَجْعَلْ لَعْنَتَ اللَّهِ عَلَي الْكاذِبِينَ فَلَكَ الشُّكْرُ يا رَبِّ وَ لَكَ الْمَنُّ حَيْثُ هَدَيْتَنِي وَ ارْشَدْتَنِي، حَتّي لَمْ يَخْفَ عَلَيَّ الْأَهْلُ وَ الْبَيْتُ وَ الْقَرابَةُ، حَتّي عَرَّفْتَنِي نِسائَهُمْ وَ أَوْلادَهُمْ وَ رِجالَهُمْ.اللّهُمَّ إِنِّي أَتَقَرَّبُ الَيْكَ بِذلِكَ الْمَقامِ الَّذِي لا يَكُونُ اعْظَمُ فَضْلًا مِنْهُ لِلْمُؤْمِنِينَ وَ لا اكْثَرُ رَحْمَةً بِمَعْرِفَتِكَ ايَّاهُمْ، فَلَوْ لا هذا الْمَقامُ الْمَحْمُودُ الَّذِي أَنْقَذْتَنا، وَ دَلَلْتَنا الَي اتِّباعِ الْمُحَقِّقِينَ مِنْ اهْلِ بَيْتِ نَبِيِّكَ وَ عِتْرَتِهِ، فَلَكَ الْحَمْدُ وَ الْمَنُّ وَ الشُّكْرُ عَلي نَعْمائِكَ وَ أَيادِيكَ.اللّهُمَّ فَصَلِّ عَلي مُحَمَّدٍ وَ آلِ مُحَمَّدٍ، الَّذِينَ افْتَرَضْتَ عَلَيْنا طاعَتَهُمْ، وَ ثَبَّتَّنا بِالْقَوْلِ الَّذِي عَرَّفُونا، وَ اجْزِ مُحَمَّداً وَ آلَهُ عَلَيْهِمُ السَّلامُ مِنّا افْضَلَ الْجَزاءِ، وَ أَدْخِلْنا فِي شَفاعَتِهِمْ دارَ كَرامَتِكَ، يا ارْحَمَ الرَّاحِمِينَ.اللّهُمَّ هؤُلاءِ اهْلُ الْكِسَاءِ وَ الْعَباءِ يَوْمَ الْمُباهِلَةِ، وَ مَنْ دَخَلَ مِنَ الانْسِ وَ الْمَلائِكَةِ الْمُقَرَّبِينَ، اجْعَلْهُمْ شُفَعاءَنا، اسْأَلُكَ بِحَقِّ ذلِكَ الْمَقامِ انْ تَغْفِرَ لِي وَ تَرْحَمَنِي وَ تَتُوبَ عَلَيَّ، انَّكَ انْتَ التوَّابُ الرَّحِيمُ.اللّهُمَّ انِّي اشْهِدُكَ انَّ أَرْواحَهُمْ وَ طِينَتَهُمْ واحِدَةٌ، وَ هُمُ الشَّجَرَةُ الَّتِي طابَ أَصْلُها وَ أَغْصانُها وَ أَوْراقُها.اللّهُمَّ فَارْحَمْنا بِحَقِّهِمْ، فَإِنَّكَ اقَمْتَهُمْ حُجَجاً عَلي خَلْقِكَ، وَ دَلائِلَ عَلي ما يُسْتَدَلُّ ِوَحْدانِيَّتِكَ، وَ باباً الَي الْمُعْجِزاتِ بِعِلْمِكَ الَّذِي يَعْجُزُ عَنْهُ الْخَلْقُ غَيْرُهُمْ، وَ انْتَ الْمُتَفَضَّلُ عَلَيْهِمْ حَيْثُ اقَمْتَهُمْ مِنْ بَيْنِ خَلْقِكَ وَ نَقَلْتَهُمْ مِنْ عِبادِكَ.فَجَعَلْتَهُمْ مُطَهَّرِينَ أُصُولًا وَ فُرُوعاً وَ مَنْبَتاً، ثُمَّ اكْرَمْتَهُمْ بِنُورِكَ، حَتّيفَضَّلْتَهُمْ مِنْ بَيْنِ اهْلِ زَمانِهِمْ وَ الاقْرَبِينَ الَيْهِمْ، فَخَصَصْتَهُمْ بِوَحْيِكَ، وَ انْزَلْتَ عَلَيْهِمْ كِتابَكَ، وَ أَمَرْتَنا بِالتَّمَسُّكِ بِهِما.اللّهُمَّ فَانّا قَدْ تَمَسَّكْنا بِكِتابِكَ وَ بِعِتْرَةِ نَبِيِّكَ، الَّذِينَ اقَمْتَهُمْ لَنا دَلِيلًا وَ عَلَماً، وَ أَمَرْتَنا بِاتِّباعِهِمْ، اللّهُمَّ انّا قَدْ تَمَسَّكْنا فَارْزُقْنا شَفاعَتَهُمْ حِينَ يَقُولُ الْخاطِئُونَ «فَما لَنا مِنْ شافِعِينَ. وَ لا صَدِيقٍ حَمِيمٍ» للّهُمَّ اجْعَلْنا مِنَ الصَّادِقِينَ بِهِمْ، وَ الْمُنْتَظِرِينَ لِشَفاعَتِهِمْ، وَ لا تُضِلَّنا بَعْدَ إِذْ هَدَيْتَنا، آمِينَ رَبَّ الْعالَمین