أما آخر الكلام، نتوجه به الى سيدنا ومولانا وإمامنا، صاحب العصر والزمان، روحي وأرواحكم لتراب مقدمه الفداء، يا سيدنا ويا مولانا، إشهد لنا عند الله، بأننا ماضون في طريق الله حتى آخر نفس، وأكبر أمنية لنا في هذا الطريق المليء بالتضحيات والفيض والبهجة، أن نقدّم أنفسنا وأرواحنا فداءً لهذا الخط المقدس...