جدای از ابعادِ اجتماعی و مذهبی و رسانهای و کیفری ماجرا...
واقعاً خوشا به حالش...
یعنی خودش فکرشو میکرد
الانی که داره توی صحن پیامبر اعظم قدم میزنه
چند ساعت دیگه
کنار پیامبر افطار کنه؟!
#عاقبتیچنینزیبا😭
دخترم سحر دانشجوی رشته دندانپزشکی در خارج از کشور هستند و زمانی که پدرش به کرونا مبتلا شد، ۵ ماه بود که پدر خود را ندیده بود💔
زمان شهادت ،مرزها بسته بود و دخترم با من تماس میگرفت و میگفت دلم میخواهد کنارت باشم اما نمیتوانم💔. دخترم یک ماه بعد از شهادت پدرش توانست به ایران بیاید و در آغوش من گریه کند.💔
همسرم انسانی به تمام معنا شریف، خوشرو، خندان و پرانرژی بود. پزشکی که به معنای واقعی دلسوز بیمارانش بود. پزشکی که تا لحظه آخری که سِرُم در دست داشتند در حال خدمت بودند💔
5⃣
فعلا قابلیت پخش رسانه در مرورگر فراهم نیست
مشاهده در پیام رسان ایتا
فوووری 👈👈👈چاقو با طراحی جدید برای ورود به حرم ها
که از دید مسئولان بازرسی پنهان میشود 😱 قابل توجه همگی مسئولین گیت های بازرسی ، در تمامی گروه ها اطلاع و انتشار دهید ...
⭕️شما در ماه رمضان مهمان خدا هستید
🔹ضیافتهای خدا با ضیافتهای مردم این است فرقش که وقتی شما را یک اشخاصی دعوت بکنند به یک مهمانی، وقتی بروید در آن مهمانی به حسب فراخور حال، یک چیزهایی برای خوردنی و یک چیزهایی برای تفریح و این چیزهاست. #ضیافت_خدا در #ماه_رمضان یک شعبهاش #روزه است، آن ضیافت خداست؛ یک شعبهاش روزه است و یک امر مهمش که #مائده_غیبی و آسمانی است #قرآن است. شما دعوت شدهاید به مهمانی خدا و شما در ماه رمضان مهمان خدا هستید.
بیانات حضرت امام ۵۹/۴/۲۱
منبع: سایت جامع امام خمینی (ره)
#امام_خمینی
@tabyinchannel
#انتشاربدونلینکجایزنمیباشد
*⚜دعــــــای عــهــــــــد⚜*
*🌳بِسم اللّه الرَّحمن الرَّحیم🌳*
*🌹اللهُمَّ رَبَّ النُّورِ الْعَظِیمِ وَ رَبَّ الْکُرْسِیِّ الرَّفِیعِ وَ رَبَّ الْبَحْرِ الْمَسْجُورِ وَ مُنْزِلَ التَّوْرَاةِ وَ الْإِنْجِیلِ وَ الزَّبُورِ وَ رَبَّ الظِّلِّ وَ الْحَرُورِ وَ مُنْزِلَ الْقُرْآنِ [الْفُرْقَانِ] الْعَظِیمِ وَ رَبَّ الْمَلائِکَةِ الْمُقَرَّبِینَ وَ الْأَنْبِیَاءِ [وَ] الْمُرْسَلِینَ اللهُمَّ إِنِّی أَسْأَلُکَ بِوَجْهِکَ [بِاسْمِکَ] الْکَرِیمِ وَ بِنُورِ وَجْهِکَ الْمُنِیرِ وَ مُلْکِکَ الْقَدِیمِ یَا حَیُّ یَا قَیُّومُ أَسْأَلُکَ بِاسْمِکَ الَّذِی أَشْرَقَتْ بِهِ السَّمَاوَاتُ وَ الْأَرَضُونَ وَ بِاسْمِکَ الَّذِی یَصْلَحُ بِهِ الْأَوَّلُونَ وَ الْآخِرُونَ یَا حَیّا قَبْلَ کُلِّ حَیٍّ وَ یَا حَیّا بَعْدَ کُلِّ حَیٍّ وَ یَا حَیّا حِینَ لا حَیَّ یَا مُحْیِیَ الْمَوْتَى وَ مُمِیتَ الْأَحْیَاءِ یَا حَیُّ لا إِلَهَ اِلّا أَنْتَ، اللهُمَّ بَلِّغْ مَوْلانَا الْإِمَامَ الْهَادِیَ الْمَهْدِیَّ الْقَائِمَ بِأَمْرِکَ صَلَوَاتُ اللهِ عَلَیْهِ وَ عَلَى آبَائِهِ الطَّاهِرِینَ عَنْ جَمِیعِ الْمُؤْمِنِینَ وَ الْمُؤْمِنَاتِ فِی مَشَارِقِ الْأَرْضِ وَ مَغَارِبِهَا سَهْلِهَا وَ جَبَلِهَا وَ بَرِّهَا وَ بَحْرِهَا وَ عَنِّی وَ عَنْ وَالِدَیَّ مِنَ الصَّلَوَاتِ زِنَةَ عَرْشِ اللهِ وَ مِدَادَ کَلِمَاتِهِ وَ مَا أَحْصَاهُ عِلْمُهُ [کِتَابُهُ] وَ أَحَاطَ بِهِ کِتَابُهُ [عِلْمُهُ] اللهُمَّ إِنِّی أُجَدِّدُ لَهُ فِی صَبِیحَةِ یَوْمِی هَذَا وَ مَا عِشْتُ مِنْ أَیَّامِی عَهْدا وَ عَقْدا وَ بَیْعَةً لَهُ فِی عُنُقِی لا أَحُولُ عَنْهَا وَ لا أَزُولُ أَبَدا اللهُمَّ اجْعَلْنِی مِنْ أَنْصَارِهِ وَ أَعْوَانِهِ وَ الذَّابِّینَ عَنْهُ وَ الْمُسَارِعِینَ إِلَیْهِ فِی قَضَاءِ حَوَائِجِهِ [وَ الْمُمْتَثِلِینَ لِأَوَامِرِهِ] وَ الْمُحَامِینَ عَنْهُ وَ السَّابِقِینَ إِلَى إِرَادَتِهِ وَ الْمُسْتَشْهَدِینَ بَیْنَ یَدَیْهِ اللهُمَّ إِنْ حَالَ بَیْنِی وَ بَیْنَهُ الْمَوْتُ الَّذِی جَعَلْتَهُ عَلَى عِبَادِکَ حَتْما مَقْضِیّا فَأَخْرِجْنِی مِنْ قَبْرِی مُؤْتَزِرا کَفَنِی شَاهِرا سَیْفِی مُجَرِّدا قَنَاتِی مُلَبِّیا دَعْوَةَ الدَّاعِی فِی الْحَاضِرِ وَ الْبَادِی اللهُمَّ أَرِنِی الطَّلْعَةَ الرَّشِیدَةَ وَ الْغُرَّةَ الْحَمِیدَةَ وَ اکْحُلْ نَاظِرِی بِنَظْرَةٍ مِنِّی إِلَیْهِ وَ عَجِّلْ فَرَجَهُ وَ سَهِّلْ مَخْرَجَهُ وَ أَوْسِعْ مَنْهَجَهُ وَ اسْلُکْ بِی مَحَجَّتَهُ وَ أَنْفِذْ أَمْرَهُ وَ اشْدُدْ أَزْرَهُ وَ اعْمُرِ اللهُمَّ بِهِ بِلادَکَ وَ أَحْیِ بِهِ عِبَادَکَ فَإِنَّکَ قُلْتَ وَ قَوْلُکَ الْحَقُّ ظَهَرَ الْفَسَادُ فِی الْبَرِّ وَ الْبَحْرِ بِمَا کَسَبَتْ أَیْدِی النَّاسِ فَأَظْهِرِ اللهُمَّ لَنَا وَلِیَّکَ وَ ابْنَ بِنْتِ نَبِیِّکَ الْمُسَمَّى بِاسْمِ رَسُولِکَ*
*حَتَّى لا یَظْفَرَ بِشَیْءٍ مِنَ الْبَاطِلِ اِلّا مَزَّقَهُ وَ یُحِقَّ الْحَقَّ وَ یُحَقِّقَهُ وَ اجْعَلْهُ اللهُمَّ مَفْزَعا لِمَظْلُومِ عِبَادِکَ وَ نَاصِرا لِمَنْ لا یَجِدُ لَهُ نَاصِرا غَیْرَکَ وَ مُجَدِّدا لِمَا عُطِّلَ مِنْ أَحْکَامِ کِتَابِکَ وَ مُشَیِّدا لِمَا وَرَدَ مِنْ أَعْلامِ دِینِکَ وَ سُنَنِ نَبِیِّکَ صَلَّى اللهُ عَلَیْهِ وَ آلِهِ وَ اجْعَلْهُ اللهُمَّ مِمَّنْ حَصَّنْتَهُ مِنْ بَأْسِ الْمُعْتَدِینَ اللهُمَّ وَ سُرَّ نَبِیَّکَ مُحَمَّدا صَلَّى اللهُ عَلَیْهِ وَ آلِهِ بِرُؤْیَتِهِ وَ مَنْ تَبِعَهُ عَلَى دَعْوَتِهِ وَ ارْحَمِ اسْتِکَانَتَنَا بَعْدَهُ اللهُمَّ اکْشِفْ هَذِهِ الْغُمَّةَ عَنْ هَذِهِ الْأُمَّةِ بِحُضُورِهِ وَ عَجِّلْ لَنَا ظُهُورَهُ إِنَّهُمْ یَرَوْنَهُ بَعِیدا وَ نَرَاهُ قَرِیبا بِرَحْمَتِکَ یَا أَرْحَمَ الرَّاحِمِینَ*🌹
*🌹🌼الْعَجَلَ الْعَجَلَ یَا مَوْلایَ یَا صَاحِبَ الزَّمَانِ*🌼
*👋متن سورة يس👋*
*❣️بسم الله الرحمن الرحيم❣️*
*يس (1) وَالْقُرْآنِ الْحَكِيمِ (2) إِنَّكَ لَمِنَ الْمُرْسَلِينَ (3) عَلَى صِرَاطٍ مُّسْتَقِيمٍ (4) تَنزِيلَ الْعَزِيزِ الرَّحِيمِ (5) لِتُنذِرَ قَوْماً مَّا أُنذِرَ آبَاؤُهُمْ فَهُمْ غَافِلُونَ (6) لَقَدْ حَقَّ الْقَوْلُ عَلَى أَكْثَرِهِمْ فَهُمْ لَا يُؤْمِنُونَ (7) إِنَّا جَعَلْنَا فِي أَعْنَاقِهِمْ أَغْلاَلاً فَهِيَ إِلَى الأَذْقَانِ فَهُم مُّقْمَحُونَ (8) وَجَعَلْنَا مِن بَيْنِ أَيْدِيهِمْ سَدّاً وَمِنْ خَلْفِهِمْ سَدّاً فَأَغْشَيْنَاهُمْ فَهُمْ لاَ يُبْصِرُونَ (9) وَسَوَاء عَلَيْهِمْ أَأَنذَرْتَهُمْ أَمْ لَمْ تُنذِرْهُمْ لاَ يُؤْمِنُونَ (10) إِنَّمَا تُنذِرُ مَنِ اتَّبَعَ الذِّكْرَ وَخَشِيَ الرَّحْمَن بِالْغَيْبِ فَبَشِّرْهُ بِمَغْفِرَةٍ وَأَجْرٍ كَرِيمٍ (11) إِنَّا نَحْنُ نُحْيِي الْمَوْتَى وَنَكْتُبُ مَا قَدَّمُوا وَآثَارَهُمْ وَكُلَّ شَيْءٍ أحْصَيْنَاهُ فِي إِمَامٍ مُبِينٍ (12) وَاضْرِبْ لَهُم مَّثَلاً أَصْحَابَ الْقَرْيَةِ إِذْ جَاءهَا الْمُرْسَلُونَ (13) إِذْ أَرْسَلْنَا إِلَيْهِمُ اثْنَيْنِ فَكَذَّبُوهُمَا فَعَزَّزْنَا بِثَالِثٍ فَقَالُوا إِنَّا إِلَيْكُم مُّرْسَلُونَ (14) قَالُوا مَا أَنتُمْ إِلاَّ بَشَرٌ مِّثْلُنَا وَمَا أَنزَلَ الرَّحْمن مِن شَيْءٍ إِنْ أَنتُمْ إِلاَّ تَكْذِبُونَ (15) قَالُوا رَبُّنَا يَعْلَمُ إِنَّا إِلَيْكُمْ لَمُرْسَلُونَ (16) وَمَا عَلَيْنَا إِلاَّ الْبَلاَغُ الْمُبِينُ (17) قَالُوا إِنَّا تَطَيَّرْنَا بِكُمْ لَئِن لَّمْ تَنتَهُوا لَنَرْجُمَنَّكُمْ وَلَيَمَسَّنَّكُم مِّنَّا عَذَابٌ أَلِيمٌ (18) قَالُوا طَائِرُكُمْ مَعَكُمْ أَئِن ذُكِّرْتُم بَلْ أَنتُمْ قَوْمٌ مُّسْرِفُونَ (19) وَجَاء مِنْ أَقْصَى الْمَدِينَةِ رَجُلٌ يَسْعَى قَالَ يَا قَوْمِ اتَّبِعُوا الْمُرْسَلِينَ (20) اتَّبِعُوا مَن لاَّ يَسْأَلُكُمْ أَجْراً وَهُم مُّهْتَدُونَ (21) وَمَا لِي لاَ أَعْبُدُ الَّذِي فَطَرَنِي وَإِلَيْهِ تُرْجَعُونَ (22) أَأَتَّخِذُ مِن دُونِهِ آلِهَةً إِن يُرِدْنِ الرَّحْمَن بِضُرٍّ لاَّ تُغْنِ عَنِّي شَفَاعَتُهُمْ شَيْئاً وَلاَ يُنقِذُونِ (23) إِنِّي إِذاً لَّفِي ضَلاَلٍ مُّبِينٍ (24) إِنِّي آمَنتُ بِرَبِّكُمْ فَاسْمَعُونِ (25) قِيلَ ادْخُلِ الْجَنَّةَ قَالَ يَا لَيْتَ قَوْمِي يَعْلَمُونَ (26) بِمَا غَفَرَ لِي رَبِّي وَجَعَلَنِي مِنَ الْمُكْرَمِينَ (27) وَمَا أَنزَلْنَا عَلَى قَوْمِهِ مِن بَعْدِهِ مِنْ جُندٍ مِّنَ السَّمَاءِ وَمَا كُنَّا مُنزِلِينَ (28) إِن كَانَتْ إِلاَّ صَيْحَةً وَاحِدَةً فَإِذَا هُمْ خَامِدُونَ (29) يَا حَسْرَةً عَلَى الْعِبَادِ مَا يَأْتِيهِم مِّن رَّسُولٍ إِلاَّ كَانُوا بِهِ يَسْتَهْزِئُون (30) أَلَمْ يَرَوْا كَمْ أَهْلَكْنَا قَبْلَهُم مِّنْ الْقُرُونِ أَنَّهُمْ إِلَيْهِمْ لاَ يَرْجِعُونَ (31) وَإِن كُلٌّ لَّمَّا جَمِيعٌ لَّدَيْنَا مُحْضَرُونَ (32) وَآيَةٌ لَّهُمُ الْأَرْضُ الْمَيْتَةُ أَحْيَيْنَاهَا وَأَخْرَجْنَا مِنْهَا حَبّاً فَمِنْهُ يَأْكُلُونَ (33) وَجَعَلْنَا فِيهَا جَنَّاتٍ مِن نَّخِيلٍ وَأَعْنَابٍ وَفَجَّرْنَا فِيهَا مِنْ الْعُيُونِ (34) لِيَأْكُلُوا مِن ثَمَرِهِ وَمَا عَمِلَتْهُ أَيْدِيهِمْ أَفَلَا يَشْكُرُونَ (35) سُبْحَانَ الَّذِي خَلَقَ الْأَزْوَاجَ كُلَّهَا مِمَّا تُنبِتُ الْأَرْضُ وَمِنْ أَنفُسِهِمْ وَمِمَّا لَا يَعْلَمُونَ (36) وَآيَةٌ لَّهُمْ اللَّيْلُ نَسْلَخُ مِنْهُ النَّهَارَ فَإِذَا هُم مُّظْلِمُونَ (37) وَالشَّمْسُ تَجْرِي لِمُسْتَقَرٍّ لَّهَا ذَلِكَ تَقْدِيرُ الْعَزِيزِ الْعَلِيمِ (38) وَالْقَمَرَ قَدَّرْنَاهُ مَنَازِلَ حَتَّى عَادَ كَالْعُرْجُونِ الْقَدِيمِ (39) لَا الشَّمْسُ يَنبَغِي لَهَا أَن تُدْرِكَ الْقَمَرَ وَلَا اللَّيْلُ سَابِقُ النَّهَارِ وَكُلٌّ فِي فَلَكٍ يَسْبَحُونَ (40) وَآيَةٌ لَّهُمْ أَنَّا حَمَلْنَا ذُرِّيَّتَهُمْ فِي الْفُلْكِ الْمَشْحُونِ (41) وَخَلَقْنَا لَهُم مِّن مِّثْلِهِ مَا يَرْكَبُونَ (42) وَإِن نَّشَأْ نُغْرِقْهُمْ فَلَا صَرِيخَ لَهُمْ وَلَا هُمْ يُنقَذُونَ (43) إِلَّا رَحْمَةً مِّنَّا وَمَتَاعاً إِلَى حِينٍ (44) وَإِذَا قِيلَ لَهُمُ اتَّقُوا مَا بَيْنَ أَيْدِيكُمْ وَمَا خَلْفَكُمْ لَعَلَّكُمْ تُرْحَمُونَ (45) وَمَا تَأْتِيهِم مِّنْ آيَةٍ مِّنْ آيَاتِ رَبِّهِمْ إِلَّا كَانُوا عَنْهَا مُعْرِضِينَ (46) وَإِذَا قِيلَ لَهُمْ أَنفِقُوا مِمَّا رَزَقَكُمْ اللَّهُ قَالَ الَّذِينَ كَفَرُوا لِلَّذِينَ آمَنُوا أَنُطْعِمُ مَن لَّوْ يَشَاءُ اللَّهُ أَطْعَمَهُ إِنْ أَنتُمْ إِلَّا فِي ضَلَالٍ مُّبِينٍ (47) وَيَقُولُونَ مَتَى هَذَا الْوَعْدُ إِن كُنتُمْ صَادِقِينَ (48) مَا يَنظُرُونَ إِلَّا صَيْحَةً وَاحِدَةً تَأْخُذُهُمْ وَهُمْ يَخِصِّمُونَ (49) فَلَا يَسْتَطِيعُونَ تَوْصِيَةً وَلَا إِلَى أَهْلِ
هِمْ يَرْجِعُونَ (50) وَنُفِخَ فِي الصُّورِ فَإِذَا هُم مِّنَ الْأَجْدَاثِ إِلَى رَبِّهِمْ يَنسِلُونَ (51) قَالُوا يَا وَيْلَنَا مَن بَعَثَنَا مِن مَّرْقَدِنَا هَذَا مَا وَعَدَ الرَّحْمَنُ وَصَدَقَ الْمُرْسَلُونَ (52) إِن كَانَتْ إِلَّا صَيْحَةً وَاحِدَةً فَإِذَا هُمْ جَمِيعٌ لَّدَيْنَا مُحْضَرُونَ (53) فَالْيَوْمَ لَا تُظْلَمُ نَفْسٌ شَيْئاً وَلَا تُجْزَوْنَ إِلَّا مَا كُنتُمْ تَعْمَلُونَ (54) إِنَّ أَصْحَابَ الْجَنَّةِ الْيَوْمَ فِي شُغُلٍ فَاكِهُونَ (55) هُمْ وَأَزْوَاجُهُمْ فِي ظِلَالٍ عَلَى الْأَرَائِكِ مُتَّكِؤُونَ (56) لَهُمْ فِيهَا فَاكِهَةٌ وَلَهُم مَّا يَدَّعُونَ (57) سَلَامٌ قَوْلاً مِن رَّبٍّ رَّحِيمٍ (58) وَامْتَازُوا الْيَوْمَ أَيُّهَا الْمُجْرِمُونَ (59) أَلَمْ أَعْهَدْ إِلَيْكُمْ يَا بَنِي آدَمَ أَن لَّا تَعْبُدُوا الشَّيْطَانَ إِنَّهُ لَكُمْ عَدُوٌّ مُّبِينٌ (60) وَأَنْ اعْبُدُونِي هَذَا صِرَاطٌ مُّسْتَقِيمٌ (61) وَلَقَدْ أَضَلَّ مِنكُمْ جِبِلّاً كَثِيراً أَفَلَمْ تَكُونُوا تَعْقِلُونَ (62) هَذِهِ جَهَنَّمُ الَّتِي كُنتُمْ تُوعَدُونَ (63) اصْلَوْهَا الْيَوْمَ بِمَا كُنتُمْ تَكْفُرُونَ (64) الْيَوْمَ نَخْتِمُ عَلَى أَفْوَاهِهِمْ وَتُكَلِّمُنَا أَيْدِيهِمْ وَتَشْهَدُ أَرْجُلُهُمْ بِمَا كَانُوا يَكْسِبُونَ (65) وَلَوْ نَشَاء لَطَمَسْنَا عَلَى أَعْيُنِهِمْ فَاسْتَبَقُوا الصِّرَاطَ فَأَنَّى يُبْصِرُونَ (66) وَلَوْ نَشَاء لَمَسَخْنَاهُمْ عَلَى مَكَانَتِهِمْ فَمَا اسْتَطَاعُوا مُضِيّاً وَلَا يَرْجِعُونَ (67) وَمَنْ نُعَمِّرْهُ نُنَكِّسْهُ فِي الْخَلْقِ أَفَلَا يَعْقِلُونَ (68) وَمَا عَلَّمْنَاهُ الشِّعْرَ وَمَا يَنبَغِي لَهُ إِنْ هُوَ إِلَّا ذِكْرٌ وَقُرْآنٌ مُّبِينٌ (69) لِيُنذِرَ مَن كَانَ حَيّاً وَيَحِقَّ الْقَوْلُ عَلَى الْكَافِرِينَ (70) أَوَلَمْ يَرَوْا أَنَّا خَلَقْنَا لَهُمْ مِمَّا عَمِلَتْ أَيْدِينَا أَنْعَاماً فَهُمْ لَهَا مَالِكُونَ (71) وَذَلَّلْنَاهَا لَهُمْ فَمِنْهَا رَكُوبُهُمْ وَمِنْهَا يَأْكُلُونَ (72) وَلَهُمْ فِيهَا مَنَافِعُ وَمَشَارِبُ أَفَلَا يَشْكُرُونَ (73) وَاتَّخَذُوا مِن دُونِ اللَّهِ آلِهَةً لَعَلَّهُمْ يُنصَرُونَ (74) لَا يَسْتَطِيعُونَ نَصْرَهُمْ وَهُمْ لَهُمْ جُندٌ مُّحْضَرُونَ (75) فَلَا يَحْزُنكَ قَوْلُهُمْ إِنَّا نَعْلَمُ مَا يُسِرُّونَ وَمَا يُعْلِنُونَ (76) أَوَلَمْ يَرَ الْإِنسَانُ أَنَّا خَلَقْنَاهُ مِن نُّطْفَةٍ فَإِذَا هُوَ خَصِيمٌ مُّبِينٌ (77) وَضَرَبَ لَنَا مَثَلاً وَنَسِيَ خَلْقَهُ قَالَ مَنْ يُحْيِي الْعِظَامَ وَهِيَ رَمِيمٌ (78) قُلْ يُحْيِيهَا الَّذِي أَنشَأَهَا أَوَّلَ مَرَّةٍ وَهُوَ بِكُلِّ خَلْقٍ عَلِيمٌ (79) الَّذِي جَعَلَ لَكُم مِّنَ الشَّجَرِ الْأَخْضَرِ نَاراً فَإِذَا أَنتُم مِّنْهُ تُوقِدُونَ (80) أَوَلَيْسَ الَّذِي خَلَقَ السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضَ بِقَادِرٍ عَلَى أَنْ يَخْلُقَ مِثْلَهُم بَلَى وَهُوَ الْخَلَّاقُ الْعَلِيمُ (81) إِنَّمَا أَمْرُهُ إِذَا أَرَادَ شَيْئاً أَنْ يَقُولَ لَهُ كُنْ فَيَكُونُ (82) فَسُبْحَانَ الَّذِي بِيَدِهِ مَلَكُوتُ كُلِّ شَيْءٍ وَإِلَيْهِ تُرْجَعُونَ (83)*
*التماس دعا*✋🏻
*┄┅═✧﷽✧═*
*يَا عَلِىُّ يَا عَظِيمُ، يَا غَفُورُ يَا رَحِيمُ، أَنْتَ الرَّبُّ الْعَظِيمُ الَّذِى لَيْسَ كَمِثْلِهِ شَىْءٌ وَهُوَ السَّمِيعُ الْبَصِيرُ، وَهٰذَا شَهْرٌ عَظَّمْتَهُ وَكَرَّمْتَهُ وَشَرَّفْتَهُ وَفَضَّلْتَهُ عَلَى الشُّهُورِ، وَهُوَ الشَّهْرُ الَّذِى فَرَضْتَ صِيامَهُ عَلَىَّ، وَهُوَ شَهْرُ رَمَضانَ الَّذِى أَنْزَلْتَ فِيهِ الْقُرْآنَ هُدىً لِلنَّاسِ وَبَيِّناتٍ مِنَ الْهُدىٰ وَالْفُرْقانِ وَجَعَلْتَ فِيهِ لَيْلَةَ الْقَدْرِ وَجَعَلْتَها خَيْراً مِنْ أَلْفِ شَهْرٍ، فَيا ذَا الْمَنِّ وَلَا يُمَنُّ عَلَيْكَ مُنَّ عَلَىَّ بِفَكاكِ رَقَبَتِى مِنَ النَّارِ فِى مَنْ تَمُنُّ عَلَيْهِ وَ أَدْخِلْنِى الْجَنَّةَ بِرَحْمَتِكَ يَا أَرْحَمَ الرَّاحِمِينَ*
(ای بلندمرتبه، ای بزرگ، ای آمرزنده، ای مهربان، تویی پروردگار بزرگ که چیزی همانندش نیست و اوست شنوای بینا و این ماهی است که به آن عظمت و ارزش و برتری و مزیّت بخشیدی و بر سایر ماهها برتری دادی و ماهی است که روزهاش را بر ما واجب کردی و آن ماه رمضان است که قرآن را در آن فرود آوردی، برای هدایت مردم و بیان دلایل روشن از هدایت و تشخیص حق از باطل و شب قدر را در آن قرار دادی و آن را از هزار ماه بهتر ساختی، ای صاحب مهر و محبت که بر تو منّتی گذاشته نشود، بر من به آزادی از آتش منّت نه در جمع آنان که بر آنها منّت نهی و وارد بهشتم گردان، ای مهربانترین مهربانان)
🌹🌹🌹🌹🌹🌹🌹🌹🌹