eitaa logo
یادداشت های طلبگی
1.1هزار دنبال‌کننده
40 عکس
3 ویدیو
127 فایل
کانالی برای اشتراک گذاری یادداشتها و فیشهای فقهی، اصولی، رجالی، تبلیغی و ... . سید محمد رضا واعظی راه ارتباطی @smr_vaezi http://yaddashthayetalabegi.blog.ir
مشاهده در ایتا
دانلود
رجال مقدماتی. جلسه آخر.mp3
8.98M
📚 🔔 جلسه / منبع شناسی، منابع حدیثی، قسمت دوم 🔆 مردادماه 1399 سید محمد رضا واعظی @yaddashhayetalabegi
فعلا قابلیت پخش رسانه در مرورگر فراهم نیست
نمایش در ایتا
💐 هر عملی روحی و جسدی دارد. آن علم، نیت و عزمی است که منتهی به جسد عمل (ظاهر محسوس آن) می شود. پس انسان هنگامی که عملی اختیاری از او سر می زند، روح و جسد عمل در نفس انسان حاصل می شود و با آن می شود. اینگونه عمل در نفس اثر گذاشته و آن را شکل می دهد. [اصلاح نفس با اصلاح عمل حاصل می شود و هر عملی بر نفس اثرگذار است]. 📚 تکمله نهایه الحکمه 🖋 علی امینی نژاد 📖 صفحه ۱۰۶ 🆔 https://eitaa.com/yaddashhayetalabegi
✅ برخی فوائد مجالس عزای اهل بیت عصمت و طهارت -علهیم الصلاه و السلام-.
◼️◼️◼️◼️◼️◼️◼️◼️◼️ 💡 ریشه اصلی واقعه : 1⃣ اصول کافی، ج 8، ص 180 : «امام صادق - علیه السلام - : اذا کتب الکتاب قتل الحسین . وقتی نامه نوشته شد ، امام کشته شد . (عده ای مانند ابوعبیده جراح و عمر و ابوبکر و ... در زمان حیات پیامبر - صلی الله علیه و آله و سلم - جمع شدند و نامه ای نوشتند که براساس آن نگذارند که حکومت به بنی هاشم برسد. از این نامه در روایات ما به تعبیر شده است). 2⃣ کتاب المزار ( مناسک المزار للمفيد ) / ص 59 : «و اتق الخروج في يوم الاثنين فإنه اليوم الذي قبض فيه رسول الله ص و انقطع الوحي و ابتز أهل بيته الأمر و قتل فيه الحسين ع و هو يوم نحس». روز دوشنبه روز تشکیل سقیفه است . اگر خلافت ظاهری به خاندان رسول الله می رسید ، امام حسین خلیفه می شد و تمام حکومت اسلامی به او می رسید. 🆔 https://eitaa.com/yaddashhayetalabegi
◼️◼️◼️ 📚 پیشنهاد برای مطالعه : 📔 شرح نهج البلاغه ابن ابی الحدید 👈 جلد چهارم / ذیل خطبه ۵۶ ◼️ فصل فیما روی من سب معاویه و حزبه لعلی [علیه الصلاه و السلام] / صفحه ۵۶ ◼️ فصل فی ذکر الاحادیث الموضوعه فی ذم علی [علیه الصلاه و السلام] / صفحه ۶۳ ◼️ فصل فی ذکر المنحرفین عن علی [علیه الصلاه و السلام] / صفحه ۷۴ https://eitaa.com/yaddashhayetalabegi
◼️◼️◼️◼️◼️◼️◼️ 🖋 اعتراض رسول ملك الروم على يزيد : 👈 وَ كَانَ يَزِيدُ يَتَّخِذُ مَجَالِسَ الشَّرَابِ وَ اللَّهْوِ وَ الْقِيَانِ وَ الطَّرَبِ وَ يُحْضِرُ رَأْسَ الْحُسَيْنِ بَيْنَ يَدَيْهِ. 👈 فَحَضَرَ مَجْلِسَهُ رَسُولُ مَلِكِ الرُّومِ وَ كَانَ مِنْ أَشْرَافِهِمْ فَقَالَ يَا مَلِكَ الْعَرَبِ هَذَا رَأْسُ‏ مَنْ‏ قَالَ مَا لَكَ وَ لِهَذَا الرَّأْسِ قَالَ إِنِّي إِذَا رَجَعْتُ إِلَى مَلِكِنَا يَسْأَلُنِي عَنْ كُلِّ شَيْ‏ءٍ شَاهَدْتُهُ فَأَحْبَبْتُ أَنْ أُخْبِرَهُ بِقَضِيَّةِ هَذَا الرَّأْسِ وَ صَاحِبِهِ لِيُشَارِكَكَ فِي الْفَرَحِ وَ السُّرُورِ 👈 قَالَ هَذَا رَأْسُ الْحُسَيْنِ بْنِ عَلِيٍّ قَالَ وَ مَنْ أُمُّهُ قَالَ فَاطِمَةُ بِنْتُ رَسُولِ اللَّهِ 👈 فَقَالَ النَّصْرَانِيُّ أُفٍّ لَكَ وَ لِدِينِكَ لِي دِينٌ أَحْسَنُ مِنْ دِينِكُمْ إِنَّ أَبِي مِنْ حَفَدَةِ دَاوُدَ ع وَ بَيْنِي وَ بَيْنَهُ آبَاءٌ كَثِيرَةٌ وَ النَّصَارَى يُعَظِّمُونَ قَدْرِي وَ يَأْخُذُونَ مِنْ تُرَابِ قَدَمَيَّ تَبَرُّكاً بِأَنِّي مِنَ الْحَوَافِدِ وَ قَدْ قَتَلْتُمُ ابْنَ بِنْتِ نَبِيِّكُمْ وَ لَيْسَ بَيْنَهُ وَ بَيْنَهُ إِلَّا أُمٌّ وَاحِدَةٌ فَقَبَّحَ اللَّهُ دِينَكُمْ. 👈 ثُمَّ قَالَ لِيَزِيدَ مَا اتَّصَلَ إِلَيْكَ حَدِيثُ كَنِيسَةَ الْحَافِرِ قَالَ قُلْ قَالَ بَيْنَ عُمَانَ وَ الصِّينِ بَحْرٌ مَسِيرَةَ سَنَةٍ فِيهِ جَزِيرَةٌ لَيْسَ بِهَا عُمْرَانٌ إِلَّا بَلْدَةٌ وَاحِدَةٌ فِي الْمَاءِ طُولُهَا ثَمَانُونَ فَرْسَخاً فِي ثَمَانِينَ مَا عَلَى وَجْهِ الْأَرْضِ مَدِينَةٌ مِثْلُهَا مِنْهَا يُحْمَلُ الْكَافُورُ وَ الْعَنْبَرُ وَ الْيَاقُوتُ أَشْجَارُهَا الْعُودُ وَ هِيَ فِي أَكُفِّ النَّصَارَى فِيهَا كَنَائِسُ كَثِيرَةٌ أَعْظَمُهَا كَنِيسَةُ الْحَافِرِ فِي مِحْرَابِهَا حُقَّةُ ذَهَبٍ مُعَلَّقَةٌ فِيهَا حَافِرُ حِمَارٍ يَقُولُونَ كَانَ يَرْكَبُهُ عِيسَى ع وَ حَوْلُ الْحُقَّةِ مُزَيَّنٌ بِأَنْوَاعِ الْجَوَاهِرِ وَ الدِّيبَاجِ يَقْصُدُهَا فِي كُلِّ عَامٍ عَالِمٌ مِنَ النَّصَارَى وَ أَنْتُمْ تَقْتُلُونَ ابْنَ بِنْتِ نَبِيِّكُمْ لَا بَارَكَ اللَّهُ فِيكُمْ وَ لَا فِي دِينِكُمْ. 👈 فَقَالَ يَزِيدُ اقْتُلُوهُ لِئَلَّا يَفْضَحَنِي فِي بِلَادِهِ فَلَمَّا أَحَسَّ بِالْقَتْلِ 👈 قَالَ تُرِيدُ أَنْ تَقْتُلَنِي قَالَ نَعَمْ قَالَ اعْلَمْ أَنِّي رَأَيْتُ الْبَارِحَةَ نَبِيَّكُمْ فِي الْمَنَامِ يَقُولُ يَا نَصْرَانِيُّ أَنْتَ مِنْ أَهْلِ الْجَنَّةِ فَتَعَجَّبْتُ مِنْ كَلَامِهِ وَ أَنَا أَشْهَدُ أَنْ لَا إِلَهَ إِلَّا اللَّهُ وَ أَنَّ مُحَمَّداً رَسُولُهُ ثُمَّ نَهَضَ إِلَى الرَّأْسِ فَضَمَّهُ إِلَى صَدْرِهِ وَ قَبَّلَهُ وَ بَكَى فَقُتِلَ. 📚 مثیرالاحزان 🆔 https://eitaa.com/yaddashhayetalabegi
◼️◼️◼️◼️◼️◼️◼️ 👈 حَدَّثَ الزُّبَيْرُ عَنْ رِجَالِهِ قَالَ قَالَ مِطْرَفُ بْنُ الْمُغِيرَةِ بْنِ شُعْبَةَ وَفَدْتُ مَعَ أَبِي الْمُغِيرَةِ عَلَى مُعَاوِيَةَ وَ كَانَ أَبِي يَأْتِيهِ فَيَتَحَدَّثُ مَعَهُ ثُمَّ يَنْصَرِفُ إِلَيَّ ... إِذْ جَاءَ ذَاتَ لَيْلَةٍ فَأَمْسَكَ عَنِ الْعَشَاءِ وَ رَأَيْتُهُ مُغْتَمّاً مُنْذُ اللَّيْلَةِ فَانْتَظَرْتُهُ سَاعَةً وَ ظَنَنْتُ أَنَّهُ لِشَيْ‏ءٍ قَدْ حَدَثَ فِينَا وَ فِي عِلْمِنَا 👈 فَقُلْتُ مَا لِي أَرَاكَ مُغْتَمّاً مُنْذُ اللَّيْلَةِ فَقَالَ يَا بُنَيَّ جِئْتُ مِنْ عِنْدِ أَخْبَثِ النَّاسِ قُلْتُ وَ مَا ذَاكَ قَالَ قُلْتُ لَهُ وَ قَدْ خَلَوْتُ بِهِ .... 👈 فَقَالَ هَيْهَاتَ هَيْهَاتَ مَلَكَ أَخُو تَيْمٍ [خلیفه اول] فَعَدَلَ وَ فَعَلَ مَا فَعَلَ فَوَ اللَّهِ مَا عَدَا أَنْ هَلَكَ فَهَلَكَ ذِكْرُهُ إِلَّا أَنْ يَقُولَ قَائِلٌ أَبُو بَكْرٍ. 👈 ثُمَّ مَلَكَ أَخُو بَنِي عَدِيٍّ [خلیفه دوم] فَاجْتَهَدَ وَ شَمَّرَ عَشْرَ سِنِينَ فَوَ اللَّهِ مَا عَدَا أَنْ هَلَكَ فَهَلَكَ ذِكْرُهُ إِلَّا أَنْ يَقُولَ قَائِلٌ عُمَرُ. 👈 ثُمَّ مَلَكَ عُثْمَانُ فَمَلَكَ رَجُلٌ لَمْ يَكُنْ أَحَدٌ فِي مِثْلِ نَسَبِهِ وَ فَعَلَ مَا فَعَلَ وَ عُمِلَ بِهِ مَا عُمِلَ فَوَ اللَّهِ مَا عَدَا أَنْ هَلَكَ فَهَلَكَ ذِكْرُهُ وَ ذِكْرُ مَا فُعِلَ بِهِ. 👈 وَ إِنَّ أَخَا بَنِي هَاشِمٍ [حضرت رسول ص] يُصَاحُ بِهِ فِي كُلِّ يَوْمٍ خَمْسَ مَرَّاتٍ أَشْهَدُ أَنَّ مُحَمَّداً رَسُولُ اللَّهِ فَأَيُّ عَمَلٍ يَبْقَى بَعْدَ هَذَا لَا أُمَّ لَكَ لَا وَ اللَّهِ إِلَّا دَفْناً دَفْناً. [هدف او _لعنه الله علیه_ دفن نام حضرت رسول ص بود]. 📚 کشف الغمه، ج1، ص418 و 419 🆔 https://eitaa.com/yaddashhayetalabegi
کارگاه رجال 1.mp3
10.28M
📝 🗓 جلسه اول 🏢 موسسه مصباح الهدی ع ☀️ شهریور ۱۳۹۹ سید محمد رضا واعظی 🆔https://eitaa.com/yaddashhayetalabegi
کارگاه رجال 2.mp3
10.35M
📝 🗓 جلسه دوم 🏢 موسسه مصباح الهدی ع ☀️ شهریور ۱۳۹۹ سید محمد رضا واعظی 🆔https://eitaa.com/yaddashhayetalabegi