eitaa logo
فى سبيل الله🇾🇪
134 دنبال‌کننده
2.4هزار عکس
738 ویدیو
111 فایل
تقوا ، تقوا ، تقوا اسلام واحد و جامع است اصلا هیچ مرز جغرافیایی ندارد. 🇮🇷❤️🇾🇪 ارتباط با ما :- @AboAli_IR *شاعر يمنى و سرباز اسلام*
مشاهده در ایتا
دانلود
بسم الله الرحمن الرحيم. .💚. إن المتأمل في صفحات تاريخ ما قبل الإسلام بخصوص العلاقة بين البلدين ( اليمن وإيران ) يجد كيف أن الروابط كانت متينة بين هذين البلدين وهذين الشعبين طوال هذه المرحلة. وكذلك كان هو الحال في مرحلة التاريخ الإسلامي وهي الذي نحب أن نسلط الضوء عليها لأنها باعتقادي تهمنا أكثر من مرحلة تاريخ ما قبل الإسلام. نعم.. فلطالما كانت العلاقة قوية ومتينة بين هذين البلدين ، وأيضا كان هناك اتفاق إلى حد كبير بينهما من ناحية المبادرة والمساهمة في نصرة الإسلام ونصرة أهل البيت عليهم السلام. فقد كانت اليمن طوال العصر الإسلامي وحتى اليوم حضنا دافئا وملجئا حريزا وحصنا آمنا لأئمة أهل البيت عليهم السلام من ظلم الطواغيت الأمويين والعباسيين وغيرهم ممن جاء بعدهم من طواغيت هذه الأمة ، وكذلك كان الحال أيضا في ايران (فارس) تماما ، بل إنه (وللأمانة) كان لجوء أكثر أئمة أهل البيت عليهم السلام إلى بلاد فارس هو الغالب في التاريخ الإسلامي، وذلك بحكم قرب المسافة بينها وبينهم عليهم السلام آنذاك، إذ كانت أكثر نهضتهم وثوراتهم عليهم السلام ضد الطغاة وجبابرة هذه الأمة تنطلق من أرض العراق والمدينة المنورة ، وهي كما ذكرت سابقا أقرب إلى أرض إيران منها إلى أرض اليمن. ولقد اشتهر هذين الشعبين (اليمن وايران) منذ العصور الإسلامية الأولى بنصرة أهل البيت عليهم السلام والتاريخ السليم يشهد على ذلك وكذلك وجود أضرحة ومشاهد أهل البيت عليهم السلام بكثرة في هذين البلدين تشهد على ذلك أيضا. وقد شهد البلدان (اليمن وايران) قيام العديد من الدول الإسلامية التي كانت تحت ظل ولاية أهل البيت عليهم السلام. فعلى سبيل المثال (مثلا لا حصرا) قامت دولة الإمام الهادي الى الحق يحيى بن الحسين عليه السلام في اليمن في مدينة صعدة وبالتحديد في أواخر القرن الثالث الهجري ، وكذلك أيضا قامت لأهل البيت عليهم السلام دولة إسلامية في بلاد فارس (ايران) وخصوصا في ( طبرستان وجيلان وديلمان ) على يد الإمام الحسن بن زيد وكذلك من بعده الإمام الناصر الكبير الحسن بن علي الأطروش عليهم السلام في أواسط القرن الثالث الهجري. وهاتان الدولتان هما مثال تاريخي واحد فقط لهذه الحقيقة التاريخية الناصعة. وإلا فها نحن في عصرنا هذا أيضا رأينا قيام دولة ونظام اسلامي لأهل البيت عليهم السلام في إيران على يد الإمام الراحل روح الله الموسوي الخميني عليه السلام وبعده الآن الإمام علي الخامنئي عليه السلام روحي فداه. وأما اليمن فقد ظلت الدولة الإسلامية تحت ظل ولاية أهل البيت عليهم السلام مستمرة طوال الفترة منذ أواخر القرن الثالث الهجري وحتى وسط القرن العشرين وبالتحديد في سنة 1962 حيث قام حينها بعض اليمنيون آنذاك بانقلاب عسكري ضد دولة الإمام الناصر أحمد حميد الدين وذلك بدعم إقليمي وعالمي وكانت وراء هذا الانقلاب العسكري بالدرجة الأولى دولة مصر العربية والمملكة المتحدة ( بريطانيا ) وبعض دول عالم الاستكبار مثل أمريكا الشيطان الأكبر. لكننا وعلى الرغم من ذلك نراها اليوم (اليمن) قد عادت مجددا إلى حضن دولة ولاية أهل البيت عليهم السلام والمتمثلة بقيادة السيد القائد عبدالملك بن بدر الدين الحوثي روحي فداه. / << اليمن وإيران كانتا وستبقيان دائما وأبدا هما الحاضنة الأكبر لأهل البيت عليهم السلام بفضل الله سبحانه وتعالى وبإيمان وإخلاص هذين الشعبين وتوليهما لمحمد وآل محمد عليهم الصلاة والسلام.>> . .💚 ✍ 🇾🇪 https://t.me/Abo_Ali_Almotwakil https://eitaa.com/ABO_ALI_ALMOTWAKIL_IR
هدایت شده از فى سبيل الله🇾🇪
بسم الله الرحمن الرحيم. .💚. إن المتأمل في صفحات تاريخ ما قبل الإسلام بخصوص العلاقة بين البلدين ( اليمن وإيران ) يجد كيف أن الروابط كانت متينة بين هذين البلدين وهذين الشعبين طوال هذه المرحلة. وكذلك كان هو الحال في مرحلة التاريخ الإسلامي وهي الذي نحب أن نسلط الضوء عليها لأنها باعتقادي تهمنا أكثر من مرحلة تاريخ ما قبل الإسلام. نعم.. فلطالما كانت العلاقة قوية ومتينة بين هذين البلدين ، وأيضا كان هناك اتفاق إلى حد كبير بينهما من ناحية المبادرة والمساهمة في نصرة الإسلام ونصرة أهل البيت عليهم السلام. فقد كانت اليمن طوال العصر الإسلامي وحتى اليوم حضنا دافئا وملجئا حريزا وحصنا آمنا لأئمة أهل البيت عليهم السلام من ظلم الطواغيت الأمويين والعباسيين وغيرهم ممن جاء بعدهم من طواغيت هذه الأمة ، وكذلك كان الحال أيضا في ايران (فارس) تماما ، بل إنه (وللأمانة) كان لجوء أكثر أئمة أهل البيت عليهم السلام إلى بلاد فارس هو الغالب في التاريخ الإسلامي، وذلك بحكم قرب المسافة بينها وبينهم عليهم السلام آنذاك، إذ كانت أكثر نهضتهم وثوراتهم عليهم السلام ضد الطغاة وجبابرة هذه الأمة تنطلق من أرض العراق والمدينة المنورة ، وهي كما ذكرت سابقا أقرب إلى أرض إيران منها إلى أرض اليمن. ولقد اشتهر هذين الشعبين (اليمن وايران) منذ العصور الإسلامية الأولى بنصرة أهل البيت عليهم السلام والتاريخ السليم يشهد على ذلك وكذلك وجود أضرحة ومشاهد أهل البيت عليهم السلام بكثرة في هذين البلدين تشهد على ذلك أيضا. وقد شهد البلدان (اليمن وايران) قيام العديد من الدول الإسلامية التي كانت تحت ظل ولاية أهل البيت عليهم السلام. فعلى سبيل المثال (مثلا لا حصرا) قامت دولة الإمام الهادي الى الحق يحيى بن الحسين عليه السلام في اليمن في مدينة صعدة وبالتحديد في أواخر القرن الثالث الهجري ، وكذلك أيضا قامت لأهل البيت عليهم السلام دولة إسلامية في بلاد فارس (ايران) وخصوصا في ( طبرستان وجيلان وديلمان ) على يد الإمام الحسن بن زيد وكذلك من بعده الإمام الناصر الكبير الحسن بن علي الأطروش عليهم السلام في أواسط القرن الثالث الهجري. وهاتان الدولتان هما مثال تاريخي واحد فقط لهذه الحقيقة التاريخية الناصعة. وإلا فها نحن في عصرنا هذا أيضا رأينا قيام دولة ونظام اسلامي لأهل البيت عليهم السلام في إيران على يد الإمام الراحل روح الله الموسوي الخميني عليه السلام وبعده الآن الإمام علي الخامنئي عليه السلام روحي فداه. وأما اليمن فقد ظلت الدولة الإسلامية تحت ظل ولاية أهل البيت عليهم السلام مستمرة طوال الفترة منذ أواخر القرن الثالث الهجري وحتى وسط القرن العشرين وبالتحديد في سنة 1962 حيث قام حينها بعض اليمنيون آنذاك بانقلاب عسكري ضد دولة الإمام الناصر أحمد حميد الدين وذلك بدعم إقليمي وعالمي وكانت وراء هذا الانقلاب العسكري بالدرجة الأولى دولة مصر العربية والمملكة المتحدة ( بريطانيا ) وبعض دول عالم الاستكبار مثل أمريكا الشيطان الأكبر. لكننا وعلى الرغم من ذلك نراها اليوم (اليمن) قد عادت مجددا إلى حضن دولة ولاية أهل البيت عليهم السلام والمتمثلة بقيادة السيد القائد عبدالملك بن بدر الدين الحوثي روحي فداه. / << اليمن وإيران كانتا وستبقيان دائما وأبدا هما الحاضنة الأكبر لأهل البيت عليهم السلام بفضل الله سبحانه وتعالى وبإيمان وإخلاص هذين الشعبين وتوليهما لمحمد وآل محمد عليهم الصلاة والسلام.>> . .💚 ✍ 🇾🇪 https://t.me/Abo_Ali_Almotwakil https://eitaa.com/ABO_ALI_ALMOTWAKIL_IR