eitaa logo
شیخ غلامعلي بدرلو
1.1هزار دنبال‌کننده
2.2هزار عکس
1.7هزار ویدیو
300 فایل
یاهو زَكَاةُ الْعِلْمِ بَذْلُهُ لِمُسْتَحِقِّهِ وَ إِجْهَادُ النَّفْسِ فِي الْعَمَلِ بِهِ تصنیف غررالحکم، حدیث ۱۳۲ http://eitaa.com/Arshiv_Gholam ارتباط با ادمین: https://eitaa.com/Sheikh_Gholamali
مشاهده در ایتا
دانلود
أَخْبَرَنَا عَبْدُ الْوَاحِدِ بْنُ عَبْدِ اللَّهِ بْنِ يُونُسَ قَالَ حَدَّثَنَا مُحَمَّدُ بْنُ جَعْفَرٍ الْقُرَشِيُّ قَالَ حَدَّثَنَا أَبُو جَعْفَرٍ الْهَمْدَانِيُّ قَالَ حَدَّثَنَا مُوسَى بْنُ سَعْدَانَ عَنْ عَبْدِ اللَّهِ بْنِ الْقَاسِمِ الْحَضْرَمِيِّ عَنْ عُمَرَ بْنِ أَبَانٍ الْكَلْبِيِّ عَنْ أَبَانِ بْنِ تَغْلِبَ قَالَ قَالَ أَبُو عَبْدِ اللَّهِ (علیه السّلام): كَأَنِّي بِالْقَائِمِ فَإِذَا اسْتَوَى عَلَى ظَهْرِ النَّجَفِ لَبِسَ دِرْعَ رَسُولِ اللَّهِ (صلّی الله علیه و آله) الْأَبْيَضَ فَيَنْتَفِضُ هُوَ بِهَا فَيَسْتَدِيرُهَا عَلَيْهِ فَيَغْشَاهَا بِخَدَاعَةٍ مِنْ إِسْتَبْرَقٍ وَ يَرْكَبُ فَرَساً لَهُ أَدْهَمَ أَبْلَقَ بَيْنَ عَيْنَيْهِ شِمْرَاخٌ فَيَنْتَفِضُ بِهِ انْتِفَاضَةً لَا يَبْقَى أَهْلُ بَلَدٍ إِلَّا وَ هُمْ يَرَوْنَ أَنَّهُ مَعَهُمْ فِي بَلَدِهِمْ وَ يَنْشُرُ رَايَةَ رَسُولِ اللَّهِ (صلّی الله علیه و آله) عَمُودُهَا مِنْ عُمُدِ عَرْشِ اللَّهِ وَ سَائِرُهَا مِنْ نَصْرِ اللَّهِ مَا يَهْوِي بِهَا إِلَى شَيْ‏ءٍ إِلَّا أَهْلَكَهُ اللَّهُ، قُلْتُ أَ مَخْبُوٌّ هِيَ أَمْ يُؤْتَى بِهَا؟ قَالَ بَلْ يَأْتِي بِهَا جَبْرَئِيلُ (علیه السّلام) فَإِذَا هَزَّهَا لَمْ يَبْقَ مُؤْمِنٌ إِلَّا صَارَ قَلْبُهُ أَشَدَّ مِنْ زُبَرِ الْحَدِيدِ وَ أُعْطِيَ قُوَّةَ أَرْبَعِينَ رَجُلًا وَ لَا يَبْقَى مُؤْمِنٌ مَيِّتٌ إِلَّا دَخَلَتْ عَلَيْهِ تِلْكَ الْفَرْحَةُ فِي قَبْرِهِ وَ ذَلِكَ حَيْثُ يَتَزَاوَرُونَ فِي قُبُورِهِمْ وَ يَتَبَاشَرُونَ بِقِيَامِ الْقَائِمِ (علیه السّلام) وَ يَنْحَطُّ عَلَيْهِ ثَلَاثَةَ عَشَرَ أَلْفاً وَ ثَلَاثُمِائَةٍ وَ ثَلَاثَةَ عَشَرَ مَلَكاً قَالَ، فَقُلْتُ كُلُّ هَؤُلَاءِ كَانُوا مَعَ أَحَدٍ قَبْلَهُ مِنَ الْأَنْبِيَاءِ؟ قَالَ نَعَمْ وَ هُمُ الَّذِينَ كَانُوا مَعَ نُوحٍ فِي السَّفِينَةِ وَ الَّذِينَ كَانُوا مَعَ إِبْرَاهِيمَ حَيْثُ أُلْقِيَ فِي النَّارِ وَ الَّذِينَ كَانُوا مَعَ مُوسَى حِينَ فُلِقَ الْبَحْرُ وَ الَّذِينَ كَانُوا مَعَ عِيسَى حِينَ رَفَعَهُ اللَّهُ إِلَيْهِ وَ أَرْبَعَةُ آلَافٍ كَانُوا مَعَ النَّبِيِّ (صلّی الله علیه و آله) مُرْدِفِينَ وَ ثَلَاثُمِائَةٍ وَ ثَلَاثَةَ عَشَرَ مَلَكاً كَانُوا يَوْمَ بَدْرٍ وَ أَرْبَعَةُ آلَافٍ هَبَطُوا يُرِيدُونَ الْقِتَالَ مَعَ الْحُسَيْنِ (علیه السّلام) فَلَمْ يُؤْذَنْ لَهُمْ فَرَجَعُوا فِي الِاسْتِيمَارِ فَهَبَطُوا وَ قَدْ قُتِلَ الْحُسَيْنُ (علیه السّلام) فَهُمْ عِنْدَ قَبْرِهِ شُعْثٌ غُبْرٌ يَبْكُونَهُ إِلَى يَوْمِ الْقِيَامَةِ وَ رَئِيسُهُمْ مَلَكٌ يُقَالُ لَهُ مَنْصُورٌ فَلَا يَزُورُهُ زَائِرٌ إِلَّا اسْتَقْبَلُوهُ وَ لَا يُوَدِّعُهُ مُوَدِّعٌ إِلَّا شَيَّعُوهُ وَ لَا مَرِيضٌ إِلَّا عَادُوهُ وَ لَا يَمُوتُ مَيِّتٌ إِلَّا صَلَّوْا عَلَيْهِ وَ اسْتَغْفَرُوا لَهُ بَعْدَ مَوْتِهِ فَكُلُّ هَؤُلَاءِ يَنْتَظِرُونَ قِيَامَ الْقَائِمِ (علیه السّلام). الغيبة للنعماني، ص 310 @Arshiv_Gholam
حَدَّثَنَا مُحَمَّدُ بْنُ هَمَّامٍ عَنْ جَعْفَرِ بْنِ مُحَمَّدِ بْنِ مَالِكٍ قَالَ حَدَّثَنِي أَحْمَدُ بْنُ مِيثَمٍ عَنْ عُبَيْدِ اللَّهِ بْنِ مُوسَى عَنْ عَبْدِ الْأَعْلَى بْنِ حُصَيْنٍ الثَّعْلَبِيِّ عَنْ أَبِيهِ قَالَ: لَقِيتُ أَبَا جَعْفَرٍ مُحَمَّدَ بْنَ عَلِيٍّ (علیه السّلام) فِي حَجٍّ أَوْ عُمْرَةٍ، فَقُلْتُ لَهُ كَبِرَتْ سِنِّي وَ دَقَّ عَظْمِي فَلَسْتُ أَدْرِي يُقْضَى لِي لِقَاؤُكَ أَمْ لَا؟ فَاعْهَدْ إِلَيَّ عَهْداً وَ أَخْبِرْنِي مَتَى الْفَرَجُ؟ فَقَالَ إِنَّ الشَّرِيدَ الطَّرِيدَ الْفَرِيدَ الْوَحِيدَ الْمُفْرِدَ مِنْ أَهْلِهِ الْمَوْتُورَ بِوَالِدِهِ الْمُكَنَّى بِعَمِّهِ هُوَ صَاحِبُ الرَّايَاتِ وَ اسْمُهُ اسْمُ نَبِيٍّ، فَقُلْتُ أَعِدْ عَلَيَّ، فَدَعَا بِكِتَابٍ أَدِيمٍ أَوْ صَحِيفَةٍ فَكَتَبَ لِي فِيهَا. حديث كرد ما را محمّد بن همّام از جعفر بن محمّد بن مالك، او گفت حديث كرد مرا احمد بن ميثم از عبيد اللَّه بن موسى و او از عبد الاعلى بن حصين ثعلبىّ و او از پدرش كه گفت: در حجّ و يا عمره ‏اى به خدمت ابا جعفر محمّد بن علىّ امام باقر (عليه السّلام) رسيدم و عرض كردم سنّم بالا رفته و استخوانم فرسوده شده است و نميدانم كه آيا ديدار شما نصيبم خواهد شد يا نه؟ مرا وصيّتى بكنيد و بفرمائيد كه فرج چه زمانی است؟ فرمود آن آوارهِ رانده شدهِ تك و تنها و جدا از خاندانش كه خون پدرش باز گرفته نشده است و كنيه عمويش را دارد، او است صاحب پرچم ها و نامش نام پيغمبر است، عرض كردم دوباره بفرمائيد. پس آن حضرت كتاب چرمين و يا صفحه‏ اى خواست و در آن براى من نوشت. الغيبة للنعماني، ص 178 @Arshiv_Gholam
أَخْبَرَنَا عَلِيُّ بْنُ الْحُسَيْنِ قَالَ حَدَّثَنَا مُحَمَّدُ بْنُ يَحْيَى الْعَطَّارُ عَنْ مُحَمَّدِ بْنِ حَسَّانَ الرَّازِيِّ عَنْ مُحَمَّدِ بْنِ عَلِيٍّ الصَّيْرَفِيِّ عَنْ عَبْدِ الرَّحْمَنِ بْنِ أَبِي هَاشِمٍ عَنْ عَمْرِو بْنِ أَبِي الْمِقْدَامِ عَنْ عِمْرَانَ بْنِ ظَبْيَانَ عَنْ أَبِي تحيى [تِحْيٍ‏] حُكَيْمِ بْنِ سَعْدٍ قَالَ‏ سَمِعْتُ عَلِيّاً (علیه السّلام) يَقُولُ: إِنَّ أَصْحَابَ الْقَائِمِ شَبَابٌ لَا كُهُولَ فِيهِمْ إِلَّا كَالْكُحْلِ فِي الْعَيْنِ أَوْ كَالْمِلْحِ فِي الزَّادِ وَ أَقَلُّ الزَّادِ الْمِلْحُ. خبر داد ما را علىّ بن الحسين او گفت حديث كرد ما را محمّد بن يحيى عطّار از محمّد بن حسّان رازىّ و او از محمّد بن علىّ صيرفىّ و او از عبد الرّحمن بن ابى هاشم و او از عمرو بن ابى المقدام و او از عمران [بن ظبيان‏] و او از ابى تحيى حكيم بن سعد كه او گفت شنيدم علىّ (عليه السّلام) ميفرمود: ياران قائم همگى جوانند، پيرمرد در ميانشان نيست مگر به اندازه سُرمه در چشم يا بقدر نمك در ميان توشه راه و در توشه راه كمتر از هر چيز نمك است. الغيبة للنعماني، ص 315 @Arshiv_Gholam
مُحَمَّدُ بْنُ هَمَّامٍ قَالَ حَدَّثَنَا أَحْمَدُ بْنُ مَابُنْدَاذَ قَالَ حَدَّثَنَا مُحَمَّدُ بْنُ مَالِكٍ قَالَ حَدَّثَنَا مُحَمَّدُ بْنُ سِنَانٍ عَنِ الْكَاهِلِيِّ عَنْ أَبِي عَبْدِ اللَّهِ (عليه السّلام) أَنَّهُ قَالَ: تَوَاصَلُوا وَ تَبَارُّوا وَ تَرَاحَمُوا، فَوَ الَّذِي فَلَقَ الْحَبَّةَ وَ بَرَأَ النَّسَمَةَ لَيَأْتِيَنَّ عَلَيْكُمْ وَقْتٌ لَا يَجِدُ أَحَدُكُمْ لِدِينَارِهِ وَ دِرْهَمِهِ مَوْضِعاً يَعْنِي لَا يَجِدُ عِنْدَ ظُهُورِ الْقَائِمِ (عجّل اللّه فرجه) مَوْضِعاً يَصْرِفُهُ فِيهِ لِاسْتِغْنَاءِ النَّاسِ جَمِيعاً بِفَضْلِ اللَّهِ وَ فَضْلِ وَلِيِّهِ، فَقُلْتُ وَ أَنَّى يَكُونُ ذَلِكَ؟ فَقَالَ عِنْدَ فَقْدِكُمْ إِمَامَكُمْ فَلَا تَزَالُونَ كَذَلِكَ حَتَّى يَطْلُعَ عَلَيْكُمْ كَمَا تَطْلُعُ الشَّمْسُ آيَسَ مَا تَكُونُونَ فَإِيَّاكُمْ وَ الشَّكَّ وَ الِارْتِيَابَ وَ انْفُوا عَنْ أَنْفُسِكُمُ الشُّكُوكَ وَ قَدْ حَذَّرْتُكُمْ فَاحْذَرُوا أَسْأَلُ اللَّهَ تَوْفِيقَكُمْ وَ إِرْشَادَكُمْ. الغيبة للنعماني، ص 150 @Arshiv_Gholam
وَ عَنْ عَلِيِّ بْنِ إِبْرَاهِيمَ عَنْ مُحَمَّدِ بْنِ عِيسَى عَنْ مُحَمَّدِ بْنِ الْفُضَيْلِ عَنْ أَبِي حَمْزَةَ الثُّمَالِيِّ عَنْ أَبِي جَعْفَرٍ الْبَاقِرِ (عليه السّلام) أَنَّهُ قَالَ: وَ اللَّهِ مَا تَرَكَ اللَّهُ أَرْضَهُ مُنْذُ قَبَضَ اللَّهُ آدَمَ إِلَّا وَ فِيهَا إِمَامٌ يُهْتَدَى بِهِ إِلَى اللَّهِ وَ هُوَ حُجَّتُهُ عَلَى عِبَادِهِ وَ لَا تَبْقَى الْأَرْضُ بِغَيْرِ إِمَامٍ حُجَّةً لِلَّهِ عَلَى عِبَادِهِ. الغيبة للنعماني، ص 138 @Arshiv_Gholam
حَدَّثَنَا مُحَمَّدُ بْنُ وَهْبَانَ بْنِ مُحَمَّدٍ الْبَصْرِيُّ قَالَ حَدَّثَنَا الْحُسَيْنُ بْنُ عَلِيٍّ الْبَزَوْفَرِيُّ قَالَ حَدَّثَنِي عَبْدُ الْعَزِيزِ بْنُ يَحْيَى الْجَلُودِيُّ بِالْبَصْرَةِ قَالَ حَدَّثَنِي مُحَمَّدُ بْنُ زَكَرِيَّا عَنْ أَحْمَدَ بْنِ عِيسَى بْنِ زَيْدٍ قَالَ حَدَّثَنِي عُمَرُ بْنُ عَبْدِ الْغَفَّارِ عَنْ أَبِي بَصِيرٍ عَنْ حَكِيمِ بْنِ جُبَيْرٍ عَنْ عَلِيِّ بْنِ زَيْدِ بْنِ جُذْعَانَ عَنْ سَعِيدِ بْنِ الْمُسَيَّبِ عَنْ‏ سَعْدِ بْنِ مَالِكٍ أَنَّ النَّبِيَّ (صلّی اللّه علیه و آله) قَالَ: يَا عَلِيُّ أَنْتَ مِنِّي بِمَنْزِلَةِ هَارُونَ مِنْ مُوسَى إِلَّا أَنَّهُ لَا نَبِيَّ بَعْدِي تَقْضِي دَيْنِي وَ تُنْجِزُ عِدَاتِي وَ تُقَاتِلُ بَعْدِي عَلَى التَّأْوِيلِ كَمَا قَاتَلْتُ عَلَى التَّنْزِيلِ، يَا عَلِيُّ حُبُّكَ إِيمَانٌ وَ بُغْضُكَ نِفَاقٌ وَ لَقَدْ نَبَّأَنِيَ اللَّطِيفُ الْخَبِيرُ أَنَّهُ يُخْرِجُ مِنْ صُلْبِ الْحُسَيْنِ تِسْعَةً مِنَ الْأَئِمَّةِ مَعْصُومُونَ مُطَهَّرُونَ وَ مِنْهُمْ مَهْدِيُّ هَذِهِ الْأُمَّةِ الَّذِي يَقُومُ بِالدِّينِ فِي آخِرِ الزَّمَانِ كَمَا قُمْتُ فِي أَوَّلِهِ. @Arshiv_Gholam
حَدَّثَنَا مُحَمَّدُ بْنُ هَمَّامٍ قَالَ حَدَّثَنَا جَعْفَرُ بْنُ مُحَمَّدِ بْنِ مَالِكٍ قَالَ حَدَّثَنَا إِسْحَاقُ بْنُ سِنَانٍ قَالَ حَدَّثَنَا عُبَيْدُ بْنُ خَارِجَةَ عَنْ عَلِيِّ بْنِ عُثْمَانَ عَنْ فُرَاتِ بْنِ أَحْنَفَ عَنْ أَبِي عَبْدِ اللَّهِ جَعْفَرِ بْنِ مُحَمَّدٍ عَنْ آبَائِهِ (علهیم السّلام) قَالَ: زَادَ الْفُرَاتُ عَلَى عَهْدِ أَمِيرِ الْمُؤْمِنِينَ (علیه السّلام) فَرَكِبَ هُوَ وَ ابْنَاهُ الْحَسَنُ وَ الْحُسَيْنُ (علیهما السّلام) فَمَرَّ بِثَقِيفٍ فَقَالُوا قَدْ جَاءَ عَلِيٌّ يَرُدُّ الْمَاءَ، فَقَالَ عَلِيٌّ (علیه السّلام) أَمَا وَ اللَّهِ لَأُقْتَلَنَّ أَنَا وَ ابْنَايَ هَذَانِ وَ لَيَبْعَثَنَّ اللَّهُ رَجُلًا مِنْ وُلْدِي فِي آخِرِ الزَّمَانِ يُطَالِبُ بِدِمَائِنَا وَ لَيَغِيبَنَّ عَنْهُمْ تَمْيِيزاً لِأَهْلِ الضَّلَالَةِ حَتَّى يَقُولَ الْجَاهِلُ مَا لِلَّهِ فِي آلِ مُحَمَّدٍ مِنْ حَاجَةٍ. @Arshiv_Gholam