دعای 44 صحیفه سجادیه حاج میثم مطیعی .mp3
14.97M
📝 دعاى آن حضرت است هنگام فرارسيدن ماه رمضان
♻️دعای چهل و چهارم #صحیفه سجادیه
🎤 حاج میثم#مطیعی
📌 خدا یا❗️
بر محمّد و آلش درود فرست📿
و شناخت برتری این ماه و بزرگداشت احترامش را و خودداری از آنچه که در این ماه ممنوع کردی،
به ما الهام فرما؛🙏
و ما را به روزه داشتن این ماه و حفظ انداممان از گناهانت و به کار گرفتن آنها در آنچه که تو را خشنود میکند، یاری ده؛🤲
#دعای_چهل_و_چهارم
#صحیفه_سجادیه
44.mp3
3.05M
📝 دعاى آن حضرت است هنگام فرارسيدن ماه رمضان
♻️دعای چهل و چهارم #صحیفه سجادیه
🎤 میثم#کاظم
📌 خدا یا❗️
بر محمّد و آلش درود فرست📿
و شناخت برتری این ماه و بزرگداشت احترامش را و خودداری از آنچه که در این ماه ممنوع کردی،
به ما الهام فرما؛🙏
و ما را به روزه داشتن این ماه و حفظ انداممان از گناهانت و به کار گرفتن آنها در آنچه که تو را خشنود میکند، یاری ده؛🤲
#دعای_چهل_و_چهارم
#صحیفه_سجادیه
44 (1).mp3
5.51M
#ترجمه
📝دعای آن حضرت است هنگام فرا رسیدن ماه مبارک رمضان
#ترجمه_صوتی_دعای_چهل_و_چهارم_صحیفه _سجادیه
#ترجمه
#دعای_چهل_و_چهارم
#صحیفه_سجادیه
mah-ramazan_0.rar
5.93M
📝دعاى آن حضرت است هنگام فرا رسیدن ماه 🌙 رمضان
♻️متن و پی دی اف دعای چهل و چهارم صحیفه سجادیه
#پی_دی_اف pdf#
#متن
#دعای_چهل_و_چهارم
#صحیفه_سجادیه
💠بِسْمِ اللّهِ الرَّحْمَنِ الرَّحِيمِ💠
✳️متن #دعای_چهل_و_چهارم
#صحیفه_سجادیه:
💢وَ كَانَ مِنْ دُعَائِهِ عَلَيْهِ السَّلَامُ إِذَا دَخَلَ شَهْرٌ رَمَضَانَ
🔻دعاى آن حضرت است هنگام فرارسيدن ماه رمضان
﴿1﴾ الْحَمْدُ لِلَّهِ الَّذِي هَدَانَا لِحَمْدِهِ ، وَ جَعَلَنَا مِنْ أَهْلِهِ لِنَكُونَ لِإِحْسَانِهِ مِنَ الشَّاكِرِينَ ، وَ لِيَجْزِيَنَا عَلَى ذَلِكَ جَزَاءَ الُْمحْسِنِينَ
✨﴿2﴾ وَ الْحَمْدُ لِلَّهِ الَّذِي حَبَانَا بِدِينِهِ ، وَ اخْتَصَّنَا بِمِلَّتِهِ ، وَ سَبَّلَنَا فِي سُبُلِ إِحْسَانِهِ لِنَسْلُكَهَا بِمَنِّهِ إِلَى رِضْوَانِهِ ، حَمْداً يَتَقَبَّلُهُ مِنَّا ، وَ يَرْضَى بِهِ عَنَّا
✨﴿3﴾ وَ الْحَمْدُ لِلَّهِ الَّذِي جَعَلَ مِنْ تِلْكَ السُّبُلِ شَهْرَهُ شَهْرَ رَمَضَانَ ، شَهْرَ الصِّيَامِ ، وَ شَهْرَ الْإِسْلَامِ ، وَ شَهْرَ الطَّهُورِ ، وَ شَهْرَ الَّتمْحِيصِ ، وَ شَهْرَ الْقِيَامِ ﴿الَّذِي أُنْزِلَ فِيهِ الْقُرْآنُ ، هُدًى لِلنَّاسِ ، وَ بَيِّنَاتٍ مِنَ الْهُدَى وَ الْفُرْقَانِ﴾
﴿4﴾ فَأَبَانَ فَضِيلَتَهُ عَلَى سَائِرِ الشُّهُورِ بِمَا جَعَلَ لَهُ مِنَ الْحُرُمَاتِ الْمَوْفُورَةِ ، وَ الْفَضَائِلِ الْمَشْهُورَةِ ، فَحَرَّمَ فِيهِ مَا أَحَلَّ فِي غَيْرِهِ إِعْظَاماً ، وَ حَجَرَ فِيهِ الْمَطَاعِمَ وَ الْمَشَارِبَ إِكْرَاماً ، وَ جَعَلَ لَهُ وَقْتاً بَيِّناً لَا يُجِيزُ جَلَّ وَ عَزَّ أَنْ يُقَدَّمَ قَبْلَهُ ، وَ لَا يَقْبَلُ أَنْ يُؤَخَّرَ عَنْهُ .
✨﴿5﴾ ثُمَّ فَضَّلَ لَيْلَةً وَاحِدَةً مِنْ لَيَالِيهِ عَلَى لَيَالِي أَلْفِ شَهْرٍ ، وَ سَمَّاهَا لَيْلَةَ الْقَدْرِ ، ﴿تَنَزَّلُ الْمَلَائِكَةُ وَ الرُّوحُ فِيهَا بِإِذْنِ رَبِّهِمْ مِنْ كُلِّ أَمْرٍ سَلَامٌ﴾، دَائِمُ الْبَرَكَةِ إِلَى طُلُوعِ الْفَجْرِ عَلَى مَنْ يَشَاءُ مِنْ عِبَادِهِ بِمَا أَحْكَمَ مِنْ قَضَائِهِ .
✨﴿6﴾ اللَّهُمَّ صَلِّ عَلَي مُحَمَّدٍ وَ آلِهِ ، وَ أَلْهِمْنَا مَعْرِفَةَ فَضْلِهِ وَ إِجْلَالَ حُرْمَتِهِ ، وَ التَّحَفُّظَ مِمَّا حَظَرْتَ فِيهِ ، وَ أَعِنَّا عَلَى صِيَامِهِ بِكَفِّ الْجَوَارِحِ عَنْ مَعَاصِيكَ ، وَ اسْتِعْمَالِهَا فِيهِ بِمَا يُرْضِيكَ حَتَّى لَا نُصْغِيَ بِأَسْمَاعِنَا إِلََى لََغْوٍ ، وَ لَا نُسْرِعَ بِأَبْصَارِنَا إِلَي لَهْوٍ
✨﴿7﴾ وَ حَتَّى لَا نَبْسُطَ أَيْدِيَنَا إِلَى مَحْظُورٍ ، وَ لَا نَخْطُوَ بِأَقْدَامِنَا إِلَى مَحْجُورٍ ، وَ حَتَّى لَا تَعِيَ بُطُونُنَا إِلَّا مَا أَحْلَلْتَ ، وَ لَا تَنْطِقَ أَلْسِنَتُنَا إِلَّا بِمَا مَثَّلْتَ ، وَ لَا نَتَكَلَّفَ إِلَّا مَا يُدْنِي مِنْ ثَوَابِكَ ، وَ لَا نَتَعَاطَى إِلَّا الَّذِي يَقِي مِنْ عِقَابِكَ ، ثُمَّ خَلِّصْ ذَلِكَ كُلَّهُ مِنْ رِئَاءِ الْمُرَاءِينَ ، وَ سُمْعَةِ الْمُسْمِعِينَ ، لَا نَشْرَكُ فِيهِ أَحَداً دُونَكَ ، وَ لَا نَبْتَغِي فِيهِ مُرَاداً سِوَاكَ .
✨﴿8﴾ اللَّهُمَّ صَلِّ عَلَى مُحَمَّدٍ وَ آلِهِ ، وَ قِفْنَا فِيهِ عَلَى مَوَاقِيتِ الصَّلَوَاتِ الْخَمْسِ بِحُدُودِهَا الَّتِي حَدَّدْتَ ، وَ فُرُوضِهَا الَّتِي فَرَضْتَ ، وَ وَظَائِفِهَا الَّتِي وَظَّفْتَ ، وَ أَوْقَاتِهَا الَّتِي وَقَّتَّ
✨﴿9﴾ وَ أَنْزِلْنَا فِيهَا مَنْزِلَةَ الْمُصِيبِينَ لِمَنَازِلِهَا ، الْحَافِظِينَ لِأَرْكَانِهَا ، الْمُؤَدِّينَ لَهَا فِي أَوْقَاتِهَا عَلَى مَا سَنَّهُ عَبْدُكَ وَ رَسُولُكَ صَلَوَاتُكَ عَلَيْهِ وَ آلِهِ فِي رُكُوعِهَا وَ سُجُودِهَا وَ جَمِيعِ فَوَاضِلِهَا عَلَى أَتَمِّ الطَّهُورِ وَ أَسْبَغِهِ ، وَ أَبْيَنِ الْخُشُوعِ وَ أَبْلَغِهِ .
✨﴿10﴾ وَ وَفِّقْنَا فِيهِ لِأَنْ نَصِلَ أَرْحَامَنَا بِالْبِرِّ وَ الصِّلَةِ ، وَ أَنْ نَتَعَاهَدَ جِيرَانَنَا بِالْإِفْضَالِ وَ الْعَطِيَّةِ ، وَ أَنْ نُخَلِّصَ أَمْوَالَنَا مِنَ التَّبِعَاتِ ، وَ أَنْ نُطَهِّرَهَا بِإِخْرَاجِ الزَّكَوَاتِ ، وَ أَنْ نُرَاجِعَ مَنْ هَاجَرَنَا ، وَ أَنْ نُنْصِفَ مَنْ ظَلَمَنَا ، وَ أَنْ نُسَالِمَ مَنْ عَادَانَا حَاشَى مَنْ عُودِيَ فِيكَ وَ لَكَ ، فَإِنَّهُ الْعَدُوُّ الَّذِي لَا نُوَالِيهِ ، وَ الْحِزْبُ الَّذِي لَا نُصَافِيهِ .
✨﴿11﴾ وَ أَنْ نَتَقَرَّبَ إِلَيْكَ فِيهِ مِنَ الْأَعْمَالِ الزَّاكِيَةِ بِمَا تُطَهِّرُنَا بِهِ مِنَ الذُّنُوبِ ، وَ تَعْصِمُنَا فِيهِ مِمَّا نَسْتَأْنِفُ مِنَ الْعُيُوبِ ، حَتَّى لَا يُورِدَ عَلَيْكَ أَحَدٌ مِنْ مَلَائِكَتِكَ إِلَّا دُونَ مَا نُورِدُ مِنْ أَبْوَابِ الطَّاعَةِ لَكَ ، وَ أَنْوَاعِ الْقُرْبَةِ إِلَيْكَ .