💠ولایت ائمه اطهار علیهم السلام 💠
پيامبر اکرم (صلی الله علیه و آله) >امام رضا (علیه السلام):
وَ بِالْإِسْنَادِ يَرْفَعُهُ إِلَى عَلِيِّ بْنِ مُوسَى اَلرِّضَا يَرْفَعُهُ إِلَى اَلنَّسَبِ اَلطَّاهِرِ اَلزَّكِيِّ إِلَى سَيِّدِ اَلشُّهَدَاءِ اَلْحُسَيْنِ بْنِ عَلِيٍّ عَلَيْهِ السَّلاَمُ قَالَ:
قَالَ لِي أَبِي
قَالَ أَخِي رَسُولُ اَللَّهِ صَلَّى اَللَّهُ عَلَيْهِ وَ آلِهِ :
مَنْ سَرَّهُ أَنْ يَلْقَى اَللَّهَ تَعَالَى مُقْبِلاً عَلَيْهِ غَيْرَ مُعْرِضٍ عَنْهُ فَلْيُوَالِ عَلِيّاً
وَ مَنْ سَرَّهُ أَنْ يَلْقَى اَللَّهَ تَعَالَى وَ هُوَ عَنْهُ رَاضٍ فَلْيُوَالِ اِبْنَهُ اَلْحَسَنَ عَلَيْهِ اَلسَّلاَمُ
وَ مَنْ أَحَبَّ أَنْ يَلْقَى اَللَّهَ تَعَالَى وَ هُوَ لاَ خَوْفَ عَلَيْهِ فَلْيُوَالِ اِبْنَهُ اَلْحُسَيْنَ عَلَيْهِ السَّلاَمُ
وَ مَنْ أَحَبَّ أَنْ يَلْقَى اَللَّهَ وَ هُوَ يُمَحِّصُ عَنْهُ ذُنُوبَهُ فَلْيُوَالِ عَلِيَّ بْنَ اَلْحُسَيْنِ اَلسَّجَّادَ عَلَيْهِ اَلسَّلاَمُ
وَ مَنْ أَحَبَّ أَنْ يَلْقَى اَللَّهَ وَ هُوَ قَرِيرُ عَيْنٍ فَلْيُوَالِ مُحَمَّدَ اَلْبَاقِرَ عَلَيْهِ السَّلاَمُ
وَ مَنْ أَحَبَّ أَنْ يَلْقَى اَللَّهَ وَ هُوَ خَفِيفُ اَلظَّهْرِ فَلْيُوَالِ جَعْفَرَ اَلصَّادِقَ عَلَيْهِ السَّلاَمُ
وَ مَنْ أَحَبَّ أَنْ يَلْقَى اَللَّهَ وَ هُوَ طَاهِرٌ مُطَهَّرٌ فَلْيُوَالِ مُوسَى اَلْكَاظِمَ عَلَيْهِ اَلسَّلاَمُ
وَ مَنْ أَحَبَّ أَنْ يَلْقَى اَللَّهَ وَ هُوَ ضَاحِكٌ مُسْتَبْشِرٌ فَلْيُوَالِ عَلِيَّ بْنَ مُوسَى اَلرِّضَا عَلَيْهِ السَّلاَمُ
وَ مَنْ أَحَبَّ أَنْ يَلْقَى اَللَّهَ وَ قَدْ رُفِعَتْ دَرَجَاتُهُ وَ بُدِّلَتْ سَيِّئَاتُهُ حَسَنَاتٍ فَلْيُوَالِ مُحَمَّدَ اَلْجَوَادَ عَلَيْهِ السَّلاَمُ
وَ مَنْ أَحَبَّ أَنْ يُحَاسِبَهُ اَللَّهُ حِسَاباً يَسِيراً فَلْيُوَالِ عَلِيَّ اَلْهَادِي
وَ مَنْ أَحَبَّ أَنْ يَلْقَى اَللَّهَ وَ هُوَ مِنَ اَلْفَائِزِينَ فَلْيُوَالِ اَلْحَسَنَ اَلْعَسْكَرِيَّ
وَ مَنْ أَحَبَّ أَنْ يَلْقَى اَللَّهَ وَ قَدْ كَمُلَ إِيمَانُهُ وَ حَسُنَ إِسْلاَمُهُ فَلْيُوَالِ اَلْحُجَّةَ صَاحِبَ اَلزَّمَانِ اَلْقَائِمَ اَلْمُنْتَظَرَ اَلْمَهْدِيَّ محمد بْنَ اَلْحَسَنِ
فَهَؤُلاَءِ مَصَابِيحُ اَلدُّجَى وَ أَئِمَّةُ اَلْهُدَى وَ أَعْلاَمُ اَلْتُّقَى
فَمَنْ أَحَبَّهُمْ وَ تَوَلاَّهُمْ كُنْتُ ضَامِناً لَهُ عَلَى اَللَّهِ اَلْجَنَّةَ .
الفضائل (لإبن شاذان) ج ۱، ص ۱۶۶.
#مناسبت_ها
#غدیر
#ولایت
#امام_زمان
#چهارده_معصوم
----------🔷🔷🔷---------
🔰با ما همراه باشید ...
🌐#کانال_سجادیه
🆔️@Sajjadie l سجادیه