#جلسه_اول نواب اربعه و وکلا (قسمت اول) اوتاد ابدال نجباء صلحاء #دوره_اول (#اصحاب_امام_زمان سلام الله علیه)

#جلسه_اول نواب اربعه و وکلا (قسمت اول) اوتاد ابدال نجباء صلحاء #دوره_اول (#اصحاب_امام_زمان سلام الله علیه)

صلی الله علیک یا ولی العصر ادرکنا و ارشدنا و لا تهلکنا #مطالب مطرح شده در #جلسه_اول: نواب اربعه و وکلا (قسمت اول) اوتاد ابدال نجباء صلحاء 🔻نواب اربعه و وکلا (رضوان الله علیهم): اجماع شیعه بر وثاقت نواب اربعه در دوران غیبت صغری امام زمان سلام الله علیه در شان نائب اول فرمودند: ... هذا أبو عَمرٍو الثِّقَةُ الأَمینُ ما قالَهُ لَکُم فَعَنّی یَقولُهُ و ما أدّاهُ إلَیکُم فَعَنّی یُؤَدّیهِ 📚الغیبة للطوسی: ص ۳۵۴ 🔻حلقه های مرتبط در کتاب المصباح مرحوم کفعمی: قطب اوتاد ابدال نجباء صلحاء 🔻اوتاد: عَنْ جَمِيلِ بْنِ دَرَّاجٍ قَالَ سَمِعْتُ أَبَا عَبْدِ اَللَّهِ (عَلَيْهِ السَّلاَمُ) يَقُولُ: أَوْتَادُ اَلْأَرْضِ وَ أَعْلاَمُ اَلدِّينِ أَرْبَعَةٌ: مُحَمَّدُ بْنُ مُسْلِمٍ وَ بُرَيْدُ بْنُ مُعَاوِيَةَ وَ لَيْثُ بْنُ اَلْبَخْتَرِيِّ اَلْمُرَادِيُّ وَ زُرَارَةُ بْنُ أَعْيَنَ. 📚اختیار معرفة الرجال (رجال الکشی) ج ۱، ص ۲۳۸ 🔻ابدال: روایتی که ابدال را اوصیاء انبیا معرفی می کند: رُوِيَ عَنِ الْخَالِدِ بْنِ الْهَيْثَمِ الْفَارِسِيِّ قَالَ: قُلْتُ لِأَبِي الْحَسَنِ الرِّضَا علیه‌السلام إِنَّ النَّاسَ يَزْعُمُونَ أَنَّ فِي الْأَرْضِ أَبْدَالًا فَمَنْ هَؤُلَاءِ الْأَبْدَالُ قَالَ صَدَقُوا الْأَبْدَالُ الْأَوْصِيَاءُ جَعَلَهُمُ اللَّهُ عَزَّ وَ جَلَّ فِي الْأَرْضِ بَدَلَ الْأَنْبِيَاءِ إِذْ رَفَعَ الْأَنْبِيَاءَ وَ خَتْمُهُمْ مُحَمَّدٌ صلی‌الله علیه و آله بَيَانٌ ظَاهِرُ الدُّعَاءِ. 📚الاحتجاج ج ۲، ص ۴۳۷ روایت همراهان سی نفره: عَنْ أَبِي عَبْدِ اللَّهِ علیه‌السلام قَالَ: لَا بُدَّ لِصَاحِبِ هَذَا الْأَمْرِ مِنْ‌ غَيْبَةٍ وَ لَا بُدَّ لَهُ فِي غَيْبَتِهِ مِنْ عُزْلَةٍ وَ نِعْمَ الْمَنْزِلُ طَيْبَةُ وَ مَا بِثَلَاثِينَ مِنْ وَحْشَةٍ. 📚الکافي ج ۱، ص ۳۴۰ ابدال در بین ۳۱۳ نفر اصحاب: قَالَ أَبُو جَعْفَرٍ علیه‌السلام: يُبَايِعُ‌ الْقَائِمَ‌ بَيْنَ الرُّكْنِ وَ الْمَقَامِ ثَلَاثُمِائَةٍ وَ نَيِّفٌ عِدَّةَ أَهْلِ بَدْرٍ فِيهِمُ النُّجَبَاءُ مِنْ أَهْلِ مِصْرَ وَ الْأَبْدَالُ مِنْ أَهْلِ الشَّامِ وَ الْأَخْيَارُ مِنْ أَهْلِ الْعِرَاقِ فَيُقِيمُ مَا شَاءَ اللَّهُ أَنْ يُقِيم. 📚الغيبة (للطوسی) ج ۱، ص ۴۷۶