جلسه سوم اصحاب.mp3
37.04M
#جلسه_سوم
خصوصیات اصحاب امام زمان سلام الله علیه
حکایت تشرف مرحوم معلم دامغانی رضوان الله تعالی علیه
#دوره_اول (#اصحاب_امام_زمان سلام الله علیه)
صلی الله علیک یا ولی العصر ادرکنا و ارشدنا و لا تهلکنا
#مطالب مطرح شده در #جلسه_سوم:
خصوصیات اصحاب امام زمان سلام الله علیه
حکایت تشرف مرحوم معلم دامغانی رضوان الله تعالی علیه
🔻خصوصیات اصحاب امام زمان سلام الله علیه:
مُجِدُّونَ فِي طَاعَتِهِ
📚کمال الدين ج ۱، ص ۲۶۴
يَكُونُ لِصَاحِبِ هَذَا اَلْأَمْرِ غَيْبَةٌ فِي بَعْضِ هَذِهِ اَلشِّعَابِ ثُمَّ أَوْمَأَ بِيَدِهِ إِلَى نَاحِيَةِ ذِي طُوًى حَتَّى إِذَا كَانَ قَبْلَ خُرُوجِهِ بِلَيْلَتَيْنِ اِنْتَهَى اَلْمَوْلَى اَلَّذِي يَكُونُ بَيْنَ يَدَيْهِ حَتَّى يَلْقَى بَعْضَ أَصْحَابِهِ فَيَقُولَ: كَمْ أَنْتُمْ هَاهُنَا فَيَقُولُونَ نَحْوٌ مِنْ أَرْبَعِينَ رَجُلاً فَيَقُولُ: كَيْفَ أَنْتُمْ لَوْ قَدْ رَأَيْتُمْ صَاحِبَكُمْ فَيَقُولُونَ: وَ اَللَّهِ لَوْ يَأْوِي بِنَا اَلْجِبَالُ لَآوَيْنَاهَا مَعَهُ ثُمَّ يَأْتِيهِمْ مِنَ اَلْقَابِلَةِ [اَلْقَابِلِ] فَيَقُولُ لَهُمْ أَشِيرُوا إِلَى ذَوِي أَسْنَانِكُمْ وَ أَخْيَارِكُمْ عَشِيرَةً فَيُشِيرُونَ لَهُ إِلَيْهِمْ فَيَنْطَلِقُ بِهِمْ حَتَّى يَأْتُونَ صَاحِبَهُمْ وَ يَعِدُهُمْ إِلَى اَللَّيْلَةِ اَلَّتِي تَلِيهَا
📚التفسير (للعیاشی) ج ۲، ص ۵۶
عَنْ أَمِيرِ اَلْمُؤْمِنِينَ عَلَيْهِ السَّلاَمُ قَالَ: أَصْحَابُ اَلْمَهْدِيِّ شَبَابٌ لاَ كُهُولَ فِيهِمْ إِلاَّ مِثْلَ كُحْلِ اَلْعَيْنِ وَ اَلْمِلْحِ فِي اَلزَّادِ وَ أَقَلُّ اَلزَّادِ اَلْمِلْحُ
📚الغيبة (للطوسی) ج ۱، ص ۴۷۶
عَنْ عَلِيِّ بْنِ اَلْحُسَيْنِ عَلَيْهِمَا السَّلاَمُ قَالَ: إِذَا قَامَ قَائِمُنَا أَذْهَبَ اَللَّهُ عَزَّ وَ جَلَّ عَنْ شِيعَتِنَا اَلْعَاهَةَ وَ جَعَلَ قُلُوبَهُمْ كَزُبَرِ اَلْحَدِيدِ وَ جَعَلَ قُوَّةَ اَلرَّجُلِ مِنْهُمْ قُوَّةَ أَرْبَعِينَ رَجُلاً وَ يَكُونُونَ حُكَّامَ اَلْأَرْضِ وَ سَنَامَهَا
📚الخصال ج ۲، ص ۵۴۱
قَالَ أَبُو جَعْفَرٍ عَلَيْهِ السَّلاَمُ: أُلْقِيَ اَلرُّعْبُ فِي قُلُوبِ شِيعَتِنَا مِنْ عَدُوِّنَا فَإِذَا وَقَعَ أَمْرُنَا وَ خَرَجَ مَهْدِيُّنَا كَانَ أَحَدُهُمْ أَجْرَأَ مِنَ اَللَّيْثِ أَمْضَى مِنَ اَلسِّنَانِ يَطَأُ عَدُوَّنَا بِقَدَمَيْهِ وَ يَقْتُلُهُ بِكَفَّيْهِ
📚الإختصاص ج ۱، ص ۲۶
عَنْ عَبْدِ اَلْمَلِكِ بْنِ أَعْيَنَ قَالَ: قُمْتُ مِنْ عِنْدِ أَبِي جَعْفَرٍ عَلَيْهِ اَلسَّلاَمُ فَاعْتَمَدْتُ عَلَى يَدِي فَبَكَيْتُ فَقَالَ مَا لَكَ فَقُلْتُ كُنْتُ أَرْجُو أَنْ أُدْرِكَ هَذَا اَلْأَمْرَ وَ بِيَ قُوَّةٌ فَقَالَ أَ مَا تَرْضَوْنَ أَنَّ عَدُوَّكُمْ يَقْتُلُ بَعْضُهُمْ بَعْضاً وَ أَنْتُمْ آمِنُونَ فِي بُيُوتِكُمْ إِنَّهُ لَوْ قَدْ كَانَ ذَلِكَ أُعْطِيَ اَلرَّجُلُ مِنْكُمْ قُوَّةَ أَرْبَعِينَ رَجُلاً وَ جُعِلَتْ قُلُوبُكُمْ كَزُبَرِ اَلْحَدِيدِ لَوْ قُذِفَ بِهَا اَلْجِبَالَ لَقَلَعَتْهَا وَ كُنْتُمْ قُوَّامَ اَلْأَرْضِ وَ خُزَّانَهَا
📚الکافي ج ۸، ص ۲۹۴
قَالَ أَبُو عَبْدِ اَللَّهِ عَلَيْهِ السَّلاَمُ: مَا كَانَ قَوْلُ لُوطٍ عَلَيْهِ السَّلاَمُ لِقَوْلِهِ: لَوْ أَنَّ لِي بِكُمْ قُوَّةً أَوْ آوِي إِلىٰ رُكْنٍ شَدِيدٍ إِلاَّ تَمَنِّياً لِقُوَّةِ اَلْقَائِمِ عَلَيْهِ السَّلاَمُ وَ لاَ ذَكَرَ إِلاَّ شِدَّةَ أَصْحَابِهِ وَ إِنَّ اَلرَّجُلَ مِنْهُمْ لَيُعْطَى قُوَّةَ أَرْبَعِينَ رَجُلاً وَ إِنَّ قَلْبَهُ لَأَشَدُّ مِنْ زُبَرِ اَلْحَدِيدِ وَ لَوْ مَرُّوا بِجِبَالِ اَلْحَدِيدِ لَقَلَعُوهَا وَ لاَ يَكُفُّونَ سُيُوفَهُمْ حَتَّى يَرْضَى اَللَّهُ عَزَّ وَ جَلَّ
📚کمال الدين ج ۲، ص ۶۷۳
قَالَ أَبُو عَبْدِ اَللَّهِ عَلَيْهِ السَّلاَمُ: يَكُونُ مِنْ شِيعَتِنَا فِي دَوْلَةِ اَلْقَائِمِ سَنَامُ اَلْأَرْضِ وَ حُكَّامُهَا يُعْطَى كُلُّ رَجُلٍ مِنْهُمْ قُوَّةَ أَرْبَعِينَ رَجُلاً
📚الإختصاص ج ۱، ص ۸
عَنْ أَبِي جَعْفَرٍ عَلَيْهِ السَّلاَمُ قَالَ: كَأَنِّي بِأَصْحَابِ اَلْقَائِمِ عَلَيْهِ السَّلاَمُ وَ قَدْ أَحَاطُوا بِمَا بَيْنَ اَلْخَافِقَيْنِ فَلَيْسَ مِنْ شَيْءٍ إِلاَّ وَ هُوَ مُطِيعٌ لَهُمْ حَتَّى سِبَاعُ اَلْأَرْضِ وَ سِبَاعُ اَلطَّيْرِ يَطْلُبُ رِضَاهُمْ فِي كُلِّ شَيْءٍ حَتَّى تَفْخَرُ اَلْأَرْضُ عَلَى اَلْأَرْضِ وَ تَقُولُ مَرَّ بِيَ اَلْيَوْمَ رَجُلٌ مِنْ أَصْحَابِ اَلْقَائِمِ عَلَيْهِ السَّلاَمُ
📚کمال الدين ج ۲، ص ۶۷۳
وَ لاَ يُحِبُّ لَنَا مُبْغِضاً وَ لاَ يُبْغِضُ لَنَا مُحِبّاً
📚الغیبه (للنعمانی) ص ۲۰۳