آیت الله شیخ عباس اخوان
شب سوم فاطمیه اول ۲۷ آذر ۱۴۰۰ https://eitaa.com/akavan110
#فرائدالسمطین تألیف #الحمویی_الجوینی شافعی ج۱صص۱۵۲-۱۵۳؛ إخبار پیامبر اکرم صلیالله علیه وآله وسلم به امیرالمؤمنین صلواتاللهعلیه مبنی بر مظلومیت حضرت علی علیه السلام پس از پیامبر اکرم صلیالله علیه وآله وسلم
رأيت الناس قد مالوا إلى من عنده مالُ
ومن لا عنده مالُ فعنه الناس قد مالوا
رأيت الناس قد ذهبوا إلى من عنده ذهبُ
ومن لا عنده ذهبُ فعنه الناس قد ذهبوا
رأيت الناس منفضة إلى من عنده فضة
ومن لا عنده فضة فعنه الناس منفضة
منتسب به #امیرالمؤمنین صلواتاللهعلیه
علت غصب #فدک برای جلوگیری از پشتوانه داشتن #اقتصادی توسط #اهلبیت علیهمالسلام برای دستگیری از #مردم؛ جریان #جعل_حدیث از سوی #ابوبکر برای غصب فدک؛ #انکار_برادری امیرالمؤمنین صلواتاللهعلیه با رسول الله صلیالله علیه وآله وسلم توسط ابوبکر: قال: ولما انتهى بعلي عليه السلام إلى أبي بكر انتهره عمر وقال له: بايع ودع عنك هذه الأباطيل فقال عليه السلام له: فإن لم أفعل فما أنتم صانعون؟ قالوا: نقتلك ذلا وصغارا فقال عليه السلام: إذا تقتلون عبد الله وأخا رسوله. فقال أبو بكر: أما عبد الله فنعم، وأما أخو رسول الله فما نقر بهذا قال: أتجحدون أن رسول الله صلى الله عليه وآله آخى بيني وبينه؟ قال:
نعم. فأعاد ذلك عليهم ثلاث مرات.
ثم أقبل عليهم علي عليه السلام فقال: يا معشر المسلمين والمهاجرين والأنصار، أنشدكم الله، أسمعتم رسول الله صلى الله عليه وآله يقول يوم غدير خم كذا وكذا وفي غزوة تبوك كذا وكذا؟ فلم يدع عليه السلام شيئا قاله فيه رسول الله صلى الله عليه وآله علانية للعامة إلا ذكرهم إياه.
قالوا: اللهم نعم. #کتاب_سلیم_بن_قیس_الهلالی ص۱۵۳؛ #اخوت امیرالمؤمنین با رسول الله صلیالله علیهما و آلهما؛ #نفس و خود رسول خدا بودن امیرالمؤمنین صلواتاللهعلیهما وآلهما: فَمَنْ حَآجَّكَ فِيهِ مِنۢ بَعْدِ مَا جَآءَكَ مِنَ ٱلْعِلْمِ فَقُلْ تَعَالَوْا۟ نَدْعُ أَبْنَآءَنَا وَ أَبْنَآءَكُمْ وَ نِسَآءَنَا وَ نِسَآءَكُمْ وَ أَنفُسَنَا وَ أَنفُسَكُمْ ثُمَّ نَبْتَهِلْ فَنَجْعَل لَّعْنَتَ ٱللَّهِ عَلَی ٱلْكَٰذِبِينَ #المائدة:۶۱؛ جریان استاد استاد #ابن_ابی_الحدید و شرکت در مجلس درس عالمی در #شام؛ سختترین مرارت امیرالمؤمنین صلواتاللهعلیه مصیبات وارده بر زهرای اطهر سلاماللهعلیها بود که بنابر وصیت پیامبر اکرم صلیالله علیه وآله وسلم #صبر کردند؛ هجوم و جسارت به خانه وحی در شعر #دعبل:
مَنَازِلُ وَحْيِ اللَّهِ يَنْزِلُ بَيْنَهَا
عَلَى أَحْمَدَ الْمَذْكُورِ فِي السُّوَرَاتِ
مَنَازِلُ قَوْمٍ يُهْتَدَى بِهُدَاهُمُ
وَ تُؤْمِنُ مِنْهُمْ زَلَّةَ الْعَثَرَاتِ
مَنَازُلَ كَانَتْ لِلصَّلَاةِ وَ لِلتُّقَى
وَ لِلصَّوْمِ وَ التَّطْهِيرِ وَ الْحَسَنَاتِ
مَنَازِلُ لَا تَيْمٌ يَحُلُّ بِرَبْعِهَا
وَ لَا ابْنُ صَهَّاكٍ فَاتِكِ الْحُرُمَاتِ
#کشف_الغمة_فی_معرفة_الأئمة تألیف #اربلی ج۲ص۳۲۱
دستور #امام_رضا علیهالسلام مبنی بر آموزش اشعار دعبل به #اطفال به جهت اینکه سر اهلبیت علیهمالسلام در این اشعار است؛ اجازه رسول الله صلیالله علیه وآله وسلم برای ورود به خانه فاطمه زهرا سلاماللهعلیها: عن عمران بن حصين أن النبي (صلى الله عليه وسلم) قال له ألا تنطلق بنا نعود فاطمة فإنها تشتكي قلت بلى قال فاطلقنا حتى إذا انتهينا إلى بابها فسلم فستأذن فقال أدخل أنا ومن معي قالت نعم ومن معك #تاریخ_دمشق تألیف #ابن_عساکر ج۴۲ص۱۳۴
وَ لَسْتُ أدْرِى خَبَرَ المِسْمَارِ
سَلْ صَدْرَهَا خِزَانَة الأسْرَارِ
دیوان #کمپانی
سینهای کز معرفت گنجینه اسرار بود
کی سزاوار فشار آن در و دیوار بود
وصف حال #اسماء_بنت_عمیس (مادر #محمدبن_ابی_بکر) که ابتدا همسر #جعفربن_ابیطالب علیهالسلام و سپس #ابابکر و سپس به همسری امیرالمؤمنین صلواتاللهعلیه در آمده است؛ شرکت اسماء بنت عمیس در مراسم تغسیل فاطمه زهرا سلاماللهعلیها؛ گریه امیرالمؤمنین صلواتاللهعلیه هنگام غسل پیکر مطهر فاطمه زهرا سلاماللهعلیها به روایت اسماء بنت عمیس؛ محرم بودن زن پس از وفات با شوهر خود؛ #وداع #امام_حسن و #امام_حسین و فرزندان حضرت زهرا علیهمالسلام با مادر پیکر مادر بزرگوارشان: يا أم كلثوم يا زينب يا سكينة يا فضة يا حسن يا حسين هلموا تزودوا من أمكم فهذا الفراق واللقاء في الجنة، فاقبل الحسن والحسين عليهما السلام، وهما يناديان: واحسرتا لا تنطفي أبدا من فقد جدنا محمد المصطفى وأمنا فاطمة الزهراء، يا أم الحسن يا أم الحسين إذ لقيت جدنا محمد المصطفى فاقرأيه منا السلام وقولي له: إنا قد بقينا بعدك يتيمين في دار الدنيا، فقال أمير المؤمن علي عليه السلام: إني أشهد الله أنها قد حنت وأنت ومدت يديها وضمتهما إلى صدرها مليا وإذا بهاتف من السماء ينادي: يا أبا الحسن ارفعهما عنها، فلقد أبكيا والله ملائكة السموات، فقد اشتاق الحبيب إلى المحبوب قال عليه السلام: فرفعتهما عن صدرها #بیت_الأحزان ص۱۸۲؛ وداع