استاد عندلیب همدانی
#تحلیل_دعوت_حسینی #انصار_الحسین (علیهم السلام) 🎙صوت درس خارج تحلیل دعوت حسینی 🌀جلسۀ 207 📆چهارشنبه 2
208.mp3
12.32M
#تحلیل_دعوت_حسینی
#انصار_الحسین (علیهم السلام)
🎙صوت درس خارج تحلیل دعوت حسینی
🌀جلسۀ 208
📆چهارشنبه 1 اسفند ماه 1403
9️⃣8️⃣#عباس_بن_علی (علیهما السلام) [جلسۀ نهم]
🆔@andalibhamedani
استاد عندلیب همدانی
#تحلیل_دعوت_حسینی #انصار_الحسین (علیهم السلام) 🎙صوت درس خارج تحلیل دعوت حسینی 🌀جلسۀ 208 📆چهارشنبه 1
تاکنون هشت گزارش در مورد شهادت قمر بنی هاشم ( سلام الله علیه) بیان شد ، اکنون فرمایش مرحوم سماوی را نقل می کنیم ، چه اینکه هم مشتمل بر برخی از فضائل ابوالفضل ( علیه السلام )است و هم نوعی متمم و استدراک برای مطالب قبل از شهادت است و هم ماجرای شهادت را مفصل تر بیان فرموده است :
ابصار العین ص۲۶ به بعد و طبع دیگر ص ۵۷ به بعد
...وَأَوَّلُ مَا وَلَدَتْ لَهُ الْعَبَّاسُ (علیه السلام) يُلَقَّبُ فِي زَمَنِهِ قَمَرُ بَنِي هَاشِم، وَيُكَنَّى أَبَا الْفَضْل. وَبَعْدَهُ عَبْدُ اللَّه، وَبَعْدَهُ جَعْفَرًا، وَبَعْدَهُ عُثْمَان. وَعَاشَ الْعَبَّاسُ مَعَ أَبِيهِ أَرْبَعَ عَشْرَةَ سَنَة، حَضَرَ بَعْضَ الْحُرُوبِ فَلَمْ يَأْذَنْ لَهُ أَبُوهُ بِالنَّزَال، وَمَعَ أَخِيهِ الْحَسَنِ أَرْبَعًا وَعِشْرِينَ سَنَة، وَمَعَ أَخِيهِ الْحُسَيْنِ ( علیه السلام)أَرْبَعًا وَثَلَاثِينَ سَنَة، وَذَلِكَ مُدَّةُ عُمْرِه، وَكَانَ (علیه السلام ) أَيْدًا شُجَاعًا فَارِسًا وَسِيمًا جَسِيمًا يَرْكَبُ الْفَرَسَ الْمُطَهَّمَ وَرِجْلَاهُ تَخُطَّانِ فِي الْأَرْض. وَرُوِيَ عَنْ أَبِي عَبْدِ اللَّهِ الصَّادِقِ ( علیه السلام) أَنَّهُ قَال: « كَانَ عَمُّنَا الْعَبَّاسُ بْنُ عَلِيٍّ نَافِذَ الْبَصِيرَة، صلْبَ الْإِيمَان، جَاهَدَ مَعَ أَبِي عَبْدِ اللَّهِ ( علیه السلام )، وَأَبْلَى بَلَاءً حَسَنًا، وَمَضَى شَهِيدًا . وَرُوِيَ عَنْ عَلِيِّ بْنِ الْحُسَيْنِ ( علیهما السلام) أَنَّهُ نَظَرَ يَوْمًا إلَى عُبَيْدِ اللَّهِ بْنِ الْعَبَّاسِ بْنِ عَلِيٍّ ( علیهماالسلام) فَاسْتَعْبَرَ ثُمَّ قَال: أَخَاهُ بِنَفْسِهِ حَتَّى قُطِعَتْ يَدَاه، فَأَبْدَلَهُ اللَّهُ عَزَّ وَجَلَّ مِنْهُمَا جَنَاحَيْنِ يَطِيرُ بِهِمَا مَعَ الْمَلَائِكَةِ فِي الْجَنَّة، كَمَا جَعَلَ لِجَعْفَرِ بْنِ أَبِي طَالِب. وَإِنَّ لِلْعَبَّاسِ عِنْدَ اللَّهِ تَبَارَكَ وَتَعَالَى مَنْزِلَةً يغْبِطُهُ بِهَا جَمِيعُ الشُّهَدَاءِ يَوْمَ الْقِيَامَةِ » . وَرَوَى أَبُو مِخْنَفٍ أَنَّهُ لَمَّا مُنِعَ الْحُسَيْنُ (علیه السلام) وَأَصْحَابُهُ مِنْ الْمَاءِ وَذَلِكَ قَبْلَ أَنْ يُجْمَعَ عَلَى الْحَرْبِ اشْتَدَّ بِالْحُسَيْنِ وَأَصْحَابِهِ الْعَطَش، فَدَعَا أَخَاهُ الْعَبَّاسَ فَبَعَثَهُ فِي ثَلَاثِينَ فَارِسًا وَعِشْرِينَ رَاجِلًا لَيْلًا، فَجَاءُوا حَتَّى دَنَوْا مِنْ الْمَاء، وَاسْتَقْدَمَ مَقَامَهُمْ بِاللِّوَاءِ نَافِعٌ فَمَنَعَهُمْ عَمْرُو بْنُ الْحَجَّاجِ الزُّبَيْدِيّ، فَامْتَنَعُوا مِنْهُ بِالسُّيُوفِ وَمَلَءُوا قُرْبَهُمْ وَأُتَوْا بِهَا وَالْعَبَّاسُ بْنُ عَلِيٍّ وَنَافِعٌ يَذُبَّانِ عَنْهُمْ وَيُحْمَلَانِ عَلَى الْقَوْمِ حَتَّى خَلَصُوا بِالْقرْبِ إلَى الْحُسَيْنِ ( علیه السلام). فَسُمِّيَ السِّقَاءَ وَأَبَا قرْبَة.
🆔@andalibhamedani
وَرَوَى أَبُو مِخْنَفٍ أَنَّهُ لَمَّا كَاتَبَ عُمَرُ بْنُ سَعْدٍ عُبَيْدَ اللَّهِ بْنَ زِيَادٍ فِي أَمْرِ الْحُسَيْنِ ( علیه السلام) وَكَتَبَ إلَيْهِ عَلَى يَدَيْ شِمْرِ بْنِ ذِي الْجَوْشَنِ بِمُنَازَلَةِ الْحُسَيْنِ وَنُزُولِه، أَوْ بِعَزْلِهِ وَتَوْلِيَةِ شِمْرِ الْعَمَل، قَامَ عَبْدُ اللَّهِ بْنُ أَبِي الْمُحِلِّ بْنِ حِزَامِ بْنِ خَالِدِ بْنِ رَبِيعَةَ بْنِ عَامِرٍ الْوَاحِدَ - وَكَانَتْ عَمَّتُهُ أُمَّ الْبَنِينَ - فَطَلَبَ مِنْ عُبَيْدِ اللَّهِ كِتَابًا بِأَمَانِ الْعَبَّاسِ وَإِخْوَتِه، وَقَامَ مَعَهُ شِمْرٌ فِي ذَلِك، فَكَتَبَ أَمَانًا وَأَعْطَاهُ لِعَبْدِ اللَّه، فَبَعَثَهُ إلَى الْعَبَّاسِ وَإِخْوَتِهِ مَعَ مَوْلًى لَهُ يُقَالُ لَه: كَزَمَانِ، فَأَتَى بِهِ إلَيْهِمْ فَلَمَّا قَرَءُوهُ قَالُوا لَه: أَبْلِغْ خَالَنَا السَّلَامَ وَقُلْ لَهُ أَنْ لَا حَاجَةَ لَنَا فِي الْأَمَان، أَمَانُ اللَّهِ خَيْرٌ مِنْ أَمَانِ ابْنِ سُمَيَّة. فَرَجَع، قَال: وَوَقَفَ شِمْرٌ فِي الْيَوْمِ الْعَاشِرِ نَاحِيَةً فَنَادَى: أَيْنَ بَنُو أُخْتِنَا، أَيْنَ الْعَبَّاسُ وَإِخْوَتُه، فَلَمْ يُجِبْهُ أَحَد، فَقَالَ لَهُمْ الْحُسَيْنُ ( علیه السلام): أُجِيبُوهُ وَلَوْ كَانَ فَاسِقًا، فَقَامَ إلَيْهِ الْعَبَّاسُ فَقَالَ لَه: مَا تُرِيد؟ قَال: أَنْتُمْ آمِنُونَ يَا بَنِي أُخْتِنَا. فَقَالَ لَهُ الْعَبَّاس: لَعَنَكْ اللَّهُ وَلَعَنَ أَمَانَك، لَئِنْ كُنْتْ خَالَنَا أَتَؤُمُّنَا وَابْنُ رَسُولِ اللَّهِ لَا أَمَانَ لَه؟ وَتَكَلَّمَ إخْوَتُهُ بِنَحْوِ كَلَامِهِ ثُمَّ رَجَعُوا
وَرَوَى أَبُو مِخْنَفٍ أَيْضًا وَغَيْرُهُ أَنَّ عُمَرَ بْنَ سَعْدٍ نَادَى فِي الْيَوْمِ التَّاسِع: يَا خَيْلَ اللَّهِ أَرْكَبِي وَأَبْشِرِي بِالْجَنَّة. فَرَكِبَ النَّاسُ وَزَحَفُوا، وَذَلِكَ بَعْدَ صَلاةِ الْعَصْر، وَالْحُسَيْنُ ( علیه السلام) جَالِسٌ قِبَلَ بَيْتِهِ مُحْتَبِيًا بِسَيْفِهِ وَقَدْ خَفَقَ عَلَى رُكْبَتَيْه، فَسَمِعَتْ زَيْنَبُ الصَّيْحَةَ فَدَنَتْ مِنْهُ وَقَالَت: أَمَا تَسْمَعُ الْأَصْوَاتِ يَا أَخِي قَدْ اقْتَرَبَت! فَرَفَعَ الْحُسَيْنُ ( علیه السلام) قَرْضَهُ وَأَخْبَرَهَا بِرُؤْيَةِ رَسُولِ اللّهِ ( صلی الله علیه و آله و سلم) وَأَنّهُ يَدْعُوه، فَلَطَمَتْ زَيْنَبُ وَجْهَهَا وَقَالَت: يَا وَيْلَتَاه، فَقَالَ لَهَا: لَيْسَ الْوَيْلُ لَكْ يَا أُخَيَّة، اُسْكُتِي رَحِمَكْ الرَّحْمَن. ثُمَّ قَالَ الْعَبَّاسُ لَه: يَا أَخِي قَدْ أَتَاكْ الْقَوْمُ فَنَهَض، ثُمَّ قَال: « يَا عَبَّاس، ارْكَبْ بِنَفْسِي أَنْتَ حَتَّى تَلْقَاهُمْ فَتَقُولَ لَهُم: مَا لَكُم؟ وَمَا بَدَا لَكُم؟ وَتَسْأَلُهُمْ عَمَّا جَاءَ بِهِمْ »، فَأَتَاهُمْ الْعَبَّاسُ فِي نَحْوِ عِشْرِينَ فَارِسًا فِيهِمْ زُهَيْرٌ وَحَبِيبٌ فَقَالَ لَهُم: مَا لَكُمْ وَمَا بَدَا لَكُمْ وَمَا تُرِيدُون؟ فَقَالُوا: جَاءَ أَمْرُ عُبَيْدِ اللَّهِ أَنْ نَعْرِضَ عَلَيْكُمْ أَنْ تَنْزِلُوا عَلَى حُكْمِهِ أَوْ نُنَازِلَكُم. قَال: فَلَا تَعْجَلُوا حَتَّى أَرْجِعَ إلَى أَبِي عَبْدِ اللَّهِ فَأُعْرِضَ عَلَيْهِ مَا ذَكَرْتُم، فَوَقَفُوا ثُمَّ قَالُوا: أَلْقِهِ فَأَعْلَمَهُ ذَلِك، ثُمَّ أَعْلَمْنَا بِمَا يَقُول. فَانْصَرَفَ الْعَبَّاسُ يَرْكُضُ فَرَسَهُ إِلَى الْحُسَيْنِ (علیه السلام) يُخْبِرُه، وَوَقَفَ أَصْحَابُهُ يُخَاطِبُونَ الْقَوْمَ حَتَّى أَقْبَلَ الْعَبَّاسُ يَرْكُضُ فَرَسَهُ فَانْتَهَى إِلَيْهِم، فَقَال: يَا هَؤُلَاء: إنَّ أَبَا عَبْدِ اللَّهِ يَسْأَلُكُمْ أَنْ تَنْصَرِفُوا هَذِهِ الْعَشِيَّةَ حَتَّى يَنْظُرَ فِي هَذَا الْأَمْر، فَإِنَّ هَذَا أَمْرٌ لَمْ يَجْرِ بَيْنَكُمْ وَبَيْنَهُ فِيهِ مَنْطِق، فَإِذَا أَصْبَحْنَا الْتَقَيْنَا فَإِمَّا رَضِينَاهُ فَأَتَيْنَا بِالْأَمْرِ الَّذِي تَسْأَلُونَهُ وَتَسُومُونَهُ أَوْ كَرِهْنَا فَرَدَدْنَاه. قَال: وَإِنَّمَا أَرَادَ بِذَلِكَ أَنْ يَرُدَّهُمْ عَنْ الْحُسَيْنِ تِلْكَ الْعَشِيَّةَ حَتَّى يَأْمُرَ بِأَمْرِهِ وَيُوصِيَ أَهْلَه، وَقَدْ كَانَ الْحُسَيْنُ ( علیه السلام) قَالَ لَه: « يَا أَخِي إِنْ اسْتَطَعْتَ أَنْ تُؤَخِّرَهُمْ هَذِهِ الْعَشِيَّةَ إِلَى غَدْوَة،
وَتَدْفَعُهُمْ عَنَّا لَعَلَّنَا نُصَلِّي لِرَبِّنَا اللَّيْلَةَ وَنَدْعُوهُ وَنَسْتَغْفِرُه، فَهُوَ يَعْلَمُ أَنِّي قَدْ كُنْتُ أُحِبُّ الصَّلَاةَ لَهُ وَتِلَاوَةَ كِتَابِهِ وَكَثْرَةَ الدُّعَاءِ وَالِاسْتِغْفَارِ »، فَقَالَ لَهُمْ الْعَبَّاسُ مَا قَال.
🆔@andalibhamedani
فَقَالَ عُمَرُ بْنُ سَعْد: مَا تَرَى يَا شِمْر؟ فَقَال: مَا تَرَى أَنْت، أَنْتَ الْأَمِيرُ وَالرَّعْيُ رَأْيُك، فَقَال: قَدْ أَرَدْتُ أَنْ لَا أَكُونَ ذَا رَأْي. ثُمَّ أَقْبَلَ عَلَى النَّاسِ فَقَال: مَا ذَا تَرَوَّنُون؟ فَقَالَ عَمْرُو بْنُ الْحَجَّاج: سُبْحَانَ اللَّه! وَاَللَّهِ لَوْ كَانُوا مِنَ الدَّيْلَمِ ثُمَّ سَأَلُوكَ هَذِهِ الْمَنْزِلَةَ لَكَانَ يَنْبَغِي لَكَ أَنْ تُجِيبَهُمْ إِلَيْهَا. وَقَالَ قَيْسُ بْنُ الْأَشْعَث: لَا تُجِبْهُمْ إلَى مَا سَأَلُوكْ فَلَعَمْرِي لَيُصْبِحَنَّكِ بِالْقِتَالِ غُدْوَة. فَقَال: وَاَللَّهُ لَوْ عَلِمَ أَنْ يَفْعَلُوا مَا أَخَّرَتْهُمْ الْعَشِيَّة، ثُمَّ أَمَرَ رَجُلًا أَنْ يَدْنُوَ مِنْ الْحُسَيْنِ ( علیه السلام) بِحَيْثُ يَسْمَعُ الصَّوْتَ فَيُنَادِي: إِنَّا قَدْ أَجَّلْنَاكُمْ إِلَى غَد، فَإِنْ اسْتَسْلَمْتُمْ سَرِّحْنَا بِكُمْ إِلَى الْأَمِير، وَإِنْ أَبِيتُمْ فَلَسْنَا تَارِكِيكُمْ
🆔@andalibhamedani
✅درس خارج فقه
🔺اقسام و احکام زمین
🎙استاد عندلیب همدانی
👇👇دسترسی سریع به جلسات پیشین👇👇
1 • 2 • 3 ➡️شمارۀ جلسه را لمس کنید.
🆔@andalibhamedani
#تسلط_بر_آیات_الأحکام
🔹پیش نیاز اجتهاد🔹
از نگاه:
✔️ #شهید_ثانی
✅شهید ثانی ضمن بیان علومی که شرط فقاهت است و نیز مقدار تأثیر آن علوم در رسیدن به اجتهاد در علم فقه ، تصریح می فرماید که مجتهد باید آیاتی که در قرآن مجید مشتمل بر احکام فقهی است( حدود پانصد آیه) را حفظ باشد و یا معنای آیات را فهمیده باشد تا بتواند در هنگام استنباط به آنها مراجعه کند، چنانکه باید و لو با رجوع به منابع ناسخ را از منسوخ تشخیص دهد.
✅«والمعتبر من الكتاب الكريم معرفة ما يتعلق بالأحكام وهو نحو من خمسمائة آية، إما بحفظها، أو فهم مقتضاها ليرجع إليها متى شاء، ويتوقف على معرفة الناسخ منها من المنسوخ، ولو بالرجوع إلى أصل يشتمل عليه»
📚شرح لمعه
ج ۳ ص ۶۳ و ۶۴
🆔@andalibhamedani