ممنون که حوصله به خرج دادید و تحمل کردید
اشک چشماتونو حال دلتون تقدیم به غریب زمان مهدی عج یوسف زهرا و شهدای پاک و عزیزمون
#اللهم_عجل_لولیک_الفرج
🚩مهمترین وصیت همیشگی و مهم رسول خدا صلیالله علیه وآله :
من در میان شما دو چیز باقی میگذارم که اگر آنها را دستاویز قرار دهید، هرگز گمراه نخواهید شد: کتاب خدا و عترتم که اهل بیتم هستند.
#وصیت_پیامبر_ص
4_5983089262386480062.mp3
822.5K
قبض روح رسول الله صلی الله علیه واله
4_5796554756797235904.mp3
4.44M
آقا شنیده ام جگرت شعله ور شده
سلام بر حضرت مجتبی علیه السلام به نیابت از مولایمان، حضرت صاحب الزّمان علیه السلام
خواندن این زیارت به نیابت از مولایمان حضرت صاحب الزّمان علیه السلام در شب و روز شهادت آن حضرت توصیه می شود:
السَّلَامُ عَلَى السِّبْطِ الثِّقَةِ الْمُرْتَضَى، وَ ابْنِ الْوَصِيِّ الْمَرْضِيِّ، الْمَقْتُولِ الْمَسْمُومِ، وَ الزَّكِيِّ الْمَظْلُومِ، وَ سِبْطِ الرَّسُولِ وَ ابْنِ الْبَتُولِ.
السَّلَامُ عَلَيْكَ يَا سَيِّدِي يَا حُجَّةَ اللَّهِ وَ ابْنَ حُجَّتِهِ، وَ أَخَا حُجَّتِهِ.
السَّلَامُ عَلَى الْحَسَنِ بْنِ عَلِيٍّ وَ رَحْمَةُ اللَّهِ وَ بَرَكَاتُهُ.
اللَّهُمَّ صَلِّ عَلَى الْإِمَامِ الثِّقَةِ الْمُرْتَضَى، وَ دَاعِي الْأُمَّةِ الْمُجْتَبَى الْحَسَنِ بْنِ عَلِيٍّ، خَلِيفَةِ الصَّادِقِ، وَ الْأَمِينِ السَّابِقِ، الْعَامِلِ بِالْحَقِّ، وَ الْقَائِلِ لِلصِّدْقِ، وَ الْإِمَامِ الْمُقَدَّمِ، وَ الْوَلِيِّ الْمُكَرَّمِ، وَ جَوْزِ الْبِلَادِ، وَ غَيْثِ الْعِبَادِ، أَطْيَبَ وَ أَفْضَلَ وَ أَحْسَنَ وَ أَكْمَلَ وَ أَزْكَى وَ أَنْمَى مَا صَلَّيْتَ عَلَى أَحَدٍ مِنْ أَوْلِيَائِكَ وَ أَصْفِيَائِكَ وَ أَحِبَّائِكَ، صَلَاةً تُبَيِّضُ بِهَا وَجْهَهُ، وَ تُطَيِّبُ بِهَا رُوحَهُ، وَ تُكْرِمُ بِهَا شَأْنَهُ، وَ تُعْلِي بِهَا مَكَانَهُ، وَ تُعَظِّمُ بِهَا شَرَفَهُ، وَ تُزَيِّنُ بِهَا غُرَفَهُ، وَ تُشَرِّفُ بِهَا مَنْزِلَتَهُ فِي دَارِ الْقَرَارِ فِي أَعْلَى عِلِّيِّينَ، فِي مَحَلِّ الْأَبْرَارِ مَعَ آبَائِهِ الصَّادِقِينَ الْأَخْيَارِ.
فَقَدْ عَمِلَ بِطَاعَتِكَ، وَ نَهَى عَنْ مَعْصِيَتِكَ، وَ فَارَقَ الْغَدْرَ، وَ نَهَى عَنِ الشَّرِّ، وَ أَحَبَّ الْمُؤْمِنِينَ، وَ أَبْعَدَ الْفَاسِقِينَ، وَ كَانَ لَهُ أَمَدٌ، وَ لَمْ يَكُنْ مَعَهُ أَحَدٌ، وَ لَمْ يَتِمَّ لَهُ عَدَدٌ فَلَزِمَ عَنْ أَبِيهِ الْوَصِيَّةَ، وَ دَفَعَ عَنِ الْإِسْلَامِ الْبَلِيَّةَ. فَلَمَّا خَافَ عَلَى الْمُؤْمِنِينَ الْفِتَنَ، رَكَنَ إِلَى الَّذِي إِلَيْهِ رَكَنَ، وَ كَانَ بِمَا أَتَى عَالِماً، وَ عَنْ دِينِهِ غَيْرَ نَائِمٍ، فَعَبَدَكَ بِالاجْتِهَادِ، وَ لَمْ يَقْنَعْ بِالاقْتِصَادِ، فَأَثْبَتَ الدِّينَ وَ مَضَى عَلَى الْيَقِينِ.
اللَّهُمَّ صَلِّ عَلَى مُحَمَّدٍ وَ عَلَى آلِ مُحَمَّدٍ، وَ اجْزِهِ عَنَّا أَفْضَلَ جَزَاءِ الصَّادِقِينَ، الدُّعَاةِ الْمُجْتَهِدِينَ، الْقَادَةِ الْمُعَلِّمِينَ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِمْ فِي الْأَوَّلِينَ وَ الْآخِرِينَ، وَ أَبْلِغْهُمْ عَنَّا السَّلَامَ وَ ارْدُدْ عَلَيْنَا مِنْهُمُ السَّلَامَ، وَ السَّلَامُ عَلَيْهِمْ وَ رَحْمَةُ اللَّهِ وَ بَرَكَاتُهُ.
📕 (بحار الأنوار، ج102، ص220-221 به نقل از فلاح السّائل)