⚫ طریقه توسل به حضرت ام البنین مادر گرامی باب الحوائج ابوالفضل العباس(ع)
❇- آيت اللّه شاهرودي ره مي فرمود:👇
🌹 من در سختي ها، صد مرتبه #صلوات براي مادر حضرت عباس عليه السلام جناب ام البنين عليهاالسلام ـ مي فرستم و #حاجت مي گيرم.
❇-آيت اللّه سيدمحمد شيرازي ره مي فرمود:👇
🌷شخصي در عالم مكاشفه حضرت قمر بني هاشم عليه السلام را مي بيند و عرض مي كند: آقا من حاجتي دارم؛ به چه كسي متوسل شوم تا حاجتم روا شود؟
🌹حضرت مي فرمايد:
به #مادرم ام البنين عليهاالسلام..
❇-آیت الله خوئی ره فرمودند:👇
🌷اهدای ثواب #نماز_شب به حضرت ام البنین برای حوائج بزرگ، بسیارمفید ومجرب است.
🌷 ان شاء الله با خواندن
#دو_رکعت نماز {همانند نماز صبح} و اهداء ثواب آن به حضرت ام البنین و خواندن #سوره_یس و فرستادن حداقل #صد_صلوات(و البته اگر #هزار صلوات بشود بهتر است) حاجات مادی و معنوی خودمان را از ام البنین سلام الله علیها بگیریم.
#سوره_یس
بِسْمِ اللَّـهِ الرَّ حْمَـٰنِ الرَّ حِيمِ
يس ﴿١﴾ وَالْقُرْ آنِ الْحَكِيمِ ﴿٢﴾ إِنَّكَ لَمِنَ الْمُرْ سَلِينَ ﴿٣﴾ عَلَيٰ صِرَ اطٍ مُّسْتَقِيمٍ ﴿٤﴾ تَنزِيلَ الْعَزِيزِ الرَّ حِيمِ ﴿٥﴾ لِتُنذِرَ قَوْمًا مَّا أُنذِرَ آبَاؤُهُمْ فَهُمْ غَافِلُونَ ﴿٦﴾ لَقَدْ حَقَّ الْقَوْلُ عَلَيٰ أَكْثَرِ هِمْ فَهُمْ لَا يُؤْمِنُونَ ﴿٧﴾ إِنَّا جَعَلْنَا فِي أَعْنَاقِهِمْ أَغْلَالًا فَهِيَ إِلَي الْأَذْقَانِ فَهُم مُّقْمَحُونَ ﴿٨﴾ وَجَعَلْنَا مِن بَيْنِ أَيْدِيهِمْ سَدًّا وَمِنْ خَلْفِهِمْ سَدًّا فَأَغْشَيْنَاهُمْ فَهُمْ لَا يُبْصِرُ ونَ ﴿٩﴾ وَسَوَاءٌ عَلَيْهِمْ أَأَنذَرْ تَهُمْ أَمْ لَمْ تُنذِرْ هُمْ لَا يُؤْمِنُونَ ﴿١٠﴾ إِنَّمَا تُنذِرُ مَنِ اتَّبَعَ الذِّكْرَ وَخَشِيَ الرَّ حْمَـٰنَ بِالْغَيْبِ فَبَشِّرْ هُ بِمَغْفِرَ ةٍ وَأَجْرٍ كَرِ يمٍ ﴿١١﴾ إِنَّا نَحْنُ نُحْيِي الْمَوْتَيٰ وَنَكْتُبُ مَا قَدَّمُوا وَآثَارَ هُمْ وَكُلَّ شَيْءٍ أَحْصَيْنَاهُ فِي إِمَامٍ مُّبِينٍ ﴿١٢﴾ وَاضْرِ بْ لَهُم مَّثَلًا أَصْحَابَ الْقَرْ يَةِ إِذْ جَاءَهَا الْمُرْ سَلُونَ ﴿١٣﴾ إِذْ أَرْ سَلْنَا إِلَيْهِمُ اثْنَيْنِ فَكَذَّبُوهُمَا فَعَزَّزْنَا بِثَالِثٍ فَقَالُوا إِنَّا إِلَيْكُم مُّرْ سَلُونَ ﴿١٤﴾ قَالُوا مَا أَنتُمْ إِلَّا بَشَرٌ مِّثْلُنَا وَمَا أَنزَلَ الرَّ حْمَـٰنُ مِن شَيْءٍ إِنْ أَنتُمْ إِلَّا تَكْذِبُونَ ﴿١٥﴾ قَالُوا رَ بُّنَا يَعْلَمُ إِنَّا إِلَيْكُمْ لَمُرْ سَلُونَ ﴿١٦﴾ وَمَا عَلَيْنَا إِلَّا الْبَلَاغُ الْمُبِينُ ﴿١٧﴾ قَالُوا إِنَّا تَطَيَّرْ نَا بِكُمْ لَئِن لَّمْ تَنتَهُوا لَنَرْ جُمَنَّكُمْ وَلَيَمَسَّنَّكُم مِّنَّا عَذَابٌ أَلِيمٌ ﴿١٨﴾ قَالُوا طَائِرُ كُم مَّعَكُمْ أَئِن ذُكِّرْ تُم بَلْ أَنتُمْ قَوْمٌ مُّسْرِ فُونَ ﴿١٩﴾ وَجَاءَ مِنْ أَقْصَي الْمَدِينَةِ رَ جُلٌ يَسْعَيٰ قَالَ يَا قَوْمِ اتَّبِعُوا الْمُرْ سَلِينَ ﴿٢٠﴾ اتَّبِعُوا مَن لَّا يَسْأَلُكُمْ أَجْرً ا وَهُم مُّهْتَدُونَ ﴿٢١﴾ وَمَا لِيَ لَا أَعْبُدُ الَّذِي فَطَرَ نِي وَإِلَيْهِ تُرْ جَعُونَ ﴿٢٢﴾ أَأَتَّخِذُ مِن دُونِهِ آلِهَةً إِن يُرِ دْنِ الرَّ حْمَـٰنُ بِضُرٍّ لَّا تُغْنِ عَنِّي شَفَاعَتُهُمْ شَيْئًا وَلَا يُنقِذُونِ ﴿٢٣﴾ إِنِّي إِذًا لَّفِي ضَلَالٍ مُّبِينٍ ﴿٢٤﴾ إِنِّي آمَنتُ بِرَ بِّكُمْ فَاسْمَعُونِ ﴿٢٥﴾ قِيلَ ادْخُلِ الْجَنَّةَ قَالَ يَا لَيْتَ قَوْمِي يَعْلَمُونَ ﴿٢٦﴾ بِمَا غَفَرَ لِي رَ بِّي وَجَعَلَنِي مِنَ الْمُكْرَ مِينَ ﴿٢٧﴾ وَمَا أَنزَلْنَا عَلَيٰ قَوْمِهِ مِن بَعْدِهِ مِن جُندٍ مِّنَ السَّمَاءِ وَمَا كُنَّا مُنزِلِينَ ﴿٢٨﴾ إِن كَانَتْ إِلَّا صَيْحَةً وَاحِدَةً فَإِذَا هُمْ خَامِدُونَ ﴿٢٩﴾ يَا حَسْرَ ةً عَلَي الْعِبَادِ مَا يَأْتِيهِم مِّن رَّ سُولٍ إِلَّا كَانُوا بِهِ يَسْتَهْزِئُونَ ﴿٣٠﴾ أَلَمْ يَرَ وْا كَمْ أَهْلَكْنَا قَبْلَهُم مِّنَ الْقُرُ ونِ أَنَّهُمْ إِلَيْهِمْ لَا يَرْ جِعُونَ ﴿٣١﴾ وَإِن كُلٌّ لَّمَّا جَمِيعٌ لَّدَيْنَا مُحْضَرُ ونَ ﴿٣٢﴾ وَآيَةٌ لَّهُمُ الْأَرْ ضُ الْمَيْتَةُ أَحْيَيْنَاهَا وَأَخْرَ جْنَا مِنْهَا حَبًّا فَمِنْهُ يَأْكُلُونَ ﴿٣٣﴾ وَجَعَلْنَا فِيهَا جَنَّاتٍ مِّن نَّخِيلٍ وَأَعْنَابٍ وَفَجَّرْ نَا فِيهَا مِنَ الْعُيُونِ ﴿٣٤﴾ لِيَأْكُلُوا مِن ثَمَرِ هِ وَمَا عَمِلَتْهُ أَيْدِيهِمْ أَفَلَا يَشْكُرُ ونَ ﴿٣٥﴾ سُبْحَانَ الَّذِي خَلَقَ الْأَزْوَاجَ كُلَّهَا مِمَّا تُنبِتُ الْأَرْ ضُ وَمِنْ أَنفُسِهِمْ وَمِمَّا لَا يَعْلَمُونَ ﴿٣٦﴾ وَآيَةٌ لَّهُمُ اللَّيْلُ نَسْلَخُ مِنْهُ النَّهَارَ فَإِذَا هُم مُّظْلِمُونَ ﴿٣٧﴾ وَالشَّمْسُ تَجْرِ ي لِمُسْتَقَرٍّ لَّهَا ذَٰلِكَ تَقْدِيرُ الْعَزِيزِ الْعَلِيمِ ﴿٣٨﴾ وَالْقَمَرَ قَدَّرْ نَاهُ مَنَازِلَ حَتَّيٰ عَادَ كَالْعُرْ جُونِ الْقَدِيمِ ﴿٣٩﴾ لَا الشَّمْسُ يَنبَغِي لَهَا أَن تُدْرِ كَ الْقَمَرَ وَلَا اللَّيْلُ سَابِقُ النَّهَارِ وَكُلٌّ فِي فَلَكٍ يَسْبَحُونَ ﴿٤٠﴾ وَآيَةٌ لَّهُمْ أَنَّا حَمَلْنَا ذُرِّ يَّتَهُمْ فِي الْفُلْكِ الْمَشْحُونِ ﴿٤١﴾ وَخَلَقْنَا لَهُم مِّن مِّثْلِهِ مَا يَرْ كَبُونَ ﴿٤٢﴾ وَإِن نَّشَأْ نُغْرِ قْهُمْ فَلَا صَرِ يخَ لَهُمْ وَلَا هُمْ يُنقَذُونَ ﴿٤٣﴾ إِلَّا رَ حْمَةً مِّنَّا وَمَتَاعًا إِلَيٰ حِينٍ ﴿٤٤﴾ وَإِذَا قِيلَ لَهُمُ اتَّقُوا مَا بَيْنَ أَيْدِيكُمْ وَمَا خَلْفَكُمْ لَعَلَّكُمْ تُرْ حَمُونَ ﴿٤٥﴾ وَمَا تَأْتِيهِم مِّنْ آيَةٍ مِّنْ آيَاتِ رَ بِّهِمْ إِلَّا كَانُوا عَنْهَا مُعْرِ ضِينَ ﴿٤٦﴾ وَإِذَا قِيلَ لَهُمْ أَنفِقُوا مِمَّا رَ زَقَكُمُ اللَّـهُ قَالَ الَّذِينَ كَفَرُ وا لِلَّذِينَ آمَنُوا أَنُطْعِمُ مَن لَّوْ يَشَاءُ اللَّـهُ أَطْعَمَهُ إِنْ أَنتُمْ إِلَّا فِي ضَلَالٍ مُّبِينٍ ﴿٤٧﴾ وَيَقُولُونَ مَتَيٰ هَـٰذَا الْوَعْدُ إِن كُنتُمْ