eitaa logo
موسسه مطالعات راهبردی مسریٰ
1.4هزار دنبال‌کننده
468 عکس
314 ویدیو
57 فایل
قضيه فلسطين كليد رمزآلود گشوده شدن درهاي فرج به روي امت اسلام است مسریٰ محفلی تخصصی در موضوع #فلسطین #یهود #صهیونیسم #رژیم_صهیونیستی #دشمن_شناسی_در_قران ادمین:ghods_shariif@ 🌐 موسسه مطالعات راهبردی مسریٰ https://eitaa.com/flastin
مشاهده در ایتا
دانلود
🔰یهود در قرآن وَ إِذَا قِيلَ لَهُمْ ءَامِنُواْ كَمَا ءَامَنَ النَّاسُ قَالُواْ أَ نُؤْمِنُ كَمَا ءَامَنَ السُّفَهَاءُ أَلَا إِنَّهُمْ هُمُ السُّفَهَاءُ وَ لَاكِن لَّا يَعْلَمُون و هنگامى كه به آنان گفته‌ شود: «ايمان آوريد، همان‌گونه كه [ساير] مردم ايمان آورده‌اند!» مى‌گويند: «آيا همچون ابلهان ايمان بياوريم؟!» آگاه باشيد اين‌ها همان ابلهانند ولى نمى‌دانن بقره/13 🔹تفاسیر 1️⃣بأنهم مفسدون وَ إِذا قِيلَ لَهُمْ آمِنُوا كَما آمَنَ النَّاسُ نزلت فى منذر ابن معاذ، و أبى لبابة، و معاذ بن جبل، و أسيد، قالوا لليهود: صدقوا بمحمد إنه نبى، كما صدق به عبد اللّه بن سلام و أصحابه فقالت اليهود: قالُوا أَ نُؤْمِنُ «1» يعنى نصدق كَما آمَنَ السُّفَهاءُ يعنى الجهال يعنون عبد اللّه بن سلام و أصحابه يقول اللّه- عز و جل- ردا عليهم: أَلا إِنَّهُمْ هُمُ السُّفَهاءُ وَ لكِنْ لا يَعْلَمُون‏ بأنهم السفهاء ثم أخبر عنهم فقال- سبحانه-: وَ إِذا لَقُوا الَّذِينَ آمَنُوا يعنى صدقوا من أصحاب النبي- صلى اللّه عليه و سلم- قالُوا لهم: آمَنَّا صدقنا بمحمد وَ إِذا خَلَوْا إِلى‏ شَياطِينِهِمْ يعنى رؤساء اليهود كعب بن الأشرف و أصحابه قالُوا لهم: إِنَّا مَعَكُمْ على دينكم إِنَّما نَحْنُ مُسْتَهْزِؤُنَ- بمحمد و أصحابه فقال اللّه- سبحانه: اللَّهُ يَسْتَهْزِئُ بِهِمْ فى الآخرة إذا ضرب بينهم و بين المؤمنين بسور له باب على الصراط فيبقون فى الظلمة حتى يقال لهم: ارْجِعُوا وَراءَكُمْ فَالْتَمِسُوا نُوراً فهذا من الاستهزاء بهم. ثم قال- سبحانه: وَ يَمُدُّهُمْ و يلجهم فِي طُغْيانِهِمْ يَعْمَهُونَ- يعنى فى ضلالتهم يترددون ثم نعتهم فقال- سبحانه-: أُولئِكَ الَّذِينَ اشْتَرَوُا الضَّلالَةَ بِالْهُدى‏ و ذلك أن اليهود وجدوا نعت محمد النبي- صلى اللّه عليه و سلم- فى التوراة قبل أن يبعث فآمنوا به و ظنوا أنه من ولد إسحاق- عليه السلام- فلما بعث محمد- صلى اللّه عليه و سلم- من العرب من ولد إسماعيل- عليه السلام- كفروا به حسدا، و اشتروا الضلالة بالهدى، يقول: باعوا الهدى الذي كانوا فيه من الإيمان بمحمد- صلى اللّه عليه و سلم- قبل أن يبعث بالضلالة التي دخلوا فيها بعد ما بعث من تكذيبهم بمحمد- صلى اللّه عليه و سلم‏(تفسیر مقاتل بن سلیم) 2️⃣ (قالُوا أَ نُؤْمِنُ كَما آمَنَ السُّفَهاءُ) يعني أصحاب محمد صلى الله عليه و سلم، عن ابن عباس. و عنه أيضا: مؤمنو أهل الكتاب. و هذا القول من المنافقين إنما كانوا يقولونه في خفاء و استهزاء فأطلع الله نبيه و المؤمنين على ذلك، و قرر أن السفه ورقة الحلوم و فساد البصائر إنما هي في حيزهم وصفه لهم، و أخبر أنهم هم السفهاء و لكن لا يعلمون للرين الذي على قلوبهم. و روى الكلبي عن أبي صالح عن ابن عباس أنها نزلت في شأن اليهود، أي و إذا قيل لهم يعني اليهود آمنوا كما آمن الناس: عبد الله بن سلام و أصحابه، قالوا أ نؤمن كما آمن السفهاء يعني الجهال و الخرقاء. واصل السفه في كلام العرب: الخفة و الرقة، يقال: ثوب سفيه إذا كان ردئ النسج خفيفه، أو كان باليا رقيقا (الجامع لاحکام القرآن) 3️⃣ كما آمَنَ السُّفَهاءُ: هم اليهود(غریب القرآن) 🔻اختصاصی موسسه مطالعات راهبردی مسریٰ 🌐 موسسه مطالعات راهبردی مسریٰ https://eitaa.com/flastiin