پخش زنده
فعلا قابلیت پخش زنده در مرورگر فراهم نیست
مشاهده در پیام رسان ایتا
جلسات معرفتی امام زمان سلام الله علیه و عجّل الله تعالی (ماثور:روایی)
✅متن دعایی که حاج اقا توحیدی فرموند👇
مصباح المتهجد ج ۱، ص ۴۱۱
وَ مَا رُوِيَ عَنْ أَبِي عَمْرِو بْنِ سَعِيدٍ اَلْعَمْرِيِّ رَضِيَ اَللَّهُ عَنْهُ قَالَ أَخْبَرَنَا جَمَاعَةٌ عَنْ أَبِي مُحَمَّدٍ هَارُونَ بْنِ مُوسَى اَلتَّلَّعُكْبَرِيِّ : أَنَّ أَبَا عَلِيٍّ مُحَمَّدَ بْنَ هَمَّامٍ أَخْبَرَهُ بِهَذَا اَلدُّعَاءِ وَ ذَكَرَ أَنَّ اَلشَّيْخَ أَبَا عَمْرٍو اَلْعَمْرِيِّ قَدَّسَ اَللَّهُ رُوحَهُ أَمْلاَهُ عَلَيْهِ وَ أَمَرَهُ أَنْ يَدْعُوَ بِهِ وَ هُوَ اَلدُّعَاءُ فِي غَيْبَةِ اَلْقَائِمِ مِنْ آلِ مُحَمَّدٍ عَلَيْهِمُ السَّلاَمُ -
اَللَّهُمَّ عَرِّفْنِي نَفْسَكَ فَإِنَّكَ إِنْ لَمْ تُعَرِّفْنِي نَفْسَكَ لَمْ أَعْرِفْ رَسُولَكَ اَللَّهُمَّ عَرِّفْنِي رَسُولَكَ فَإِنَّكَ إِنْ لَمْ تُعَرِّفْنِي رَسُولَكَ لَمْ أَعْرِفْ حُجَّتَكَ اَللَّهُمَّ عَرِّفْنِي حُجَّتَكَ فَإِنَّكَ إِنْ لَمْ تُعَرِّفْنِي حُجَّتَكَ ضَلِلْتُ عَنْ دِينِي اَللَّهُمَّ لاَ تُمِتْنِي مَيْتَةً جَاهِلِيَّةً وَ لاَ تُزِغْ قَلْبِي بَعْدَ إِذْ هَدَيْتَنِي اَللَّهُمَّ فَكَمَا هَدَيْتَنِي لِوَلاَيَةِ مَنْ فَرَضْتَ عَلَيَّ طَاعَتَهُ مِنْ وَلاَيَةِ وُلاَةِ أَمْرِكَ بَعْدَ رَسُولِكَ صَلَوَاتُكَ عَلَيْهِ وَ آلِهِ حَتَّى وَالَيْتَ وُلاَةَ أَمْرِكَ أَمِيرَ اَلْمُؤْمِنِينَ وَ اَلْحَسَنَ وَ اَلْحُسَيْنَ وَ عَلِيّاً وَ مُحَمَّداً وَ جَعْفَراً وَ مُوسَى وَ عَلِيّاً وَ مُحَمَّداً وَ عَلِيّاً وَ اَلْحَسَنَ وَ اَلْحُجَّةَ اَلْقَائِمَ اَلْمَهْدِيَّ صَلَوَاتُكَ عَلَيْهِمْ أَجْمَعِينَ اَللَّهُمَّ فَثَبِّتْنِي عَلَى دِينِكَ وَ اِسْتَعْمِلْنِي بِطَاعَتِكَ وَ لَيِّنْ قَلْبِي لِوَلِيِّ أَمْرِكَ وَ عَافِنِي مِمَّا اِمْتَحَنْتَ بِهِ خَلْقَكَ وَ ثَبِّتْنِي عَلَى طَاعَةِ وَلِيِّ أَمْرِكَ اَلَّذِي سَتَرْتَهُ عَنْ خَلْقِكَ فَبِإِذْنِكَ غَابَ عَنْ بَرِيَّتِكَ وَ أَمْرَكَ يَنْتَظِرُ وَ أَنْتَ اَلْعَالِمُ غَيْرُ اَلْمُعَلَّمِ بِالْوَقْتِ اَلَّذِي فِيهِ صَلاَحُ أَمْرِ وَلِيِّكَ فِي اَلْإِذْنِ لَهُ بِإِظْهَارِ أَمْرِهِ وَ كَشْفِ سِرِّهِ فَصَبِّرْنِي عَلَى ذَلِكَ حَتَّى لاَ أُحِبَّ تَعْجِيلَ مَا أَخَّرْتَ وَ لاَ تَأْخِيرَ مَا عَجَّلْتَ وَ لاَ أَكْشِفَ مَا سَتَرْتَ وَ لاَ أَبْحَثَ عَمَّا كَتَمْتَ وَ لاَ أُنَازِعَكَ فِي تَدْبِيرِكَ وَ لاَ أَقُولَ لِمَ وَ كَيْفَ وَ مَا بَالُ وَلِيِّ اَلْأَمْرِ لاَ يَظْهَرُ وَ قَدِ اِمْتَلَأَتِ اَلْأَرْضُ مِنَ اَلْجَوْرِ وَ أُفَوِّضُ أُمُورِي كُلَّهَا إِلَيْكَ اَللَّهُمَّ إِنِّي أَسْأَلُكَ أَنْ تُرِيَنِي وَلِيَّ اَلْأَمْرِ ظَاهِراً نَافِذَ اَلْأَمْرِ مَعَ عِلْمِي بِأَنَّ لَكَ اَلسُّلْطَانَ وَ اَلْقُدْرَةِ وَ اَلْبُرْهَانَ وَ اَلْحُجَّةَ وَ اَلْمَشِيَّةَ وَ اَلْحَوْلَ وَ اَلْقُوَّةَ فَافْعَلْ ذَلِكَ بِي وَ بِجَمِيعِ اَلْمُؤْمِنِينَ حَتَّى نَنْظُرَ إِلَى وَلِيِّكَ صَلَوَاتُكَ عَلَيْهِ ظَاهِرَ اَلْمَقَالَةِ وَاضِحَ اَلدَّلاَلَةِ هَادِياً مِنَ اَلضَّلاَلَةِ شَافِياً مِنَ اَلْجَهَالَةِ أَبْرِزْ يَا رَبِّ مُشَاهَدَتَهُ وَ ثَبِّتْ قَوَاعِدَهُ وَ اِجْعَلْنَا مِمَّنْ تُقِرُّ عَيْنَهُ بِرُؤْيَتِهِ وَ أَقِمْنَا بِخِدْمَتِهِ وَ تَوَفَّنَا عَلَى مِلَّتِهِ وَ اُحْشُرْنَا فِي زُمْرَتِهِ اَللَّهُمَّ أَعِذْهُ مِنْ شَرِّ جَمِيعِ مَا خَلَقْتَ وَ ذَرَأْتَ وَ بَرَأَتْ وَ أَنْشَأْتَ وَ صَوَّرْتَ وَ اِحْفَظْهُ مِنْ بَيْنِ يَدَيْهِ وَ مِنْ خَلْفِهِ وَ عَنْ يَمِينِهِ وَ عَنْ شِمَالِهِ وَ مِنْ فَوْقِهِ وَ مِنْ تَحْتِهِ بِحِفْظِكَ اَلَّذِي لاَ يُضَيَّعُ مَنْ حَفِظْتَهُ بِهِ وَ اِحْفَظْ فِيهِ رَسُولَكَ وَ وَصِيَّ رَسُولِكَ عَلَيْهِمُ اَلسَّلاَمُ اَللَّهُمَّ وَ مُدَّ فِي عُمُرِهِ وَ زِدْ فِي أَجَلِهِ وَ أَعِنْهُ عَلَى مَا وَلَّيْتَهُ وَ اِسْتَرْعَيْتَهُ وَ زِدْ فِي كَرَامَتِكَ لَهُ فَإِنَّهُ اَلْهَادِي اَلْمَهْدِيُّ وَ اَلْقَائِمُ اَلْمُهْتَدِي وَ اَلطَّاهِرُ اَلتَّقِيُّ اَلزَّكِيُّ اَلنَّقِيُّ اَلرَّضِيُّ اَلْمَرْضِيُّ اَلصَّابِرُ اَلشَّكُورُ اَلْمُجْتَهِدُ اَللَّهُمَّ وَ لاَ تَسْلُبْنَا اَلْيَقِينَ لِطُولِ اَلْأَمَدِ فِي غَيْبَتِهِ وَ اِنْقِطَاعِ خَبَرِهِ عَنَّا وَ لاَ تُنْسِنَا ذِكْرَهُ وَ اِنْتِظَارَهُ وَ اَلْإِيمَانَ بِهِ وَ قُوَّةَ اَلْيَقِينِ فِي ظُهُورِهِ وَ اَلدُّعَاءَ لَهُ وَ اَلصَّلاَةَ عَلَيْهِ حَتَّى لاَ يُقَنِّطَنَا طُولَ غَيْبَتِهِ مِنْ قِيَامِهِ وَ يَكُونَ يَقِينُنَا فِي ذَلِكَ كَيَقِينِنَا فِي قِيَامِ رَسُولِكَ صَلَوَاتُكَ عَلَيْهِ وَ آلِهِ وَ مَا جَاءَ بِهِ مِنْ وَحْيِكَ وَ تَنْزِيلِكَ اَللَّهُمَّ وَ قَوِّ قُلُوبَنَا عَلَى اَلْإِيمَانِ بِهِ حَتَّى تَسْلُكَ بِنَا عَلَى يَدِهِ مِنْهَاجَ اَلْهُدَى وَ اَلْمَحَجَّةَ اَلْعُظْمَى و
َ اَلطَّرِيقَةَ اَلْوُسْطَى وَ قَوِّنَا عَلَى طَاعَتِهِ وَ ثَبِّتْنَا عَلَى مُشَايَعَتِهِ وَ اِجْعَلْنَا فِي حِزْبِهِ وَ أَعْوَانِهِ وَ أَنْصَارِهِ وَ اَلرَّاضِينَ بِفِعْلِهِ وَ لاَ تَسْلُبْنَا ذَلِكَ فِي حَيَاتِنَا وَ لاَ عِنْدَ وَفَاتِنَا حَتَّى تَتَوَفَّانَا وَ نَحْنُ عَلَى ذَلِكَ لاَ شَاكِّينَ وَ لاَ نَاكِثِينَ وَ لاَ مُرْتَابِينَ وَ لاَ مُكَذِّبِينَ - اَللَّهُمَّ عَجِّلْ فَرَجَهُ وَ أَيِّدْهُ بِالنَّصْرِ وَ اُنْصُرْ نَاصِرِيهِ وَ اُخْذُلْ خَاذِلِيهِ وَ دَمْدِمْ عَلَى مَنْ نَصَبَ لَهُ وَ كَذِّبْ بِهِ وَ أَظْهِرْ بِهِ اَلْحَقَّ وَ أَمِتْ بِهِ اَلْجَوْرَ وَ اِسْتَنْقِذْ بِهِ عِبَادَكَ اَلْمُؤْمِنِينَ مِنَ اَلذُّلِّ وَ اِنْعَشْ بِهِ اَلْبِلاَدَ وَ اُقْتُلْ بِهِ جَبَابِرَةَ اَلْكُفْرِ وَ اِقْصِمْ بِهِ رُءُوسَ اَلضَّلاَلَةِ وَ ذَلِّلْ بِهِ اَلْجَبَّارِينَ وَ اَلْكَافِرِينَ وَ أَبِرْ بِهِ اَلْمُنَافِقِينَ وَ اَلنَّاكِثِينَ وَ جَمِيعَ اَلْمُخَالِفِينَ وَ اَلْمُلْحِدِينَ فِي مَشَارِقِ اَلْأَرْضِ وَ مَغَارِبِهَا وَ بَرِّهَا وَ بَحْرِهَا وَ سَهْلِهَا وَ جَبَلِهَا حَتَّى لاَ تَدَعَ مِنْهُمْ دَيَّاراً وَ لاَ تُبْقِيَ لَهُمْ آثَاراً طَهِّرْ مِنْهُمْ بِلاَدَكَ وَ اِشْفِ مِنْهُمْ صُدُورَ عِبَادِكَ وَ جَدِّدْ بِهِ مَا اِمْتَحَى مِنْ دِينِكَ وَ أَصْلِحْ بِهِ مَا بُدِّلَ مِنْ حُكْمِكَ وَ غُيِّرَ مِنْ سُنَّتِكَ حَتَّى يَعُودَ دِينُكَ بِهِ وَ عَلَى يَدَيْهِ غَضّاً جَدِيداً صَحِيحاً لاَ عِوَجَ فِيهِ وَ لاَ بِدْعَةَ مَعَهُ حَتَّى تُطْفِئَ بِعَدْلِهِ نِيرَانَ اَلْكَافِرِينَ فَإِنَّهُ عَبْدُكَ اَلَّذِي اِسْتَخْلَصْتَهُ لِنَفْسِكَ وَ اِرْتَضَيْتَهُ لِنُصْرَةِ دِينِكَ وَ اِصْطَفَيْتَهُ بِعِلْمِكَ وَ عَصَمْتَهُ مِنَ اَلذُّنُوبِ وَ بَرَّأْتَهُ مِنَ اَلْعُيُوبِ وَ أَطْلَعْتَهُ عَلَى اَلْغُيُوبِ وَ أَنْعَمْتَ عَلَيْهِ وَ طَهَّرْتَهُ مِنَ اَلرِّجْسِ وَ نَقَّيْتَهُ مِنَ اَلدَّنَسِ اَللَّهُمَّ فَصَلِّ عَلَيْهِ وَ عَلَى آبَائِهِ اَلْأَئِمَّةِ اَلطَّاهِرِينَ وَ عَلَى شِيعَتِهِ اَلْمُنْتَجَبِينَ وَ بَلِّغْهُمْ مِنْ آمَالِهِمْ مَا يَأْمُلُونَ وَ اِجْعَلْ ذَلِكَ مِنَّا خَالِصاً مِنْ كُلِّ شَكٍّ وَ شُبْهَةٍ وَ رِيَاءٍ وَ سُمْعَةٍ حَتَّى لاَ نُرِيدَ بِهِ غَيْرَكَ وَ لاَ نَطْلُبَ بِهِ إِلاَّ وَجْهَكَ اَللَّهُمَّ إِنَّا نَشْكُو إِلَيْكَ فَقْدَ نَبِيِّنَا وَ غَيْبَةَ وَلِيِّنَا وَ شِدَّةَ اَلزَّمَانِ عَلَيْنَا وَ وُقُوعَ اَلْفِتَنِ وَ تَظَاهُرَ اَلْأَعْدَاءِ وَ كَثْرَةَ عَدُوِّنَا وَ قِلَّةَ عَدَدِنَا اَللَّهُمَّ فَافْرُجْ ذَلِكَ عَنَّا بِفَتْحٍ مِنْكَ تُعَجِّلُهُ وَ نَصْرٍ مِنْكَ تُعِزُّهُ وَ إِمَامِ عَدْلٍ تُظْهِرُهُ إِلَهَ اَلْحَقِّ آمِينَ اَللَّهُمَّ إِنَّا نَسْأَلُكَ أَنْ تَأْذَنَ لِوَلِيِّكَ فِي إِظْهَارِ عَدْلِكَ فِي بِلاَدِكَ وَ قَتْلِ أَعْدَائِكَ فِي بِلاَدِكَ حَتَّى لاَ تَدَعَ لِلْجَوْرِ يَا رَبِّ دِعَامَةً إِلاَّ قَصَمَتْهَا وَ لاَ بَقِيَّةً إِلاَّ أَفْنَيْتَهَا وَ لاَ قُوَّةً إِلاَّ أَوْهَنْتَهَا وَ لاَ رُكْناً إِلاَّ هَدَمْتَهُ وَ لاَ حَدّاً إِلاَّ فَلَلْتَهُ وَ لاَ سِلاَحاً إِلاَّ أَكْلَلْتَهُ وَ لاَ رَايَةً إِلاَّ نَكَّسْتَهَا وَ لاَ شُجَاعاً إِلاَّ قَتَلْتَهُ وَ لاَ جَيْشاً إِلاَّ خَذَلْتَهُ وَ اِرْمِهِمْ يَا رَبِّ بِحَجَرِكَ اَلدَّامِغِ وَ اِضْرِبْهُمْ بِسَيْفِكَ اَلْقَاطِعِ وَ بَأْسِكَ اَلَّذِي لاَ تَرُدُّهُ عَنِ اَلْقَوْمِ اَلْمُجْرِمِينَ وَ عَذِّبْ أَعْدَاءَكَ وَ أَعْدَاءَ وَلِيِّكَ وَ أَعْدَاءَ رَسُولِكَ صَلَوَاتُكَ عَلَيْهِ وَ آلِهِ بِيَدِ وَلِيِّكَ وَ أَيْدِي عِبَادِكَ اَلْمُؤْمِنِينَ اَللَّهُمَّ اِكْفِ وَلِيَّكَ وَ حُجَّتَكَ فِي أَرْضِكَ هَوْلَ عَدُوِّهِ وَ كِدْ مَنْ كَادَهُ وَ اُمْكُرْ بِمَنْ مَكَرَ بِهِ وَ اِجْعَلْ دَائِرَةَ اَلسُّوءِ عَلَى مَنْ أَرَادَ بِهِ سُوءاً وَ اِقْطَعْ عَنْهُ مَادَّتَهُمْ وَ أَرْعِبْ لَهُ قُلُوبَهُمْ وَ زَلْزِلْ أَقْدَامَهُمْ وَ خُذْهُمْ جَهْرَةً وَ بَغْتَةً وَ شَدِّدْ عَلَيْهِمْ عَذَابَكَ وَ أَخْزِهِمْ فِي عِبَادِكَ وَ اِلْعَنْهُمْ فِي بِلاَدِكَ وَ أَسْكِنْهُمْ أَسْفَلَ نَارِكَ وَ أَحِطْ بِهِمْ أَشَدَّ عَذَابِكَ وَ أَصْلِهِمْ نَاراً وَ اُحْشُ قُبُورَ مَوْتَاهُمْ نَاراً وَ أَصْلِهِمْ حَرَّ نَارِكَ فَإِنَّهُمْ أَضٰاعُوا اَلصَّلاٰةَ وَ اِتَّبَعُوا اَلشَّهَوٰاتِ وَ أَضَلُّوا عِبَادَكَ اَللَّهُمَّ فَأَحْيِ بِوَلِيِّكَ اَلْقُرْآنَ وَ أَرِنَا نُورَهُ سَرْمَداً لاَ لَيْلَ فِيهِ وَ أَحْيِ بِهِ اَلْقُلُوبَ اَلْمَيِّتَةَ وَ اِشْفِ بِهِ اَلصُّدُورَ اَلْوَغِرَةَ وَ اِجْمَعْ بِهِ اَلْأَهْوَاءَ اَلْمُخْتَلِفَةَ عَلَى اَلْحَقِّ وَ أَقِمْ بِهِ اَلْحُدُودَ اَلْمُعَطَّلَةَ وَ اَلْأَحْكَامَ اَلْمُهْمَلَةَ حَتَّى لاَ يَبْقَى
حَقٌّ إِلاَّ ظَهَرَ وَ لاَ عَدْلٌ إِلاَّ زَهَرَ وَ اِجْعَلْنَا يَا رَبِّ مِنْ أَعْوَانِهِ وَ مُقَوِّيَةِ سُلْطَانِهِ وَ اَلْمُؤْتَمِرِينَ لِأَمْرِهِ وَ اَلرَّاضِينَ بِفِعْلِهِ وَ اَلْمُسَلِّمِينَ لِأَحْكَامِهِ وَ مِمَّنْ لاَ حَاجَةَ بِهِ إِلَى اَلتَّقِيَّةِ مِنْ خَلْقِكَ أَنْتَ يَا رَبِّ اَلَّذِي تَكْشِفُ اَلضُّرَّ وَ تُجِيبُ اَلْمُضْطَرَّ إِذَا دَعَاكَ وَ تُنَجِّي مِنَ اَلْكَرْبِ اَلْعَظِيمِ فَاكْشِفِ اَلضُّرَّ عَنْ وَلِيِّكَ وَ اِجْعَلْهُ خَلِيفَةً فِي أَرْضِكَ كَمَا ضَمِنْتَ لَهُ اَللَّهُمَّ وَ لاَ تَجْعَلْنِي مِنْ خُصَمَاءِ آلِ مُحَمَّدٍ عَلَيْهِمُ اَلسَّلاَمُ وَ لاَ تَجْعَلْنِي مِنْ أَعْدَاءِ آلِ مُحَمَّدٍ عَلَيْهِمُ اَلسَّلاَمُ وَ لاَ تَجْعَلْنِي مِنْ أَهْلِ اَلْحَنَقِ وَ اَلْغَيْظِ عَلَى آلِ مُحَمَّدٍ عَلَيْهِمُ اَلسَّلاَمُ فَإِنِّي أَعُوذُ بِكَ مِنْ ذَلِكَ فَأَعِذْنِي وَ أَسْتَجِيرُ بِكَ فَأَجِرْنِي اَللَّهُمَّ صَلِّ عَلَى مُحَمَّدٍ وَ آلِ مُحَمَّدٍ وَ اِجْعَلْنِي بِهِمْ فَائِزاً عِنْدَكَ فِي اَلدُّنْيٰا وَ اَلْآخِرَةِ وَ مِنَ اَلْمُقَرَّبِينَ آمِينَ رَبَّ اَلْعَالَمِينَ .
هدایت شده از رسانهمذهبےهنریصراطالمهدی
🌹🔹️🌹
🌹دخترم رقیه «سلاماللهعلیها»، مرا به یاد مادرم فاطمه زهرا «سلاماللهعلیها» میاندازد ...
🔹️در نقلی آمده است:
حضرت اباعبدالله الحسین علیهالسلام هرگاه دختر نازدانهاش حضرت رقیه سلاماللهعلیها را میدید، به او میفرمود:
🌹إمْشِی أمٰامِی!
جلوی من راه برو ای دخترم!
🔹️وقتی که حضرت رقیه سلاماللهعلیها شروع به راه رفتن مینمود، امام حسین علیهالسلام به گریه میافتادند.
🌹یکبار زینب کبری سلاماللّهعلیها با مشاهده این صحنه، علت را از برادر پرسیدند، که سیدالشهداء علیهالسلام فرمودند:
🔹️ذَكَّرَتْني بِأُمّي فاطِمَةَ سلاماللهعلیها
او مرا به یاد مادرم فاطمه زهرا سلاماللهعلیها میاندازد.
📕الطریق،کاشي، ج۹، ص۳۹۵
🌹🔹️🌹
#میلاد_حضرت_رقیه
#ماه_شعبان
@serat_almahdi