بسم الله الرحمن الرحیم
یکی از ایات مهم در خصوص فقه محیط زیست ایه واعدوا لهم ما استطعتم من قوه ومن رباط الخیل است
تفسیر المیزان درباره آیه و اعدّوا...:
تحلیل جالبی دارد که قابل تامل است
قوله تعالى : « وَأَعِدُّوا لَهُمْ مَا اسْتَطَعْتُمْ مِنْ قُوَّةٍ وَمِنْ رِباطِ الْخَيْلِ ». إلى آخر الآية الإعداد تهيئة الشيء للظفر بشيء آخر وإيجاد ما يحتاج إليه الشيء المطلوب في تحققه كإعداد الحطب والوقود للإيقاد وإعداد الإيقاد للطبخ ، والقوة كل ما يمكن معه عمل من الأعمال ، وهي في الحرب كل ما يتمشى به الحرب والدفاع من أنواع الأسلحة ، والرجال المدربين والمعاهد الحربية التي تقوم بمصلحة ذلك كله ، والرباط مبالغة في الربط وهو أيسر من العقد يقال : ربطه يربطه ربطا ورابطه يرابطه مرابطة ورباطا فالكل بمعنى غير أن الرباط أبلغ من الربط ، والخيل هو الفرس ، والإرهاب قريب المعنى من التخويف.
وقوله : « وَأَعِدُّوا لَهُمْ مَا اسْتَطَعْتُمْ مِنْ قُوَّةٍ وَمِنْ رِباطِ الْخَيْلِ » أمر عام بتهيئة المؤمنين مبلغ استطاعتهم من القوى الحربية ما يحتاجون إليه قبال ما لهم من الأعداء في الوجود أو في الفرض والاعتبار فإن المجتمع الإنساني لا يخلو من التآلف من أفراد أو أقوام مختلفي الطباع ومتضادي الأفكار لا ينعقد بينهم مجتمع على سنة قيمة ينافعهم إلا وهناك مجتمع آخر يضاده في منافعه ، ويخالفه في سنته ، ولا يعيشان
معا برهة من الدهر إلا وينشب بينهما الخلاف ويؤدي ذلك إلى التغلب والقهر.
فالحروب المبيدة والاختلافات الداعية إليها مما لا مناص عنها في المجتمعات الإنسانية والمجتمعات هي هذه المجتمعات ، ويدل على ذلك ما نشاهده من تجهز الإنسان في خلقه بقوى لا يستفاد منها إلا للدفاع كالغضب والشدة في الأبدان ، والفكر العامل في القهر والغلبة ، فمن الواجب الفطري على المجتمع الإسلامي أن يتجهز دائما بإعداد ما استطاع من قوة ومن رباط الخيل بحسب ما يفترضه من عدو لمجتمعه الصالح.
والذي اختاره الله للمجتمع الإسلامي بما أنزل عليهم من الدين الفطري الذي هو الدين القيم هي الحكومة الإنسانية التي يحفظ فيها حقوق كل فرد من أفراد مجتمعها ، ويراعى فيها مصلحة الضعيف والقوي والغني والفقير والحر والعبد والرجل والمرأة والفرد والجماعة والبعض والكل على حد سواء دون الحكومة الفردية الاستبدادية التي لا تسير إلا على ما تهواه نفس الفرد المتولي لها الحاكم في دماء الناس وأعراضهم وأموالهم بما شاء وأراد ، ولا الحكومة الأكثرية التي تطابق أهواء الجمهور من الناس وتبطل منافع آخرين وترضي الأكثرين ( النصف + واحد ) وتضطهد وتسخط الأقلين ( النصف ـ واحد ).
ولعل هذا هو السر في قوله تعالى : « وَأَعِدُّوا لَهُمْ مَا اسْتَطَعْتُمْ مِنْ قُوَّةٍ » حيث وجه الخطاب إلى الناس بعد ما كان الخطاب في الآيات السابقة موجها إلى النبي صلىاللهعليهوآله كقوله : « فَإِمَّا تَثْقَفَنَّهُمْ فِي الْحَرْبِ فَشَرِّدْ بِهِمْ مَنْ خَلْفَهُمْ » وقوله : « فَانْبِذْ إِلَيْهِمْ عَلى سَواءٍ » وقوله : « ولا تحسبن الذين كفروا سبقوا » وكذا في الآيات التالية كقوله : « وَإِنْ جَنَحُوا لِلسَّلْمِ فَاجْنَحْ لَها » إلى غير ذلك.
وذلك أن الحكومة الإسلامية حكومة إنسانية بمعنى مراعاة حقوق كل فرد وتعظيم إرادة البعض واحترام جانبه أي من كان من غير اختصاص الإرادة المؤثرة بفرد واحد أو بأكثر الأفراد.
فالمنافع التي يهددها عدوهم هي منافع كل فرد فعلى كل فرد أن يقوم بالذب عنها ، ويعد ما استطاع من قوة لحفظها من الضيعة ، والإعداد وإن كان منه ما لا يقوم بأمره إلا الحكومات بما لها من الاستطاعة القوية والإمكانات البالغة لكن منها ما يقوم بالأفراد بفرديتهم كتعلم العلوم الحربية والتدرب بفنونها فالتكليف تكليف الجميع.
وقوله تعالى : « تُرْهِبُونَ بِهِ عَدُوَّ اللهِ وَعَدُوَّكُمْ وَآخَرِينَ مِنْ دُونِهِمْ لا تَعْلَمُونَهُمُ اللهُ يَعْلَمُهُمْ » في مقام التعليل لقوله : « وَأَعِدُّوا لَهُمْ » أي وأعدوا لهم ذلك لترهبوا وتخوفوا به عدو الله وعدوكم ، وفي عدهم عدوا لله ولهم جميعا بيان للواقع وتأكيد في التحريض.
وفي قوله : « وَآخَرِينَ مِنْ دُونِهِمْ لا تَعْلَمُونَهُمُ » دلالة على أن المراد بالأولين هم الذين يعرفهم المؤمنون بالعداوة لله ولهم ، والمراد بهؤلاء الذين لا يعلمهم المؤمنون ـ على ما يعطيه إطلاق اللفظ ـ كل من لا خبرة للمؤمنين بتهديده إياهم بالعداوة من المنافقين الذين هم في كسوة المؤمنين وصورتهم يصلون ويصومون ويحجون ويجاهدون ظاهرا ، ومن غير المنافقين من الكفار الذين لم يبتل بهم المؤمنون بعد.
والإرهاب بإعداد القوة ، وإن كان في نفسه من الأغراض الصحيحة التي تتفرع عليها فوائد عظيمة ظاهرة غير أنه ليس تمام الغرض المقصود من إعداد القوة ، ولذلك أردفه بقوله : « وَما تُنْفِقُوا مِنْ شَيْءٍ فِي سَبِيلِ اللهِ يُوَفَّ إِلَيْكُمْ وَأَنْتُمْ لا تُظْلَمُونَ » ليدل على جماع الغرض.
وذلك أن الغرض الحقيقي من إعداد القوى هو التمكن من الدفع مبلغ الاستطاعة ، وحفظ المجتمع من العدو الذي يهدده في نفوسه وأعراضه وأمواله ، وباللفظ المناسب لغرض الدين إطفاء نائرة الفساد الذي يبطل كلمة الحق ويهدم بنيان دين الفطرة الذي به يعبد الله في أرضه ويقوم ملاك العدل في عباده.
وهذا أمر ينتفع به كل فرد من أفراد المجتمع الديني فما أنفقه فرد أو جماعة في سبيل الله ، وهو الجهاد لإحياء أمره فهو بعينه يرجع إلى نفسه وإن كان في صورة أخرى فإن أنفق في سبيله مالا أو جاها أو أي نعمة من هذا القبيل فهو من الإنفاق في سبيل الضروريات الذي لا يلبث دون أن يرجع إليه نفسه نفعه وما استعقبه من نماء في الدنيا والآخرة ، وإن أنفق في سبيله نفسا فهو الشهادة في سبيل الله التي تستتبع حياة باقية خالدة حقة لمثلها فليعمل العاملون لا كما يغر به آحاد الفادين في سبيل المقاصد الدنيوية ببقاء الاسم وخلود الذكر وتمام الفخر فهؤلاء وإن تنبهوا اليوم لهذا التعليم الإسلامي ، وأن المجتمع كنفس واحدة تشترك أعضاؤها فيما يعود إليها من نفع وضرر لكنهم خبطوا في مسيرهم واشتبه عليهم الأمر في تشخيص الكمال الإنساني الذي لأجله تندبه الفطرة وتدعوه إلى الاجتماع ، وهو التمتع من الحياة الدائمة ، فحسبوه الحياة الدنيا
الدائرة فضاق عليهم المسلك في أمثال التفدية بالنفس لأجل تمتع الغير بلذائذ المادة.
وبالجملة فإعداد القوة إنما هو لغرض الدفاع عن حقوق المجتمع الإسلامي ومنافعه الحيوية ، والتظاهر بالقوة المعدة ينتج إرهاب العدو ، وهو أيضا من شعب الدفع ونوع معه ، فقوله تعالى : « تُرْهِبُونَ بِهِ عَدُوَّ اللهِ » إلخ يذكر فائدة من فوائد الإعداد الراجعة إلى أفراد المجتمع ، وقوله : « وَما تُنْفِقُوا مِنْ شَيْءٍ فِي سَبِيلِ اللهِ يُوَفَّ إِلَيْكُمْ وَأَنْتُمْ لا تُظْلَمُونَ » يذكر أن ما أنفقوه في سبيله لا يبطل ولا يفوت بل يرجع إليهم من غير أن يفوت عن ذي حق حقه.
وهذا أعني قوله : « وَما تُنْفِقُوا مِنْ شَيْءٍ فِي سَبِيلِ اللهِ » إلخ أعم فائدة من مثل قوله : « وَما تُنْفِقُوا مِنْ خَيْرٍ يُوَفَّ إِلَيْكُمْ » البقرة : ـ ٢٧٢ فإن الخير منصرف إلى المال فلا يشمل النفس بخلاف قوله هاهنا : « وَما تُنْفِقُوا مِنْ شَيْءٍ ».
نشانه کمال عقل
امام علی بن موسی الرضا المرتضی علیه السلام در حدیثی گهربار ده خصلت و نشانه کامل بودن عقل را بیان فرمودهاند :
لا يَتِمُّ عَقْلُ امْرِء مُسْلِم حَتّى تَكُونَ فيهِ عَشْرُ خِصال:
أَلْخَيْرُ مِنْهُ مَأمُولٌ. وَ الشَّرُّ مِنْهُ مَأْمُونٌ. يَسْتَكْثِرُ قَليلَ الْخَيْرِ مِنْ غَيْرِهِ، وَ يَسْتَقِلُّ كَثيرَ الْخَيْرِ مِنْ نَفْسِهِ. لا يَسْأَمُ مِنْ طَلَبِ الْحَوائِجِ إِلَيْهِ، وَ لا يَمَلُّ مِنْ طَلَبِ الْعِلْمِ طُولَ دَهْرِهِ. أَلْفَقْرُ فِي اللّهِ أَحَبُّ إِلَيْهِ مِنَ الْغِنى. وَ الذُّلُّ في اللّهِ أَحَبُّ إِلَيْهِ مِنَ الْعِزِّ في عَدُوِّهِ. وَ الْخُمُولُ أَشْهى إِلَيْهِ مِنَ الشُّهْرَةِ.
ثُمَّ قالَ عليه السلام: أَلْعاشِرَةُ وَ مَا الْعاشِرَةُ؟ قيلَ لَهُ: ما هِي؟
قالَ عليه السلام: لا يَرى أَحَدًا إِلاّ قالَ: هُوَ خَيْرٌ مِنِّي وَ أَتْقى».
ترجمه
عقل شخص مسلمان تمام نيست، مگر اين كه ده خصلت را دارا باشد:
1ـ از او اميد خير باشد
2ـ مردم از بدى او در امان باشند
3ـ خير اندك ديگرى را بسيار شمارد
4ـ خير بسيار خود را اندك شمارد
5ـ هر چه حاجت از او خواهند دلتنگ نشود
6ـ در عمر خود از دانش طلبى خسته نشود
7ـ فقر در راه خدايش از توانگرى محبوبتر باشد
8ـ خوارى در راه خدايش از عزّت با دشمنش محبوبتر باشد
9ـ گمنامى را از پرنامى خواهانتر باشد .
سپس فرمود: دهمین و چيست دهمین؟ به او گفته شد: چيست؟
فرمود: احدى را ننگرد جز اين كه بگويد او از من بهتر و پرهيزكارتر است.
📘 تحف العقول ، صفحه 443 .
⏹ سلسله مباحثی در زمینه توهم «تضاد علم و دین»(11)
✅علم و ايمان نه تنها با يكديگر تضادّى ندارند
بلكه مكمّل و متمّم يكديگرند...
✅ علم و ايمان دو ركن از اركان اساسى انسانيّت انسان است.
✅ علم به ما روشنايى و توانايى مى بخشد
و ايمان عشق و اميد و گرمى،
✅ علم ابزار مى سازد
و ايمان مقصد،
✅علم سرعت مى دهد
و ايمان جهت،
✅ علم توانستن است
و ايمان خوب خواستن ،
✅ علم مى نماياند كه چه هست
و ايمان الهام مى بخشد كه چه بايد كرد،
✅ علم انقلاب برون است
و ايمان انقلاب درون،
✅ علم جهان را جهان آدمى مى كند
و ايمان روان را روان آدميّت مى سازد،
✅ علم وجود انسان را به صورت افقى گسترش مى دهد
و ايمان به شكل عمودى بالا مى برد،
✅ علم ، طبيعت ساز است
و ايمان انسان ساز.
✅ هم علم به انسان نيرو مى دهد، هم ايمان،
امّا علم نيروى منفصل مى دهد
و ايمان نيروى متّصل.
✅ علم زيبايى است
و ايمان هم زيبايى است.
علم زيبايى عقل است
و ايمان زيبايى روح،
علم ، زيبايى انديشه است
و ايمان زيبايى احساس.
✅ هم علم به انسان امنيّت مى بخشد و هم ايمان.
علم ، امنيّت برونى مى دهد
و ايمان ، امنيّت درونى.
✅ علم در مقابل هجوم بيماريها، سيلها، زلزله ها، طوفانها ايمنى مى دهد
و ايمان در مقابل اضطرابها، تنهايي ها، احساس بى پناهيها، پوچ انگاريها.
✅ علم جهان را با انسان سازگار مى كند
و ايمان ، انسان را با خودش.
▪️ مجموعه آثار استاد شهيد مطهرى ؛ ج2 ؛ ص33-29-با تلخیص و ویرایش -
—————————
🇮🇷 مجموعهی فرهنگی سنگر 🇮🇷
🇮🇷 سنگر جنگ نرم 🇮🇷
🇮🇷 سنگر سردار دلها 🇮🇷
۱ . نقش فقه محیط زیست در پویایی و تکامل زندگی بشری
۲ . فقه محیط زیست و تاکید بر دانش گرایی در استفاده ی صحیح از مواهب محیط زیست
۳ . احکام تکلیفی چگونگی استفاده از مواهب محیط زیست
۴ . فقه محیط زیست و تکنولوژی روز
۵ . احکام تکلیفی و وضعی استفاده ی نادرست از محیط زیست
۶ . نقش قاعده ی لاضرر در تبیین احکام تکلیفی و وضعی فقه محیط زیست
۷ . مالکیت شخصی و آبادانی محیط زیست از دیدگاه فقه محیط زیست
سلام
۸قواعد فقهی ناظر به محیط زیست
۹ایات الاحکام محیط زیست
۱۰تحلیل احادیث فقهی محیط زیست
۱۱دیدگاه های عمده فقهی در خصوص ضمان در الایندگی اب وهوا والودگی صداو...
۱۲استخراج مسایل مدنی وجزایی فقه محیط زیست
وعناوین دیگر
✅ عنوان پیشنهادی:
«حقوق کودک در برخورداری از محیط زیست پاک از منظر فقه»
🔸بیان مسئله:
در یک تقسیمبندی کلی، انسانها با سه نوع محیط مواجهاند:
۱. محیط طبیعی،
۲. محیط انسان-ساخت(مصنوعی)،
۳. محیط اجتماعی.
مراد از «محیط» در ترکیب «محیط زیست»، «محیط طبیعی» است.
«محیط طبیعی»، عوامل موجود در طبیعت از قبیل هوا، آب، خاک، نور، گیاهان، حیوانات و آسمان است که از یک سو بر انسانها اثر میگذارد و از سوی دیگر به وسیله فعالیتهای بشری، دستخوش تغییر میگردد و از این رهگذر، حیات بشری را تحت تأثیر قرار میدهد.
فعالیتهای صنعتی، اقتصادی و سیاسی بشر، موجب آلودگی و تخریب محیط زیست و محرومیت بشر و به ویژه کودکان از مواهب طبیعی الهی شده است؛ همچنین برخی از فعالیتهای بشری سبب محرومیت کودکان در نسلهای آینده از عناصر پاک محیط زیستی میشود. بر این اساس، این مسئله مطرح میشود که از منظر فقهی، حقوق کودکان در برخورداری از محیط زیست پاک چیست؟
پاسخ به این سوال، با بررسی مستندات قرآنی، روایی و عقلی میسر خواهد شد.
آیات تسخیر، آیه «والارض وضعها للانام»، آیه «هو الذي خلق لكم ما في الارض جميعا» از جمله مستندات قرآنی بحث است.
🔸مباحث و حقوقی که در اینجا مطرح میشوند عبارتند از:
▫️حق حیات کودک در محیط زیست پاک،
▫️حق رشد و تعالی کودک در محیط زیست پاک،
▫️حق شناخت عناصر محیط زیستی و تنوع زیستی و چرخه حیات،
▫️حق دانستن چگونگی حفاظت از محیط زیست،
▫️حق بهرهبرداری مادی و معنوی کودک از محیط زیست پاک در قالب بازی و تفریح،
▫️حق برخورداری از امنیت محیط زیستی،
▫️مراعات حقوق محیط زیستی کودکان آینده.
@feghhemohitezist
http://ijtihadnet.ir/%d8%a7%d8%b3%d8%aa%d8%a7%d8%af-%d9%88%d8%a7%d8%b9%d8%b8-%d8%b2%d8%a7%d8%af%d9%87-%d8%ae%d8%b1%d8%a7%d8%b3%d8%a7%d9%86%db%8c%d8%8c-%d8%ac%d9%88%d8%a7%d9%87%d8%b1%db%8c-%da%a9%d9%85%e2%80%8c%d9%86%d8%b8/#:~:text=%D8%A7%D8%B3%D8%AA%D8%A7%D8%AF%20%D9%88%D8%A7%D8%B9%D8%B8%20%D8%B2%D8%A7%D8%AF%D9%87%20%D9%88,%DA%A9%D8%B4%D9%88%D8%B1%D9%87%D8%A7%DB%8C%20%D8%A7%D8%B3%D9%84%D8%A7%D9%85%DB%8C%20%D8%AA%D8%B4%D8%A8%DB%8C%D9%87%20%DA%A9%D8%B1%D8%AF.
"استاد واعظ زاده معتقد بود:
اگر کسی امامت اهلبیت عصمت و طهارت(ع) برای او ثابت شود، اعتقاد و التزام به این اعتقاد واجب است و اگر با فرض اثبات امامت اهلبیت(ع) از پذیرش امامت و اطاعت و تبعیت از آنها سرپیچی کند، منحرف و جهنمی است. دشمنان اهلبیت عصمت و طهارت(ع) منحرف از اسلام هستند.
مستضعفین فکری از مسلمانان یعنی کسانی که امامت اهلبیت عصمت و طهارت(ع) برای آنها ثابت نشده و اگر ثابت میشد به امامت آنها ملتزم و از آنها اطاعت و تبعیت میکردند، اهل نجات و بهشتی هستند.
غیر از شیعه از سایر فرق مسلمین اکثریت مسلمانان نیز محبت اهلبیت را دارند. در میان اهل سنت تا حدود ۸۰ درصد جزو سلسلههای مختلف صوفیه هستند که سلسله طریقت خود را به امیرالمؤمنین علی علیهالسلام میرسانند و به اهلبیت محبت دارند. وهابیت، فرقه نوساختهای است که در حدود دو قرن اخیر به وجود آمده است و انگلیس به شدت از نها حمایت میکند. وهابیت، وحدت مسلمین را به هم میزنند و شیعه و سنی را تکفیر میکنند. اینها لکه ننگ جهان اسلام هستند. تسلط وهابیت بر دنیای اسلام، یک فاجعه بزرگ و یک تراژدی غمانگیزی است و میتوان آن را با سلطه مغولها بر کشورهای اسلامی تشبیه کرد."
https://www.qudsonline.ir/news/732452/%D8%B3%DB%8C%D8%B1%DB%8C-%D8%AF%D8%B1-%D8%A8%D8%B1%D8%AE%DB%8C-%D8%A7%D9%86%D8%AF%DB%8C%D8%B4%D9%87-%D9%87%D8%A7%DB%8C-%D8%A7%D8%B3%D8%AA%D8%A7%D8%AF-%D9%88%D8%A7%D8%B9%D8%B8-%D8%B2%D8%A7%D8%AF%D9%87#:~:text=%D8%A7%D8%B3%D8%AA%D8%A7%D8%AF%20%D9%88%D8%A7%D8%B9%D8%B8%20%D8%B2%D8%A7%D8%AF%D9%87%20%D9%85%D8%B9%D8%AA%D9%82%D8%AF,%DA%A9%D8%B4%D9%88%D8%B1%D9%87%D8%A7%DB%8C%20%D8%A7%D8%B3%D9%84%D8%A7%D9%85%DB%8C%20%D8%AA%D8%B4%D8%A8%DB%8C%D9%87%20%DA%A9%D8%B1%D8%AF.