•┈┈••••✾•🌿🌼🌿•✾•••┈┈•
✨﷽✨
✨♥️🕊
باهم بخوانیم کتاب #مکیال_المکارم📘 را که به سفارش حضرت مهدی عجل الله تعالی نوشته شده👇🏻
📝 #561
📝 #۵۶۱
#ادامه_ی_دعای_ندبه ....
.....وَ كَانَ بَعْدَهُ هُدَيً مِنَ الضَّلالِ وَ نُوراً مِنَ العَمَي وَ حَْبلَ اللَّهِ المَِتينَ َو صِرَاطَهُ المُسَْتقِيمَ لا يُسْبَق بُقَرَابَهٍ في رَحِمٍ وَ لا بِسَابِقَهٍ في دِينٍ وَ لا يُلْحَقُ في مَنْقَبَهٍ مِنْ مَنَاقِبِهِ يَحْذُو َحذْ وَ َّ الرسُولِ صَلّي اللَّهُ عَلَيْهِمَا وَ آلِهِ َما وَ يُقَاتِلُ عَلَي التَّأوِيلِ وَ لا تَأخُذُهُ في اللَّهِ لَوْمَهُ لائمٍ قَدْ وَ تَرَفيهِ صَنَادِيدَ العَرَبِ وَ قَتَلَ أبْطَالَهُم وَ نَاوَشَ ذُؤبَانَهُمْ وَ أوْدَعَ [فَأودَعَ ] قُلُوبَهُمْ أحْقَاداً بَدْرِيَّهً وَ َخْيبَرِيَّهً وَ حُنَينِيَّهً َو غَيْرَ هُنَّ فَأضَبَّتْ عَلي عَدَاوَتِهِ وَ أكَبَّتْ عَلَي مُنَا بَذَتِهِ َحتَّي قَتَلَ النَّاكِثينَ وَ القَاسِطِينَ وَ المَارِقينَ وَ لَمَّا قَضَي نَحْبَهُ وَ قَتَلَهُ َأشْقي [الأَشْقِيَاءِ مِنَ الأَوَّلينَ وَ ] ِالآخرِينَ يَتْبَعُ أشْقَي الأَوَّلِينَ لَمْيُمْتََثلْ أمْرُ رَسُولِ اللهِ( الرَّسول ) صَلَّي اللَّهُ عَلَيهِ وَ آلِهِ في الهَادِينَ َبعْدَ الهَادِينَ وَ الأُمَّهُ مُصِرَّهٌ عَلي مَقْتِهِ مُ ْجتَمِعَهٌ عَلَي قَطِيعَهِ رَحِمِهِ وَ إقصَاءِ وُلْدِهِ إلَّا القَِليلَ مَِّمنْ وَ فَي لِرَعايَهِ الحَقِّ فيهِمْ فَُقتِلَ مَنْ قُتِلَ وَ سُبِيَ مَنْ سُبِيَ وَ أُقصِيَ مَنْ أُقصِيَ وَ جَرَي القَضَاءُ لَهُمْ بِمَا يُرْجي لَهُ حُسْنُ المَثُوبَهِ إذْ كَانَتِ الأرْضُ لِلَّهِ يُورِثُها مَنْ يَشاءُ مِنْ عِبَادِهِ وَ العَاقِبَهُ لِْلمَُّتقَينَ وَ سَبْحَانَ رَبِّنَا إنْ كَانَ وَعْدُ رَبِّنا َلمَفْعُولاً وَ لَنْ يُخْلِفَ اللَّهُ وَعْدَهُ وَ هُوَ العَزِيزُ الحَكيمُ . فَعَلي الأَطأئِبِ مِنْ أهْلِ بَيْتِ مُحَمَّدٍ وَ عَلِیُّ صَلَّي اللَّهُ عَلَيهما وَ آلِهما فَلْيَبْكِ البَاكُونَ وَ ايَّاهُمْ فَلْيَْندُبِ النَّادِبُونَ وَ لِمِثْلِ ِهمْ فَلُْتذْرَفِ الدُّمُوعُ وَ لَْيصْرَخِ الصَّارِخُونَ وَ يَضِجَّ الضَّاجُّون وَ يَعِجَّ العَاجُّونَ أينَ الحَسَنُ أينَ الحُسَينُ أينَ أبنَاءُ الحُسَينِ َصالِحٌ بَعْدَ صَالِحٍ وَ صَادِقٌ بَعْدَ صَادِقٌ أيْنَ السَّبيلُ بَعْدَ السَّبِيلِ أينَ الخِيَرَهُ بَعْدَ الخَِيرَهِ اينَ الشُّمُوسُ الطالِعَهُ أينَ الأقمَارُ المُنيرهُ أينَ الأنْجُمُ الزّاهِرَهُ اينَ أعْلامُ الدينِ وَ قَوَاعِدُ العِلْمِ أينَ بَقِيَّهُ اللَّهِ الَّتِي لا تخلو منَ العتْرهِ الطّاهِرَهِ [الهاديَهِ ]اينَ المُعَدُّ لِقَطْعِ دَابِرِ الظَّلَمَهِ أينَ المُْنتَظَرُ لإقامَهِ الأمْتِ وَ العِوَجِ أينَ المُرتَجَي لإزالَهِ الجَوْرِ وَ العُدْوَانِ أينَ المُدَّخَرُ لِتَجْدِيدِ الفَرَائضِ وَ السَُّننِ اينَ المُتََخيَّرُ لإعادَهِ المِلّهِ وَ الشَّريعَهِ اينَ المؤمَّلُ لا حياءِ الكتاب وَ حُدودِهِ اينَ مُحيي مَعالم الدّينِ وَ أهْلِهِ اينَ قاصِمُ شَوْكهِ ُالمُعْتَدِينَ اينَ هادِمُ أبِْنيَهِ الشّركِ وَ النفاق اينَ مُبيدُ اهلِ الفسوقِ وَ العِصْيانِ اينَ حاصِدُ فُروعِ الغَيّ وَ الشقاق اينَ طامسُ آثارِ الزَّيغِ وَ الأَهْوآءِ اَيْنَ قاطِعُ حَبائل الْكِذْبِ وَ الإفْتراءِ اَيْنَ مُبيدُ العُتاهِ وَ المَرَدَهِ اَْينَ مُسْتَاْصِلُ أَهْلِ الْعِنادِ وَ التَّضْليلِ وَ الإلحادِ اَيْنَ مُعِزُّ الأَوْلِياءِ وَ مُذِلُّ الأَعْداءِ ايْنَ جامعُ الكَلِمِ [الكَلِمَهِ] عَلَي التّقْوي اَيْنَ بابُ اللَّهِ الِّذي مِنْهُ يُؤتي اَيْنَ وَجْهُ اللَّهِ الّذي إليْهِ يَتَوَجَّهُ الأوِْليآءُ اَيْنَ السَّبَبُ الْمُتّصِلُ بَيْنَ اَهْلِ الأرْضِ وَ السَّمآءِ اَيْنَ صاحِبُ يَوْمِ الْفَْتحِ وَ ناشِرُ رايَاتِ [رايَهِ] الْهُدي اَيْنَ مُؤَلِّف شَمْلِ الصَّلاحِ وَ الرِّضا اَيْنَ الطَّالِبُ بذُحُولِ الْاَنبياءِ وَ ابْناءِ الأَنبياءِ اَْينَ الطَّالِبُ بِدَمِ الْمَقْتُولِ بِكَرْبَلا اَيْنَ الْمَنْصُورُ عَلي مَنِ اعْتَدي عَلَيْهِ وَ افْتَري اَيْنَ الْمُضْطَرُّ الَّذي يُجابُ اِذا دَعا اَْينَ صَدْرُ الْخِلائقِ ذُو الْبِرِّ وَ التَّقْوي اَيْنَ ابْنُ النَّبِيِ الْمُصْطَفي صَلّي اللَّهِ عَلَيْهِ وَ آلِهِ وَ ابْنُ عَليّ الْمُرْتَضي وَ ابْنُ خَديجَهَ الْغَرّاءِ وَ ابْنُ فاطِمَهَ الْزَهْراءِ الْكُبْري بِاَبي اَنْتَ وَ اُمّي وَ نَفْسي لَكَ الْوِقآءُ وَ الْحِمي يابْنَ السَّادَهِ الْمُقَرَّبينَ يابْنَ النُجَبَاءِ الْأَكْرَمينَ يَابْنَ الْهُداهِ الْمَهْدِيّينَ يَابْنَ الْخِيَرَه المُهَذَّبينَ يابْنَ الغَطارِفهِ الْأَنْجَبينَ يابْنَ الْخَضارِمَهِ الْمُْنتَجَبينَيَ ابْنَ الْقَمَاقمهِ الأَكْرَمينَ يَابْنَ الاطائبِ المعظّمينَ المُطهّرين.......
ادامه دارد....
📄ص : 132
*جلد دوم
#امام_زمان
«#اَلَّلهُمعجِّللِوَلیِڪَالفرَج»