هدایت شده از معهد الامام المهدی عجل الله تعالی فرجه الشریف
با سلام پیرو انتشار مطالبی در فضای مجازی به عنوان مصاحبه از حضرت استاد محتوای این گفتگوی تلفنی مورد تایید نمی باشد.
هدایت شده از أبوحیدر (حدیث و فرهنگ اسلامی)
رمضان۱۳.mp3
31.07M
❎سخنرانی ماه مبارک رمضان موضوع مرگ شب نوزدهم ماه
⏱۳۲دقیقه
🗓جمعه 1402/01/10
بر طبق اسناد موجود سید ابوالقاسم خویی در زمان حیات و با وجود داشتن شاگردان زیاد، تنها برای سه نفر از شاگردانشان اجازه کتبی اجتهاد صادر کرد. نخستین اجازه به میرزا علی فلسفی در ذی القعده ۱۳۸۰ هجری قمری اختصاص داشت. دومین اجازه کتبی در ذی الحجه همان سال به سید علی سیستانی داده شد و اجازهٔ سوم نیز برای سید تقی طباطبایی قمی ابلاغ کتبی شد
آیه ۷۴ سوره فرقان از زبان عباد الرحمن می گوید:
واجعلنا للمتقين إماما
که ترجمه اش دشوار است🤔
اما مرحوم طبرسی در مجمع البیان می گوید:
وفي قراءة أهل البيت عليهم السلام: (واجعل لنا من المتقين إماما). والقراءة المشهورة: (واجعلنا للمتقين إماما)
https://lib.eshia.ir/12023/7/313/%D9%84%D9%84%D9%85%D8%AA%D9%82%DB%8C%D9%86_%D8%A7%D9%85%D8%A7%D9%85%D8%A7
فعلا قابلیت پخش رسانه در مرورگر فراهم نیست
مشاهده در پیام رسان ایتا
علاقه ای به خواندن قرآن ندارم
استاد مفیدی یزدی در سال ۹۰ تفسیر سوره قاف را آغاز کردند و به مناسبت آیه ۲۹ (مَا يُبَدَّلُ الْقَوْلُ لَدَيَّ) وارد بحث عدم تحریف قرآن شدند. در اثنای این مبحث بود که مسأله اختلاف قرائات مطرح شد که آیا لازمه اختلاف قرائات، تحریف قرآن است؟ که پاسخ ایشان منفی بود
بحث شیرین و سنگینِ اختلاف قرائات چندین سال طول کشید و استاد دهها و شاید صدها شاهد از متون تفسیری و تاریخ القرائات و فتاوای علمای شیعه و سنّی ارائه دادند که حداقل قرائات سبع بلکه عشر تا خود رسول خدا صلی الله علیه و آله متواتر است و به تعبیر شهید ثانی در کتاب المقاصد العلیّة:
إنّ الكلّ [کلّ القرائات] من عند اللّه نزل به الروح الأمين على قلب سيّد المرسلين
https://lib.eshia.ir/71571/1/245/%D8%A7%D9%84%D8%B1%D9%88%D8%AD_%D8%A7%D9%84%D8%A7%D9%85%DB%8C%D9%86
امّا عده ای که با علم القرائات آشنا نبودند و نهایتاً اَلبیانِ مرحوم آیت الله خویی یا التمهیدِ آقای معرفت را دیده بودند، فکر می کردند که نظریه تواترِ قرائات مختصّ به سنّی هاست و شیعیان قائل به [نزل علی حرف واحد من عند الواحد]
ولی استاد در جلسات تفسیر خود ثابت کردند که منظور از حرف واحد در روایت فضیل بن یسار، قرائت واحده نیست و با تعدّد و تواترِ قرائات منافاتی ندارد
خلاصه آن که: هم مَلِکِ یوم الدین قرآن است هم مالک یوم الدین
و تعبیرِ اختلاف قرائات ذهن را به چیزی شبیه اختلاف فتاوی می بَرَد که فقط یک فتوا مطابق با واقع است و به همین جهت استاد تعبیر تعدّد قرائات را ترجیح می دهند
و این تعدّد قرائات نه حاصل اجتهادات قُرّاء بلکه همه آنها با سند متواتر به خود رسول خدا (ص) می رسد
برای آگاهی بیشتر از ابحاث استاد می توانید به آدرس زیر مراجعه کنید:
http://amafhhjm.ir/wp/almobin/Amafhhjm/q-tfs-000-000/q-tfs-000-000-00000.html
و اخیراً سندی از فرمایش مرحوم سیّد مرتضی پیدا شده که کاملاً مؤیّد بلکه مُثبتِ تعدّدِ قرائات است: 👇👇👇
جواب المسائل الطرابلسیات الأولی
علم الهدی السید الشریف المرتضی قده
متن-صفحه ۲۵۱
[مُناقَشَةُ الاستدلالِ علىٰ تَضادِّ ألفاظِ القُرآنِ بِاختلافِ القِراءاتِ]
فإن قيلَ: فما قَولُكم في القِراءاتِ المختَلِفةِ و الحُروفِ المُتَبايِنَةِ التي قَرأَ بِها القُرّاءُ و مَعاني أكثَرِها مُتَضادّةٌ و مُختَلِفةٌ؟ أ تَذهَبونَ إلىٰ أنّ القُرآنَ نَزَلَ ببعضِها؟ فيَجِبُ علىٰ هذا أن لا يُقرأَ بسائِرها؛ بَل بما تَعيَّنَ نُزولُ القُرآنِ به. و إن قُلتم: إنَّ القُرآنَ نَزَلَ بالجَميعِ، فكَيفَ يَكونُ ذلكَ مع التَّضادِّ و الاختلافِ و زِيادةِ الحُروف و نُقصانِها و الاختلافِ في الإعرابِ و تَبايُنِه؟
قُلنا: لَيسَ يَمتَنِعُ أن يَكونَ اللّٰهُ تَعالىٰ عَلِمَ مِن مَصلَحةِ المُكلَّفينَ أن يَدرُسوا القُرآنَ و يَقرَؤوه علىٰ هذه القِراءاتِ المُختَلِفةِ، و أنَّ المَصلَحةَ في كُلِّ ذلكَ مُتَساويةٌ؛ فَجَعَلَهم مُخَيَّرينَ فيما المَصلَحةُ فيه مُتَّفِقةٌ، فأباحَ النبيُّ صَلَّى اللّٰهُ عليه و آلِه أُمّتَه هذه القِراءاتِ المُختَلِفة، و أنّ المَصلَحةَ لهذا الوَجهِ.
وَ لَيسَ يَمتَنِعُ أن يَكونَ جَبرَئيلُ عليه السلامُ إنّما هَبَطَ و أدّىٰ ما يُوافِقُ بَعضَ هذه الحروفِ، ثُمّ خيَّرَ فيما عَداه؛ فكأنّه أدّىٰ إلَى النبيِّ قَولَه تَعالىٰ: «يٰا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا إِذٰا ضَرَبْتُمْ فِي سَبِيلِ اللّٰهِ فَتَبَيَّنُوا» ، فيؤَدّيهِ بالنونِ، ثُمَّ يَقولُ للنبيّ صَلّى اللّٰهُ عليه و آلِه: «و مَن شاءَ أن يَقرأَ: «فتَثبَّتوا» فذلك له»، و كذلكَ في سائرِ الحُروفِ المُختَلِفةِ.
فإن قيل: إذا كان اللّٰهُ تَعالىٰ المُتَكلِّمَ بالقُرآنِ، فلا بُدَّ عندَ افتتاحِ إحداثِه مِن أن يَكونَ تَكَلَّمَ به علىٰ بَعضِ هذه الحُروفِ و القِراءاتِ المُختَلِفةِ؛ لأنّ الجَمعَ بَينَ الكُلِّ مُحالٌ في لفظٍ واحدٍ. و إذا كانَ مُنزَلاً علىٰ بَعضِ هذه الوُجوهِ و الحُروفِ، فيَجِبُ فيمن تَلاه علىٰ غيرِ ذلكَ الوَجهِ و بغَيرِ ذلكَ الحَرفِ أن لا يَكونَ حاكياً لكلامِ اللّٰهِ تَعالىٰ، و لا مُؤدّياً للَفظِه؛ و في هذا ما تَعلَمونَ.
قُلنا : الواجبُ أن يُقالَ في هذا البابِ أنّه تَعالىٰ إذا كانَ قد أباحَنا القِراءاتِ المُختَلِفةَ و الحُروفَ المُتَبايِنةَ، و ثَبَتَ أيضاً أنّ كلَّ قارىً بحَرفٍ من هذا حاكٍ لكَلامِ اللّٰهِ تَعالىٰ و مُؤدٍّ للَفظِه، فلا بُدَّ مِن أن يَكونَ اللّٰهُ تَعالىٰ في ابتداءِ إحداثِه لهذا القُرآنِ قَد تَكلَّمَ به - إمّا في حالٍ واحدةٍ أو أحوالٍ مُتَغايِرةٍ - علىٰ هذه الوُجوهِ كُلِّها و الحُروفِ، حتّىٰ يَتِمَّ القَولُ معَ إباحتِه تَعالَى القِراءةَ بأيِّ شَيءٍ شِئناه مِن هٰذه الحُروفِ، بأن يَكونَ القارئُ بكُلِّ واحدٍ منها حاكياً لكلامِه و مُؤدّياً لمِثلِ لَفظِه؛ و إلّا فلا يَجوزُ أن يَكونَ مَن قرأَ: «فتَبيَّنوا» بالنونِ حاكياً لكلامِ مَن قالَ: «فتَثبَّتوا» بالتاءِ.
و لَيسَ هٰذا بمُنكَرٍ؛ فإنّ أبا هاشمٍ كانَ يَذهَبُ إلىٰ أنَّ اللّٰهَ تَعالىٰ لَمّا قالَ: «وَ الْمُطَلَّقٰاتُ يَتَرَبَّصْنَ بِأَنْفُسِهِنَّ ثَلاٰثَةَ قُرُوءٍ» و دَلَّ الدَّليلُ عندَ أبي هاشمٍ علىٰ أنَّ المُجتَهِدَ إذا أدّاه اجتهادُه إلىٰ أنَّ المُرادَ بلَفظةِ «القُرءِ» الطُّهرُ، فمُرادُ اللّٰهِ تَعالىٰ في تَكليفِه بهٰذه اللَّفظةِ مَرّتَينِ: مَرّةً أرادَ بها الطُّهرَ، و مَرّةً أرادَ بها الحَيضَ؛ لأنّ مِن مَذهبِه أنَّ [اللَّفظَ] الواحدَ لا يَجوزُ أن يُرادَ به المَعانيَ المُختَلِفةَ في وَقتٍ واحدٍ.
و قَد بَيَّنّا - فيما أَملَيناه مِن الكلامِ في أُصولِ الفقهِ أنَّ الصَّحيحَ غيرُ هٰذا، و أ نّه غيرُ مُمتَنِعٍ أن يُريدَ المُتكلِّمُ باللَّفظةِ الواحدةِ المَعانيَ المُختَلِفةَ ، و لَيسَ يَحتاجُ إلىٰ أن يُردِّدَ اللَّفظَ بها حتّىٰ يُريدَ المَعانيَ المُختَلِفةَ في الأوقاتِ المُتغايِرةِ.
و إنَّما أَورَدنا ما ذَكرناه حتّىٰ لا يُستَبعَدَ و يُستَنكَرَ ما قُلناه مِن «أ نّه تَعالىٰ يَجِبُ أن يَتكلَّمَ في ابتداءِ إحداثِ القُرآنِ علىٰ جَميعِ الحُروفِ و القِراءاتِ المُختَلِفةِ»، فذلكَ غيرُ مُنكَرٍ، و قد قالَ العُلماءُ بمِثلِه فيما حَكَيناه