روش سنتیِ تحصیل علوم حوزوی
#پاسخ_پرسش_تفسیری_ادبی کاربرد استحیاء در قرآن ✍ این واژه، در قرآن کریم تنها به صورت فعلی و مصدری ب
#منابع_پاسخ_پرسش_تفسیری_ادبی
(۱) جوهرى، اسماعيل بن حماد، الصحاح: تاج اللغة و صحاح العربية، ج 6، ص 2323 و 2324؛ زمخشرى، محمود بن عمر، مقدمة الأدب، ص 172.📚
(۲) ابن عاشور، محمدطاهر، تفسير التحرير و التنوير، ج 1، ص 356.📚
(۳) ازهرى، محمد بن احمد، تهذيب اللغة، ج 5، ص 187؛ جوهرى، اسماعيل بن حماد، الصحاح: تاج اللغة و صحاح العربية، ج 6، ص 2324؛ راغب اصفهانى، حسين بن محمد، مفردات ألفاظ القرآن، ص 270؛ ابن سيده، على بن اسماعيل، المحكم و المحيط الأعظم، ج 3، ص 396؛ ابن سيده، على بن اسماعيل، المخصص، ج 2، ص 64؛ زمخشرى، محمود بن عمر، أساس البلاغة، ص 150؛ مطرزى، ناصر بن عبدالسيد، المغرب فى ترتيب المعرب، ج 1، ص 238؛ ابن منظور، محمد بن مكرم، لسان العرب، ج 14، ص 213؛ فيومى، احمد بن محمد، المصباح المنير فى غريب الشرح الكبير للرافعى، ج 1، ص 160؛ فيروز آبادى، محمد بن يعقوب، القاموس المحيط، ج 4، ص 350؛ طريحى، فخر الدين بن محمد، مجمع البحرين، ج 1، ص 115؛ مرتضى زبيدى، محمد بن محمد، تاج العروس من جواهر القاموس، ج 19، ص 358؛ مصطفوى، حسن، التحقيق في كلمات القرآن الكريم، ج 2، ص 339.📚
(۴) طبرانى، سليمان بن احمد، التفسير الكبير: تفسير القرآن العظيم (الطبرانى)، ج 1، ص 162؛ فخر رازى، محمد بن عمر، التفسير الكبير (مفاتيح الغيب)، ج 3، ص 506؛ ابوحيان، محمد بن يوسف، البحر المحيط فى التفسير، ج 1، ص 314؛ نظام الاعرج، حسن بن محمد، تفسير غرائب القرآن و رغائب الفرقان، ج 1، ص 284؛ ابنعادل، عمر بن على، اللباب فى علوم الكتاب، ج 2، ص 60؛ آلوسى، محمود بن عبدالله، روح المعاني في تفسير القرآن العظيم و السبع المثاني، ج 1، ص 255.📚
(۵) «وَ يَسْتَحْيُونَ نِساءَكُمْ: يُبقونهن و يتخذونهن إماءً» بحرانى، سيد هاشم بن سليمان، البرهان في تفسير القرآن، ج 1، ص 213.📚
(۶) «أراد بالشيوخ الرّجال المسانّ أهل الجلد والقوّة على القتال، ولم يرد الهرمى. والشَّرْخُ: الصّغار الذين لم يدركوا. وقيل أراد بالشيوخ الهرمى الذين إذا سبوا لم ينتفع بهم فى الخدمة، وأراد بِالشَّرْخِ الشباب أهل الجلد الذين ينتفع بهم فى الخدمة. وشَرْخُ الشباب: أوّله. وقيل نضارته و قوّته. وهو مصدر يقع على الواحد والاثنين والجمع. وقيل هو جمع شَارِخٍ، مثل شارب و شرب». «النهاية في غريب الحديث و الأثر لابن أثیر، ج2، ص457».📚
(۷) «ووجه آخر: وهو أنّه روي أنّهم كانوا يقتلون الأبناء، و يدخلون أيديهم في فروج النساء لاستخراج الأجنّة من بطون الحوامل؛ فقيل: يستحيون النساء، اشتقاقا من لفظة الحياء وهو الفرج؛ وهذا عذاب و مثلة، وضرر شديد لا محالة» علم الهدى، على بن الحسين، تفسير الشريف المرتضى المسمى بنفائس التأويل، ج 1، ص 415. «وَ يَسْتَحْيُونَ نِساءَكُمْ يستبقون بناتكم للاسترقاق بقرينة المقابلة لذبح الأبناء أو يفتّشون حياء نسائكم يعنى فروجهنّ لتجسّس العيب كالاماء أو لتجسّس الحمل» سلطان علیشاه، سلطان محمد بن حيدر، بيان السعادة في مقامات العبادة، ج 1، ص 93. «فالاستحياء طلب الحياة ويمكن أن يكون المعنى ويفعلون ما يوجب زوال حيائهن من المنكرات». طباطبايى، محمدحسين، الميزان في تفسير القرآن، ج 1، ص 188.📚
@raveshsonnati