🔹 ...و لمّا رأى ألّا سبيل إلي العود و لا إلي الدخول إلي الکوفة
سلك طريق الشام سائراً نحو يزيد بن معاوية لعلمه (عليهااسلام) بأنّه علي ما به أرق به من ابنزیاد و أصحابه. فسار (علیهالسلام) حتی قدم علیه عمر بن سعد فی العسکر العظیم، و کان من أمره ما قد ذُکِر و سُطِر.
📚 تلخیص الشافی، الشیخ الطوسی، ج4 ص185
@Nardebane_feghahat