در محضر استاد بروجردي
*دعاي عافيت* أَللّهُمَّ صَلِّ عَلى مُحَمَّدٍ وَ آلِه، وَ أَلبِسْنى عافِيَتَكَ، وَ جَلِّلْنى عافِيَتَكَ، وَ حَصِّنّى بِعافِيَتِكَ، وَ أَكْرِمْنى بِعافِيَتِكَ، وَ أَغْنِنى بِعافِيَتِكَ، وَ تَصَدَّقْ عَلَىَّ بِعافِيَتِكَ، وَ هَبْ لى عافِيَتَكَ وَ أَفْرِشْنى عافِيَتَكَ، وَ أَصْلِحْ لى عافِيَتَكَ، وَ لا تُفَرِّقْ بَيْنى وَ بَيْنَ عافِيَتِكَ فِى الدُّنْيا وَ الْآخِرَةِ. أَللّهُمَّ صَلِّ عَلى مُحَمَّدٍ وَ آلِه، وَ عافِنى عافِيَةً كافِيَةً شافِيَةً عالِيَةً نامِيَةً، عافِيَةً تُوَلِّدُ فى بَدَنِى الْعافِيَةَ؛ عافِيَةَ الدُّنْيا وَ الْآخِرَةِ. وَ امْنُنْ عَلَىَّ بِالصِّحَّةِ وَ الْاَمْنِ وَ السَّلامَةِ فى دينى وَ بَدَنى، وَ الْبَصيرَةِ فى قَلْبى، وَ النَّفاذِ فى اُمُورى، وَ الْخَشْيَةِ لَكَ، وَ الْخَوْفِ مِنْكَ، وَ الْقُوَّةِ عَلى ما أَمَرْتَنى بِه مِنْ طاعَتِكَ، وَ الْاِجْتِنابِ لِما نَهَيْتَنى عَنْهُ مِنْ مَعْصِيَتِكَ. أَللّهُمَّ وَ امْنُنْ عَلَىَّ بِالْحَجِّ وَ الْعُمْرَةِ، وَ زِيارَةِ قَبْرِ رَسُولِكَ، صَلَواتُكَ عَلَيْهِ وَ رَحْمَتُكَ وَ بَرَكاتُكَ عَلَيْهِ وَ عَلى آلِه، وَ آلِ رَسُولِكَ عليهمالسَّلام أَبَداً ما أَبْقَيْتَنى فى عامى هذا وَ فى كُلِّ عامٍ، وَ اجْعَلْ ذلِكَ مَقْبُولاً مَشْكُوراً، مَذْكُوراً لَدَيْكَ، مَذْخُوراً عِنْدَكَ. وَ أَنْطِقْ بِحَمْدِكَ وَ شُكْرِكَ وَ ذِكْرِكَ وَ حُسْنِ الثَّناءِ عَلَيْكَ لِسانى، وَ اشْرَحْ لِمَراشِدِ دينِكَ قَلْبى. وَ أَعِذْنى وَ ذُرِّيَّتى مِنَ الشَّيْطانِ الرَّجيمِ، وَ مِنْ شَرِّ السّامَّةِ وَ الْهامَّةِ و الْعامَّةِ وَ اللاّمَّةِ، وَ مِنْ شَرِّ كُلِّ شَيْطانٍ مَريدٍ، وَ مِنْ شَرِّ كُلِّ سُلْطانٍ عَنيدٍ، وَ مِنْ شَرِّ كُلِّ مُتْرَفٍ حَفيدٍ، وَ مِنْ شَرِّ كُلِّ ضَعيفٍ وَ شَديدٍ، وَ مِنْ شَرِّ كُلِّ شَريفٍ وَ وَضيعٍ، وَ مِنْ شَرِّ كُلِّ صَغيرٍ وَ كَبيرٍ، وَ مِنْ شَرِّ كُلِّ قَريبٍ وَ بَعيدٍ، وَ مِنْ شَرِّ كُلِّ مَنْ نَصَبَ لِرَسُولِكَ وَ لاَِهْلِ بَيْتِه حَرْباً مِنَ الْجِنِّ وَ الْإِنْسِ، وَ مِنْ شَرِّ كُلِّ دابَّةٍ أَنْتَ آخِذٌ بِناصِيَتِها، إِنَّكَ عَلى صِراطٍ مُسْتَقيمٍ. أَللّهُمَّ صَلِّ عَلى مُحَمَّدٍ وَ آلِه، وَ مَنْ أَرادَنى بِسُوءٍ فَاصْرِفْهُ عَنّى، وَ ادْحَرْ عَنّى مَكْرَهُ، وَ ادْرَأْ عَنّى شَرَّهُ، وَ رُدَّ كَيْدَهُ فى نَحْرِه. وَ اجْعَلْ بَيْنَ يَدَيْهِ سُدّاً حَتّى تُعْمِىَ عَنّى بَصَرَهُ، وَ تُصِمَّ عَنْ ذِكْرى سَمْعَهُ، وَ تُقْفِلَ دُونَ إِخْطارى قَلْبَهُ، وَ تُخْرِسَ عَنّى لِسانَهُ، وَ تَقْمَعَ رَأْسَهُ، وَ تُذِلَّ عِزَّهُ، وَ تَكْسِرَ جَبَرُوتَهُ، وَ تُذِلَّ رَقَبَتَهُ، وَ تَفْسَخَ كِبْرَهُ، وَ تُؤْمِنَنى مِنْ جَميعِ ضَرِّه وَ شَرِّه وَ غَمْزِه وَ هَمْزِه وَ لَمْزِه وَ حَسَدِه وَ عَداوَتِه وَ حَبائِلِه وَ مَصائِدِه وَ رَجْلِه وَ خَيْلِه، إِنَّكَ عَزيزٌ قَديرٌ.