📜متن عربی احادیث: 1⃣رَوَى هَارُونُ بْنُ خَارِجَةَ عَنْ أَبِي عَبْدِ اللَّهِ ع قَالَ: «إِذَا أَرَادَ أَحَدُكُمْ أَمْراً فَلَا يُشَاوِرْ فِيهِ أَحَداً مِنَ النَّاسِ حَتَّى يَبْدَأَ فَيُشَاوِرَ اللَّهَ تَبَارَكَ وَ تَعَالَى» قَالَ قُلْتُ: وَ مَا مُشَاوَرَةُ اللَّهِ تَبَارَكَ وَ تَعَالَى جُعِلْتُ فِدَاكَ؟ قَالَ: «يَبْدَأُ فَيَسْتَخِيرُ اللَّهَ فِيهِ أَوَّلًا ثُمَّ يُشَاوِرُ فِيهِ فَإِنَّهُ إِذَا بَدَأَ بِاللَّهِ تَبَارَكَ وَ تَعَالَى أَجْرَى لَهُ الْخِيَرَةَ عَلَى لِسَانِ مَنْ يَشَاءُ مِنَ الْخَلْقِ.» 📚من‌لايحضره‌الفقيه، ج۱، ص۵۶۲ 2⃣رَوَى مُرَازِمٌ عَنْ أَبِي عَبْدِ اللَّهِ ع قَالَ: «إِذَا أَرَادَ أَحَدُكُمْ شَيْئاً فَلْيُصَلِّ رَكْعَتَيْنِ ثُمَّ لْيَحْمَدِ اللَّهَ عَزَّ وَ جَلَّ وَ لْيُثْنِ عَلَيْهِ وَ لْيُصَلِّ عَلَى النَّبِيِّ ص وَ يَقُولُ: «اللَّهُمَّ إِنْ كَانَ هَذَا الْأَمْرُ خَيْراً لِي فِي دِينِي وَ دُنْيَايَ فَيَسِّرْهُ لِي وَ قَدِّرْهُ لِي وَ إِنْ كَانَ غَيْرَ ذَلِكَ فَاصْرِفْهُ عَنِّي.»» قَالَ مُرَازِمٌ: فَسَأَلْتُ: أَيُّ شَيْ‏ءٍ يُقْرَأُ فِيهِمَا؟ فَقَالَ: «اقْرَأْ فِيهِمَا مَا شِئْتَ إِنْ شِئْتَ فَاقْرَأْ فِيهِمَا بِـ «قُلْ هُوَ اللَّهُ أَحَدٌ» وَ «قُلْ يا أَيُّهَا الْكافِرُونَ‏» وَ «قُلْ هُوَ اللَّهُ أَحَدٌ» تَعْدِلُ ثُلُثَ الْقُرْآنِ.» 📚من‌لايحضره‌الفقيه، ج۱، ص۵۶۲ 3⃣سَأَلَ مُحَمَّدُ بْنُ خَالِدٍ الْقَسْرِيُّ أَبَا عَبْدِ اللَّهِ ع‏ عَنِ الِاسْتِخَارَةِ. فَقَالَ: «اسْتَخِرِ اللَّهَ فِي آخِرِ رَكْعَةٍ مِنْ صَلَاةِ اللَّيْلِ وَ أَنْتَ سَاجِدٌ مِائَةَ مَرَّةٍ وَ مَرَّةً.» قَالَ: كَيْفَ أَقُولُ؟ قَالَ: «تَقُولُ: «أَسْتَخِيرُ اللَّهَ بِرَحْمَتِهِ أَسْتَخِيرُ اللَّهَ بِرَحْمَتِهِ.»» 📚من‌لايحضره‌الفقيه، ج۱، ص۵۶۲ 4⃣رَوَى مُعَاوِيَةُ بْنُ مَيْسَرَةَ عَنْهُ ع أَنَّهُ قَالَ: مَا اسْتَخَارَ اللَّهَ عَبْدٌ سَبْعِينَ مَرَّةً بِهَذِهِ الِاسْتِخَارَةِ إِلَّا رَمَاهُ اللَّهُ عَزَّ وَ جَلَّ بِالْخِيَرَةِ يَقُولُ: «يَا أَبْصَرَ النَّاظِرِينَ وَ يَا أَسْمَعَ السَّامِعِينَ وَ يَا أَسْرَعَ الْحَاسِبِينَ وَ يَا أَرْحَمَ الرَّاحِمِينَ وَ يَا أَحْكَمَ الْحَاكِمِينَ صَلِّ عَلَى مُحَمَّدٍ وَ أَهْلِ بَيْتِهِ وَ خِرْ لِي فِي كَذَا وَ كَذَا.»» 📚من‌لايحضره‌الفقيه، ج۱، ص۵۶۳ 💠 کـانـال «حـدیـثـنـا»: 💠 @hadithona