eitaa logo
ز.موسوی (شمیم رحمت الهی)
240 دنبال‌کننده
13.4هزار عکس
7.1هزار ویدیو
95 فایل
صفحه از قرآن، تفسیر، پاسخ به شبهات، نکته ناب، تلنگر، قند و پند، نوجوانانه، زندگی به سبک شهدا، سخنرانی کوتاه، کلیپ، احکام شرعی ... ارتباط با مدیر @Shamim_rahmat_admin https://eitaa.com/joinchat/3754491954C2162614bc6 لینک کوتاه
مشاهده در ایتا
دانلود
به نیت تعجیل در فرج امام زمان صَلَوَاتُ اَللهِ عَلَيْهِ 💠 دعای شریف صَنَمَيْ قریش علامه مجلسی از بلد الأمین و مصباح شیخ ابراهیم کفعمی رحمةالله نقل می‌کند و می‌نویسد: ، دعایی است که شأنی بلند و منزلتی عظیم دارد و ابن‌عباس از علیه‌السلام روایت کرده است که حضرت این دعا را در نماز می‌خواندند و می‌فرمودند: «کسی که این دعا را بخواند، مانند کسی است که همراه با رسول خدا صلّی‌الله‌علیه‌وآله در غزوه‌های بدر، احد و حنین، یک میلیون تیر پرتاب کرده باشد.» و آن دعای شریف این است: 🔥 «اللَّهُمَّ صَلِّ عَلَى مُحَمَّدٍ وَ آلِ مُحَمَّدٍ وَ الْعَنْ صَنَمَيْ قُرَيْشٍ وَ جِبْتَيْهَا وَ طَاغُوتَيْهَا وَ إِفْكَيْهَا وَ ابْنَتَيْهِمَا اللَّذَيْنِ خَالَفَا أَمْرَكَ وَ أَنْكَرَا وَحْيَكَ وَ جَحَدَا إِنْعَامَكَ وَ عَصَيَا رَسُولَكَ وَ قَلَبَا دِينَكَ وَ حَرَّفَا كِتَابَكَ وَ أَحَبَّا أَعْدَاءَكَ وَ جَحَدَا آلَاءَكَ وَ عَطَّلَا أَحْكَامَكَ وَ أَبْطَلَا فَرَائِضَكَ وَ أَلْحَدَا فِي آيَاتِكَ وَ عَادَيَا أَوْلِيَاءَكَ وَ وَالَيَا أَعْدَاءَكَ وَ خَرَّبَا بِلَادَكَ وَ أَفْسَدَا عِبَادَكَ اللَّهُمَّ الْعَنْهُمَا وَ أَتْبَاعَهُمَا وَ أَوْلِيَاءَهُمَا وَ أَشْيَاعَهُمَا وَ مُحِبِّيهِمَا فَقَدْ أَخْرَبَا بَيْتَ النُّبُوَّةِ وَ رَدَمَا بَابَهُ وَ نَقَضَا سَقْفَهُ وَ أَلْحَقَا سَمَاءَهُ بِأَرْضِهِ وَ عَالِيَهُ بِسَافِلِهِ وَ ظَاهِرَهُ بِبَاطِنِهِ وَ اسْتَأْصَلَا أَهْلَهُ وَ أَبَادَا أَنْصَارَهُ وَ قَتَلَا أَطْفَالَهُ وَ أَخْلَيَا مِنْبَرَهُ مِنْ وَصِيِّهِ وَ وَارِثِ عِلْمِهِ وَ جَحَدَا إِمَامَتَهُ وَ أَشْرَكَا بِرَبِّهِمَا فَعَظُمَ ذَنْبُهُمَا وَ خَلَّدَهُمَا فِي سَقَرَ وَ مٰا أَدْرٰاكَ مٰا سَقَرُ لٰا تُبْقِي وَ لٰا تَذَرُ اللَّهُمَّ الْعَنْهُمْ بِعَدَدِ كُلِّ مُنْكَرٍ أَتَوْهُ‌ وَ حَقٍّ أَخْفَوْهُ وَ مِنْبَرٍ عَلَوْهُ وَ مُؤْمِنٍ أَرْجَوْهُ وَ مُنَافِقٍ وَلَّوْهُ وَ وَلِيٍّ آذَوْهُ وَ طَرِيدٍ آوَوْهُ وَ صَادِقٍ طَرَدُوهُ وَ كَافِرٍ نَصَرُوهُ وَ إِمَامٍ قَهَرُوهُ وَ فَرْضٍ غَيَّرُوهُ وَ أَثَرٍ أَنْكَرُوهُ وَ شَرٍّ آثَرُوهُ وَ دَمٍ أَرَاقَوْهُ وَ خَيْرٍ بَدَّلُوهُ وَ كُفْرٍ نَصَبُوهُ وَ إِرْثٍ غَصَبُوهُ وَ فَيْ‌ءٍ اقْتَطَعُوهُ وَ سُحْتٍ أَكَلُوهُ وَ خُمُسٍ اسْتَحَلُّوهُ وَ بَاطِلٍ أَسَّسُوهُ وَ جَوْرٍ بَسَطُوهُ وَ نِفَاقٍ أَسَرُوهُ وَ غَدْرٍ أَضْمَرُوهُ وَ ظِلٍّ نَشَرُوهُ وَ وَعْدٍ أَخْلَفُوهُ وَ أَمَانٍ خَانُوهُ وَ عَهْدٍ نَقَضُوهُ وَ حَلَالٍ حَرَمُوهُ وَ حَرَامٍ أَحَلُّوهُ وَ بَطْنٍ فَتَقُوهُ وَ جَنِينٍ أَسْقَطُوهُ وَ ضِلْعٍ دَقُّوهُ وَ صَكٍّ مَزَّقُوهُ وَ شَمْلٍ بَدَّدُوهُ وَ عَزِيزٍ أَذَلُّوهُ وَ ذَلِيلٍ أَعَزُّوهُ وَ حَقٍّ مَنَعُوهُ وَ كَذِبٍ دَلَّسُوهُ وَ حُكْمٍ قَلَبُوهُ اللَّهُمَّ الْعَنْهُمْ بِكُلِّ آيَةٍ حَرَّفُوهَا وَ فَرِيضَةٍ تَرَكُوهَا وَ سُنَّةٍ غَيَّرُوهَا وَ رُسُومٍ مَنَعُوهَا وَ أَحْكَامٍ عَطَّلُوهَا وَ بَيْعَةٍ نَكَسُوهَا وَ دَعْوَى أَبْطَلُوهَا وَ بَيِّنَةٍ أَنْكَرُوهَا وَ حِيلَةٍ أَحْدَثُوهَا وَ خِيَانَةٍ أَوْرَدُوهَا وَ عَقَبَةٍ ارْتَقَوْهَا وَ دِبَابٍ دَحْرَجُوهَا وَ أَزْيَافٍ لَزِمُوهَا وَ شَهَادَاتٍ كَتَمُوهَا وَ وَصِيَّةٍ ضَيَّعُوهَا اللَّهُمَّ الْعَنْهُمَا فِي مَكْنُونِ السِّرِّ وَ ظَاهِرِ الْعَلَانِيَةِ لَعْناً كَثِيراً أَبَداً دَائِماً دَائِباً سَرْمَداً لَا انْقِطَاعَ لِأَمَدِهِ وَ لَا نَفَادَ لِعَدَدِهِ لَعْناً يَغْدُو أَوَّلُهُ وَ لَا يَرُوحُ آخِرُهُ لَهُمْ وَ لِأَعْوَانِهِمْ وَ أَنْصَارِهِمْ وَ مُحِبِّيهِمْ وَ مَوَالِيهِمْ وَ الْمُسَلِّمِينَ لَهُمْ وَ الْمَائِلِينَ إِلَيْهِمْ وَ النَّاهِضِينَ بِاحْتِجَاجِهِمْ وَ الْمُقْتَدِينَ بِكَلَامِهِمْ وَ الْمُصَدِّقِينَ بِأَحْكَامِهِمْ.» سپس چهار مرتبه می‌گویی: ☄️ «اللَّهُمَّ عَذِّبْهُمْ عَذَاباً يَسْتَغِيثُ مِنْهُ أَهْلُ النَّارِ آمِينَ رَبَّ الْعَالَمِينَ‌.» 📚 مصباح (شیخ‌ابراهیم‌کفعمی)، ص۵۵۲ بحار الانوار (علامه‌مجلسی)، ج‏۸۲، ص۲۶۰ ✍لازم به ذکر است که استمرار بر قرائت این دعا در خلوت مؤمنان، برای حفظ و تقویت روحیه برائت از دشمنان اهل‌بیت (جهت کسب حاشیۀ امن ولایت و ایمان) و نیز قضای حاجات و رفع مشکلات به دست باکفایت امیرالمؤمنین علیه‌السلام، اکیداً توصیه می‌شود. 🔆یا عالیُ بِحَقِّ علے ؏َـجِّـلْ لِوَلیِّکَ المُنْتَقِمِ ألْـفَـرَج‌‎‌‌‌‎‌🤲 👊لَعَنَ الله علی عَدُوّکَ یاعلے