علت هجوم به خانه فاطمه س.mp3
9.43M
شناخت منافقین۱۰.mp3
6.74M
لزوم کسب بصیرت.mp3
13.99M
بصیرت افزایی (1).mp3
12.03M
ادامه ی بحث عدل الهی.mp3
2.49M
شناخت منافقین۱۱.mp3
4.97M
علت لعن ها در زیارت عاشورا.mp3
2.41M
سخنرانی: حجتالاسلام والمسلمین #رضایی؛
با موضوع: چرا در #زیارت_عاشورا برخی از اشخاص و امتها لعن شدهاند؟
زمان: روز دوشنبه، بعد از نماز صبح، مورخ: ۱۴۰۱/۱۰/۱۲
مکان: مسجد جامع حضرت قمر بنیهاشم علیهالسلام
شناخت منافقین۱۵.mp3
7.19M
سخنران: حجت الاسلام والمسلمین #سخی_پور؛ مکان:مسجد جامع حضرت قمر بنی هاشم علیه السلام؛ موضوع:شناخت منافقین قسمت پانزدهم؛ زمان:روز چهار شنبه،بعد از نماز عصر،مورخ: ۱۴۰۱/۱۰/۱۴
مقام ام البنین سلام الله علیها.mp3
10.67M
سخنران: حجت الاسلام والمسلمین #سخی_پور؛ مکان:مسجد جامع حضرت قمر بنی هاشم علیه السلام؛ موضوع:شناخت منافقین قسمت شانزدهم؛ زمان:روز پنج شنبه،بعد از نماز عصر،مورخ: ۱۴۰۱/۱۰/۱۵
مرثیه خوانی حضرت ام البنین س.mp3
6.44M
مرثیه خوانی به مناسبت سالگشت شب شهادت حضرت ام البنین سلام الله علیها،مورخ:۱۴۰۱/۱۰/۱۵
وظیفه ی منتظران.mp3
5.32M
#سخنران: حجت الاسلام والمسلمین #بهبهانی_پور؛ #مکان:مسجد جامع حضرت قمر بنی هاشم علیه السلام؛ #موضوع:وظیفه ی منتظران؛ #زمان:روز جمعه،بعد از نماز صبح،مورخ: ۱۴۰۱/۱۰/۱۶
نقش شهید علم الهدی در انقلاب.mp3
13.42M
سخنران:
حجت الاسلام والمسلمین #زارع؛
مکان:
مسجد جامع حضرت قمر بنی هاشم علیه السلام؛
موضوع:
نقش شهید علم الهدی در انقلاب اسلامی ایران؛
زمان:
شب شنبه،بعد از نماز عشاء،مورخ: ۱۴۰۱/۱۰/۱۶
شناخت منافقین۱۶.mp3
6M
سخنران: حجت الاسلام والمسلمین #سخی_پور؛ مکان: مسجد جامع حضرت قمر بنی هاشم علیه السلام؛ موضوع: شناخت منافقین قسمت شانزدهم؛ زمان: روز شنبه،بعد از نماز عصر،مورخ: ۱۴۰۱/۱۰/۱۷
اجرا کردن فرهنگ عفاف و حجاب در جامعه اسلامی.mp3
11.75M
سخنران: حجت الاسلام والمسلمین #عظیمی؛ مکان: مسجد جامع حضرت قمر بنی هاشم علیه السلام؛ موضوع: اجرا کردن فرهنگ عفاف و حجاب در جامعه ی اسلامی؛ زمان: شب یکشنبه،بعد از نماز عشاء،مورخ: ۱۴۰۱/۱۰/۱۷
شناخت منافقین۱۷ (1).mp3
7.03M
سخنران: حجت الاسلام والمسلمین #سخی_پور؛ مکان:مسجد جامع حضرت قمر بنی هاشم علیه السلام؛ موضوع:شناخت منافقین قسمت هفدهم؛ زمان:روز یکشنبه،بعد از نماز عصر،مورخ: ۱۴۰۱/۱۰/۱۸
وَ يُفَسِّرُونَ الْقُرْآنَ بِآرَائِهِمْ قَالَ فَأَقْبَلَ عَلِيٌّ(ع)عَلَيَّ فَقَالَ قَدْ سَأَلْتَ فَافْهَمِ الْجَوَابَ إِنَّ فِي أَيْدِي النَّاسِ حَقّاً وَ بَاطِلًا وَ صِدْقاً وَ كَذِباً وَ نَاسِخاً وَ مَنْسُوخاً وَ عَامّاً وَ خَاصّاً وَ مُحْكَماً وَ مُتَشَابِهاً وَ حِفْظاً وَ وَهَماً وَ قَدْ كُذِبَ عَلَى رَسُولِ اللَّهِ(ص)عَلَى عَهْدِهِ حَتَّى قَامَ خَطِيباً فَقَالَ أَيُّهَا النَّاسُ قَدْ كَثُرَتْ عَلَيَّ الْكَذَّابَةُ فَمَنْ كَذَبَ عَلَيَّ مُتَعَمِّداً فَلْيَتَبَوَّأْ مَقْعَدَهُ مِنَ النَّارِ ثُمَّ كُذِبَ عَلَيْهِ مِنْ بَعْدِهِ إِنَّمَا أَتَاكُمُ الْحَدِيثُ مِنْ أَرْبَعَةٍ لَيْسَ لَهُمْ خَامِسٌ رَجُلٌ مُنَافِقٌ يُظْهِرُ الْإِيمَانَ مُتَصَنِّعٍ بِالْإِسْلَامِ لَا يَتَأَثَّمُ وَ لَا يَتَحَرَّجُ أَنْ يَكْذِبَ عَلَى رَسُولِ اللَّهِ(ص)مُتَعَمِّداً فَلَوْ عَلِمَ النَّاسُ أَنَّهُ مُنَافِقٌ كَذَّابٌ لَمْ يَقْبَلُوا مِنْهُ وَ لَمْ يُصَدِّقُوهُ وَ لَكِنَّهُمْ قَالُوا هَذَا قَدْ صَحِبَ رَسُولَ اللَّهِ(ص)وَ رَآهُ وَ سَمِعَ مِنْهُ فَأَخَذُوا مِنْهُ وَ هُمْ لَا يَعْرِفُونَ حَالَهُ وَ قَدْ أَخْبَرَ اللَّهُ عَزَّ وَ جَلَّ عَنِ الْمُنَافِقِينَ بِمَا أَخْبَرَهُ وَ وَصَفَهُمْ بِمَا وَصَفَهُمْ فَقَالَ عَزَّ وَ جَلَ وَ إِذا رَأَيْتَهُمْ تُعْجِبُكَ أَجْسامُهُمْ وَ إِنْ يَقُولُوا تَسْمَعْ لِقَوْلِهِمْ ثُمَّ بَقُوا بَعْدَهُ فَتَقَرَّبُوا إِلَى أَئِمَّةِ الضَّلَالِ وَ الدُّعَاةِ إِلَى النَّارِ بِالزُّورِ وَ الْكَذِبِ وَ الْبُهْتَانِ فَوَلَّوْهُمُ الْأَعْمَالَ وَ حَمَلُوهُمْ عَلَى رِقَابِ النَّاسِ وَ أَكَلُوا مِنْهُمُ الدُّنْيَا (١) وَ إِنَّمَا النَّاسُ مَعَ الْمُلُوكِ وَ الدُّنْيَا إِلَّا مَنْ عَصَمَ اللَّهُ فَهَذَا أَحَدُ الْأَرْبَعَةِ وَ رَجُلٌ سَمِعَ مِنْ رَسُولِ اللَّهِ شَيْئاً لَمْ يَحْفَظْهُ عَلَى وَجْهِهِ وَ وَهِمَ فِيهِ وَ لَمْ يَتَعَمَّدْ كَذِباً فَهُوَ فِي يَدِهِ يَقُولُ بِهِ وَ يَعْمَلُ بِهِ وَ يَرْوِيهِ وَ يَقُولُ أَنَا سَمِعْتُهُ مِنْ رَسُولِ اللَّهِ(ص)فَلَوْ عَلِمَ الْمُسْلِمُونَ أَنَّهُ وَهِمَ لَمْ يَقْبَلُوهُ وَ لَوْ عَلِمَ هُوَ أَنَّهُ وَهِمَ لَرَفَضَهُ وَ رَجُلٌ ثَالِثٌ سَمِعَ مِنْ رَسُولِ اللَّهِ(ص)شَيْئاً أَمَرَ بِهِ ثُمَّ نَهَى عَنْهُ وَ هُوَ لَا يَعْلَمُ أَوْ سَمِعَهُ يَنْهَى عَنْ شَيْءٍ ثُمَّ أَمَرَ بِهِ وَ هُوَ لَا يَعْلَمُ فَحَفِظَ مَنْسُوخَهُ وَ لَمْ يَحْفَظِ النَّاسِخَ فَلَوْ عَلِمَ أَنَّهُ مَنْسُوخٌ لَرَفَضَهُ وَ لَوْ عَلِمَ الْمُسْلِمُونَ أَنَّهُ مَنْسُوخٌ لَرَفَضُوهُ وَ آخَرُ رَابِعٌ لَمْ يَكْذِبْ عَلَى رَسُولِ اللَّهِ(ص)مُبْغِضٌ لِلْكَذِبِ خَوْفاً مِنَ اللَّهِ عَزَّ وَ جَلَّ وَ تَعْظِيماً لِرَسُولِ اللَّهِ لَمْ يَسْهُ (٢) بَلْ حَفِظَ مَا سَمِعَ عَلَى وَجْهِهِ فَجَاءَ بِهِ كَمَا سَمِعَ لَمْ يَزِدْ فِيهِ وَ لَمْ يَنْقُصْ مِنْهُ وَ عَلِمَ النَّاسِخَ مِنَ الْمَنْسُوخِ فَعَمِلَ بِالنَّاسِخِ وَ رَفَضَ الْمَنْسُوخَ وَ إِنَّ أَمْرَ النَّبِيِّ(ص)مِثْلُ الْقُرْآنِ نَاسِخٌ وَ مَنْسُوخٌ وَ خَاصٌّ وَ عَامٌّ وَ مُحْكَمٌ وَ مُتَشَابِهٌ وَ قَدْ كَانَ يَكُونُ مِنْ رَسُولِ اللَّهِ(ص)الْكَلَامُ لَهُ وَجْهَانِ وَ كَلَامٌ عَامٌّ وَ كَلَامٌ خَاصٌّ مِثْلُ الْقُرْآنِ وَ قَالَ اللَّهُ عَزَّ وَ جَلَّ فِي كِتَابِهِ ما آتاكُمُ الرَّسُولُ فَخُذُوهُ وَ ما نَهاكُمْ عَنْهُ فَانْتَهُوا فَيَشْتَبِهُ عَلَى مَنْ لَمْ يَعْرِفْ وَ لَمْ يَدْرِ مَا عَنَى اللَّهُ بِهِ
وَ رَسُولُهُ وَ لَيْسَ كُلُّ أَصْحَابِ رَسُولِ اللَّهِ(ص)يَسْأَلُهُ عَنِ الشَّيْءِ فَيَفْهَمُ كَانَ مِنْهُمْ مَنْ يَسْأَلُهُ وَ لَا يَسْتَفْهِمُهُ حَتَّى إِنْ كَانُوا لَيُحِبُّونَ أَنْ يَجِيءَ الْأَعْرَابِيُّ وَ الطَّارِي فَيَسْأَلَ رَسُولَ اللَّهِ(ص)حَتَّى يَسْمَعُوا وَ كُنْتُ أَدْخُلُ عَلَى رَسُولِ اللَّهِ(ص)كُلَّ يَوْمٍ دَخْلَةً وَ كُلَّ لَيْلَةٍ دَخْلَةً فَيُخْلِينِي فِيهَا أَدُورُ مَعَهُ حَيْثُمَا دَارَ وَ قَدْ عَلِمَ أَصْحَابُ رَسُولِ اللَّهِ أَنَّهُ لَمْ يَصْنَعْ ذَلِكَ بِأَحَدٍ مِنَ النَّاسِ غَيْرِي وَ رُبَّمَا كَانَ ذَلِكَ فِي بَيْتِي (١) يَأْتِينِي رَسُولُ اللَّهِ(ص)أَكْثَرَ ذَلِكَ فِي بَيْتِي وَ كُنْتُ إِذَا دَخَلْتُ عَلَيْهِ بَعْضَ مَنَازِلِهِ أَخْلَانِي وَ أَقَامَ عَنِّي نِسَاءَهُ فَلَا يَبْقَى عِنْدَهُ غَيْرِي وَ إِذَا أَتَانِي لِلْخَلْوَةِ مَعِي فِي بَيْتِي لَمْ تَقُمْ عَنْهُ فَاطِمَةُ وَ لَا أَحَدٌ مِنْ بَنِيَّ وَ كُنْتُ إِذَا سَأَلْتُهُ أَجَابَنِي وَ إِذَا سَكَتُّ عَنْهُ وَ فَنِيَتْ مَسَائِلِي ابْتَدَأَنِي فَمَا نَزَلَتْ عَلَى رَسُولِ اللَّهِ(ص)آيَةٌ مِنَ الْقُرْآنِ إِلَّا أَقْرَأَنِيهَا وَ أَمْلَاهَا عَلَيَّ فَكَتَبْتُهَا بِخَطِّي وَ عَلَّمَنِي تَأْوِيلَهَا وَ تَف