👌 دفاع از فلسطین در نهج البلاغه 4⃣ بخش چهارم: آیا فلسطینی ها ناصبی هستند؟ #طوفان_الاقصی #فلسطین #مهدوی_ارفع ✅ لطفا نشر دهید 🆔 https://eitaa.com/mahdavi_arfae

👌 دفاع از فلسطین در نهج البلاغه 5⃣ بخش پنجم: شبهه درباره رفتار برخی افراد حماس با اسرا خطای استراتژیک برخی رسانه های انقلابی در جنگ شناختی #طوفان_الاقصی #فلسطین #مهدوی_ارفع ✅ لطفا نشر دهید 🆔 https://eitaa.com/mahdavi_arfae

✅منتظران ظهور 🔴اهمیت صبور بودن در زندگی (بسیار زیبا و خواندنی) 🍃یکی از اصحاب امام صادق صلوات‌الله‌عليه نقل مي‌كند: روزی خدمت امام عليه‌السلام نشسته بوديم. كسي آمد و از سختی‌ها و گرفتاری‌های زندگی‌اش گلايه کرد. 🌹حضرت ابتدا در پاسخ او فرمودند: صبر کن! ان‌شاءالله خدا برایت فرجی می‌رساند. 🔵اما بعد از مقداري تأمل پرسيدند: وضع زندان كوفه چگونه است؟ عرض كرد: جای بسيار بدی است؛ محلي بسيار تنگ، کثیف و متعفن است كه زندانیان آن در بدترين حالات گرفتارند. 🌼امام عليه‌السلام هم به او فرمودند: توجه داشته باش! تو در واقع در زندان هستي؛ آيا توقع داری در زندان به تو خوش بگذرد؟ 🔴 مگر نشنیدی که دنیا زندان مؤمن است؟ دنیا همین است؛ توقع نداشته باشيد مثل بهشت باشد. 🌕در بعضي از روایات نقل شده است: بلا به اندازه ایمان است؛ هر کس ايمانش قوی‌تر و محکم‌تر باشد، بلایش بیشتر است. 🌹در روایت ديگري امام صادق صلوات‌الله علیه فرمودند: «مزد و پاداش فراوان با بلای زیاد توأم است و خدا هیچ مردمی را دوست نمی‌دارد، مگر آن‌که آنها را مبتلا می‌کند.» ☀️نمونه ی بسیار روشن آن انبیا و اولیای خدا هستند از جمله سیدالشهدا علیه السلام که سخت ترین بلاها و مصیبتها رو دیدند وبا صبر و تسلیم در برابر خدا به بالاترین درجات رسیدند. 📚گزيده‌اي از سخنان حضرت آيت‌الله مصباح‌يزدي 🍃🌹🌸🍃🌹🌸🌹🌹🌸🍃 #منتظران‌_ظهور ⬇️⬇️ https://eitaa.com/joinchat/2182676614C2c2ec1c207

🎥 بزودی، قیام سید یمانی... *«عملکرد یمانی»* 🔹 یکی از مناطقی که مردم آن، بنابر چند روایت، برای یاری امام مهدی (عج) بر می‌خیزند، منطقه یمن است. از پیامبر گرامی اسلام نقل شده است که در وصف اهل یمن فرمودند: *«اهل یمن قومی هستند که دل هایشان نرم و ایمانشان استوار است و از میان آنان، منصور با هفتاد هزار نفر خارج می‌شود و جانشین من و جانشین وصی مرا یاری می‌کنند.»* 📚 غیبت نعمانی، ص۳۹، ح۱ 🔸 بنابر چند روایت، یمانی بسوی حق دعوت می‌کند و پرچم او هدایتگر معرفی شده است. *«امام صادق (ع): گروه سفیانی، یمانی و خراسانی در سال، ماه و روز واحدی خروج خواهند کرد و در میان این سه پرچم، پرچمی هدایت یافته‌تر از پرچم یمانی نیست؛ او بسوی حق فرا می‌خواند.»* 📚 ارشاد، ج۲، ص۳۷۵ 🔸 همچنین یمانی با سفیانی به مقابله بر‌می‌خیزد:👇🏻 *«امام صادق (ع): چگونه سفیانی خروج می‌کند، در حالی که درآورنده چشم او (نابود کننده) هنوز از صَنعا «مرکز یمن» قیام نکرده است.»* 📚 غیبت نعمانی، ص۲۷۷، ح۶۰ #منتظران‌_ظهور ⬇️⬇️ https://eitaa.com/joinchat/2182676614C2c2ec1c207

🎙استاد مهدی طائب 🚨بررسی جنگ حزب الله با رژیم صهیونیستی از منظر بین‌المللی #طوفان_الاقصی #فلسطین #منتظران‌_ظهور ⬇️⬇️ https://eitaa.com/joinchat/2182676614C2c2ec1c207

#کلیپ | #استاد_شجاعی تمام تحولات جهان گره خورده به حوادث این منطقه! چشم از اخبارش برندارید ✘ #منتظران‌_ظهور ⬇️⬇️ https://eitaa.com/joinchat/2182676614C2c2ec1c207

دعای جوشن صغیر 👇👇👇👇👇👇👇 🌷بند 1🌷 بِسْمِ اللَّهِ الرَّحْمنِ الرَّحِيمِ‏ إِلَهِي كَمْ مِنْ عَدُوٍّ انْتَضَى عَلَيَّ سَيْفَ عَدَاوَتِهِ وَ شَحَذَ لِي ظُبَةَ مُدْيَتِهِ وَ أَرْهَفَ لِي شَبَا حَدِّهِ وَ دَافَ لِي قَوَاتِلَ سُمُومِهِ وَ سَدَّدَ إِلَيَّ صَوَائِبَ [نحوي‏] سِهَامِهِ وَ لَمْ تَنَمْ عَنِّي عَيْنُ حَرَاسَتِهِ وَ أَضْمَرَ أَنْ يُسَوِّمَنِي الْمَكْرُوهَ وَ يُجَرِّعَنِي ذُعَافَ [ذعاق‏] مَرَارَتِهِ فَنَظَرْتُ يَا إِلَهِي إِلَى ضَعْفِي عَنِ احْتِمَالِ الْفَوَادِحِ وَ عَجْزِي عَنِ الِانْتِصَارِ مِمَّنْ قَصَدَنِي بِمُحَارَبَتِهِ وَ وَحْدَتِي فِي كَثِيرٍ مِمَّنْ نَاوَأَنِي وَ إِرْصَادِهِمْ لِي فِيمَا لَمْ أَعْمَلْ فِيهِ فِكْرِي فِي الْإِرْصَادِ لَهُمْ بِمِثْلِهِ فَأَيَّدْتَنِي بِقُوَّتِكَ وَ شَدَّدْتَ أَزْرِي بِنُصْرَتِكَ وَ فَلَلْتَ لِي شَبَا حَدِّهِ وَ خَذَلْتَهُ‏ بَعْدَ جَمْعِ عَدِيدِهِ وَ حَشْدِهِ وَ أَعْلَيْتَ كَعْبِي عَلَيْهِ وَ وَجَّهْتَ مَا سَدَّدَ إِلَيَّ مِنْ مَكَايِدِهِ إِلَيْهِ وَ رَدَدْتَهُ عَلَيْهِ وَ لَمْ تَشْفِ غَلِيلَهُ وَ لَمْ تُبَرِّدْ حَزَازَاتِ غَيْظِهِ وَ قَدْ عَضَّ عَلَيَّ أَنَامِلَهُ وَ أَدْبَرَ مُوَلِّياً قَدْ أَخْفَقَتْ سَرَايَاهُ فَلَكَ الْحَمْدُ يَا رَبِّ مِنْ مُقْتَدِرٍ لَا يُغْلَبُ وَ ذِي أَنَاةٍ لَا يَعْجَلُ صَلِّ عَلَى مُحَمَّدٍ وَ آلِ مُحَمَّدٍ وَ اجْعَلْنِي لِنَعْمَائِكَ مِنَ الشَّاكِرِينَ وَ لِآلَائِكَ مِنَ الذَّاكِرِينَ

🌷بند 2🌷 إِلَهِي وَ كَمْ مِنْ بَاغٍ بَغَانِي بِمَكَايِدِهِ وَ نَصَبَ لِي أَشْرَاكَ مَصَايِدِهِ وَ وَكَّلَ بِي تَفَقُّدَ رِعَايَتِهِ وَ ضَبَأَ إِلَيَّ ضَبْأَ السَّبُعِ لِطَرِيدَتِهِ انْتِظَاراً لِانْتِهَازِ فَرْصَتِهِ وَ هُوَ يُظْهِرُ بَشَاشَةَ الْمَلِقِ وَ يَبْسُطُ لِي وَجْهاً غَيْرَ طَلِقٍ فَلَمَّا رَأَيْتَ دَغَلَ سَرِيرَتِهِ وَ قُبْحَ مَا انْطَوَى عَلَيْهِ لِشَرِيكِهِ فِي مِلَّتِهِ وَ أَصْبَحَ مُجْلِياً لِي [إِلَيَ‏] فِي بَغْيِهِ أَرْكَسْتَهُ لِأُمِّ رَأْسِهِ وَ أَتَيْتَ بُنْيَانَهُ مِنْ أَسَاسِهِ فَصَرَعْتَهُ فِي زُبْيَتِهِ وَ أَرْدَيْتَهُ فِي مَهْوَى حُفْرَتِهِ وَ جَعَلْتَ خَدَّهُ طَبَقاً لِتُرَابِ رِجْلِهِ وَ شَغَلْتَهُ فِي بَدَنِهِ وَ رِزْقِهِ وَ رَمَيْتَهُ بِحَجَرِهِ وَ خَنَقْتَهُ بِوَتَرِهِ وَ ذَكَّيْتَهُ بِمَشَاقِصِهِ وَ كَبَبْتَهُ لِمِنْخَرِهِ وَ رَدَدْتَ كَيْدَهُ فِي نَحْرِهِ وَ وَثَقْتَهُ بِنَدَامَتِهِ وَ فَثَأْتَهُ [فَتَنْتَهُ‏] بِحَسْرَتِهِ فَاسْتَخْذَأَ وَ اسْتَخْذَلَ وَ تَضَاءَلَ بَعْدَ نَخْوَتِهِ وَ انْقَمَعَ بَعْدَ اسْتِطَالَتِهِ ذَلِيلًا مَأْسُوراً فِي رِبْقِ حَبَائِلِهِ الَّتِي كَانَ يُؤَمِّلُ أَنْ يَرَانِي فِيهَا يَوْمَ سَطْوَتِهِ وَ قَدْ كِدْتُ يَا رَبِّ لَوْ لَا رَحْمَتُكَ أَنْ يَحُلَّ بِي مَا حَلَّ بِسَاحَتِهِ فَلَكَ الْحَمْدُ يَا رَبِّ مِنْ مُقْتَدِرٍ لَا يُغْلَبُ وَ ذِي أَنَاةٍ لَا تَعْجَلُ صَلِّ عَلَى مُحَمَّدٍ وَ آلِ مُحَمَّدٍ وَ اجْعَلْنِي لِنَعْمَائِكَ مِنَ الشَّاكِرِينَ وَ لِآلَائِكَ مِنَ الذَّاكِرِينَ

🌷بند 3🌷 إِلَهِي وَ كَمْ مِنْ حَاسِدٍ شَرِقَ بِحَسَدِهِ وَ عَدُوٍّ شَجِيَ بِغَيْظِهِ وَ سَلَقَنِي بِحَدِّ لِسَانِهِ وَ وَخَزَنِي بِمُوقِ عَيْنِهِ وَ جَعَلَ عِرْضِي غَرَضاً [و جعلني عرضا] لِمَرَامِيهِ وَ قَلَّدَنِي خِلَالًا لَمْ تَزَلْ فِيهِ فَنَادَيْتُكَ يَا رَبِّ مُسْتَجِيراً بِكَ وَاثِقاً بِسُرْعَةِ إِجَابَتِكَ مُتَوَكِّلًا عَلَى مَا لَمْ أَزَلْ أَتَعَرَّفُهُ مِنْ حُسْنِ دِفَاعِكَ عَالِماً أَنَّهُ لَا [لن‏] يَضْطَهِدُ مَنْ آوَى إِلَى ظِلِّ كَنَفِكَ وَ كِفَايَتِكَ وَ اعْتَضَدَ بِوَلَايَتِكَ وَ لَنْ تَقْرَعَ الْحَوَادِثُ مَنْ لَجَأَ إِلَى مَعْقِلِ الِانْتِصَارِ بِكَ فَحَصَّنْتَنِي مِنْ بَأْسِهِ بِقُدْرَتِكَ فَلَكَ الْحَمْدُ يَا رَبِّ مِنْ مُقْتَدِرٍ لَا يُغْلَبُ وَ ذِي أَنَاةٍ لَا يَعْجَلُ صَلِّ عَلَى مُحَمَّدٍ وَ آلِ مُحَمَّدٍ وَ اجْعَلْنِي لِنَعْمَائِكَ مِنَ الشَّاكِرِينَ وَ لِآلَائِكَ مِنَ الذَّاكِرِينَ

🌷بند 4🌷 إِلَهِي وَ كَمْ مِنْ سَحَائِبِ مَكْرُوهٍ جَلَّيْتَهَا وَ سَمَاءِ نِعْمَةٍ أَمْطَرْتَهَا وَ جَدَاوِلِ كَرَامَةٍ أَجْرَيْتَهَا وَ أَعْيُنِ أَحْدَاثٍ طَمَّسْتَهَا وَ نَاشِئَةِ رَحْمَةٍ نَشَرْتَهَا وَ جُنَّةِ عَافِيَةٍ أَلْبَسْتَهَا وَ غَوَامِرِ كُرُبَاتٍ كَشَفْتَهَا وَ أُمُورٍ جَارِيَةٍ قَدَّرْتَهَا لَمْ تُعْجِزْكَ إِذْ طَلَبْتَهَا وَ لَمْ تَمْتَنِعْ عَلَيْكَ إِذْ أَرَدْتَهَا فَلَكَ الْحَمْدُ يَا رَبِّ مِنْ مُقْتَدِرٍ لَا يُغْلَبُ وَ ذِي أَنَاةٍ لَا يَعْجَلُ صَلِّ عَلَى مُحَمَّدٍ وَ آلِ مُحَمَّدٍ وَ اجْعَلْنِي لِنَعْمَائِكَ مِنَ الشَّاكِرِينَ وَ لِآلَائِكَ مِنَ الذَّاكِرِينَ

🌷بند 5🌷 إلَهِي وَ كَمْ مِنْ ظَنٍّ حَسَنٍ حَقَّقْتَ وَ مِنْ كَسْرِ إِمْلَاقٍ جَبَرْتَ‏ وَ مِنْ مَسْكَنَةٍ فَادِحَةٍ حَوَّلْتَ وَ مِنْ صَرْعَةٍ مُهْلِكَةٍ نَعَشْتَ وَ مِنْ مَشَقَّةٍ أَزَحْتَ لَا تُسْأَلُ عَمَّا تَفْعَلُ‏ (وَ هُمْ يُسْئَلُونَ) وَ لَا يَنْقُصُكَ يَا سَيِّدِي مَا أَنْفَقْتَ وَ لَقَدْ سُئِلْتَ فَأَعْطَيْتَ وَ لَمْ تُسْأَلْ فَابْتَدَأْتَ وَ اسْتُمِيحَ بَابُ فَضْلِكَ فَمَا أَكْدَيْتَ أَبَيْتَ إِلَّا إِنْعَاماً وَ امْتِنَاناً وَ إِلَّا تَطَوُّلًا يَا رَبِّ وَ إِحْسَاناً وَ أَبَيْتُ يَا رَبِّ إِلَّا انْتِهَاكاً لِحُرُمَاتِكَ [انْتِهَاكَ حُرُمَاتِكَ‏] وَ اجْتِرَاءً عَلَى مَعَاصِيكَ وَ تَعَدِّياً لِحُدُودِكَ وَ غَفْلَةً عَنْ وَعِيدِكَ وَ طَاعَةً لِعَدُوِّي وَ عَدُوِّكَ وَ لَمْ يَمْنَعْكَ يَا إِلَهِي وَ نَاصِرِي إِخْلَالِي بِالشُّكْرِ عَنْ إِتْمَامِ إِحْسَانِكَ وَ لَا حَجَزَنِي ذَلِكَ عَنِ ارْتِكَابِ مَسَاخَطِكَ اللَّهُمَّ وَ هَذَا مَقَامُ عَبْدٍ ذَلِيلٍ اعْتَرَفَ لَكَ بِالتَّوْحِيدِ وَ أَقَرَّ عَلَى نَفْسِهِ بِالتَّقْصِيرِ فِي أَدَاءِ حَقِّكَ وَ شَهِدَ لَكَ بِسُبُوغِ نِعْمَتِكَ عَلَيْهِ وَ جَمِيلِ عَادَتِكَ عِنْدَهُ وَ إِحْسَانِكَ إِلَيْهِ فَهَبْ لِي يَا إِلَهِي وَ سَيِّدِي مِنْ فَضْلِكَ مَا أُرِيدُهُ إِلَى رَحْمَتِكَ وَ أَتَّخِذُهُ سُلَّماً أَعْرُجُ فِيهِ إِلَى مَرْضَاتِكَ وَ آمَنُ بِهِ مِنْ سَخَطِكَ بِعِزَّتِكَ وَ طَوْلِكَ وَ بِحَقِّ نَبِيِّكَ مُحَمَّدٍ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَ آلِهِ وَ الْأَئِمَّةِ عَلَيْهِمُ السَّلَامُ فَلَكَ الْحَمْدُ يَا رَبِّ مِنْ مُقْتَدِرٍ لَا يُغْلَبُ وَ ذِي أَنَاةٍ لَا يَعْجَلُ صَلِّ عَلَى مُحَمَّدٍ وَ آلِ مُحَمَّدٍ وَ اجْعَلْنِي لِنَعْمَائِكَ مِنَ الشَّاكِرِينَ وَ لِآلَائِكَ مِنَ الذَّاكِرِينَ