eitaa logo
طبتم (طب اسلامی نیشابور )
400 دنبال‌کننده
977 عکس
287 ویدیو
13 فایل
آیدی پاسخگویی: @AdminTebtom آدرس: شهرک بسیج پویش۱۴ سوالات طبی و درمان بیماری ها را در گروه زیربپرسید: https://eitaa.com/joinchat/801636388C9a2f69229b
مشاهده در ایتا
دانلود
دعای درد گلو/ سرفه/ دعای جامع برای تمام امراض کتاب طب الأئمه علیهم‌السلام؛ امام حسین علیه‌السلام به نقل از اميرالمؤمنين عليه‌السلام: هر کس از حلقش و شدت سرفه شکایت دارد و نااميدي اش شدید شده است پس با این کلمات خود را تعویذ کند و این کلمات به جامعه برای هر چیزی نامیده شده است؛ اَللَّهُمَّ أَنْتَ رَجَائِي وَ أَنْتَ ثِقَتِي وَ عِمَادِي وَ غِيَاثِي وَ رِفْعَتِي وَ جَمَالِي وَ أَنْتَ مَفْزَعُ اَلْمَفْزَعِينَ لَيْسَ لِلْهَارِبِينَ مَهْرَبٌ إِلاَّ إِلَيْكَ وَ لاَ لِلْعَالَمِينَ مُعَوَّلٌ إِلاَّ عَلَيْكَ وَ لاَ لِلرَّاغِبِينَ مُرَغَّبٌ إِلاَّ لَدَيْكَ وَ لاَ لِلْمَظْلُومِينَ نَاصِرٌ إِلاَّ أَنْتَ وَ لاَ لِذِي اَلْحَوَائِجِ مَقْصَدٌ إِلاَّ إِلَيْكَ وَ لاَ لِلطَّالِبِينَ عَطَاءٌ إِلاَّ مِنْ لَدَيْكَ وَ لاَ لِلتَائِبِينَ مَتَابٌ إِلاَّ إِلَيْكَ وَ لَيْسَ اَلرِّزْقُ وَ اَلْخَيْرُ وَ اَلْفَرَجُ إِلاَّ بِيَدِكَ حَزَنَتْنِي اَلْأُمُورُ اَلْفَادِحَةُ وَ أَعْيَتْنِي اَلْمَسَالِكُ اَلضَّيِّقَةُ وَ اِحْتَوَشَتْنِي اَلْأَوْجَاعُ اَلْمُوجِعَةُ وَ لَمْ أَجِدْ فَتْحَ بَابِ اَلْفَرَجِ إِلاَّ بِيَدِكَ فَأَقَمْتُ تِلْقَاءَ وَجْهِكَ وَ اِسْتَفْتَحْتُ عَلَيْكَ بِالدُّعَاءِ إِغْلاَقَهُ فَافْتَحْ يَا رَبِّ لِلْمُسْتَفْتِحِ وَ اِسْتَجِبْ لِلدَّاعِي وَ فَرِّجِ اَلْكَرْبَ وَ اِكْشِفِ اَلضُّرَّ وَ سُدَّ اَلْفَقْرَ وَ أَجْلِ اَلْحُزْنَ وَ اِنْفِ اَلْهَمَّ وَ اِسْتَنْقِذْنِي مِنَ اَلْهَلَكَةِ فَإِنِّي قَدْ أشقيت أَشْفَيْتُ عَلَيْهَا وَ لاَ أَجِدُ لِخَلاَصِي مِنْهَا غَيْرَكَ يَا اَللَّهُ يَا مَنْيُجِيبُ اَلْمُضْطَرَّ إِذا دَعاهُ وَ يَكْشِفُ اَلسُّوءاِرْحَمْنِي وَ اِكْشِفْ مَا بِي مِنْ غَمٍّ وَ كَرْبٍ وَ وَجَعٍ وَ دَاءٍ رَبِّ إِنْ لَمْ تَفْعَلْ لَمْ أَرْجُ فَرَجِي مِنْ عِنْدِ غَيْرِكَ فَارْحَمْنِي يَا أَرْحَمَ اَلرَّاحِمِينَ هَذَا مَكَانُ اَلْبَائِسِ اَلْفَقِيرِ هَذَا مَكَانُ اَلْخَائِفِ اَلْمُسْتَجِيرِ هَذَا مَكَانُ اَلْمُسْتَغِيثِ هَذَا مَكَانُ اَلْمَكْرُوبِ اَلضَّرِيرِ هَذَا مَكَانُ اَلْمَلْهُوفِ اَلْمُسْتَعِيذِ هَذَا مَكَانُ اَلْعَبْدِ اَلْمُشْفِقِ اَلْهَالِكِ اَلْغَرِيقِ اَلْخَائِفِ اَلْوَجِلِ هَذَا مَكَانُ مَنِ اِنْتَبَهَ مِنْ رَقْدَتِهِ وَ اِسْتَيْقَظَ مِنْ غَفْلَتِهِ وَ أَفْرَقَ مِنْ عِلَّتِهِ وَ شِدَّةِ وَجَعِهِ وَ خَافَ مِنْ خَطِيئَتِهِ وَ اِعْتَرَفَ بِذَنْبِهِ وَ أَخْبَتَ إِلَى رَبِّهِ وَ بَكَى مِنْ حَذَرِهِ وَ اِسْتَغْفَرَ وَ اِسْتَعْبَرَ وَ اِسْتَقَالَ وَ اِسْتَعْفَى وَ اَللَّهِ إِلَى رَبِّهِ وَ رَهِبَ مِنْ سَطْوَتِهِ وَ أَرْسَلَ مِنْ عَبْرَتِهِ وَ رَجَا وَ بَكَى وَ دَعَا وَ نَادَى رَبِّ إِنِّي مَسَّنِيَ اَلضُّرُّ فَتَلاَفَنِي قَدْ تَرَى مَكَانِي وَ تَسْمَعُ كَلاَمِي وَ تَعْلَمُ سَرَائِرِي وَ عَلاَنِيَتِي وَ تَعْلَمُ حَاجَتِي وَ تُحِيطُ بِمَا عِنْدِي وَ لاَ يَخْفَى عَلَيْكَ شَيْ ءٌ مِنْ أَمْرِي مِنْ عَلاَنِيَتِي وَ سِرِّي وَ مَا أُبْدِي وَ مَا يُكِنُّهُ صَدْرِي فَأَسْأَلُكَ بِأَنَّكَ تَلِي اَلتَّدْبِيرَ وَ تَقْبَلُ اَلْمَعَاذِيرَ وَ تُمْضِي اَلْمَقَادِيرَ بِسُؤَالِ مَنْ أَسَاءَ وَ اِعْتَرَفَ وَ ظَلَمَ نَفْسَهُ وَ اِقْتَرَفَ وَ نَدِمَ عَلَى مَا سَلَفَ وَ أَنَابَ إِلَى رَبِّهِ وَ أَسِفَ وَ لاَذَ بِفِنَائِهِ وَ عَكَفَ وَ أَنَاخَ رَجَاهُ وَ عَطَفَ وَ تَبَتَّلَ إِلَى مُقِيلِ عَثْرَتِهِ وَ قَابِلِ تَوْبَتِهِ وَ غَافِرِ حَوْبَتِهِ وَ رَاحِمِ غُرْبَتِهِ وَ كَاشِفِ كُرْبَتِهِ وَ شَافِي عِلَّتِهِ أَنْ تَرْحَمَ تَجَاوُزِي بِكَ وَ تَضَرُّعِي إِلَيْكَ وَ تَغْفِرَ لِي جَمِيعَ مَا أَخْطَأْتُهُ مِنْ كِتَابِكَ وَ أَحْصَاهُ كِتَابُكَ وَ مَا مَضَى مِنْ عِلْمِكَ مِنْ ذُنُوبِي وَ خَطَايَايَ وَ جَرَائِرِي فِي خَلَوَاتِي وَ فَجَرَاتِي وَ سَيِّئَاتِي وَ هَفَوَاتِي وَ هَنَاتِي وَ جَمِيعِ مَا تَشْهَدُ بِهِ حَفَظَتُكَ وَ كَتَبَتْهُ مَلاَئِكَتُكَ فِي اَلصِّغَرِ وَ بَعْدَ اَلْبُلُوغِ وَ اَلشَّيْبِ وَ اَلشَّبَابِ وَ بِاللَّيْلِ وَ اَلنَّهَارِ وَ اَلْغُدُوِّ وَ اَلْآصَالِ وَ بِالْعَشِيِّ وَ اَلْأَبْكَارِ وَ اَلضُّحَى وَ اَلْأَسْحَارِ وَ فِي اَلْحَضَرِ وَ فِي اَلسَّفَرِ وَ فِي اَلْخَلاَءِ وَ اَلْمَلَإِ وَ أَنْ تَجَاوَزَ عَنْ سَيِّئَاتِيفِي أَصْحابِ اَلْجَنَّةِ وَعْدَ اَلصِّدْقِ اَلَّذِي كانُوا يُوعَدُونَللَّهُمَّ بِحَقِّ مُحَمَّدٍ وَ آلِهِ أَنْ تَكْشِفَ عَنِّي اَلْعِلَلَ اَلْغَاشِيَةَ فِي جِسْمِي وَ فِي شَعْرِي وَ بَشَرِي وَ عُرُوقِي وَ عَصَبِي وَ جَوَارِحِي فَإِنَّ ذَلِكَ لاَ يَكْشِفُهَا غَيْرُكَ يَا أَرْحَمَ اَلرَّاحِمِينَ وَ يَا مُجِيبَ دَعْوَةِ اَلْمُضْطَرِّينَ. https://eitaa.com/tebtomi