#صلوات_خاصه_امام_حسین_علیه_السلام:
#صفر
◽️ سيّد ابن طاووس در كتاب «مصباح الزائر»در ضمن يكى از زيارات اين صلوات را بر آن حضرت نقل كرده است:
▪️اللَّهُمَّ صَلِّ عَلَى مُحَمَّدٍ وَ آلِ مُحَمَّدٍ وَ صَلِّ عَلَى الْحُسَیْنِ الْمَظْلُومِ الشَّهِیدِ قَتِیلِ الْعَبَرَاتِ وَ أَسِیرِ الْکُرُبَاتِ صَلاةً نَامِیَةً زَاکِیَةً مُبَارَکَةً یَصْعَدُ أَوَّلُهَا وَ لا یَنْفَدُ آخِرُهَا أَفْضَلَ مَا صَلَّیْتَ عَلَى أَحَدٍ مِنْ أَوْلادِ الْأَنْبِیَاءِ وَ الْمُرْسَلِینَ یَا رَبَّ الْعَالَمِینَ اللَّهُمَّ صَلِّ عَلَى الْإِمَامِ الشَّهِیدِ الْمَقْتُولِ الْمَظْلُومِ الْمَخْذُولِ وَ السَّیِّدِ الْقَائِدِ وَ الْعَابِدِ الزَّاهِدِ الْوَصِیِّ الْخَلِیفَةِ الْإِمَامِ الصِّدِّیقِ الطُّهْرِ الطَّاهِرِ الطَّیِّبِ الْمُبَارَکِ وَ الرَّضِیِّ الْمَرْضِیِّ وَ التَّقِیِّ الْهَادِی الْمَهْدِیِّ الزَّاهِدِ الذَّائِدِ الْمُجَاهِدِ الْعَالِمِ إِمَامِ الْهُدَى سِبْطِ الرَّسُولِ وَ قُرَّةِ عَیْنِ الْبَتُولِ صلى الله علیه و آله و سلم اللَّهُمَّ صَلِّ عَلَى سَیِّدِی وَ مَوْلایَ کَمَا عَمِلَ بِطَاعَتِکَ وَ نَهَى عَنْ مَعْصِیَتِکَ وَ بَالَغَ فِی رِضْوَانِکَ وَ أَقْبَلَ عَلَى إِیمَانِکَ غَیْرَ قَابِلٍ فِیکَ عُذْرا سِرّا وَ عَلانِیَةً یَدْعُو الْعِبَادَ إِلَیْکَ وَ یَدُلُّهُمْ عَلَیْکَ وَ قَامَ بَیْنَ یَدَیْکَ، یَهْدِمُ الْجَوْرَ بِالصَّوَابِ وَ یُحْیِی السُّنَّةَ بِالْکِتَابِ فَعَاشَ فِی رِضْوَانِکَ مَکْدُودا وَ مَضَى عَلَى طَاعَتِکَ وَ فِی أَوْلِیَائِکَ مَکْدُوحا وَ قَضَى إِلَیْکَ مَفْقُودا لَمْ یَعْصِکَ فِی لَیْلٍ وَ لا نَهَارٍ بَلْ جَاهَدَ فِیکَ الْمُنَافِقِینَ وَ الْکُفَّارَ اللَّهُمَّ فَاجْزِهِ خَیْرَ جَزَاءِ الصَّادِقِینَ الْأَبْرَارِ وَ ضَاعِفْ عَلَیْهِمُ الْعَذَابَ وَ لِقَاتِلِیهِ الْعِقَابَ فَقَدْ قَاتَلَ کَرِیما وَ قُتِلَ مَظْلُوما وَ مَضَى مَرْحُوما یَقُولُ أَنَا ابْنُ رَسُولِ اللَّهِ مُحَمَّدٍ وَ ابْنُ مَنْ زَکَّى وَ عَبَدَ فَقَتَلُوهُ بِالْعَمْدِ الْمُعْتَمَدِ قَتَلُوهُ عَلَى الْإِیمَانِ وَ أَطَاعُوا فِی قَتْلِهِ الشَّیْطَانَ وَ لَمْ یُرَاقِبُوا فِیهِ الرَّحْمَنَ. اللَّهُمَّ فَصَلِّ عَلَى سَیِّدِی وَ مَوْلایَ صَلاةً تَرْفَعُ بِهَا ذِکْرَهُ وَ تُظْهِرُ بِهَا أَمْرَهُ وَ تُعَجِّلُ بِهَا نَصْرَهُ وَ اخْصُصْهُ بِأَفْضَلِ قِسَمِ الْفَضَائِلِ یَوْمَ الْقِیَامَةِ وَ زِدْهُ شَرَفا فِی أَعْلَى عِلِّیِّینَ وَ بَلِّغْهُ أَعْلَى شَرَفِ الْمُکَرَّمِینَ وَ ارْفَعْهُ مِنْ شَرَفِ رَحْمَتِکَ فِی شَرَفِ الْمُقَرَّبِینَ فِی الرَّفِیعِ الْأَعْلَى وَ بَلِّغْهُ الْوَسِیلَةَ وَ الْمَنْزِلَةَ الْجَلِیلَةَ وَ الْفَضْلَ وَ الْفَضِیلَةَ وَ الْکَرَامَةَ الْجَزِیلَةَ اللَّهُمَّ فَاجْزِهِ عَنَّا أَفْضَلَ مَا جَازَیْتَ إِمَاما عَنْ رَعِیَّتِهِ وَ صَلِّ عَلَى سَیِّدِی وَ مَوْلایَ کُلَّمَا ذُکِرَ وَ کُلَّمَا لَمْ یُذْکَرْ یَا سَیِّدِی وَ مَوْلایَ أَدْخِلْنِی فِی حِزْبِکَ وَ زُمْرَتِکَ وَ اسْتَوْهِبْنِی مِنْ رَبِّکَ وَ رَبِّی فَإِنَّ لَکَ عِنْدَ اللَّهِ جَاها وَ قَدْرا وَ مَنْزِلَةً رَفِیعَةً ، إِنْ سَأَلْتَ أُعْطِیتَ وَ إِنْ شَفَعْتَ شُفِّعْتَ اللَّهَ اللَّهَ فِی عَبْدِکَ وَ مَوْلاکَ لا تُخَلِّنِی عِنْدَ الشَّدَائِدِ وَ الْأَهْوَالِ لِسُوءِ عَمَلِی وَ قَبِیحِ فِعْلِی وَ عَظِیمِ جُرْمِی فَإِنَّکَ أَمَلِی وَ رَجَائِی وَ ثِقَتِی وَ مُعْتَمَدِی وَ وَسِیلَتِی إِلَى اللَّهِ رَبِّی وَ رَبِّکَ لَمْ یَتَوَسَّلِ الْمُتَوَسِّلُونَ إِلَى اللَّهِ بِوَسِیلَةٍ هِیَ أَعْظَمُ حَقّا وَ لا أَوْجَبُ حُرْمَةً وَ لا أَجَلُّ قَدْرا عِنْدَهُ مِنْکُمْ أَهْلَ الْبَیْتِ لا خَلَّفَنِیَ اللَّهُ عَنْکُمْ بِذُنُوبِی وَ جَمَعَنِی وَ إِیَّاکُمْ فِی جَنَّةِ عَدْنٍ الَّتِی أَعَدَّهَا لَکُمْ وَ لِأَوْلِیَائِکُمْ إِنَّهُ خَیْرُ الْغَافِرِینَ وَ أَرْحَمُ الرَّاحِمِینَ اللَّهُمَّ أَبْلِغْ سَیِّدِی وَ مَوْلایَ تَحِیَّةً کَثِیرَةً وَ سَلاما وَ ارْدُدْ عَلَیْنَا مِنْهُ السَّلامَ إِنَّکَ جَوَادٌ کَرِیمٌ وَ صَلِّ عَلَیْهِ کُلَّمَا ذُکِرَ السَّلامُ وَ کُلَّمَا لَمْ یُذْکَرْ یَا رَبَّ الْعَالَمِینَ.#کانال_اشعار_مناجات_امام_زمان_عج
#امام_حسین
#صلوات_خاصه_امام_حسین_علیه_السلام:
#صفر
◽️ سيّد ابن طاووس در كتاب «مصباح الزائر»در ضمن يكى از زيارات اين صلوات را بر آن حضرت نقل كرده است:
▪️اللَّهُمَّ صَلِّ عَلَى مُحَمَّدٍ وَ آلِ مُحَمَّدٍ وَ صَلِّ عَلَى الْحُسَیْنِ الْمَظْلُومِ الشَّهِیدِ قَتِیلِ الْعَبَرَاتِ وَ أَسِیرِ الْکُرُبَاتِ صَلاةً نَامِیَةً زَاکِیَةً مُبَارَکَةً یَصْعَدُ أَوَّلُهَا وَ لا یَنْفَدُ آخِرُهَا أَفْضَلَ مَا صَلَّیْتَ عَلَى أَحَدٍ مِنْ أَوْلادِ الْأَنْبِیَاءِ وَ الْمُرْسَلِینَ یَا رَبَّ الْعَالَمِینَ اللَّهُمَّ صَلِّ عَلَى الْإِمَامِ الشَّهِیدِ الْمَقْتُولِ الْمَظْلُومِ الْمَخْذُولِ وَ السَّیِّدِ الْقَائِدِ وَ الْعَابِدِ الزَّاهِدِ الْوَصِیِّ الْخَلِیفَةِ الْإِمَامِ الصِّدِّیقِ الطُّهْرِ الطَّاهِرِ الطَّیِّبِ الْمُبَارَکِ وَ الرَّضِیِّ الْمَرْضِیِّ وَ التَّقِیِّ الْهَادِی الْمَهْدِیِّ الزَّاهِدِ الذَّائِدِ الْمُجَاهِدِ الْعَالِمِ إِمَامِ الْهُدَى سِبْطِ الرَّسُولِ وَ قُرَّةِ عَیْنِ الْبَتُولِ صلى الله علیه و آله و سلم اللَّهُمَّ صَلِّ عَلَى سَیِّدِی وَ مَوْلایَ کَمَا عَمِلَ بِطَاعَتِکَ وَ نَهَى عَنْ مَعْصِیَتِکَ وَ بَالَغَ فِی رِضْوَانِکَ وَ أَقْبَلَ عَلَى إِیمَانِکَ غَیْرَ قَابِلٍ فِیکَ عُذْرا سِرّا وَ عَلانِیَةً یَدْعُو الْعِبَادَ إِلَیْکَ وَ یَدُلُّهُمْ عَلَیْکَ وَ قَامَ بَیْنَ یَدَیْکَ، یَهْدِمُ الْجَوْرَ بِالصَّوَابِ وَ یُحْیِی السُّنَّةَ بِالْکِتَابِ فَعَاشَ فِی رِضْوَانِکَ مَکْدُودا وَ مَضَى عَلَى طَاعَتِکَ وَ فِی أَوْلِیَائِکَ مَکْدُوحا وَ قَضَى إِلَیْکَ مَفْقُودا لَمْ یَعْصِکَ فِی لَیْلٍ وَ لا نَهَارٍ بَلْ جَاهَدَ فِیکَ الْمُنَافِقِینَ وَ الْکُفَّارَ اللَّهُمَّ فَاجْزِهِ خَیْرَ جَزَاءِ الصَّادِقِینَ الْأَبْرَارِ وَ ضَاعِفْ عَلَیْهِمُ الْعَذَابَ وَ لِقَاتِلِیهِ الْعِقَابَ فَقَدْ قَاتَلَ کَرِیما وَ قُتِلَ مَظْلُوما وَ مَضَى مَرْحُوما یَقُولُ أَنَا ابْنُ رَسُولِ اللَّهِ مُحَمَّدٍ وَ ابْنُ مَنْ زَکَّى وَ عَبَدَ فَقَتَلُوهُ بِالْعَمْدِ الْمُعْتَمَدِ قَتَلُوهُ عَلَى الْإِیمَانِ وَ أَطَاعُوا فِی قَتْلِهِ الشَّیْطَانَ وَ لَمْ یُرَاقِبُوا فِیهِ الرَّحْمَنَ. اللَّهُمَّ فَصَلِّ عَلَى سَیِّدِی وَ مَوْلایَ صَلاةً تَرْفَعُ بِهَا ذِکْرَهُ وَ تُظْهِرُ بِهَا أَمْرَهُ وَ تُعَجِّلُ بِهَا نَصْرَهُ وَ اخْصُصْهُ بِأَفْضَلِ قِسَمِ الْفَضَائِلِ یَوْمَ الْقِیَامَةِ وَ زِدْهُ شَرَفا فِی أَعْلَى عِلِّیِّینَ وَ بَلِّغْهُ أَعْلَى شَرَفِ الْمُکَرَّمِینَ وَ ارْفَعْهُ مِنْ شَرَفِ رَحْمَتِکَ فِی شَرَفِ الْمُقَرَّبِینَ فِی الرَّفِیعِ الْأَعْلَى وَ بَلِّغْهُ الْوَسِیلَةَ وَ الْمَنْزِلَةَ الْجَلِیلَةَ وَ الْفَضْلَ وَ الْفَضِیلَةَ وَ الْکَرَامَةَ الْجَزِیلَةَ اللَّهُمَّ فَاجْزِهِ عَنَّا أَفْضَلَ مَا جَازَیْتَ إِمَاما عَنْ رَعِیَّتِهِ وَ صَلِّ عَلَى سَیِّدِی وَ مَوْلایَ کُلَّمَا ذُکِرَ وَ کُلَّمَا لَمْ یُذْکَرْ یَا سَیِّدِی وَ مَوْلایَ أَدْخِلْنِی فِی حِزْبِکَ وَ زُمْرَتِکَ وَ اسْتَوْهِبْنِی مِنْ رَبِّکَ وَ رَبِّی فَإِنَّ لَکَ عِنْدَ اللَّهِ جَاها وَ قَدْرا وَ مَنْزِلَةً رَفِیعَةً ، إِنْ سَأَلْتَ أُعْطِیتَ وَ إِنْ شَفَعْتَ شُفِّعْتَ اللَّهَ اللَّهَ فِی عَبْدِکَ وَ مَوْلاکَ لا تُخَلِّنِی عِنْدَ الشَّدَائِدِ وَ الْأَهْوَالِ لِسُوءِ عَمَلِی وَ قَبِیحِ فِعْلِی وَ عَظِیمِ جُرْمِی فَإِنَّکَ أَمَلِی وَ رَجَائِی وَ ثِقَتِی وَ مُعْتَمَدِی وَ وَسِیلَتِی إِلَى اللَّهِ رَبِّی وَ رَبِّکَ لَمْ یَتَوَسَّلِ الْمُتَوَسِّلُونَ إِلَى اللَّهِ بِوَسِیلَةٍ هِیَ أَعْظَمُ حَقّا وَ لا أَوْجَبُ حُرْمَةً وَ لا أَجَلُّ قَدْرا عِنْدَهُ مِنْکُمْ أَهْلَ الْبَیْتِ لا خَلَّفَنِیَ اللَّهُ عَنْکُمْ بِذُنُوبِی وَ جَمَعَنِی وَ إِیَّاکُمْ فِی جَنَّةِ عَدْنٍ الَّتِی أَعَدَّهَا لَکُمْ وَ لِأَوْلِیَائِکُمْ إِنَّهُ خَیْرُ الْغَافِرِینَ وَ أَرْحَمُ الرَّاحِمِینَ اللَّهُمَّ أَبْلِغْ سَیِّدِی وَ مَوْلایَ تَحِیَّةً کَثِیرَةً وَ سَلاما وَ ارْدُدْ عَلَیْنَا مِنْهُ السَّلامَ إِنَّکَ جَوَادٌ کَرِیمٌ وَ صَلِّ عَلَیْهِ کُلَّمَا ذُکِرَ السَّلامُ وَ کُلَّمَا لَمْ یُذْکَرْ یَا رَبَّ الْعَالَمِینَ.
#امام_حسین
#صلوات_خاصه_امام_حسین_علیه_السلام:
#صفر
◽️ سيّد ابن طاووس در كتاب «مصباح الزائر»در ضمن يكى از زيارات اين صلوات را بر آن حضرت نقل كرده است:
▪️اللَّهُمَّ صَلِّ عَلَى مُحَمَّدٍ وَ آلِ مُحَمَّدٍ وَ صَلِّ عَلَى الْحُسَیْنِ الْمَظْلُومِ الشَّهِیدِ قَتِیلِ الْعَبَرَاتِ وَ أَسِیرِ الْکُرُبَاتِ صَلاةً نَامِیَةً زَاکِیَةً مُبَارَکَةً یَصْعَدُ أَوَّلُهَا وَ لا یَنْفَدُ آخِرُهَا أَفْضَلَ مَا صَلَّیْتَ عَلَى أَحَدٍ مِنْ أَوْلادِ الْأَنْبِیَاءِ وَ الْمُرْسَلِینَ یَا رَبَّ الْعَالَمِینَ اللَّهُمَّ صَلِّ عَلَى الْإِمَامِ الشَّهِیدِ الْمَقْتُولِ الْمَظْلُومِ الْمَخْذُولِ وَ السَّیِّدِ الْقَائِدِ وَ الْعَابِدِ الزَّاهِدِ الْوَصِیِّ الْخَلِیفَةِ الْإِمَامِ الصِّدِّیقِ الطُّهْرِ الطَّاهِرِ الطَّیِّبِ الْمُبَارَکِ وَ الرَّضِیِّ الْمَرْضِیِّ وَ التَّقِیِّ الْهَادِی الْمَهْدِیِّ الزَّاهِدِ الذَّائِدِ الْمُجَاهِدِ الْعَالِمِ إِمَامِ الْهُدَى سِبْطِ الرَّسُولِ وَ قُرَّةِ عَیْنِ الْبَتُولِ صلى الله علیه و آله و سلم اللَّهُمَّ صَلِّ عَلَى سَیِّدِی وَ مَوْلایَ کَمَا عَمِلَ بِطَاعَتِکَ وَ نَهَى عَنْ مَعْصِیَتِکَ وَ بَالَغَ فِی رِضْوَانِکَ وَ أَقْبَلَ عَلَى إِیمَانِکَ غَیْرَ قَابِلٍ فِیکَ عُذْرا سِرّا وَ عَلانِیَةً یَدْعُو الْعِبَادَ إِلَیْکَ وَ یَدُلُّهُمْ عَلَیْکَ وَ قَامَ بَیْنَ یَدَیْکَ، یَهْدِمُ الْجَوْرَ بِالصَّوَابِ وَ یُحْیِی السُّنَّةَ بِالْکِتَابِ فَعَاشَ فِی رِضْوَانِکَ مَکْدُودا وَ مَضَى عَلَى طَاعَتِکَ وَ فِی أَوْلِیَائِکَ مَکْدُوحا وَ قَضَى إِلَیْکَ مَفْقُودا لَمْ یَعْصِکَ فِی لَیْلٍ وَ لا نَهَارٍ بَلْ جَاهَدَ فِیکَ الْمُنَافِقِینَ وَ الْکُفَّارَ اللَّهُمَّ فَاجْزِهِ خَیْرَ جَزَاءِ الصَّادِقِینَ الْأَبْرَارِ وَ ضَاعِفْ عَلَیْهِمُ الْعَذَابَ وَ لِقَاتِلِیهِ الْعِقَابَ فَقَدْ قَاتَلَ کَرِیما وَ قُتِلَ مَظْلُوما وَ مَضَى مَرْحُوما یَقُولُ أَنَا ابْنُ رَسُولِ اللَّهِ مُحَمَّدٍ وَ ابْنُ مَنْ زَکَّى وَ عَبَدَ فَقَتَلُوهُ بِالْعَمْدِ الْمُعْتَمَدِ قَتَلُوهُ عَلَى الْإِیمَانِ وَ أَطَاعُوا فِی قَتْلِهِ الشَّیْطَانَ وَ لَمْ یُرَاقِبُوا فِیهِ الرَّحْمَنَ. اللَّهُمَّ فَصَلِّ عَلَى سَیِّدِی وَ مَوْلایَ صَلاةً تَرْفَعُ بِهَا ذِکْرَهُ وَ تُظْهِرُ بِهَا أَمْرَهُ وَ تُعَجِّلُ بِهَا نَصْرَهُ وَ اخْصُصْهُ بِأَفْضَلِ قِسَمِ الْفَضَائِلِ یَوْمَ الْقِیَامَةِ وَ زِدْهُ شَرَفا فِی أَعْلَى عِلِّیِّینَ وَ بَلِّغْهُ أَعْلَى شَرَفِ الْمُکَرَّمِینَ وَ ارْفَعْهُ مِنْ شَرَفِ رَحْمَتِکَ فِی شَرَفِ الْمُقَرَّبِینَ فِی الرَّفِیعِ الْأَعْلَى وَ بَلِّغْهُ الْوَسِیلَةَ وَ الْمَنْزِلَةَ الْجَلِیلَةَ وَ الْفَضْلَ وَ الْفَضِیلَةَ وَ الْکَرَامَةَ الْجَزِیلَةَ اللَّهُمَّ فَاجْزِهِ عَنَّا أَفْضَلَ مَا جَازَیْتَ إِمَاما عَنْ رَعِیَّتِهِ وَ صَلِّ عَلَى سَیِّدِی وَ مَوْلایَ کُلَّمَا ذُکِرَ وَ کُلَّمَا لَمْ یُذْکَرْ یَا سَیِّدِی وَ مَوْلایَ أَدْخِلْنِی فِی حِزْبِکَ وَ زُمْرَتِکَ وَ اسْتَوْهِبْنِی مِنْ رَبِّکَ وَ رَبِّی فَإِنَّ لَکَ عِنْدَ اللَّهِ جَاها وَ قَدْرا وَ مَنْزِلَةً رَفِیعَةً ، إِنْ سَأَلْتَ أُعْطِیتَ وَ إِنْ شَفَعْتَ شُفِّعْتَ اللَّهَ اللَّهَ فِی عَبْدِکَ وَ مَوْلاکَ لا تُخَلِّنِی عِنْدَ الشَّدَائِدِ وَ الْأَهْوَالِ لِسُوءِ عَمَلِی وَ قَبِیحِ فِعْلِی وَ عَظِیمِ جُرْمِی فَإِنَّکَ أَمَلِی وَ رَجَائِی وَ ثِقَتِی وَ مُعْتَمَدِی وَ وَسِیلَتِی إِلَى اللَّهِ رَبِّی وَ رَبِّکَ لَمْ یَتَوَسَّلِ الْمُتَوَسِّلُونَ إِلَى اللَّهِ بِوَسِیلَةٍ هِیَ أَعْظَمُ حَقّا وَ لا أَوْجَبُ حُرْمَةً وَ لا أَجَلُّ قَدْرا عِنْدَهُ مِنْکُمْ أَهْلَ الْبَیْتِ لا خَلَّفَنِیَ اللَّهُ عَنْکُمْ بِذُنُوبِی وَ جَمَعَنِی وَ إِیَّاکُمْ فِی جَنَّةِ عَدْنٍ الَّتِی أَعَدَّهَا لَکُمْ وَ لِأَوْلِیَائِکُمْ إِنَّهُ خَیْرُ الْغَافِرِینَ وَ أَرْحَمُ الرَّاحِمِینَ اللَّهُمَّ أَبْلِغْ سَیِّدِی وَ مَوْلایَ تَحِیَّةً کَثِیرَةً وَ سَلاما وَ ارْدُدْ عَلَیْنَا مِنْهُ السَّلامَ إِنَّکَ جَوَادٌ کَرِیمٌ وَ صَلِّ عَلَیْهِ کُلَّمَا ذُکِرَ السَّلامُ وَ کُلَّمَا لَمْ یُذْکَرْ یَا رَبَّ الْعَالَمِینَ.
#امام_حسین
#کانال_اشعار_مناجات_امام_زمان_عج
#صلوات_خاصه_امام_حسین_علیه_السلام:
#محرم
◽️ سيّد ابن طاووس در كتاب «مصباح الزائر»در ضمن يكى از زيارات اين صلوات را بر آن حضرت نقل كرده است:
▪️اللَّهُمَّ صَلِّ عَلَى مُحَمَّدٍ وَ آلِ مُحَمَّدٍ وَ صَلِّ عَلَى الْحُسَیْنِ الْمَظْلُومِ الشَّهِیدِ قَتِیلِ الْعَبَرَاتِ وَ أَسِیرِ الْکُرُبَاتِ صَلاةً نَامِیَةً زَاکِیَةً مُبَارَکَةً یَصْعَدُ أَوَّلُهَا وَ لا یَنْفَدُ آخِرُهَا أَفْضَلَ مَا صَلَّیْتَ عَلَى أَحَدٍ مِنْ أَوْلادِ الْأَنْبِیَاءِ وَ الْمُرْسَلِینَ یَا رَبَّ الْعَالَمِینَ اللَّهُمَّ صَلِّ عَلَى الْإِمَامِ الشَّهِیدِ الْمَقْتُولِ الْمَظْلُومِ الْمَخْذُولِ وَ السَّیِّدِ الْقَائِدِ وَ الْعَابِدِ الزَّاهِدِ الْوَصِیِّ الْخَلِیفَةِ الْإِمَامِ الصِّدِّیقِ الطُّهْرِ الطَّاهِرِ الطَّیِّبِ الْمُبَارَکِ وَ الرَّضِیِّ الْمَرْضِیِّ وَ التَّقِیِّ الْهَادِی الْمَهْدِیِّ الزَّاهِدِ الذَّائِدِ الْمُجَاهِدِ الْعَالِمِ إِمَامِ الْهُدَى سِبْطِ الرَّسُولِ وَ قُرَّةِ عَیْنِ الْبَتُولِ صلى الله علیه و آله و سلم اللَّهُمَّ صَلِّ عَلَى سَیِّدِی وَ مَوْلایَ کَمَا عَمِلَ بِطَاعَتِکَ وَ نَهَى عَنْ مَعْصِیَتِکَ وَ بَالَغَ فِی رِضْوَانِکَ وَ أَقْبَلَ عَلَى إِیمَانِکَ غَیْرَ قَابِلٍ فِیکَ عُذْرا سِرّا وَ عَلانِیَةً یَدْعُو الْعِبَادَ إِلَیْکَ وَ یَدُلُّهُمْ عَلَیْکَ وَ قَامَ بَیْنَ یَدَیْکَ، یَهْدِمُ الْجَوْرَ بِالصَّوَابِ وَ یُحْیِی السُّنَّةَ بِالْکِتَابِ فَعَاشَ فِی رِضْوَانِکَ مَکْدُودا وَ مَضَى عَلَى طَاعَتِکَ وَ فِی أَوْلِیَائِکَ مَکْدُوحا وَ قَضَى إِلَیْکَ مَفْقُودا لَمْ یَعْصِکَ فِی لَیْلٍ وَ لا نَهَارٍ بَلْ جَاهَدَ فِیکَ الْمُنَافِقِینَ وَ الْکُفَّارَ اللَّهُمَّ فَاجْزِهِ خَیْرَ جَزَاءِ الصَّادِقِینَ الْأَبْرَارِ وَ ضَاعِفْ عَلَیْهِمُ الْعَذَابَ وَ لِقَاتِلِیهِ الْعِقَابَ فَقَدْ قَاتَلَ کَرِیما وَ قُتِلَ مَظْلُوما وَ مَضَى مَرْحُوما یَقُولُ أَنَا ابْنُ رَسُولِ اللَّهِ مُحَمَّدٍ وَ ابْنُ مَنْ زَکَّى وَ عَبَدَ فَقَتَلُوهُ بِالْعَمْدِ الْمُعْتَمَدِ قَتَلُوهُ عَلَى الْإِیمَانِ وَ أَطَاعُوا فِی قَتْلِهِ الشَّیْطَانَ وَ لَمْ یُرَاقِبُوا فِیهِ الرَّحْمَنَ. اللَّهُمَّ فَصَلِّ عَلَى سَیِّدِی وَ مَوْلایَ صَلاةً تَرْفَعُ بِهَا ذِکْرَهُ وَ تُظْهِرُ بِهَا أَمْرَهُ وَ تُعَجِّلُ بِهَا نَصْرَهُ وَ اخْصُصْهُ بِأَفْضَلِ قِسَمِ الْفَضَائِلِ یَوْمَ الْقِیَامَةِ وَ زِدْهُ شَرَفا فِی أَعْلَى عِلِّیِّینَ وَ بَلِّغْهُ أَعْلَى شَرَفِ الْمُکَرَّمِینَ وَ ارْفَعْهُ مِنْ شَرَفِ رَحْمَتِکَ فِی شَرَفِ الْمُقَرَّبِینَ فِی الرَّفِیعِ الْأَعْلَى وَ بَلِّغْهُ الْوَسِیلَةَ وَ الْمَنْزِلَةَ الْجَلِیلَةَ وَ الْفَضْلَ وَ الْفَضِیلَةَ وَ الْکَرَامَةَ الْجَزِیلَةَ اللَّهُمَّ فَاجْزِهِ عَنَّا أَفْضَلَ مَا جَازَیْتَ إِمَاما عَنْ رَعِیَّتِهِ وَ صَلِّ عَلَى سَیِّدِی وَ مَوْلایَ کُلَّمَا ذُکِرَ وَ کُلَّمَا لَمْ یُذْکَرْ یَا سَیِّدِی وَ مَوْلایَ أَدْخِلْنِی فِی حِزْبِکَ وَ زُمْرَتِکَ وَ اسْتَوْهِبْنِی مِنْ رَبِّکَ وَ رَبِّی فَإِنَّ لَکَ عِنْدَ اللَّهِ جَاها وَ قَدْرا وَ مَنْزِلَةً رَفِیعَةً ، إِنْ سَأَلْتَ أُعْطِیتَ وَ إِنْ شَفَعْتَ شُفِّعْتَ اللَّهَ اللَّهَ فِی عَبْدِکَ وَ مَوْلاکَ لا تُخَلِّنِی عِنْدَ الشَّدَائِدِ وَ الْأَهْوَالِ لِسُوءِ عَمَلِی وَ قَبِیحِ فِعْلِی وَ عَظِیمِ جُرْمِی فَإِنَّکَ أَمَلِی وَ رَجَائِی وَ ثِقَتِی وَ مُعْتَمَدِی وَ وَسِیلَتِی إِلَى اللَّهِ رَبِّی وَ رَبِّکَ لَمْ یَتَوَسَّلِ الْمُتَوَسِّلُونَ إِلَى اللَّهِ بِوَسِیلَةٍ هِیَ أَعْظَمُ حَقّا وَ لا أَوْجَبُ حُرْمَةً وَ لا أَجَلُّ قَدْرا عِنْدَهُ مِنْکُمْ أَهْلَ الْبَیْتِ لا خَلَّفَنِیَ اللَّهُ عَنْکُمْ بِذُنُوبِی وَ جَمَعَنِی وَ إِیَّاکُمْ فِی جَنَّةِ عَدْنٍ الَّتِی أَعَدَّهَا لَکُمْ وَ لِأَوْلِیَائِکُمْ إِنَّهُ خَیْرُ الْغَافِرِینَ وَ أَرْحَمُ الرَّاحِمِینَ اللَّهُمَّ أَبْلِغْ سَیِّدِی وَ مَوْلایَ تَحِیَّةً کَثِیرَةً وَ سَلاما وَ ارْدُدْ عَلَیْنَا مِنْهُ السَّلامَ إِنَّکَ جَوَادٌ کَرِیمٌ وَ صَلِّ عَلَیْهِ کُلَّمَا ذُکِرَ السَّلامُ وَ کُلَّمَا لَمْ یُذْکَرْ یَا رَبَّ الْعَالَمِینَ.
#کانال_اشعار_مناجات_امام_زمان_عج